Platinum Records Music studio
+6
Mila L.Garrett
Patric Garrett
Joy Aronofsky
Austin Ezra
Kym T.Ezra
BLACK
10 مشترك
صفحة 2 من اصل 3
صفحة 2 من اصل 3 • 1, 2, 3
رد: Platinum Records Music studio
أمسكتُ بيدها لأجذبها و إبفان كـان يقوم بتجربة مُكبر الصوت بالفعل لأقول :
{ سنقوم بتسجيل فيديو قصير. لا تقلقي. }
أخرجتُ هاتفي لأقوم بالتسجيل و أرفع الهاتف
{ مرحباً ، أنا اقوم الآن بتسجيل أغنيتي الجديدة و معي.. }
أوجه الهاتف إلى ميل و أكمل :
{ حبيبتي الجميلة ميلاني. }
و أوجه الهاتف إلى إيفان :
{ و القويّ للغاية إيفان ، هيّا أرهم عضلاتك}
يقوم بثني ذراعيه و يزمجر بطريقة جعلتني أضحك لأعيد كاميرا الهاتف إليّ
{ أتمنى أن تُعجبكم الأغنيّة الجديدة ستكون مُتاحة بنهايّة هذا الشهر على موقعي الإلكتروني! }
أنهيّتُ التسجيل لأقوم بنشره على صفحتي على مواقع الإتصال الإجتماعي و قبلتُ جانب وجهها :
{ أنتِ بارعة الجمال اليوم، مـا رأيكِ بأخذكم في نُزهة إحتفالاً؟ }
{ سنقوم بتسجيل فيديو قصير. لا تقلقي. }
أخرجتُ هاتفي لأقوم بالتسجيل و أرفع الهاتف
{ مرحباً ، أنا اقوم الآن بتسجيل أغنيتي الجديدة و معي.. }
أوجه الهاتف إلى ميل و أكمل :
{ حبيبتي الجميلة ميلاني. }
و أوجه الهاتف إلى إيفان :
{ و القويّ للغاية إيفان ، هيّا أرهم عضلاتك}
يقوم بثني ذراعيه و يزمجر بطريقة جعلتني أضحك لأعيد كاميرا الهاتف إليّ
{ أتمنى أن تُعجبكم الأغنيّة الجديدة ستكون مُتاحة بنهايّة هذا الشهر على موقعي الإلكتروني! }
أنهيّتُ التسجيل لأقوم بنشره على صفحتي على مواقع الإتصال الإجتماعي و قبلتُ جانب وجهها :
{ أنتِ بارعة الجمال اليوم، مـا رأيكِ بأخذكم في نُزهة إحتفالاً؟ }
Patric Garrett- Active
رد: Platinum Records Music studio
أنظر إليه بحبِ ما إن أنهي الفيديو، بشكلِ ما شعرت لماذا فعل هذا، وضعت يدي على عنقه لأقبله بخفة على شفتيه ثم إبتعدت قائلة :
( أنا أحبك )
عَدلت من وضع قميصه وتابعت مازحة :
( ولدى إيفان حفلة مبيت، أي أنك لن تحظى إلا بي، أهذا لا بأس به؟ )
( أنا أحبك )
عَدلت من وضع قميصه وتابعت مازحة :
( ولدى إيفان حفلة مبيت، أي أنك لن تحظى إلا بي، أهذا لا بأس به؟ )
Mila L.Garrett- Active
رد: Platinum Records Music studio
إبتسمتُ لأتحرك و أطوق خصرها من الخلف لأقبل جانب عُنقها من بين خُصلات شعرها :
{ إحم ، هذا يعني أن المنزل لنا اليوم؟ ، لا بأس بكِ للغايّة.}
{ إحم ، هذا يعني أن المنزل لنا اليوم؟ ، لا بأس بكِ للغايّة.}
Patric Garrett- Active
- location : California
Nationality : American
رد: Platinum Records Music studio
أتنفس بعمقِ ثم قلت بهدوءِ مصطنعِ :
( منزل؟ ظننت أن هناك مخطط لنزهة ما! )
تابعت وأنا أحرر ذاتي من بين ذراعيه لأتحرك للوراءِ بينما أناملي تمر على عنقه :
( رُبما، هذا يعتمد على سرعة توصيلنا لـ إيفان لأنه سيتأخر )
( منزل؟ ظننت أن هناك مخطط لنزهة ما! )
تابعت وأنا أحرر ذاتي من بين ذراعيه لأتحرك للوراءِ بينما أناملي تمر على عنقه :
( رُبما، هذا يعتمد على سرعة توصيلنا لـ إيفان لأنه سيتأخر )
Mila L.Garrett- Active
- location : L.A
Nationality : American
رد: Platinum Records Music studio
{ نعم و لكن ، المنزل يبدو أفضل لما هو برأسي الآن. }
ذهبتُ لأيفن لأحمله على كتفي :
{ هيّا أيها القويّ لنوصلكَ لحفلتك. }
نظرتُ لت ميل :
{ سنتأخرآ أقصد سيتأخر ، هيا. }
ذهبتُ لأيفن لأحمله على كتفي :
{ هيّا أيها القويّ لنوصلكَ لحفلتك. }
نظرتُ لت ميل :
{ سنتأخرآ أقصد سيتأخر ، هيا. }
Patric Garrett- Active
- location : California
Nationality : American
رد: Platinum Records Music studio
خرجت مني ضحكة بينما أسير معهما للخارجِ، إستقللنا سيارته لنوصل إيفان ثم نعود للمنزلِ.
Mila L.Garrett- Active
- location : L.A
Nationality : American
رد: Platinum Records Music studio
كُنت أجلسُ على مقعدِ، أمررُ عيني على كلمات الأغنية أمامي مُتنفسة بعمقِ، كانت يدي على القلادة بعُنقي أضغطُ عليها بقوة؛ لم أكن خائفة لكني كُنت.. تائهة.
كتبتُ تلك الأغنية منذُ فترة طويلة، وكُنت سأهديها له قبل أن يُخبرني بأمر سفره.. أمازالت مُناسبة؟ لا أعلم. انتبهتُ لنقرة على الزجاجِ الفاصل بين الغُرفة والخارجِ، لأعتدلُ ويُصبح ظهري مُستقيمًا وأختبر مُكبر الصوت لأرفعُ ابهامي بعدها أني مُستعدة.
لم أسافرُ إلى البرازيل حتى بعدما سافر هو، شعرتُ أن تلك الأغنية لابد أن تظهر للضوءِ، حيث اتفقتُ مع الموزع المُعتمد بشركة الفرقة خاصتي أن تلك الأغنية تحديدًا سيتم بثها عبر الاذاعات وسيحاول قدر الامكان توسيع الدائرة الخاصة بها.
بدأت الموسيقى تنساب إلى أذني عبر السماعة.. لأغمضُ عيني.. وفقط أترك كُل هذا يخرج.
أعدنا بعض المقاطع مرتان أو ماشابه، خاصة التي بلا كلمات حتى تُصبح ظاهرة أكثر وانتهى.. آمل فحسب أن تَصل إليه. خرجتُ مع مديرُ أعمالي من الاستوديو بينما يتحدث عن الموعد الذي سينتهون من تنقيح الأغنية بها واصدارها بعد هذا، كُنت أستمعُ إليه ولكني لم أكن مُنتبهة بالكاملِ.
فقط عندما تفارقنا واستقللتُ سيارتي، كانت حقيبة سفري مُعدة بالفعلِ، لأنطلق نحو المطار.
كتبتُ تلك الأغنية منذُ فترة طويلة، وكُنت سأهديها له قبل أن يُخبرني بأمر سفره.. أمازالت مُناسبة؟ لا أعلم. انتبهتُ لنقرة على الزجاجِ الفاصل بين الغُرفة والخارجِ، لأعتدلُ ويُصبح ظهري مُستقيمًا وأختبر مُكبر الصوت لأرفعُ ابهامي بعدها أني مُستعدة.
لم أسافرُ إلى البرازيل حتى بعدما سافر هو، شعرتُ أن تلك الأغنية لابد أن تظهر للضوءِ، حيث اتفقتُ مع الموزع المُعتمد بشركة الفرقة خاصتي أن تلك الأغنية تحديدًا سيتم بثها عبر الاذاعات وسيحاول قدر الامكان توسيع الدائرة الخاصة بها.
بدأت الموسيقى تنساب إلى أذني عبر السماعة.. لأغمضُ عيني.. وفقط أترك كُل هذا يخرج.
أعدنا بعض المقاطع مرتان أو ماشابه، خاصة التي بلا كلمات حتى تُصبح ظاهرة أكثر وانتهى.. آمل فحسب أن تَصل إليه. خرجتُ مع مديرُ أعمالي من الاستوديو بينما يتحدث عن الموعد الذي سينتهون من تنقيح الأغنية بها واصدارها بعد هذا، كُنت أستمعُ إليه ولكني لم أكن مُنتبهة بالكاملِ.
فقط عندما تفارقنا واستقللتُ سيارتي، كانت حقيبة سفري مُعدة بالفعلِ، لأنطلق نحو المطار.
Lavinia E. Johan- Famous \ Celebrity
-
location : L.A
Nationality : American / Brazilian
رد: Platinum Records Music studio
إنتظرتها بقاعة الإستقبال بالأسفل بينما العُمّال ينهون وضع الزهور و عازف الساكسفون يقف مُنتظراً.
هِيّ لم تكن سعيدة بطريقةِ طلبي للزواج مِنها و قررتُ أن اعوضها عن هذا لتعلم أني أكترث. و أني أريدها سعيدةِ.
بعثتُ لها برسالةِ ان تُلاقيني بالأسفل و أنا أتأكد من أن كُل شيء كما خططت لـه.
هِيّ لم تكن سعيدة بطريقةِ طلبي للزواج مِنها و قررتُ أن اعوضها عن هذا لتعلم أني أكترث. و أني أريدها سعيدةِ.
بعثتُ لها برسالةِ ان تُلاقيني بالأسفل و أنا أتأكد من أن كُل شيء كما خططت لـه.
Bradley Johan- Resident
رد: Platinum Records Music studio
أخبرت الفرقة أن تنتظر قليلًا حتى أتحدث مع براد بالأسفل، لأن مجيئه هنا مؤشر لحدوث كارثة.
تباطئت خطواتي عندما خرجت لقاعة الاستقبال وما يدور حولنا.. لأرمقه بعدم فهم.. هل هذا..
قلت بابتسامة خفيفة :
[ أين القنبلة؟ ]
تباطئت خطواتي عندما خرجت لقاعة الاستقبال وما يدور حولنا.. لأرمقه بعدم فهم.. هل هذا..
قلت بابتسامة خفيفة :
[ أين القنبلة؟ ]
Lavinia E. Johan- Famous \ Celebrity
-
location : L.A
Nationality : American / Brazilian
رد: Platinum Records Music studio
إبتسمت عِندما أتت و بدأ العازف بعَزف الأغنيّة.
نقيّت حلقي و إنحنيّتُ على رُكبةِ واحدة أمامها.
لأخرج من جيبي عُلبة الخاتم و الذي كـان يعود لوالدتي و قُمت بتعديل مقاسه ليناسب لافينيا فتحت العُلبة و سألتها مُجدداً
- أ تتزوجيني؟
نقيّت حلقي و إنحنيّتُ على رُكبةِ واحدة أمامها.
لأخرج من جيبي عُلبة الخاتم و الذي كـان يعود لوالدتي و قُمت بتعديل مقاسه ليناسب لافينيا فتحت العُلبة و سألتها مُجدداً
- أ تتزوجيني؟
Bradley Johan- Resident
رد: Platinum Records Music studio
لم أكن أظن أنه سيعيد التقدم للزواج إليّ، ربما لم أكن راضية تمامًا عما حدث، ولكنها كانت لحظتنا، وشعرت بالتفرد لأجلها.
لكن هذا لا يمنع أن كل هذا جعلني سعيدة أكثر.
ضحكت لأقترب منه وأميل عليه لأقبل شفتاه بعمقِ مبتسمة :
[ دائمًا وللأبد ستكون أجل. ]
لكن هذا لا يمنع أن كل هذا جعلني سعيدة أكثر.
ضحكت لأقترب منه وأميل عليه لأقبل شفتاه بعمقِ مبتسمة :
[ دائمًا وللأبد ستكون أجل. ]
Lavinia E. Johan- Famous \ Celebrity
-
location : L.A
Nationality : American / Brazilian
رد: Platinum Records Music studio
كـان لدينا بعض المُتفرجين و بعض التصفيق و الدموع. لكني إنتباهي كان لها وحدها.
أمسكت بيدها لأقبل باطنها أولاً ثُمَ ألبستها الخاتم:
- أنتِ كُل شيء تمنيته.
إحتويت وجهها لأقبلها بعُمقِ:
- و الآن أنا أفضل حبيبِ بالعالم صحيح؟ أستحق اللقب!
أمسكت بيدها لأقبل باطنها أولاً ثُمَ ألبستها الخاتم:
- أنتِ كُل شيء تمنيته.
إحتويت وجهها لأقبلها بعُمقِ:
- و الآن أنا أفضل حبيبِ بالعالم صحيح؟ أستحق اللقب!
Bradley Johan- Resident
رد: Platinum Records Music studio
أردتُ اصطحاب هيستوريا لتسجيل الأغنية الجَديدة اليوم، بما أن الجولة انتهت بالفعلِ، وبما أني على وشك إطلاق الألبوم الجَديد، فرأيت أن تَجربة حصريّة أخرى لها لن تَضر، خاصة لأننا سنصور اليوم مقطعًا للكواليس، وهو غالبًا ما يحدث كل يوم، ولكن لطالما كان التصوير داخل الاستوديو أكثر حَماسة!
جلستُ إلى جوارها لأشعلُ سيجارة بينما هناك كأسًا أمامي لم ينته بعد لأسألها:
(هل نقلتِ تحياتي إلى والدك وجيجي عند زيارتك؟)
جلستُ إلى جوارها لأشعلُ سيجارة بينما هناك كأسًا أمامي لم ينته بعد لأسألها:
(هل نقلتِ تحياتي إلى والدك وجيجي عند زيارتك؟)
Akiva Goldsman- Famous \ Celebrity
-
location : Everywhere, babe!
Nationality : French / Russian
رد: Platinum Records Music studio
أنا مُحبطةِ! برغم مجهوداتي الشديدة لجعله يتوقف عن التدخين و الشراب أثناء الجولة فكُل مجهوداتي وقعت بلا طائل. رمقته بأعين جراءِ واسعة و تصنعت السعال لأحرك الدخان بعيداً بيدي.
{ هل يرضيك أن أختنق؟ }
إبتسمت و إعتدلت بمقعدي بحماسِ:
{ فعلت. الجميع يرسل السلامات و التحيات. هل أخبرتكَ أن والدي أصبح يمشى وحده بعُكازِ؟ العِلاج يأتي بنتائج مُذهلة حَتى الطبيب مُندهش من تحسن حالته. }
{ هل يرضيك أن أختنق؟ }
إبتسمت و إعتدلت بمقعدي بحماسِ:
{ فعلت. الجميع يرسل السلامات و التحيات. هل أخبرتكَ أن والدي أصبح يمشى وحده بعُكازِ؟ العِلاج يأتي بنتائج مُذهلة حَتى الطبيب مُندهش من تحسن حالته. }
Historia pavel-
رد: Platinum Records Music studio
ارتفع حاجبًا مع سعالها، وظلت عَيني عليها للحظة، ثم بهدوءِ دسستُ السيجارة بالمطفأة وأمسكتُ الكأس لأقول لها:
(أفضل؟)
هَززتُ رأسي بارتياحِ وأنا أرتشف من الكأس مُستندًا على رُكبتيّ بمرفقيّ مُقتربًا من المائدة:
(هذا جَيد، أنا سعيدٌ لأنه يتحسن، أظن أنه حان الوقت لبناء بيت الشجرة بما أنه سيستطيع حضور تدشينه!)
(أفضل؟)
هَززتُ رأسي بارتياحِ وأنا أرتشف من الكأس مُستندًا على رُكبتيّ بمرفقيّ مُقتربًا من المائدة:
(هذا جَيد، أنا سعيدٌ لأنه يتحسن، أظن أنه حان الوقت لبناء بيت الشجرة بما أنه سيستطيع حضور تدشينه!)
Akiva Goldsman- Famous \ Celebrity
-
location : Everywhere, babe!
Nationality : French / Russian
رد: Platinum Records Music studio
لم أصدق أنه أطفئ السيجارة فعلاً لأجلي! أشرق وجهي بإبتسامةِ بها سعادةِ خالصةِ و كدت أحتضنه و لكني سيطرت على نفسي لأني لا أريد أن اغذي الإشاعات المتواجدة بالفعل و خاصةِ أنه لا يوجد سبب لبقاءي جواره الآن.
{ بكثيرِ. شُكراً. }
لمعت عينيّ و أنا أراقبه، اشعر بإنتصار شخصيّ صغيرِ و كأني فعلت شيءِ جيد برغم أنه أحدِ آخر قد يراه تافهاً.
ضحكت بمرحِ و قلت:
{ نعم و لكن أنتَ مُتأكد أنكَ متفرغ لهذا؟ جدولكَ يبدو مأخوذاً بالكامل و لا أريد لساتين أن تغضب. تكون مخيفة قليلاً عندما تفقد أعصابها. لكن بنفس الوقت ليس الخوف الذي يُفزع هيّ لطيفةِ ايضاً. لا أعلم في الحقيقة ما أرمي إليّه. لا تكترث. }
تذكرت لأسأله بتردد:
{ توأميّ جيجي هاري و هيلين إقترب عيد مولدهُما و سنقيم حفلاً صغيرِ. هل سيُمكنكَ القدوم؟ لا بأس إن لم تستطع أعلم أنكَ منشغل و لكن إنظر لهذا من منظور أني سأعطيك أكبر قطعة بالكعكة. هذا مُغرِ صحيح؟ }
إلتقطت أنفاسي لأني ادركت أني أتحدث مئة كلمةِ بالدقيقة.
{ لقد عُرض عليّ وظيفة بنيويورك. مسرحيّة غنائيّة و أن أكون البطلة. لقد علم المخرج أن صوتي جيد و طلب أن أرسل تجربة أداءِ و قد فعلت جيجي نيابةِ عني و تم قبولي! أعلم أن هذا ليس لأجلي و أنه لم يكن ليعلم من أنا حتى دونكَ. لذا شكراً لهذا أولاً. ثُمَ سأحب أن أعلم.. ما رأيك؟ هل تظنها خطوةِ جيدة؟ }
{ بكثيرِ. شُكراً. }
لمعت عينيّ و أنا أراقبه، اشعر بإنتصار شخصيّ صغيرِ و كأني فعلت شيءِ جيد برغم أنه أحدِ آخر قد يراه تافهاً.
ضحكت بمرحِ و قلت:
{ نعم و لكن أنتَ مُتأكد أنكَ متفرغ لهذا؟ جدولكَ يبدو مأخوذاً بالكامل و لا أريد لساتين أن تغضب. تكون مخيفة قليلاً عندما تفقد أعصابها. لكن بنفس الوقت ليس الخوف الذي يُفزع هيّ لطيفةِ ايضاً. لا أعلم في الحقيقة ما أرمي إليّه. لا تكترث. }
تذكرت لأسأله بتردد:
{ توأميّ جيجي هاري و هيلين إقترب عيد مولدهُما و سنقيم حفلاً صغيرِ. هل سيُمكنكَ القدوم؟ لا بأس إن لم تستطع أعلم أنكَ منشغل و لكن إنظر لهذا من منظور أني سأعطيك أكبر قطعة بالكعكة. هذا مُغرِ صحيح؟ }
إلتقطت أنفاسي لأني ادركت أني أتحدث مئة كلمةِ بالدقيقة.
{ لقد عُرض عليّ وظيفة بنيويورك. مسرحيّة غنائيّة و أن أكون البطلة. لقد علم المخرج أن صوتي جيد و طلب أن أرسل تجربة أداءِ و قد فعلت جيجي نيابةِ عني و تم قبولي! أعلم أن هذا ليس لأجلي و أنه لم يكن ليعلم من أنا حتى دونكَ. لذا شكراً لهذا أولاً. ثُمَ سأحب أن أعلم.. ما رأيك؟ هل تظنها خطوةِ جيدة؟ }
Historia pavel-
رد: Platinum Records Music studio
ظهرت ابتسامة جانبية على ما تقوله بشآن ساتين، يَصعب عليها الإعتراف أن ساتين يُمكنها أن تكون قاسية إن تُركت لها الفرصة، حتى وهي تحاول تزيين حديثها هُنا وهُناك كي لا تقوله مباشرة.
ثم بعدها تَوالت الأخبار لألتفت إليها بعدما أنهيتُ الكأس، بَدت لَطيفة وهي تَنثر الكَلام بعشوائية مُنظمة.
استعدتُ انتباهي بسير حَديثها مع أمر العرض بنيويورك ليعود وجهي إلى طَبيعته وأتجه لأسكب كأسًا أخرًا:
(لا أظنك كسبتِ هذا بسببي، أنتِ موهوبة. ولا أعلم لماذا قد تُريدين رأيي بهذا، إنه قرارك. هل ترينها جيدة؟)
ثم بعدها تَوالت الأخبار لألتفت إليها بعدما أنهيتُ الكأس، بَدت لَطيفة وهي تَنثر الكَلام بعشوائية مُنظمة.
استعدتُ انتباهي بسير حَديثها مع أمر العرض بنيويورك ليعود وجهي إلى طَبيعته وأتجه لأسكب كأسًا أخرًا:
(لا أظنك كسبتِ هذا بسببي، أنتِ موهوبة. ولا أعلم لماذا قد تُريدين رأيي بهذا، إنه قرارك. هل ترينها جيدة؟)
Akiva Goldsman- Famous \ Celebrity
-
location : Everywhere, babe!
Nationality : French / Russian
رد: Platinum Records Music studio
زفرت عندما مَدّ يده لكأسِ آخر. منعه أمرِ يبدو مُستحيلاً! هممت بقول شيءِ و لكني تراجعت بتردد، الإلحاح لن يكون جيداً و سيجعله يَضجر.
إرتفع حاجبي و قلت بإستنكارِ.
{ لماذا أريد رأيكَ؟ لأني أهتم برأيكَ.. أنا أسأل كُل من أهتم برأيهم لأني لا اريد أخذ قراراً خاطئاً لأني مُترددة. }
تنهدت و تابعت و كأني أحدث نفسي:
{ إنها فرصةِ جيدة. من قد ترفض عرض كهذا؟ أن أكون بطلة مسرحيّة غنائية على خشبة مسرحِ في برودواي؟ هذا ضخمِ! أيضاً سيكون شريكي نجمِ مشهورِ و هذا مِثل حُلمِ مـا لكن بنفس الوقت نيويورك؟ سأكون هناكَ وحيدةِ.. أيضاً، أ هذا أنسب شيءِ لي؟ أنا أحب الأضواء و العروض و لكن أن اكون أنا النجمة؟ قبل هذا العرض كنت سآخذ وظيفة بالتدريس.. هناكَ فارق ضخم ما بين هذا و التدريس. }
إرتفع حاجبي و قلت بإستنكارِ.
{ لماذا أريد رأيكَ؟ لأني أهتم برأيكَ.. أنا أسأل كُل من أهتم برأيهم لأني لا اريد أخذ قراراً خاطئاً لأني مُترددة. }
تنهدت و تابعت و كأني أحدث نفسي:
{ إنها فرصةِ جيدة. من قد ترفض عرض كهذا؟ أن أكون بطلة مسرحيّة غنائية على خشبة مسرحِ في برودواي؟ هذا ضخمِ! أيضاً سيكون شريكي نجمِ مشهورِ و هذا مِثل حُلمِ مـا لكن بنفس الوقت نيويورك؟ سأكون هناكَ وحيدةِ.. أيضاً، أ هذا أنسب شيءِ لي؟ أنا أحب الأضواء و العروض و لكن أن اكون أنا النجمة؟ قبل هذا العرض كنت سآخذ وظيفة بالتدريس.. هناكَ فارق ضخم ما بين هذا و التدريس. }
Historia pavel-
رد: Platinum Records Music studio
كانت هُناك هَزة رأس رَتيبة مع حديثها عَن الفُرصة، يبدو وكأنها أخذت قرارها بالفعلِ، عَدا هذا فتبدو أسبابًا واهية التي يُمكن أن تدفعها للرفضِ، ولكن هل أودها أن ترفض؟
دون تركيز فعليّ كنت أسكبُ بكأسي الذي لم ينته لأملأه على نَهايته ثم أرتشفه على جُرعتين لأملأ الثالث بهدوءِ وبدون انفعال فعليّ بادِ عليّ.
قلت وأنا أحرك الكأس من فوهته بإصبعيّ فوق المائدة:
(أظنها فُرصة جَيدة، وإن كنتِ تَخشين البدء وَحدك، يُمكنني المَجيء معكِ للأسبوعِ الأول، أظن أن هذا سيضمن لوالدك بعضًا من الطمأنينة، هل أخبرتيه بالعرض أم ليس بعد؟)
أتى أحد المُساعدين ليناولني القَميص الأسود المُخصص للدَعاية والذي يَحمل رَمز علامة الملابس التجارية الخاصة بي، نهضتُ لأخلع السُترة التي كنت أرتديها وارتديتُ الأخر لأغلق الأزرار واحدًا تلو الأخر بينما أحدهم يَهتم بوضعِ مُكبر صوت إضافيّ بطرف القَميص.
مررت يدي على رأسي للتأكد أن كل شيء بمكانه الصحيح، ثم أجبتها حين استدركتُ:
(بشأن عيد الميلاد، سأود الحضور، وبما أنكِ تعلمينهم أفضل مني، ما الهَدية التي يُمكن أن تسعدهما؟)
دون تركيز فعليّ كنت أسكبُ بكأسي الذي لم ينته لأملأه على نَهايته ثم أرتشفه على جُرعتين لأملأ الثالث بهدوءِ وبدون انفعال فعليّ بادِ عليّ.
قلت وأنا أحرك الكأس من فوهته بإصبعيّ فوق المائدة:
(أظنها فُرصة جَيدة، وإن كنتِ تَخشين البدء وَحدك، يُمكنني المَجيء معكِ للأسبوعِ الأول، أظن أن هذا سيضمن لوالدك بعضًا من الطمأنينة، هل أخبرتيه بالعرض أم ليس بعد؟)
أتى أحد المُساعدين ليناولني القَميص الأسود المُخصص للدَعاية والذي يَحمل رَمز علامة الملابس التجارية الخاصة بي، نهضتُ لأخلع السُترة التي كنت أرتديها وارتديتُ الأخر لأغلق الأزرار واحدًا تلو الأخر بينما أحدهم يَهتم بوضعِ مُكبر صوت إضافيّ بطرف القَميص.
مررت يدي على رأسي للتأكد أن كل شيء بمكانه الصحيح، ثم أجبتها حين استدركتُ:
(بشأن عيد الميلاد، سأود الحضور، وبما أنكِ تعلمينهم أفضل مني، ما الهَدية التي يُمكن أن تسعدهما؟)
Akiva Goldsman- Famous \ Celebrity
-
location : Everywhere, babe!
Nationality : French / Russian
رد: Platinum Records Music studio
إنعقد حاجبيّ بخفةِ و قلقِ عند بداية مِلئه للكأس الثالث، هذا إن حسبناه ثالثاً فسابقه بخمسِ على الأقل! لمست معصمه لينتبه إليّ و قلتُ ببطءِ:
{ آكيفا.. }
قبل أن أبتسم و أتحجج بالتسجيل:
{ ستثمل و تضطر لإعادة التسجيل أكثر من مرةِ عندما تنسى الكلمات! }
هدأت الإبتسامة على وجهي لأتابع برجاءِ:
{ من فضلك؟ }
سحبت يدي لأحركها على خُصلات شعري بتوترِ ملحوظِ. إنها خطوة كبيرة و لكني أثق برأيه و أعلم أني إن لم أغتنمها سأندم.
إتسعت عينيّ بدهشة مع عرضه مرافقتي، و حسناً لم أستطع السيطرة على نفسي أكثر من هذا! صحتُ بعدم تصديق:
{ حقاً؟ }
عانقته بقوة و سعادةِ لم أخفيها، هذا كثيرِ عليّ لكني لا أتذمر! وجوده سيجعل كُل شيءِ أفضل!
{ سيكون هذا رائعاً. لكن ألن يتعارض هذا مع جدولكَ؟ }
نقيّت حلقي و إبتعدت مُعتذرةِ عندما لاحظت أني كنت لاأزال مُتعلقة به. أجبته بشأن والدي
{ لم أخبره بعدِ. لقد عُدت لتوي! كيف سأخبره أني سأنتقل إلى نيويورك؟ أريده سعيداً لأطول فترةِ ممكنة. }
تراجعت بضعةِ خطوات لأترك لمن جاء فرصة ليقوم بعمله و وضعت عينيّ أرضاً قبل أن أجيبه:
{ لا هدايا. وجودكَ كافِ. و ألن تساعد ببناء منزل الشجرة؟ هذه هدية أكثر من كافيّة! }
إبتسمت و هناكَ شعورِ غريب يملئ قلبي. شعور سعادةِ خالصةِ. ألن يكون جميلاً إن ظَلّ متواجد هكذا؟ لكني أدرك أن هذا مُستحيلاً..
إرتخى كتفيّ و تنهدت لأتأمله بصمتِ ثُمَ أغير إتجاه أفكاري:
{ شريكي بالمسرحية سيكون جاسبر لينون. إلتقيناه قبلاً و لكن.. آ..بالطبع أنتَ تعلمه!. كان لطيفاً معي و هذا يُشجعني قليلاً لأني أعلم التنمر على الفتاة الجديدة. }
{ آكيفا.. }
قبل أن أبتسم و أتحجج بالتسجيل:
{ ستثمل و تضطر لإعادة التسجيل أكثر من مرةِ عندما تنسى الكلمات! }
هدأت الإبتسامة على وجهي لأتابع برجاءِ:
{ من فضلك؟ }
سحبت يدي لأحركها على خُصلات شعري بتوترِ ملحوظِ. إنها خطوة كبيرة و لكني أثق برأيه و أعلم أني إن لم أغتنمها سأندم.
إتسعت عينيّ بدهشة مع عرضه مرافقتي، و حسناً لم أستطع السيطرة على نفسي أكثر من هذا! صحتُ بعدم تصديق:
{ حقاً؟ }
عانقته بقوة و سعادةِ لم أخفيها، هذا كثيرِ عليّ لكني لا أتذمر! وجوده سيجعل كُل شيءِ أفضل!
{ سيكون هذا رائعاً. لكن ألن يتعارض هذا مع جدولكَ؟ }
نقيّت حلقي و إبتعدت مُعتذرةِ عندما لاحظت أني كنت لاأزال مُتعلقة به. أجبته بشأن والدي
{ لم أخبره بعدِ. لقد عُدت لتوي! كيف سأخبره أني سأنتقل إلى نيويورك؟ أريده سعيداً لأطول فترةِ ممكنة. }
تراجعت بضعةِ خطوات لأترك لمن جاء فرصة ليقوم بعمله و وضعت عينيّ أرضاً قبل أن أجيبه:
{ لا هدايا. وجودكَ كافِ. و ألن تساعد ببناء منزل الشجرة؟ هذه هدية أكثر من كافيّة! }
إبتسمت و هناكَ شعورِ غريب يملئ قلبي. شعور سعادةِ خالصةِ. ألن يكون جميلاً إن ظَلّ متواجد هكذا؟ لكني أدرك أن هذا مُستحيلاً..
إرتخى كتفيّ و تنهدت لأتأمله بصمتِ ثُمَ أغير إتجاه أفكاري:
{ شريكي بالمسرحية سيكون جاسبر لينون. إلتقيناه قبلاً و لكن.. آ..بالطبع أنتَ تعلمه!. كان لطيفاً معي و هذا يُشجعني قليلاً لأني أعلم التنمر على الفتاة الجديدة. }
Historia pavel-
رد: Platinum Records Music studio
ابتسامة جَانبية سَاخرة ظَهرت مع حديثها عن الثمالة:
(هذا سيجعل التصوير مُمتعًا أكثر. لا تقلقي.)
أنهَيت على الكأسِ الثالثِ، إن كنت أطفأت السيجارة لأجلها، فهذا لن يجعلها تَسعل.
ولكن تلك الحالة البَسيطة من العنادِ التي كادت أن تَندلع، قَضت عليها بعناقها لأمررُ يدي على رأسها، أنا أحب ملمس شعرها، وكيف أستشعر تموجات خصلاته أسفل كفي.
عِندما هَمت بالإبتعاد قَربتها لأضع قُبلة على جانب وجهها:
(أجل، ولكني سأعد بيت الشجرة كهدية لكِ. ماذا عن هداياهم هُم؟)
أطلقتُ سراحها ثم قَبل أن أنطقُ بكلمة أخرى، أتى الاسم لأضحك بصوتِ عالِ دون وعي ما إن تلفظت به، على الرُغم أن المحيطين بنا توقفوا عن العمل مع سماع الاسم أيضًا، المقربين مني يعلمون أن هُناك عداوة كامنة بيننا لا يعترف أحدًا بها، ولكنها مُتواجدة.
لذا وللعجب.. عَرضٌ مفاجيء ليكون هو البطل؟
مُصادفة رائعة!
هَززت رأسي بلا تَصديق، ثم حركتُ يدي قائلًا:
(دَعينا نتحدث في هذا لاحقًا.)
كدت أتحرك بالفعلِ، ولكني عُدت إليها لأمدُ يدي نَحوها:
(تعالي. أريدك معي أثناء التصوير.)
(هذا سيجعل التصوير مُمتعًا أكثر. لا تقلقي.)
أنهَيت على الكأسِ الثالثِ، إن كنت أطفأت السيجارة لأجلها، فهذا لن يجعلها تَسعل.
ولكن تلك الحالة البَسيطة من العنادِ التي كادت أن تَندلع، قَضت عليها بعناقها لأمررُ يدي على رأسها، أنا أحب ملمس شعرها، وكيف أستشعر تموجات خصلاته أسفل كفي.
عِندما هَمت بالإبتعاد قَربتها لأضع قُبلة على جانب وجهها:
(أجل، ولكني سأعد بيت الشجرة كهدية لكِ. ماذا عن هداياهم هُم؟)
أطلقتُ سراحها ثم قَبل أن أنطقُ بكلمة أخرى، أتى الاسم لأضحك بصوتِ عالِ دون وعي ما إن تلفظت به، على الرُغم أن المحيطين بنا توقفوا عن العمل مع سماع الاسم أيضًا، المقربين مني يعلمون أن هُناك عداوة كامنة بيننا لا يعترف أحدًا بها، ولكنها مُتواجدة.
لذا وللعجب.. عَرضٌ مفاجيء ليكون هو البطل؟
مُصادفة رائعة!
هَززت رأسي بلا تَصديق، ثم حركتُ يدي قائلًا:
(دَعينا نتحدث في هذا لاحقًا.)
كدت أتحرك بالفعلِ، ولكني عُدت إليها لأمدُ يدي نَحوها:
(تعالي. أريدك معي أثناء التصوير.)
Akiva Goldsman- Famous \ Celebrity
-
location : Everywhere, babe!
Nationality : French / Russian
رد: Platinum Records Music studio
تبعت عينيّ الكأس الثالث بإعتراضِ و إحباطِ! ماذا أفعل ليتوقف عن تدمير صحته؟!
{ هل تُصدقني عندما أقول أني أهتم لأمركَ أم تَظنها كلمةِ عابرةِ لا أعنيها؟! }
حركت رأسي بيأسِ هذه أول مرةِ لا أجد طريقة لفعل شيءِ مـا و هذا يقودني للجنون! بالعادة أنا جيدة بالإقناع!
لكن أفكاري تبخرت لتظهر إبتسامةِ على وجهي عندما أحسست بمرور يده على شعري. لا أعلم السبب تحديداً و لكن هذه الحركة منه تجعل كُل شيءِ أفضل بغتةً.
إتسعت عينيّ و تخضب وجهي لألمس جانب وجهي و أنقي حلقي بإرتباكِ. و لن أعتاد هذا أيضاً! مكان شفتيّه على وجنتي نشر حرارة لا أتحكم بها بشتى أنحاء جسدي.
{ سأتركهم يستخدمونه! هذا كافِ فليحمدوا الرب لأجل هذا. }
ثُمَ إبتسمت ضامةِ يديّ:
{ أعلم. يُمكنكَ أن تُغني لهما شيئاً. }
لا أريده أن يأتي بهدايا لأني لا أضمنه. لقد تعامل مع تكاليف كُل شيءِ و كأنها لا شيء و لازال هذا شيءِ يؤرقني و إن تركت له فرصة لجلب هديّة للتوأم لا أعلم ماذا قد يجلب!
نقلت نظري بينه و بين من حوله الذي توقفوا فجأة:
{ آ.. ماذا؟ أشعر أنه فاتني شيءِ!، هل قُلت شيئاً خاطئاً؟ }
هَززت رأسي و يدي تمتد لإبعاد الزُجاجة و أنا أفكر بمكان أخفيها بِه فلا يجدها لكنه توقف و أنا ظننت أنه لأجل الزجاجة فوضعتها خلف ظهري و إبتسمت بلُطفِ كرشوةِ كيّ يتغاضى عن كونه أمسك بي بالجُرم المشهود لكني حدقت به دون فهمِ. يُريدني معه؟ لماذا؟
وضعت الزُجاجة على الطاولة و أمسكت بيده بحيرةِ، لا أفهم و لكني لم أعترض. أنا أنتهز أيّ فرصة لأقضي معه وقتِ أطول و لا أريد حتى التفكير بما قد يعنيه هذا أو أحلل أياً من أفعاله أو أفعالي.
{ هل تُصدقني عندما أقول أني أهتم لأمركَ أم تَظنها كلمةِ عابرةِ لا أعنيها؟! }
حركت رأسي بيأسِ هذه أول مرةِ لا أجد طريقة لفعل شيءِ مـا و هذا يقودني للجنون! بالعادة أنا جيدة بالإقناع!
لكن أفكاري تبخرت لتظهر إبتسامةِ على وجهي عندما أحسست بمرور يده على شعري. لا أعلم السبب تحديداً و لكن هذه الحركة منه تجعل كُل شيءِ أفضل بغتةً.
إتسعت عينيّ و تخضب وجهي لألمس جانب وجهي و أنقي حلقي بإرتباكِ. و لن أعتاد هذا أيضاً! مكان شفتيّه على وجنتي نشر حرارة لا أتحكم بها بشتى أنحاء جسدي.
{ سأتركهم يستخدمونه! هذا كافِ فليحمدوا الرب لأجل هذا. }
ثُمَ إبتسمت ضامةِ يديّ:
{ أعلم. يُمكنكَ أن تُغني لهما شيئاً. }
لا أريده أن يأتي بهدايا لأني لا أضمنه. لقد تعامل مع تكاليف كُل شيءِ و كأنها لا شيء و لازال هذا شيءِ يؤرقني و إن تركت له فرصة لجلب هديّة للتوأم لا أعلم ماذا قد يجلب!
نقلت نظري بينه و بين من حوله الذي توقفوا فجأة:
{ آ.. ماذا؟ أشعر أنه فاتني شيءِ!، هل قُلت شيئاً خاطئاً؟ }
هَززت رأسي و يدي تمتد لإبعاد الزُجاجة و أنا أفكر بمكان أخفيها بِه فلا يجدها لكنه توقف و أنا ظننت أنه لأجل الزجاجة فوضعتها خلف ظهري و إبتسمت بلُطفِ كرشوةِ كيّ يتغاضى عن كونه أمسك بي بالجُرم المشهود لكني حدقت به دون فهمِ. يُريدني معه؟ لماذا؟
وضعت الزُجاجة على الطاولة و أمسكت بيده بحيرةِ، لا أفهم و لكني لم أعترض. أنا أنتهز أيّ فرصة لأقضي معه وقتِ أطول و لا أريد حتى التفكير بما قد يعنيه هذا أو أحلل أياً من أفعاله أو أفعالي.
Historia pavel-
رد: Platinum Records Music studio
أعلم أنها تَهتم، وهذه هي المُشكلة، هي لا تَستطيع قَطع تلك الصلة بيني وبين الشَراب أو السجائر، إنها تُجهد نفسها بلا هدف.
ثم مُجرد أغنية؟ أظنهم سيتوقعون شيئًا أكثر كهدية عيد ميلاد، سأترك أمر التَخطيط هذا لأجل ساتين، لعلها تَجد أفكارًا.
قلتُ بهدوءِ وأنا أهزُ رأسي بشأن جاسبر بعد ما تمالكتُ ضحكتي:
(لا، أجدها مُصادفة لا تَحدث سوى مَرة بالعمرِ، أن يكون جاسبر هو البطل أمامك.)
ثم مع حَركتها بالزجاجة، إن أردت أن أحصل على عشرة أخرين حالًا لفعلت!
مُبادرة مُتوقعة، ورُغم ذلك فاجئتني بها، ناهيّنا عن كونها لَطيفة أيضًا!
انتظرتها حَتى تَحركت ثم دَخلتُ معها إلى الغُرفة المَعزولة، كان هُناك أكثر من كاميرا، ولكن لأن سيكون هُناك تسجيلًا مُكثفًا، أردتُ مُشاركة الجمهور ببثِ مُباشر للحظاتِ مُتقطعة للدعاية، تأكدت أن هيستوريا مُرتاحة أولًا قبل أن آخذ مكاني لجانبها أمام مُكبر الصوت، ثم مع إشارة المُصور:
(مَرحبًا، سعيدٌ أني أخيرًا بلوس أنجلوس لتسجيل الأغاني الأخيرة للألبومِ، وفكرتُ أنه رُبما يُمكنني إعطاءكم لمحة عَما نخلقه هُنا، أجلس هُنا بستوديو بلاتينيوم بصُحبة فريق عَملي الرائع، وضيفة مُقربة لي أظنكم عرفتوها قَبلًا.)
تحركتُ لأتراجع بظهري وأحرك يدي لأبسط كفي على ظهر هيستوريا مُشجعًا إياها:
(الجَميلة هيستوريا هُنا، والتي في الحَقيقة أود تَوجيه شُكرًا خاصًا لها لأنها ألهمتني لكتابة أغنية، أعتقدها ستروقكم، وبالمناسبة هي أيضًا لم تسمعها قبلًا، ستكون مُفاجأة للجميعِ! احفظوا الكلمات لحفلتنا القادمة!)
غَمزتُ لها بخفة ثم صَفقتُ ليبدأ مُهندس الصوت في العَد ريثما أضع السماعات لأترك واحدة منهم على أذني والأخرى مُرتخية لأستطيع مُتابعة اللحن.
أنهيتُ الأغنية لأنزع السماعات ثم أوجه حَديثي للجمهورِ عبر البث المُباشر:
(لا تنسوا المجيء لحفلِ لوس أنجلوس بأكتوبر لسماع الأغاني الجَديدة، سأنتظركم هُناك.)
انتهى البث لأمررُ يدايّ على رأسي، أظننا أخذنا بعض المقاطع الجَيدة أثناء الغناء، أتى المصور ليُريني إياها على الكاميرا لأسأل هيستوريا:
(إذًا، هل راقتك الأغنية؟)
ثم مُجرد أغنية؟ أظنهم سيتوقعون شيئًا أكثر كهدية عيد ميلاد، سأترك أمر التَخطيط هذا لأجل ساتين، لعلها تَجد أفكارًا.
قلتُ بهدوءِ وأنا أهزُ رأسي بشأن جاسبر بعد ما تمالكتُ ضحكتي:
(لا، أجدها مُصادفة لا تَحدث سوى مَرة بالعمرِ، أن يكون جاسبر هو البطل أمامك.)
ثم مع حَركتها بالزجاجة، إن أردت أن أحصل على عشرة أخرين حالًا لفعلت!
مُبادرة مُتوقعة، ورُغم ذلك فاجئتني بها، ناهيّنا عن كونها لَطيفة أيضًا!
انتظرتها حَتى تَحركت ثم دَخلتُ معها إلى الغُرفة المَعزولة، كان هُناك أكثر من كاميرا، ولكن لأن سيكون هُناك تسجيلًا مُكثفًا، أردتُ مُشاركة الجمهور ببثِ مُباشر للحظاتِ مُتقطعة للدعاية، تأكدت أن هيستوريا مُرتاحة أولًا قبل أن آخذ مكاني لجانبها أمام مُكبر الصوت، ثم مع إشارة المُصور:
(مَرحبًا، سعيدٌ أني أخيرًا بلوس أنجلوس لتسجيل الأغاني الأخيرة للألبومِ، وفكرتُ أنه رُبما يُمكنني إعطاءكم لمحة عَما نخلقه هُنا، أجلس هُنا بستوديو بلاتينيوم بصُحبة فريق عَملي الرائع، وضيفة مُقربة لي أظنكم عرفتوها قَبلًا.)
تحركتُ لأتراجع بظهري وأحرك يدي لأبسط كفي على ظهر هيستوريا مُشجعًا إياها:
(الجَميلة هيستوريا هُنا، والتي في الحَقيقة أود تَوجيه شُكرًا خاصًا لها لأنها ألهمتني لكتابة أغنية، أعتقدها ستروقكم، وبالمناسبة هي أيضًا لم تسمعها قبلًا، ستكون مُفاجأة للجميعِ! احفظوا الكلمات لحفلتنا القادمة!)
غَمزتُ لها بخفة ثم صَفقتُ ليبدأ مُهندس الصوت في العَد ريثما أضع السماعات لأترك واحدة منهم على أذني والأخرى مُرتخية لأستطيع مُتابعة اللحن.
أنهيتُ الأغنية لأنزع السماعات ثم أوجه حَديثي للجمهورِ عبر البث المُباشر:
(لا تنسوا المجيء لحفلِ لوس أنجلوس بأكتوبر لسماع الأغاني الجَديدة، سأنتظركم هُناك.)
انتهى البث لأمررُ يدايّ على رأسي، أظننا أخذنا بعض المقاطع الجَيدة أثناء الغناء، أتى المصور ليُريني إياها على الكاميرا لأسأل هيستوريا:
(إذًا، هل راقتك الأغنية؟)
Akiva Goldsman- Famous \ Celebrity
-
location : Everywhere, babe!
Nationality : French / Russian
رد: Platinum Records Music studio
مازلت لا أفهم سِر الضحكة و لكن هو يبدو يتفهم جيداً و أنا الآن أشعر بالغباء.
{ آمم ..حسناً!}
لم يُفسر هذا ضحكه أو توقف من حوله ما إن لفظت بالإسم لكني لم أقف عند هذا مطولاً و تبعته برهبةِ تلاشت تدريجياً بوجوده جواري ، لم أكن أعلم أنه سيكون بثِ مُباشر و هذا جعلني أتحرك بمكاني بتوتر قبل أن أهدأ و يغمّر الدِفئ جسدي للمسته و إرتخت أعصابي المشدودة لألوح للكاميرا بإبتسامةِ خَفيفةِ. لا أعلم كيف يعتاد هذا رغم أنه لا يوجد جمهورِ حقيقيّ و لكن الأمر مُتعب للأعصاب.
تراجعت قليلاً كيّ أعطيه مساحته عندما بدأ الغِناء، بداية الأغنية بدت و كأنها عنه لهذا ضحكتُ ضحكةِ بلا صوتِ محاذرة إفساد التسجيل و لكن بعد هذا تجمدت بمكاني لأحدق بِه.. لقد قال أني ألهمته لكتابة أغنيّة. أهيّ نفس الأغنيّة التي يُغنيها؟
لا، لا، لاأظن!
أعني.. لا!!
شعرتُ بضربات قلبي تتسارع و الحرارة تزداد ليُصبح الجو حاراً أكثر مما ينبغي. ظَلت عينيّ مُتعلقة به لفترةِ طويلةِ حتى بعد إنتهاءه، و ضربات قلبي لا تهدأ.. آوه.. هذا ليس جيداً أبداً!
هَززت رأسي و قلت بصوتِ منخفض:
{ نعم، راقتني كثيراً. }
إبتسمت إبتسامةِ خفيفة مُرتبكةِ:
{ أحب صوتك. }
أخذت نفسِ عميقِ و لم أتخلص من شعور الحرارةِ و لا الإضطراب.
{ أنا..آ.. عليّ الذهاب الآن حسناً؟ أراكَ لاحقاً. }
فررتُ من أمامه كمن سرقت شيئاً و تخشى إكتشافه و غادرت الإستديو لأسحب نفسِ عميقِ ما إن ضربني الهواء بالخارج.
وضعتُ يديّ على وجهي المشتعل:
{ أنا هالكة. }
{ آمم ..حسناً!}
لم يُفسر هذا ضحكه أو توقف من حوله ما إن لفظت بالإسم لكني لم أقف عند هذا مطولاً و تبعته برهبةِ تلاشت تدريجياً بوجوده جواري ، لم أكن أعلم أنه سيكون بثِ مُباشر و هذا جعلني أتحرك بمكاني بتوتر قبل أن أهدأ و يغمّر الدِفئ جسدي للمسته و إرتخت أعصابي المشدودة لألوح للكاميرا بإبتسامةِ خَفيفةِ. لا أعلم كيف يعتاد هذا رغم أنه لا يوجد جمهورِ حقيقيّ و لكن الأمر مُتعب للأعصاب.
تراجعت قليلاً كيّ أعطيه مساحته عندما بدأ الغِناء، بداية الأغنية بدت و كأنها عنه لهذا ضحكتُ ضحكةِ بلا صوتِ محاذرة إفساد التسجيل و لكن بعد هذا تجمدت بمكاني لأحدق بِه.. لقد قال أني ألهمته لكتابة أغنيّة. أهيّ نفس الأغنيّة التي يُغنيها؟
لا، لا، لاأظن!
أعني.. لا!!
شعرتُ بضربات قلبي تتسارع و الحرارة تزداد ليُصبح الجو حاراً أكثر مما ينبغي. ظَلت عينيّ مُتعلقة به لفترةِ طويلةِ حتى بعد إنتهاءه، و ضربات قلبي لا تهدأ.. آوه.. هذا ليس جيداً أبداً!
هَززت رأسي و قلت بصوتِ منخفض:
{ نعم، راقتني كثيراً. }
إبتسمت إبتسامةِ خفيفة مُرتبكةِ:
{ أحب صوتك. }
أخذت نفسِ عميقِ و لم أتخلص من شعور الحرارةِ و لا الإضطراب.
{ أنا..آ.. عليّ الذهاب الآن حسناً؟ أراكَ لاحقاً. }
فررتُ من أمامه كمن سرقت شيئاً و تخشى إكتشافه و غادرت الإستديو لأسحب نفسِ عميقِ ما إن ضربني الهواء بالخارج.
وضعتُ يديّ على وجهي المشتعل:
{ أنا هالكة. }
Historia pavel-
رد: Platinum Records Music studio
تابعتها بنظري عند خروجها من الغرفة العازلة للصوت، وأخفضت عيني لرؤية الكاميرا دون تركيز فعلي، ثم رَبتّ على كتف المصور:
(عمل جيد. انتظرني، سأعود إليك.)
ولكن حديثي لم يشي بذلك بما أني سحبتُ سترتي لاحقًا بها لأسألها عندما أصبحت بالخارج معها:
(عائدة للمنزل؟)
(عمل جيد. انتظرني، سأعود إليك.)
ولكن حديثي لم يشي بذلك بما أني سحبتُ سترتي لاحقًا بها لأسألها عندما أصبحت بالخارج معها:
(عائدة للمنزل؟)
Akiva Goldsman- Famous \ Celebrity
-
location : Everywhere, babe!
Nationality : French / Russian
رد: Platinum Records Music studio
قفزت خطوةِ للأمام بفزعِ. متى أصبح خَلفي؟! تنفست أنفاسِ سريعةِ و قُلت بإبتسامةِ:
{ لا تتسلل خلفي هكذا! }
أعلم أنه على الاغلب لم يتسلل و أني من كانت بعالمِ آخر.
{ آ.. نعم. تحضير العشاء عليّ الليلة و هناكَ أفواه جائعةِ قد تأكلني إن لم يجدوا طعاماً. }
{ لا تتسلل خلفي هكذا! }
أعلم أنه على الاغلب لم يتسلل و أني من كانت بعالمِ آخر.
{ آ.. نعم. تحضير العشاء عليّ الليلة و هناكَ أفواه جائعةِ قد تأكلني إن لم يجدوا طعاماً. }
Historia pavel-
رد: Platinum Records Music studio
وَضعتُ يدي بجيبي، ثم علقتُ السُترة بيدي الأخرى على كتفي قائلًا:
(سأوصلك. وستكون فُرصة جيدة لإلقاء التَحية عَليهم أيضًا.)
(سأوصلك. وستكون فُرصة جيدة لإلقاء التَحية عَليهم أيضًا.)
Akiva Goldsman- Famous \ Celebrity
-
location : Everywhere, babe!
Nationality : French / Russian
صفحة 2 من اصل 3 • 1, 2, 3
صفحة 2 من اصل 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى