Tv Series Set
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: Tv Series Set
من طرف Amaranthine Hayes 16/12/2017, 10:51 pm
وصلنا للمكان لأدخل للإستديو أحيّ المتواجدين ثُمَ توقفتُ لقول لـ آرنولد
/|\ يُمكنكَ الذهاب أو البقاء أو إفعل مـا تُريد. لن أنتهي قريباً.
تركته لأقف وراء الكاميرا أو أجلس لـحين إستعداد طاقم التمثيل.
/|\ يُمكنكَ الذهاب أو البقاء أو إفعل مـا تُريد. لن أنتهي قريباً.
تركته لأقف وراء الكاميرا أو أجلس لـحين إستعداد طاقم التمثيل.
Amaranthine Hayes- Resident
- location : U.S.A
Nationality : Estonian \ Greek
رد: Tv Series Set
من طرف Andrew Denver 16/12/2017, 11:05 pm
أوقفت السيارة بمكانها المخصص ودلفت معها لإنظر بالمكان قليلآ قبل أن انظر لها حينما توقفت سمعت ماتقوله لاقول لها: أى نوع من البرامج ذلك؟
Andrew Denver- Resident
رد: Tv Series Set
من طرف Amaranthine Hayes 17/12/2017, 12:01 am
/|\ مُسلسل تليفزيونيّ.
قُلتها بهدوءِ و أنا امسك بهاتفي. قبل أن أرفع رأسي.
/|\ لا شيء شاهدته. لم يُعرض بعد.
قُلتها بهدوءِ و أنا امسك بهاتفي. قبل أن أرفع رأسي.
/|\ لا شيء شاهدته. لم يُعرض بعد.
Amaranthine Hayes- Resident
- location : U.S.A
Nationality : Estonian \ Greek
رد: Tv Series Set
من طرف Andrew Denver 17/12/2017, 5:18 pm
: مسلسل تيفزيونى من المسلسلات المضجرة المزعجة .
قلتها لها بتساؤل ونظرت حولى من جديد لإنظر لها مع عبارتها الاخيرة لإقول بعدم فهم : لاأفهم شىء.
Andrew Denver- Resident
رد: Tv Series Set
من طرف Amaranthine Hayes 17/12/2017, 8:37 pm
دلكتُ جبهتي مع إهانته للمسلسل، إن سمعه المخرج سأفقد عملي و سيفقد هو كرامته.
/|\ أعني أن المسلسل لم يُعرض بعد. لذلك أنتَ لم تشاهده وبما انك قررت البقاء إمـا تُشاهد بصمت أو إرحل لا أريد أن أفقد عملي بسبب أراءكَ.
بدأ التجهيز لبدايّة التصوير. و عندما أعطى المُخرج إشارة البدأ إنتقلت الكاميرا الخامسة لتصوير المشهد الإفتتاحي.
/|\ أعني أن المسلسل لم يُعرض بعد. لذلك أنتَ لم تشاهده وبما انك قررت البقاء إمـا تُشاهد بصمت أو إرحل لا أريد أن أفقد عملي بسبب أراءكَ.
بدأ التجهيز لبدايّة التصوير. و عندما أعطى المُخرج إشارة البدأ إنتقلت الكاميرا الخامسة لتصوير المشهد الإفتتاحي.
Amaranthine Hayes- Resident
- location : U.S.A
Nationality : Estonian \ Greek
رد: Tv Series Set
من طرف Andrew Denver 17/12/2017, 9:33 pm
هممت بالتحدث من جديد لإجد ذلك المخرج يأمر الجميع بالصمت ليبدء التصوير ، أذلك مايطلق عليه مخرجُ إنه أشبه بالدجاجة منتوفة الريش ، إبتسمت لذلك التشبيه وإتخذت أحدى الاركان للمشاهدة ، لاتروقنى تلك الدراميات لِذا أشعلت احدى سجائرى لغنفث دخانها مُنتظرها أن تنتهى.
Andrew Denver- Resident
رد: Tv Series Set
من طرف Fiora Dion 12/6/2019, 12:07 am
أعمل ضمن فريق صغير لعمل المؤثرات البصرية الخاصة بمسلسل رعب قليل الميزانيّة. و برغم أنه ليس عملاً أتقاضى منه أطناناً من النقود و لكنه شيء أجيده و أحب فِعله. فبعد ثلاث محاولات فاشلة لدخول كُليّة الطِب وجدتُ أني بحاجة لدخل إضافيّ لدفع تكلفة محاولةِ رابعة أخيرة.
صنعتُ القِطع الإضافية الليلة الماضية و أخذت مني عشر ساعات تقريباُ لإنهاءها. و بعد لصقها على الممثلة جاءت مرحلة تلوينها بالفُرشاة الهوائية.
إنتهيتُ بعد ثلاث ساعاتِ تقريباً لأضع الفرشاة بجانبي و أنظر للمظهر الكُلي لأبتسم إبتسامة سعيدة بصًنع يديّ.
جاء المخرج لتفقد الأحوال و وقف عِند الممثلة الإضافية التي وضعتُ لها مكياجها ليحدث بها بدهشة و هي تبدو أكثر حقيقةً بين الآخرون ليقول بتقطيبة عميقة و إهتمام.
- هذا جيّد.
إبتسمتُ و هززتُ رأسي لأقول بصوتِ ذا نبرةِ منخفضةِ
- شُكراً.
صفق بيده لينتبه له الجميع.
- خمس دقائق و نبدأ تصوير.
ثُمَ ينظر للمثلة الإضافية و يقول
- أنتِ بالمُقدمة.
ثُمَ إستدار لتهيئة المكان للتصوير و ما إن فعل حتى قالت الممثلة
- يا آلهي! سأصبح مشهورة.
لم أحرر إجابة لأني بدأتُ بجمع أغراضي لأسمع صوتاً قائلاً
- هذا جميلاً، هل وضعتِ قِطع إضافية؟
إلتفتُ لجدها إمرأة ترتدي بذلةِ باهظةِ الثمن و شعر مصفف بعناية و عوينات أنيقة. طلاء أظافر فاتح اللون يماثل لون طِلاء شفتيّها و عينان داكنة تُحددها بمُحدد أسود و وجنتيّن مُرتفعتين بطريقة تجعلها تبدو و كانها منحوتة!
- نعم.
أجبتها بنفس النبرة و أنا أتأملها بهدوءِ، لا أستطيع التخلص من عادة تأمل كٌل شيء حولي و كُل شخص وهذا التأمل الذي يؤدي للشرود هو ما يجعلني أفشل بإختبارات الإلتحاق.
- كم من الوقت أخذ منكِ و أ هو إبتكارِ منكِ أم نقلتيه؟
حركتُ يدي بمعنى " ما بين "
- 13 \ 14 ساعة شيء في هذا الحدود
يرتفع حاجبيها و تنتظر إجابة الشق الآخر
- إبتكارِ. لم أسر تحديداً على الخطوط التي قدموها.
عقدت ذراعيها لتسأل بإهتمام أكبر
- هل لديكِ أعمال آخرى؟
حركتُ رأسي بالإيجار لأخرج هاتفي من جيبي و أفتح لها ملف أعمالي السابقة لتشاهدهم بملامح يظهر عليها التركيز و هي تلتقط الأخطاء الظاهرة و الغير ظاهرة فيما أمامها
- من أين تأتين بأفكاركِ؟
أخذتُ نفساً عميقاً لأستند بظهري للكُرسي وراءي و اقول بعينان شاردتان فيما أمامي
- لقد فقدتُ بصري عندما كُنتُ بالخامسة من عُمري، السنوات الأولى دون إبصارِ كانت الأصعب و كُنتُ أحلم بكوابيسٍ مريعة مليئة بمخلوقاتِ مخيفة. و رافقتني الكوابيس لسنواتِ. ثُمَ عندما تمكن والديّ من جمع أموال عملية زرع قرنيّة أخيراً كان هذا بعد ثلاثة عشرة عاماً، و أول شيء فتحت عيني عليه كان مقتلهما. لم يكن من المفترض أن أنتزع ضمادات عيني و لكني كُنتُ بالمنزل و سمعتُ الصراخ و عندما وصلت لمصدره كانا موتى و حتى الآن لم يجدوا الجاني. و بهذا عادت الكوابيس إليّ... فكرتُ برسمها فيما بعد و إحتفظتُ بالكثير من هذه الرسومات و بعدها وجدتُ أنها ستكون فكرة جيدة إن جعلتُ هذه الكائنات أكثر آدمية. كان يمكنني إما الحياة بمخاوفي للأبد أو إظهارها للحقيقة و أرى أن ما بأسفلها بشرِ عاديون. و أنا استطيع التعامل مع هذا، مع هذه الفكرة و منذ بدايتي بهذا العمل لم أحظى بنفس القدر من الكوابيس.
كانت تحدق بي بعدم تصديق لتبتلع ريقها بصعوبة ، لا أعلم أ كانت مندهشة من القصة نفسها أم أني أتحدث عنها بسهولة؟ لقد تحدثت عنها مِئات المرات مع الكثر من الأخصائيين النفسيين حتى أصبحت جُزء من شخصيتي لا يُمكنني نّبذه. لم يعد شيئاً أخاف مِنه. بل شيء حدث و ترتب عليه أحداثِ آخرى ساهمت بجعلي أقف حيث أنا الآن.. بعيداً للغاية.. للغاية، عن المنزل.
- هذه قصة حقيقية صحيح؟
شبكتُ يديّ أمامي مُجيبةِ بإبتسامة خفيفة
- للأسف، حقيقية
زفرت زفرة قصيرة لتخرج بطاقة عملها
- لدينا مسلسل جديد و سنحتاجكِ معنا. إتصلي وقتما تكونين جاهزة آ.. ما إسمكِ؟
أخذت البطاقة منها أقرأ إسمها - ماريس -
- جود.
تعدل من حقيبتها على كتفها متابعةِ
- حسناً جود، سأراكِ قريباً على ما آمل.
راقبت مُغادرتها للمكان لأقلب البطاقة بيدي دون أفكارِ محددة حالياً، لا أعلم إن كُنتُ مستعدة للعمل بشيء هام كهذا!.
صنعتُ القِطع الإضافية الليلة الماضية و أخذت مني عشر ساعات تقريباُ لإنهاءها. و بعد لصقها على الممثلة جاءت مرحلة تلوينها بالفُرشاة الهوائية.
إنتهيتُ بعد ثلاث ساعاتِ تقريباً لأضع الفرشاة بجانبي و أنظر للمظهر الكُلي لأبتسم إبتسامة سعيدة بصًنع يديّ.
جاء المخرج لتفقد الأحوال و وقف عِند الممثلة الإضافية التي وضعتُ لها مكياجها ليحدث بها بدهشة و هي تبدو أكثر حقيقةً بين الآخرون ليقول بتقطيبة عميقة و إهتمام.
- هذا جيّد.
إبتسمتُ و هززتُ رأسي لأقول بصوتِ ذا نبرةِ منخفضةِ
- شُكراً.
صفق بيده لينتبه له الجميع.
- خمس دقائق و نبدأ تصوير.
ثُمَ ينظر للمثلة الإضافية و يقول
- أنتِ بالمُقدمة.
ثُمَ إستدار لتهيئة المكان للتصوير و ما إن فعل حتى قالت الممثلة
- يا آلهي! سأصبح مشهورة.
لم أحرر إجابة لأني بدأتُ بجمع أغراضي لأسمع صوتاً قائلاً
- هذا جميلاً، هل وضعتِ قِطع إضافية؟
إلتفتُ لجدها إمرأة ترتدي بذلةِ باهظةِ الثمن و شعر مصفف بعناية و عوينات أنيقة. طلاء أظافر فاتح اللون يماثل لون طِلاء شفتيّها و عينان داكنة تُحددها بمُحدد أسود و وجنتيّن مُرتفعتين بطريقة تجعلها تبدو و كانها منحوتة!
- نعم.
أجبتها بنفس النبرة و أنا أتأملها بهدوءِ، لا أستطيع التخلص من عادة تأمل كٌل شيء حولي و كُل شخص وهذا التأمل الذي يؤدي للشرود هو ما يجعلني أفشل بإختبارات الإلتحاق.
- كم من الوقت أخذ منكِ و أ هو إبتكارِ منكِ أم نقلتيه؟
حركتُ يدي بمعنى " ما بين "
- 13 \ 14 ساعة شيء في هذا الحدود
يرتفع حاجبيها و تنتظر إجابة الشق الآخر
- إبتكارِ. لم أسر تحديداً على الخطوط التي قدموها.
عقدت ذراعيها لتسأل بإهتمام أكبر
- هل لديكِ أعمال آخرى؟
حركتُ رأسي بالإيجار لأخرج هاتفي من جيبي و أفتح لها ملف أعمالي السابقة لتشاهدهم بملامح يظهر عليها التركيز و هي تلتقط الأخطاء الظاهرة و الغير ظاهرة فيما أمامها
- من أين تأتين بأفكاركِ؟
أخذتُ نفساً عميقاً لأستند بظهري للكُرسي وراءي و اقول بعينان شاردتان فيما أمامي
- لقد فقدتُ بصري عندما كُنتُ بالخامسة من عُمري، السنوات الأولى دون إبصارِ كانت الأصعب و كُنتُ أحلم بكوابيسٍ مريعة مليئة بمخلوقاتِ مخيفة. و رافقتني الكوابيس لسنواتِ. ثُمَ عندما تمكن والديّ من جمع أموال عملية زرع قرنيّة أخيراً كان هذا بعد ثلاثة عشرة عاماً، و أول شيء فتحت عيني عليه كان مقتلهما. لم يكن من المفترض أن أنتزع ضمادات عيني و لكني كُنتُ بالمنزل و سمعتُ الصراخ و عندما وصلت لمصدره كانا موتى و حتى الآن لم يجدوا الجاني. و بهذا عادت الكوابيس إليّ... فكرتُ برسمها فيما بعد و إحتفظتُ بالكثير من هذه الرسومات و بعدها وجدتُ أنها ستكون فكرة جيدة إن جعلتُ هذه الكائنات أكثر آدمية. كان يمكنني إما الحياة بمخاوفي للأبد أو إظهارها للحقيقة و أرى أن ما بأسفلها بشرِ عاديون. و أنا استطيع التعامل مع هذا، مع هذه الفكرة و منذ بدايتي بهذا العمل لم أحظى بنفس القدر من الكوابيس.
كانت تحدق بي بعدم تصديق لتبتلع ريقها بصعوبة ، لا أعلم أ كانت مندهشة من القصة نفسها أم أني أتحدث عنها بسهولة؟ لقد تحدثت عنها مِئات المرات مع الكثر من الأخصائيين النفسيين حتى أصبحت جُزء من شخصيتي لا يُمكنني نّبذه. لم يعد شيئاً أخاف مِنه. بل شيء حدث و ترتب عليه أحداثِ آخرى ساهمت بجعلي أقف حيث أنا الآن.. بعيداً للغاية.. للغاية، عن المنزل.
- هذه قصة حقيقية صحيح؟
شبكتُ يديّ أمامي مُجيبةِ بإبتسامة خفيفة
- للأسف، حقيقية
زفرت زفرة قصيرة لتخرج بطاقة عملها
- لدينا مسلسل جديد و سنحتاجكِ معنا. إتصلي وقتما تكونين جاهزة آ.. ما إسمكِ؟
أخذت البطاقة منها أقرأ إسمها - ماريس -
- جود.
تعدل من حقيبتها على كتفها متابعةِ
- حسناً جود، سأراكِ قريباً على ما آمل.
راقبت مُغادرتها للمكان لأقلب البطاقة بيدي دون أفكارِ محددة حالياً، لا أعلم إن كُنتُ مستعدة للعمل بشيء هام كهذا!.
Fiora Dion
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى