D.Marshall - 1571
+3
Samantha J. Marshall
Matthew Ledger
Yvette H.Hoult
7 مشترك
صفحة 7 من اصل 12
صفحة 7 من اصل 12 • 
1, 2, 3 ... 6, 7, 8 ... 10, 11, 12 
D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 4/12/2016, 7:16 pm
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
عدل سابقا من قبل Devin Marshall في 11/4/2019, 10:43 pm عدل 1 مرات
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 12/4/2019, 9:26 pm
توقفتُ عن التنفسِ في اللحظة الذي قَربني إليه، لهذا أخذتُ نفسًا عميقًا عندما أفلتني لأقول بصوتِ خافتِ :
- على الرُحب والسعة. -
أنهيتُ ترتيب المائدة والأطباق، وعدتُ إلى غُرفة ميركل لأجلب ملابسها وأتجه نحوهم بينما تيا تتشبث بقدمي، عُدت لهما لأجلس بجانبه وأبدل لها ملابسها وهي جالسة على ساقيه، كانت بدأ النُعاس يغالبها، حَملتها لأربتُ بخفة على ظهرها بينما رأسها على كتفي وأدندن لها بصوتِ مُنخفضِ.
أقول بمزاحِ بصوتِ هامس، قاطعة التهويدة التي أقولها :
- رأيت لماذا أنا الساحرة الشريرة الآن؟ أجبرها على الطعام والنوم -
- على الرُحب والسعة. -
أنهيتُ ترتيب المائدة والأطباق، وعدتُ إلى غُرفة ميركل لأجلب ملابسها وأتجه نحوهم بينما تيا تتشبث بقدمي، عُدت لهما لأجلس بجانبه وأبدل لها ملابسها وهي جالسة على ساقيه، كانت بدأ النُعاس يغالبها، حَملتها لأربتُ بخفة على ظهرها بينما رأسها على كتفي وأدندن لها بصوتِ مُنخفضِ.
أقول بمزاحِ بصوتِ هامس، قاطعة التهويدة التي أقولها :
- رأيت لماذا أنا الساحرة الشريرة الآن؟ أجبرها على الطعام والنوم -
Samantha J. Marshall- Special Figure
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 12/4/2019, 9:41 pm
أكملتُ المقطع الكارتوني الذي كان يشغلها قبلاً لتظل هادئة و سام تبدل لها ملابسها و عندما بدأت بالنوم بين ذراعيها قُلت بإنبهارِ
- ساحرة بالفعل و لكن ليست شريرة.
وضعتُ يدي بجواري في إشارة لتجلس بجانبي عندما عادت بعد وضع ميرا بفراشها
- أفكر بالحصول على أحد لمساعدتكِ بوظائف المنزل و الإعتناء بميرا. هذا كُله كثيراً عليكِ بالإضافة إلى عملكِ.
- ساحرة بالفعل و لكن ليست شريرة.
وضعتُ يدي بجواري في إشارة لتجلس بجانبي عندما عادت بعد وضع ميرا بفراشها
- أفكر بالحصول على أحد لمساعدتكِ بوظائف المنزل و الإعتناء بميرا. هذا كُله كثيراً عليكِ بالإضافة إلى عملكِ.
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 12/4/2019, 10:14 pm
أجلس بالقربِ مِنه وإن كانت هُناك مسافة قدر نِصف ذراع بيننا، أسندتُ رأسي على ظهر الأريكة ناظرة له :
- فكرتُ بهذا أيضًا، ولكني بالحقيقة لا أريد أن تعتاد على وجود أحد غيرنا، رُبما أحد ليُعد الطعام، أما الاعتناء بها فيمكنني تدبر أمري -
دلكتُ عيناي ثم ثنيت ساقاي أسفلي لأتمطأ بارهاقِ مُتابعة :
- على كُل حال، سأخذ هُدنة بعد عَرضي القادم، ولن يكون هذا ضاغطًا كما هو الآن. -
أعدتُ خصلات شعري على كتفي الأيسر ثم فكرتُ قليلًا لأسأله :
- هل السفر آمن على ميركل بهذا السن؟ لا أعلم.. أليست صغيرة على هذا؟ -
- فكرتُ بهذا أيضًا، ولكني بالحقيقة لا أريد أن تعتاد على وجود أحد غيرنا، رُبما أحد ليُعد الطعام، أما الاعتناء بها فيمكنني تدبر أمري -
دلكتُ عيناي ثم ثنيت ساقاي أسفلي لأتمطأ بارهاقِ مُتابعة :
- على كُل حال، سأخذ هُدنة بعد عَرضي القادم، ولن يكون هذا ضاغطًا كما هو الآن. -
أعدتُ خصلات شعري على كتفي الأيسر ثم فكرتُ قليلًا لأسأله :
- هل السفر آمن على ميركل بهذا السن؟ لا أعلم.. أليست صغيرة على هذا؟ -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 12/4/2019, 10:51 pm
نهضتُ لأعد لنفسي كوب قهوة و أنا أستمع لها تتحدث بأمر المساعدة
- إذن أبحث عن طاهِ؟ أم مدبرة منزل؟ أم مُجرد خادمة؟
فكرتُ بأمر السفر لأهز رأسي قائلاً
-لا يؤثر عمر الطفل بوجه عام على قدرته على تحمل السفر جوًا. أظن..
عُدتُ لمكاني و كوب القهوة بيدي لأضعه على الطاولة أمامي و أمسح على وجهي
- هناكَ مشاهد خارجيّة بالفيلم سيتم تصويرها بتكساس. سأسافر بعد بضعة أسابيع من الآن. لا أعلم جدولكِ و لا أريد جركِ و ميرا في أنحاء تكساس. سنبقى هُناكَ شهراً تقريباً حتى ننتهي من جميع المشاهد.
- إذن أبحث عن طاهِ؟ أم مدبرة منزل؟ أم مُجرد خادمة؟
فكرتُ بأمر السفر لأهز رأسي قائلاً
-لا يؤثر عمر الطفل بوجه عام على قدرته على تحمل السفر جوًا. أظن..
عُدتُ لمكاني و كوب القهوة بيدي لأضعه على الطاولة أمامي و أمسح على وجهي
- هناكَ مشاهد خارجيّة بالفيلم سيتم تصويرها بتكساس. سأسافر بعد بضعة أسابيع من الآن. لا أعلم جدولكِ و لا أريد جركِ و ميرا في أنحاء تكساس. سنبقى هُناكَ شهراً تقريباً حتى ننتهي من جميع المشاهد.
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 12/4/2019, 11:18 pm
أفكر وأنا أعبث بخصلات شعري وأمسك بواحدة تلو الآخرى حتى نهايتها بين أصابعي :
- لا أعلم.. رُبما مدبرة منزل.. هذا سيكون كافيًا. -
أهزُ رأسي لأعلق على أمرِ السفرِ :
- سأستشير الطبيب، كُنت قد قرأتُ أمرًا على هذا منذ فترة، لا أريد المُخاطرة. -
صمتُ مع حديثه، لم أفهم أتلك دعوة للمجيء أم هي مُجرد اخبارًا بما ينتوي فعله، ولكن شهرًا؟ هذا كثير.. أقلب طرف الوشاح الذي أرتديه بيديّ، قلتُ بلا تعبيرِ معين :
- كان يُمكنك أن تسأل على أية حال.. -
لن يتغير.. لا شيء حقًا يتغير بيننا.
دلكتُ جبهتي ثم تنهدتُ لأقول بينما أتأهب للنهوضِ :
- لا بأس، حسنًا، آمل أن تكون رحلة جَيدة، ومُتأكدة بأن الفيلم سيكون ممتازًا.. -
- لا أعلم.. رُبما مدبرة منزل.. هذا سيكون كافيًا. -
أهزُ رأسي لأعلق على أمرِ السفرِ :
- سأستشير الطبيب، كُنت قد قرأتُ أمرًا على هذا منذ فترة، لا أريد المُخاطرة. -
صمتُ مع حديثه، لم أفهم أتلك دعوة للمجيء أم هي مُجرد اخبارًا بما ينتوي فعله، ولكن شهرًا؟ هذا كثير.. أقلب طرف الوشاح الذي أرتديه بيديّ، قلتُ بلا تعبيرِ معين :
- كان يُمكنك أن تسأل على أية حال.. -
لن يتغير.. لا شيء حقًا يتغير بيننا.
دلكتُ جبهتي ثم تنهدتُ لأقول بينما أتأهب للنهوضِ :
- لا بأس، حسنًا، آمل أن تكون رحلة جَيدة، ومُتأكدة بأن الفيلم سيكون ممتازًا.. -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 13/4/2019, 6:31 am
كانت هناكَ سيدة أعرفها تصلح لهذه المُهمة. هيَّ فرنسية الأصل و لكنها تُقيم هنا و لن ترفض إن طلبتُ منها.
- أظن أن لديّ من تصلح هذا الدور.
كُنتُ أشرب قهوتي مستمعاً لأمر إستشارة الطبيب قبل أن تقفز تقطيبة لوجهي عند قولها - كان يُمكنك أن تسأل - لأقول ببطءِ
- ألا أفعل الآن؟ إن أردتِ القدوم فلا بأس.
أضع كوب القهوة لأمسك بيدها بعد زفرةِ عميقة كيّ أمنعها من النهوض. هذا اصبح سخيفاً!.
أجذبها لتقترب بجلستها مني لأسألها بجدية
- هناكَ دائماً سبباً وجيهاً برأسك لجعل هذه المسافة بيننا تتسع أليس كذلك؟ أنا لستُ جيداً بهذه الأمور، أن أسأل بشكل مُباشر و أن أفكر قبل التحدث و ظننتكِ قد فهمتِ هذا الآن. عندما أنوه عن شيئاً فأنا أنتظر رأيكِ به. ثُمَ يأتي هذا الوضع بيننا ليوقفني. حسناً.. الحقيقة أني لم أقترح إنتقالكِ معي فقط لأجل ميرا. ماذا تُريدين مني أن أفعل؟ أنا أعترف.. لقد أخطأتُ بتركك تذهبي مرةِ، و هذا لن يتكرر.. أنا أحاول.
قبضتُ يدي على يدها ببعض القوة
- أ مازلتِ تُحبيني أم تمكثي معي فقط لأني والد طفلتكِ؟
- أظن أن لديّ من تصلح هذا الدور.
كُنتُ أشرب قهوتي مستمعاً لأمر إستشارة الطبيب قبل أن تقفز تقطيبة لوجهي عند قولها - كان يُمكنك أن تسأل - لأقول ببطءِ
- ألا أفعل الآن؟ إن أردتِ القدوم فلا بأس.
أضع كوب القهوة لأمسك بيدها بعد زفرةِ عميقة كيّ أمنعها من النهوض. هذا اصبح سخيفاً!.
أجذبها لتقترب بجلستها مني لأسألها بجدية
- هناكَ دائماً سبباً وجيهاً برأسك لجعل هذه المسافة بيننا تتسع أليس كذلك؟ أنا لستُ جيداً بهذه الأمور، أن أسأل بشكل مُباشر و أن أفكر قبل التحدث و ظننتكِ قد فهمتِ هذا الآن. عندما أنوه عن شيئاً فأنا أنتظر رأيكِ به. ثُمَ يأتي هذا الوضع بيننا ليوقفني. حسناً.. الحقيقة أني لم أقترح إنتقالكِ معي فقط لأجل ميرا. ماذا تُريدين مني أن أفعل؟ أنا أعترف.. لقد أخطأتُ بتركك تذهبي مرةِ، و هذا لن يتكرر.. أنا أحاول.
قبضتُ يدي على يدها ببعض القوة
- أ مازلتِ تُحبيني أم تمكثي معي فقط لأني والد طفلتكِ؟
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 13/4/2019, 8:17 pm
أقطب مع ما يقول، أحقًا يُريد أن يجري هذا الحديث؟
اعتدلتُ لأقول بلا تعبير معين :
- حسنًا، أخبرني لماذا أردت مني الانتقال هاهنا مالم يكن من أجل ميريكل فحسب؟ -
عقدتُ ساعداي وتابعتُ بنبرة ثابتة :
- أجل ديفين، مازلتُ أحبك، ولكني ببساطة لم أعد أثق بكيفية حُبك لي.. أنت تحاول، وأنا أحاول أيضًا، بجانب أني لم أطلب شيئًا زائدًا عن اعتنائك بميرا ووجودك لأجلها.. ما الذي يجعل المسافة تتسع بيننا برأيك؟ -
اعتدلتُ لأقول بلا تعبير معين :
- حسنًا، أخبرني لماذا أردت مني الانتقال هاهنا مالم يكن من أجل ميريكل فحسب؟ -
عقدتُ ساعداي وتابعتُ بنبرة ثابتة :
- أجل ديفين، مازلتُ أحبك، ولكني ببساطة لم أعد أثق بكيفية حُبك لي.. أنت تحاول، وأنا أحاول أيضًا، بجانب أني لم أطلب شيئًا زائدًا عن اعتنائك بميرا ووجودك لأجلها.. ما الذي يجعل المسافة تتسع بيننا برأيك؟ -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 13/4/2019, 10:00 pm
زفرتُ بقوة مع حديثها، لا فائدة!، لا شيء أفعله يكون ذا فائدة بنظرها ، لأقول ببطءِ و نفاذ صبرِ
- كـان لأجل ميركيل، و لأجل أن أظل بجواركِ. ألـا تظنين أنه يمكنني الإعتناء بإبنتي إن كانت ببنايّة آخرى؟ طلبتُ منكِ الإنتقال معكِ سام لأني أريدكِ أنتِ و ميرا!.
مسحتُ على وجهي لأقول مؤكداً على حديثها
- نعم لم تفعلي، لم تطلبي شيئاً زائداً.
نهضتُ من مكاني متابعاً بضيق
- سأذهب للنوم، لديّ عمل بالغد، طابت ليلتكِ.
- كـان لأجل ميركيل، و لأجل أن أظل بجواركِ. ألـا تظنين أنه يمكنني الإعتناء بإبنتي إن كانت ببنايّة آخرى؟ طلبتُ منكِ الإنتقال معكِ سام لأني أريدكِ أنتِ و ميرا!.
مسحتُ على وجهي لأقول مؤكداً على حديثها
- نعم لم تفعلي، لم تطلبي شيئاً زائداً.
نهضتُ من مكاني متابعاً بضيق
- سأذهب للنوم، لديّ عمل بالغد، طابت ليلتكِ.
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 14/4/2019, 10:45 am
لم أنهض من مكاني حتى عندما وقف، ظللتُ جالسة عاقدة ساعداي ثم قلتُ بنبرة هادئة :
- لا يحق لك أن تبدأ حديثًا لتنهيه متى أردت.. -
لا أعلم من أين أتى هذا الثبات الانفعالي، رغم أني داخليًا كُنت أغلي وتجدد الغضب بداخلي، لكني لم أكن أريد استفزازه، ولم أكن أريد أن يتحول النقاش بيننا لجدالِ لا طائل له، نهضتُ لأقف أمامه قائلة :
- نعم، ليس عليّ أن أطلب، ولا أريد أن أطلب إن شئنا الدقة، رُبما للمرة الأولى أتمنى أن أجد منك شيئًا دون أن ألح عليك به، ما الضرر تحديدًا إن كُنت سألتني دون مواربة؟ إن كُنت تُريد حقًا وجودي معك.. رُبما كُنت لأتقبل هذا الحديث الغامض إن كُنت لازلت بلوندي الحمقاء المساعدة الشخصية، والتي ستهرع جيئة وذهابًا لتُرضي رب عملها، لكني في حياتك.. كحبيبة، أو لا أعلم، والدة طفلتنا على الأقل، لذا حسنًا، تسألني ماذا أريد أن تفعل؟ كبداية.. عندما تبدأ معي حديثًا، فهو من طرفين، أنت لا تُنهيه لمُجرد أني أخبرتك بما يجول بخاطري، بل نجلس ونتناقش حتى نَصل إلى أرضِ مُحايدة، أتعلم لماذا؟ لأني أحتاج أحيانًا أن تحتويني أيضًا، أحتاج أن أشعر بالأمان معك، ألا أشعر أن أي كلمة قد تودي بعلاقتنا إلى الهاوية. -
عدلتُ من طرف الوشاح الذي سقط عن كتفيّ لأعيده لمكانه ثم صَمتُ للحظة قبل أن أتابع :
- أعلم جيدًا أن هذا صعب عليك، ولكني أستحق، أنا أستحق أن أشعر أني أستحق العناء.. وأني لم أستحق أن تتركني ورائك هكذا.. أجل، أعترف، أنت تفعل كُل مابوسعك لأجل ميركل، لكن ماذا عَني؟ لا.. لا شيء تغير.. وأنت تظن هذا سهلًا، لكن.. ديفين، أنت الرجل الوحيد الذي أحببته، أتتصور كيف أشعر أنا؟ ظللت أنتظر.. كثيرًا. -
قُلت الأخيرة بنبرة انكسارِ بعض الشيء، تنهدت، ثم أومئتُ برأسي :
- لذا أتفهم.. لديك عملًا بالغدِ ينتظر.. لابد أن تستيقظ بحالِ جيدة.. أحلامٌ سعيدة. -
- لا يحق لك أن تبدأ حديثًا لتنهيه متى أردت.. -
لا أعلم من أين أتى هذا الثبات الانفعالي، رغم أني داخليًا كُنت أغلي وتجدد الغضب بداخلي، لكني لم أكن أريد استفزازه، ولم أكن أريد أن يتحول النقاش بيننا لجدالِ لا طائل له، نهضتُ لأقف أمامه قائلة :
- نعم، ليس عليّ أن أطلب، ولا أريد أن أطلب إن شئنا الدقة، رُبما للمرة الأولى أتمنى أن أجد منك شيئًا دون أن ألح عليك به، ما الضرر تحديدًا إن كُنت سألتني دون مواربة؟ إن كُنت تُريد حقًا وجودي معك.. رُبما كُنت لأتقبل هذا الحديث الغامض إن كُنت لازلت بلوندي الحمقاء المساعدة الشخصية، والتي ستهرع جيئة وذهابًا لتُرضي رب عملها، لكني في حياتك.. كحبيبة، أو لا أعلم، والدة طفلتنا على الأقل، لذا حسنًا، تسألني ماذا أريد أن تفعل؟ كبداية.. عندما تبدأ معي حديثًا، فهو من طرفين، أنت لا تُنهيه لمُجرد أني أخبرتك بما يجول بخاطري، بل نجلس ونتناقش حتى نَصل إلى أرضِ مُحايدة، أتعلم لماذا؟ لأني أحتاج أحيانًا أن تحتويني أيضًا، أحتاج أن أشعر بالأمان معك، ألا أشعر أن أي كلمة قد تودي بعلاقتنا إلى الهاوية. -
عدلتُ من طرف الوشاح الذي سقط عن كتفيّ لأعيده لمكانه ثم صَمتُ للحظة قبل أن أتابع :
- أعلم جيدًا أن هذا صعب عليك، ولكني أستحق، أنا أستحق أن أشعر أني أستحق العناء.. وأني لم أستحق أن تتركني ورائك هكذا.. أجل، أعترف، أنت تفعل كُل مابوسعك لأجل ميركل، لكن ماذا عَني؟ لا.. لا شيء تغير.. وأنت تظن هذا سهلًا، لكن.. ديفين، أنت الرجل الوحيد الذي أحببته، أتتصور كيف أشعر أنا؟ ظللت أنتظر.. كثيرًا. -
قُلت الأخيرة بنبرة انكسارِ بعض الشيء، تنهدت، ثم أومئتُ برأسي :
- لذا أتفهم.. لديك عملًا بالغدِ ينتظر.. لابد أن تستيقظ بحالِ جيدة.. أحلامٌ سعيدة. -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 14/4/2019, 9:09 pm
تعمقت تقطيبتي لتكون تقطيبة مُريعة و أنا انظر لها غاضباً بصدق، من اين ياتي هذا الكلام؟
تتمنى أن تجد شيئاً مني دون إلحاح! من الذي عرضّ إنتقالها معي في المقام الأول؟ و من الذي هرع جيئة و ذهاباً محاولاً التكفير عن أخطاءه؟
بلحظةِ قامت بالحُكم عليّ و أني لا أجعلها تشعر بأنها تستحق العناء.
- ســام!
قُلتها بغضبِ هادر لأكمل
- توقفي! فقط توقفي عن نسخ تلك التخيلات بعقلكِ و أني لا أحبك و لا اقدركِ و أتعامل معكِ و كانكِ شيئاً مسلم بِه! كُل ما قلته اني لا اعرف ما هو جدول عملكِ و لا أريد جركِ وراءي لتكساس! لا أريد أن أجبركِ على فعل شيء لا تُريدينه، تركتُ لكِ المساحة التي تحتاجيها، بحق السماء نحنُ نمكث بغرف منفصلة و لا أتحدث و لا أعترض لأجلكِ، أ تظنين أني صنم؟ جماد؟ حجرِ بلا مشاعر، لا أشعر بالإشتياق لكِ برغم كونكِ قريبة، أ تظنين أني أتعمد فعل هذا؟ لماذا لا يُمكنكِ ان تفهمي أني أحاول.. ليس لأجل ميركيل! بل لأجلنا! أريد أن ينجح هذا بيننا و أحتاجه أن ينجح ليس لأني لا اريد إعادة أخطاء الماضي بل لأني أريد أن ينجح هذا معكِ.
إقتربتُ منها لأقول بنبرة بطيئة
- أ تظنين أنه لا توجد فتيات أمامي؟ أني لا أتعرض للإغراء كُل يوم تقريباً كيّ أعطي فتاةِ ما او عارضةِ مـا دوراً؟ هل تعرفين أنتِ ماذا يعني ألا يرى رجلاً سوى إمرأة واحدة؟ و جميع النساء بعيناه يختفوا فحسب؟ أنا أصنع الحُجج فقط لألمسكِ و لو بالصدفة و تقولين أنكِ تنتظرين؟ و ما أفعله ليس إنتظاراً؟!!
عدلتُ من قامتي لأقول بنبرة فاترة
- أعلم اني ظلمتكِ في الماضي و لكن هذه المرة أنتِ من تظلمين.
أخذتُ كوب القوة لأتركها و أتحرك عائداً لغرفتي. هي فقط لا تفهم أن اصابعها ليست كبعضها و أني لستُ مثل بقيّة الأشخاص أستطيع حِساب كُل كلمة أو فعل يخرج مني. و لا استطيع ان اغير هذا الطبع بي و لكني أحاول. هل يُجدي هذا؟ لا!
لا شيء يُجدي.
تتمنى أن تجد شيئاً مني دون إلحاح! من الذي عرضّ إنتقالها معي في المقام الأول؟ و من الذي هرع جيئة و ذهاباً محاولاً التكفير عن أخطاءه؟
بلحظةِ قامت بالحُكم عليّ و أني لا أجعلها تشعر بأنها تستحق العناء.
- ســام!
قُلتها بغضبِ هادر لأكمل
- توقفي! فقط توقفي عن نسخ تلك التخيلات بعقلكِ و أني لا أحبك و لا اقدركِ و أتعامل معكِ و كانكِ شيئاً مسلم بِه! كُل ما قلته اني لا اعرف ما هو جدول عملكِ و لا أريد جركِ وراءي لتكساس! لا أريد أن أجبركِ على فعل شيء لا تُريدينه، تركتُ لكِ المساحة التي تحتاجيها، بحق السماء نحنُ نمكث بغرف منفصلة و لا أتحدث و لا أعترض لأجلكِ، أ تظنين أني صنم؟ جماد؟ حجرِ بلا مشاعر، لا أشعر بالإشتياق لكِ برغم كونكِ قريبة، أ تظنين أني أتعمد فعل هذا؟ لماذا لا يُمكنكِ ان تفهمي أني أحاول.. ليس لأجل ميركيل! بل لأجلنا! أريد أن ينجح هذا بيننا و أحتاجه أن ينجح ليس لأني لا اريد إعادة أخطاء الماضي بل لأني أريد أن ينجح هذا معكِ.
إقتربتُ منها لأقول بنبرة بطيئة
- أ تظنين أنه لا توجد فتيات أمامي؟ أني لا أتعرض للإغراء كُل يوم تقريباً كيّ أعطي فتاةِ ما او عارضةِ مـا دوراً؟ هل تعرفين أنتِ ماذا يعني ألا يرى رجلاً سوى إمرأة واحدة؟ و جميع النساء بعيناه يختفوا فحسب؟ أنا أصنع الحُجج فقط لألمسكِ و لو بالصدفة و تقولين أنكِ تنتظرين؟ و ما أفعله ليس إنتظاراً؟!!
عدلتُ من قامتي لأقول بنبرة فاترة
- أعلم اني ظلمتكِ في الماضي و لكن هذه المرة أنتِ من تظلمين.
أخذتُ كوب القوة لأتركها و أتحرك عائداً لغرفتي. هي فقط لا تفهم أن اصابعها ليست كبعضها و أني لستُ مثل بقيّة الأشخاص أستطيع حِساب كُل كلمة أو فعل يخرج مني. و لا استطيع ان اغير هذا الطبع بي و لكني أحاول. هل يُجدي هذا؟ لا!
لا شيء يُجدي.
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 14/4/2019, 9:43 pm
رمقتُ المكان الذي كان به منذ لحظات، بصدمة، بألمِ، وبمشاعرِ.. لا أعلم كنهها حتى، كان جسدي يرتجف.
رُبما أظلمه، ولكني لم أعد أصدق حُبه لي.
أحتاج لشيءِ، عادة أنا لا أشرب، وانقطعت عن الكحوليات بحملي تمامًا واستمر هذا معي إلى ما بعد ولادتي لأني لا أريد أي تأثيرًا سلبيًا على ميرا، ولكني اليوم أحتاج هذا.. إتجهتُ إلى البارِ لأجذب زجاجة الفودكا، تأكدتُ أن ميركل نائمة وأن جهاز التنبيه يعمل جيدًا بجانبها حتى يرسل لي في حالة استيقظت بمنتصف الليل أو ماشابه.
خلعتُ الخُف بقدميّ وخرجتُ من الباب الخلفي، لأجلس على الأرضِ بجانب المسبح لأترك قدماي تُحركا سطح المياة الهاديء.. كُنت أسكب بكأسي وأرتشف منه والدموع تتساقط على وجهي، أتذكر كُل لحظة مُنذ قبولي بالوظيفة وحتى تلك اللحظة.. كانت رحلة حافلة..
أحاول اصلاح هذا الوضع، ولكني مُنهكة.. من كُل شيء.
وأحتاجه ولا أستطيع..
هو فقط لا يعلم ماذا فعل، حَطم بداخلي ما لن يعاد كالسابقِ أبدًا.
نِمتُ على الأرضِ بعد أربع كؤوس، أرمق السماء، بينما الهواء البارد أقوى من الملابس الخفيفة التي أرتديها، أنا مُتعبة.. وفقط أريد لو أعود إلى الوراءِ.
هل كُنت لأخذ حذري ولم تكن ميرا لتكون هُنا؟ لا.. أبدًا. لم أكن لأغير هذا.
لكن رُبما، رُبما لم أكن لأخبره..
كنت وقتها سأخذ اللوم وحدي، سأكون الظالمة حقًا، ولن يكون هذا صعبًا لتلك الدرجة.. اللعنة.
رُبما أظلمه، ولكني لم أعد أصدق حُبه لي.
أحتاج لشيءِ، عادة أنا لا أشرب، وانقطعت عن الكحوليات بحملي تمامًا واستمر هذا معي إلى ما بعد ولادتي لأني لا أريد أي تأثيرًا سلبيًا على ميرا، ولكني اليوم أحتاج هذا.. إتجهتُ إلى البارِ لأجذب زجاجة الفودكا، تأكدتُ أن ميركل نائمة وأن جهاز التنبيه يعمل جيدًا بجانبها حتى يرسل لي في حالة استيقظت بمنتصف الليل أو ماشابه.
خلعتُ الخُف بقدميّ وخرجتُ من الباب الخلفي، لأجلس على الأرضِ بجانب المسبح لأترك قدماي تُحركا سطح المياة الهاديء.. كُنت أسكب بكأسي وأرتشف منه والدموع تتساقط على وجهي، أتذكر كُل لحظة مُنذ قبولي بالوظيفة وحتى تلك اللحظة.. كانت رحلة حافلة..
أحاول اصلاح هذا الوضع، ولكني مُنهكة.. من كُل شيء.
وأحتاجه ولا أستطيع..
هو فقط لا يعلم ماذا فعل، حَطم بداخلي ما لن يعاد كالسابقِ أبدًا.
نِمتُ على الأرضِ بعد أربع كؤوس، أرمق السماء، بينما الهواء البارد أقوى من الملابس الخفيفة التي أرتديها، أنا مُتعبة.. وفقط أريد لو أعود إلى الوراءِ.
هل كُنت لأخذ حذري ولم تكن ميرا لتكون هُنا؟ لا.. أبدًا. لم أكن لأغير هذا.
لكن رُبما، رُبما لم أكن لأخبره..
كنت وقتها سأخذ اللوم وحدي، سأكون الظالمة حقًا، ولن يكون هذا صعبًا لتلك الدرجة.. اللعنة.
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 14/4/2019, 10:43 pm
من شرفة غُرفتي كان بإمكانني رؤيتها، لا أعلم ما الذي تحاول فعله بالنوم بالخارج و الجو أصبح بارداً بعض الشيء.
عُدتُ للداخل لأهبط حيث الحديقة و أقطب قليلاً لأقترب من مكانها و أحملها دون محاولة إيقاظها.
عُدتُ بها للمنزل حيث الدفئ و صعدتُ بها لحيث غرفتها، أضعها بفراشها و أجذب الغطاء فوقها .
كدتُ أرحل و لكن قدميّ لم تتحرك لأظل أرمقها قليلاً دون أفكارِ مُعينة و إتكأتُ على الفراش بجوارها لأميل نحوها و أترك قٌبلة على جانب وجهها لأقول بنبرة هادئة
- أعتذر.
لا أعلم أ كانت واعية أم نائمة. لم أحاول حتى التأكد.
زفرتٌ بقوة لأبتعد مغادراً الحُجرة.
عُدتُ للداخل لأهبط حيث الحديقة و أقطب قليلاً لأقترب من مكانها و أحملها دون محاولة إيقاظها.
عُدتُ بها للمنزل حيث الدفئ و صعدتُ بها لحيث غرفتها، أضعها بفراشها و أجذب الغطاء فوقها .
كدتُ أرحل و لكن قدميّ لم تتحرك لأظل أرمقها قليلاً دون أفكارِ مُعينة و إتكأتُ على الفراش بجوارها لأميل نحوها و أترك قٌبلة على جانب وجهها لأقول بنبرة هادئة
- أعتذر.
لا أعلم أ كانت واعية أم نائمة. لم أحاول حتى التأكد.
زفرتٌ بقوة لأبتعد مغادراً الحُجرة.
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 27/3/2020, 8:43 pm
لم يَكن الأمر مُريحاً تماماً و لا أدري لِماذا و لكن تِلك الصداقة بين إيف و سَام لا تُريحني، أشعر بأنهن حِزبِ نسائيّ عَلي و لكن.. أياً يكن.
أجلست مِيرا على حافة الفراش و أمسكت بُكل يدِ بَذلةِ رسميّة لأسألها بجِديّة.
- ماذا تَظنين؟
رفعت وَاحدة ناظراً لها بعدم إقتناع تماماً:
- تبدو قديمة الطراز؟
الثانيّة ليست سيئة و لكن:
- أنتِ لاتُساعدين بالمناسبة.
قَبلت أعلى رأسها لأترك ما بيدي، لا أعلم كيف تختار سام كُل شيء و أنا حائر في هَذا.
أجلست مِيرا على حافة الفراش و أمسكت بُكل يدِ بَذلةِ رسميّة لأسألها بجِديّة.
- ماذا تَظنين؟
رفعت وَاحدة ناظراً لها بعدم إقتناع تماماً:
- تبدو قديمة الطراز؟
الثانيّة ليست سيئة و لكن:
- أنتِ لاتُساعدين بالمناسبة.
قَبلت أعلى رأسها لأترك ما بيدي، لا أعلم كيف تختار سام كُل شيء و أنا حائر في هَذا.
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 28/3/2020, 5:51 pm
كلما إقترب موعد الزفاف، يجن جنون الصحافة أكثر، أعني، إنه مرهق، أخي من ناحية وزير دفاع، وخطيبي من أشهر مُخرجيّ هوليوود، ولدي إسمًا لا بأس به في تصميم الأزياء، لذا، أجل.. هُناك العديد من الأضواء الآن وهذا ظننت أني إعتدت عليه، ولكن لا ليس في تلك المناسبة تحديدًا.
ولكن جدي الآن يُريد تعجيل الحفل، أعني.. أظننا نوعًا تأخرنا كثيرًا، صحيح!
كنت شاردة بينما أحضر الطعام مع آجنيس -مُدبرة المنزل-
- ما الأمر عزيزتي؟ تبدين حائرة! وأظن أن هذا الأرز نضج بالفعلِ لا يحتاج المزيد من هذا.
حركت بيدها بمعنى "التقليب" لأصدر صوتًا ينم على الإنتباه وأطفيء الموقد بالفعلِ.
- أجل، أنا فقط أفكر بالكثير. أيمكنك توليّ الأمر من هُنا؟ سأستدعيهم. -
صعدت الدرج لأطرق طَرقة على الباب ثم أفتحه لأدخل رأسي أولًا قائلًا :
- على ماذا الإجتماع السريّ هذا؟ -
ولكن جدي الآن يُريد تعجيل الحفل، أعني.. أظننا نوعًا تأخرنا كثيرًا، صحيح!
كنت شاردة بينما أحضر الطعام مع آجنيس -مُدبرة المنزل-
- ما الأمر عزيزتي؟ تبدين حائرة! وأظن أن هذا الأرز نضج بالفعلِ لا يحتاج المزيد من هذا.
حركت بيدها بمعنى "التقليب" لأصدر صوتًا ينم على الإنتباه وأطفيء الموقد بالفعلِ.
- أجل، أنا فقط أفكر بالكثير. أيمكنك توليّ الأمر من هُنا؟ سأستدعيهم. -
صعدت الدرج لأطرق طَرقة على الباب ثم أفتحه لأدخل رأسي أولًا قائلًا :
- على ماذا الإجتماع السريّ هذا؟ -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 28/3/2020, 7:57 pm
- كُنت أتناقش مَع حبيبتي هُنا بشأن بَذلة حفل الزِفاف.
إتجهت نَحوها بتقطيبةِ خفيفة:
- أنتِ بخيّر؟
لا أؤمن بتلك الأمور و لكن لأكون بالجانب الآمن و لا أفسد شيئاً. أحاول أن أكون لَطيفاً مؤخراً.
- ليس فألاً سيئاً أن تَرى العروس بَذلة عريسها صحيح؟ ليس كثوب الزفاف الذي لا أعلم عَنه شيئاً.
إتجهت نَحوها بتقطيبةِ خفيفة:
- أنتِ بخيّر؟
لا أؤمن بتلك الأمور و لكن لأكون بالجانب الآمن و لا أفسد شيئاً. أحاول أن أكون لَطيفاً مؤخراً.
- ليس فألاً سيئاً أن تَرى العروس بَذلة عريسها صحيح؟ ليس كثوب الزفاف الذي لا أعلم عَنه شيئاً.
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Miracle Marshall 28/3/2020, 8:36 pm
قفزت لأقف فوق الفراش وأشير على نفسي :
+| أنا رأيت الثوب، كان جميلًا.. بذيلِ طــويلِ للغــاية و... |+
وضعت كلتا يداي على فمي ناظرة لأمي :
+| ولكن أمي قالت أن هذا سر بين الفتيات.. آسفة! |+
بقفزة آخرى هبطت عن الفراشِ وقلت بينما أركض خارجًا قبل أن أتعرض لوصلة التأنيب :
+| كقرارِ نهائيّ تروقني الثانية أكثر. |+
+| أنا رأيت الثوب، كان جميلًا.. بذيلِ طــويلِ للغــاية و... |+
وضعت كلتا يداي على فمي ناظرة لأمي :
+| ولكن أمي قالت أن هذا سر بين الفتيات.. آسفة! |+
بقفزة آخرى هبطت عن الفراشِ وقلت بينما أركض خارجًا قبل أن أتعرض لوصلة التأنيب :
+| كقرارِ نهائيّ تروقني الثانية أكثر. |+
Miracle Marshall-
location : L.A
Nationality : French / Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 28/3/2020, 10:19 pm
أرفع حاجبًا مُراقبة خروج ميرا لأهزُ رأسي بخيبة أمل، لكن ماذا أقول..إنها تُشبهني أكثر مما قد يجعلني أتذمر حتى!
إقتربت من ديفين لأبتسم مُتابعة بينما أحيطه بذراعي :
- لا، ليس على حد علمي على الأقل، أتحتاج مُساعدة؟ -
وضعت قُبلة خفيفة على شفتاه، ثم إبتعدت لأنظر لعيناه للحظة، لأضع قُبلة آخرى وأميل بعدها متنهدة لأستند برأسي لكتفه قائلة :
- أنا بخير، إنتهينا من معظم الأمور الضخمة الخاصة بالزفاف. متوترة قليلًا، لكن على مايُرام -
إقتربت من ديفين لأبتسم مُتابعة بينما أحيطه بذراعي :
- لا، ليس على حد علمي على الأقل، أتحتاج مُساعدة؟ -
وضعت قُبلة خفيفة على شفتاه، ثم إبتعدت لأنظر لعيناه للحظة، لأضع قُبلة آخرى وأميل بعدها متنهدة لأستند برأسي لكتفه قائلة :
- أنا بخير، إنتهينا من معظم الأمور الضخمة الخاصة بالزفاف. متوترة قليلًا، لكن على مايُرام -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 28/3/2020, 10:38 pm
قُلت بصوتِ مسموع لميرا و هِيَّ تهرب:
- هَذه خِيانة عُظمى!
إبتسمت إبتسامةِ جانبية بَعد مُغادرتها، لم أتخيل أن لديّ القُدرة على القيام بهذا و لكن هِيَّ و سام تقريباً أفضل ما حدث بحياتي للآن.
- نَعم، أحتاج مُساعدة ضَخمة.
جَمعت شعرها بيداً واحدة و إحتويت وَجهها لأقبلها بعُمقِ و إشتياقِ رغم أنها لم تَغب طويلاً..بالأسفل!
- متوترة لِماذا؟ بالمناسبة، نتوقع كم شخص تقريباً؟
- هَذه خِيانة عُظمى!
إبتسمت إبتسامةِ جانبية بَعد مُغادرتها، لم أتخيل أن لديّ القُدرة على القيام بهذا و لكن هِيَّ و سام تقريباً أفضل ما حدث بحياتي للآن.
- نَعم، أحتاج مُساعدة ضَخمة.
جَمعت شعرها بيداً واحدة و إحتويت وَجهها لأقبلها بعُمقِ و إشتياقِ رغم أنها لم تَغب طويلاً..بالأسفل!
- متوترة لِماذا؟ بالمناسبة، نتوقع كم شخص تقريباً؟
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 28/3/2020, 11:10 pm
أبتسم بينما أمرر أصابعي على جانب وجهه لأترك قُبلة خفيفة على ذقنه مُتنفسة بعمقِ :
- أنا أحبك. -
ثم بشأن العدد، خرجت مني تنهيدة آخرى لأقول :
- عددٌ أكبر مما ظننت أننا سنحظى به، أعني، وضعت بالحسبان علاقاتك بالوسط الفنيّ، ثم هذا جذب بدوره عددًا من الأشخاص الآخرين، ثم ظل العدد يزداد ويزداد حتى توقفت عن العَد، ولكن مازلنا لم نُرسل الدعوات لأني أحتاجك أن تُراجع الأسماء مرة آخرى. ويا آلهي. وكنت تسأل لماذا متوترة؟ -
- أنا أحبك. -
ثم بشأن العدد، خرجت مني تنهيدة آخرى لأقول :
- عددٌ أكبر مما ظننت أننا سنحظى به، أعني، وضعت بالحسبان علاقاتك بالوسط الفنيّ، ثم هذا جذب بدوره عددًا من الأشخاص الآخرين، ثم ظل العدد يزداد ويزداد حتى توقفت عن العَد، ولكن مازلنا لم نُرسل الدعوات لأني أحتاجك أن تُراجع الأسماء مرة آخرى. ويا آلهي. وكنت تسأل لماذا متوترة؟ -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 29/3/2020, 6:22 pm
ظَهرت على وَجهي إبتسامةِ جانبيّة لأحرك إبهامي على جانب وَجهها:
- و انا أحبكِ سَامانثا.
إستمعت لها و عِندما بدأت نبرتها بالتوتر حملتها من خصرها لأجلس و أجلسها على سَاقيّ ثُمَ أغلق ذِراعيّ عليها:
- دعينا نبدأ بالأمور الهَامة حقاً، أحتفظ بالشارب أم أتخلص مِنه؟. أيضاً..
مَلت براسي لأقبل جانب عُنقها بقُبلاتِ طويلة حَميميّة و أظن أني تركت أثراً أو إثنين:
- هل إستقررتِ على وصيفاتكِ بعد؟ صَديقي الذي طلبت منه ان يكون الإشبين حدث معه ظَرفِ عائليّ و لن يستطيع حضور الزفاف لذا كنت أفكر بسؤال أخيكِ. بما أن وَالدة إيفيت أصرت على أن آخذ جانيير كـ إشبين و لديّ شخصاً ثاني بالفعل في رأسي يتبقى مركزاً واحداً. فقط دعيني أسألكِ شيئاً، هل شقيقكِ لديه القُدرة على إقامة حفل توديع عزوبية؟
- و انا أحبكِ سَامانثا.
إستمعت لها و عِندما بدأت نبرتها بالتوتر حملتها من خصرها لأجلس و أجلسها على سَاقيّ ثُمَ أغلق ذِراعيّ عليها:
- دعينا نبدأ بالأمور الهَامة حقاً، أحتفظ بالشارب أم أتخلص مِنه؟. أيضاً..
مَلت براسي لأقبل جانب عُنقها بقُبلاتِ طويلة حَميميّة و أظن أني تركت أثراً أو إثنين:
- هل إستقررتِ على وصيفاتكِ بعد؟ صَديقي الذي طلبت منه ان يكون الإشبين حدث معه ظَرفِ عائليّ و لن يستطيع حضور الزفاف لذا كنت أفكر بسؤال أخيكِ. بما أن وَالدة إيفيت أصرت على أن آخذ جانيير كـ إشبين و لديّ شخصاً ثاني بالفعل في رأسي يتبقى مركزاً واحداً. فقط دعيني أسألكِ شيئاً، هل شقيقكِ لديه القُدرة على إقامة حفل توديع عزوبية؟
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 29/3/2020, 9:29 pm
تنفس بعمقِ بينما أميل برأسي قليلًا شاعرة بلفحة من الحرارة تمس جسدي، كيف يملك مثل هذا التأثير حتى الآن عليّ؟ كأني ملكه لأول مرة.
- يمكنك الإكتفاء بتشذيبه إن أردت، لأن بالنسبة لي هذا فعلًا قرارٌ صعب، تروقني بالحالتين. -
ثم بشأن الوصيفات جمعت على أصابعي :
- إيف.. وآليس، ونيديا بالطبع، و.. حفل عزوبية؟ إن كُنت تقصد إيوان.. فـ لا، أنت قطعًا تُفكر بالشخص الخاطيء لإقامة حفل عزوبية، ثم ما الجذاب بأمر حفل العزوبية هذا، أعني أنا يمكنني إقامة حفل توديع عزوبية لكلينا وحدنا وسيكون الأمر مُثيرًا أيضًا ولكنها التقاليد، عليك أن تحظى بواحدِ.. ولكنك تعلم بحكم كونك مُخرج أفلام أن عادة تحدث كوارث بسبب تلك الحفلات فيما بعد، صحيح؟ -
- يمكنك الإكتفاء بتشذيبه إن أردت، لأن بالنسبة لي هذا فعلًا قرارٌ صعب، تروقني بالحالتين. -
ثم بشأن الوصيفات جمعت على أصابعي :
- إيف.. وآليس، ونيديا بالطبع، و.. حفل عزوبية؟ إن كُنت تقصد إيوان.. فـ لا، أنت قطعًا تُفكر بالشخص الخاطيء لإقامة حفل عزوبية، ثم ما الجذاب بأمر حفل العزوبية هذا، أعني أنا يمكنني إقامة حفل توديع عزوبية لكلينا وحدنا وسيكون الأمر مُثيرًا أيضًا ولكنها التقاليد، عليك أن تحظى بواحدِ.. ولكنك تعلم بحكم كونك مُخرج أفلام أن عادة تحدث كوارث بسبب تلك الحفلات فيما بعد، صحيح؟ -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 29/3/2020, 10:35 pm
إبتسمت لأضع قُبلةِ أخيرةِ على عُنقها مُتلمساً بشرتها النَاعمة ثُمَ أعتدل:
- حسناً ها قد قٌمنا بإنجاز شيئاً.
قطبت تقطيبةِ خفيفة، دائماً أنسى أن لديها أخِ آخر:
- رُبما أبحث في قائمة معارفي لأني لا أظنه سيرحب بالفكرة. و بالنسبة لحفل العزوبية الأمر ليس بيدي إنه تقليد راسخ و غن لم أفعله صورتي أمام زُملاءي ستتأثر، و لكني أستطيع أن أعدكِ بأننا لن نُجلب راقصاتِ. و يُمكننا الإنتهاء باكراً و اعود لأجدكِ بزيّ جلديّ مثلاً؟
- حسناً ها قد قٌمنا بإنجاز شيئاً.
قطبت تقطيبةِ خفيفة، دائماً أنسى أن لديها أخِ آخر:
- رُبما أبحث في قائمة معارفي لأني لا أظنه سيرحب بالفكرة. و بالنسبة لحفل العزوبية الأمر ليس بيدي إنه تقليد راسخ و غن لم أفعله صورتي أمام زُملاءي ستتأثر، و لكني أستطيع أن أعدكِ بأننا لن نُجلب راقصاتِ. و يُمكننا الإنتهاء باكراً و اعود لأجدكِ بزيّ جلديّ مثلاً؟
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 30/3/2020, 3:09 pm
هز رأسي بإستحسانِ على مضض بما إنه سيتنازل ولن يكون هُناك من راقصات، ثم.. لحظة، أو إثنان من التحديق به قبل إنفجاري بالضحك، أعني.. أعلم أنه رُبما لا يمزح.. لكن..
أبعد خصلات شعري عن كتفايّ للوراءِ لأهزُ رأسي بعدما هدأت ضحكتي :
- سأرى ما يُمكنني فعله بهذا الشأن، ولكن عليك أن تضع بالحسبان بأننا بهذا الشكل نكسر تقليدًا هامًا بالمثل وهو عدم رؤية العروس قبل الزفاف، ولكني سأضحي لأجلك. -
أبعد خصلات شعري عن كتفايّ للوراءِ لأهزُ رأسي بعدما هدأت ضحكتي :
- سأرى ما يُمكنني فعله بهذا الشأن، ولكن عليك أن تضع بالحسبان بأننا بهذا الشكل نكسر تقليدًا هامًا بالمثل وهو عدم رؤية العروس قبل الزفاف، ولكني سأضحي لأجلك. -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 30/3/2020, 8:12 pm
إرتفع حاجبيّ عندما بَدأت بالضحك، لم أكن أمزح!
حركت يديّ على ذراعيها لأقول بنبرةِ مُفاوضة:
- تضحيّة أمام تَضحية، هل تعلمين كم شخص سأخذل عِندما لا يجدوا راقصاتِ؟
تباطئت حركة يدي على ذراعها لأسألها بنبرة لا تحمل إنفعالاتِ مُحددة:
- نتوقع ماركوس ضَمن المدعويين؟
حركت يديّ على ذراعيها لأقول بنبرةِ مُفاوضة:
- تضحيّة أمام تَضحية، هل تعلمين كم شخص سأخذل عِندما لا يجدوا راقصاتِ؟
تباطئت حركة يدي على ذراعها لأسألها بنبرة لا تحمل إنفعالاتِ مُحددة:
- نتوقع ماركوس ضَمن المدعويين؟
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 30/3/2020, 8:41 pm
أتنهد لأحرك رأسي وكأني أوازن الأمر بعقلي :
- حسنًا، أظن أن رضا عروسك أهم بمراحل من حفل العزوبية، صحيح؟ -
حركت ساقايّ لأحصر جسده بينهما بينما أجيب بوتيرة بطيئة :
- أجل، وإيزاك أيضًا. تعلم.. ماركوس يملك حبيبة وعلاقتهما لطيفة للغاية حقًا. أناسعيدة لأجله. -
أعلم المغزى من السؤالِ، ولكن طوال تلك السنوات لم يحاول ماركوس أن يُبادر، وفي النهاية أنا هُنا، مع رجل واقعة بحبه، وهو مع فتاة يحبها، لذا لا داعِ لألا أدعوه.
إحتويت وجهه لأضع قُبلات خفيفة على شفتاه وأمرر أطراف أصابعي على ذقنه :
- ما الذي يجب أن نُفكر به؟ إنتهينا من المدعوين، حفلة العزوبية والزي الجلديّ، ماذا أيضًا؟ -
- حسنًا، أظن أن رضا عروسك أهم بمراحل من حفل العزوبية، صحيح؟ -
حركت ساقايّ لأحصر جسده بينهما بينما أجيب بوتيرة بطيئة :
- أجل، وإيزاك أيضًا. تعلم.. ماركوس يملك حبيبة وعلاقتهما لطيفة للغاية حقًا. أناسعيدة لأجله. -
أعلم المغزى من السؤالِ، ولكن طوال تلك السنوات لم يحاول ماركوس أن يُبادر، وفي النهاية أنا هُنا، مع رجل واقعة بحبه، وهو مع فتاة يحبها، لذا لا داعِ لألا أدعوه.
إحتويت وجهه لأضع قُبلات خفيفة على شفتاه وأمرر أطراف أصابعي على ذقنه :
- ما الذي يجب أن نُفكر به؟ إنتهينا من المدعوين، حفلة العزوبية والزي الجلديّ، ماذا أيضًا؟ -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Devin Marshall 31/3/2020, 9:25 am
أهز رأسي بتقطيبةِ خفيفة:
- بالطبع، و لكن لا تتركيني على المذبح كما بالأفلام، حسناً؟
قُلت الأخيرة مَازحاً و لكن التقطيبة لم تَذهب تماماً مع حديثها عن صديقها المزعوم و نَعم هُناكَ آخر.
- حسناً.
خرجت بنبرة بطيئة بلا إقتناعِ كامل و لكن كما قالت رِضا العروس أهم.
مِلت مُستلقياً على ظهري و هِيّ بين ذراعيّ لأتناول شفتيّها بقُبلاتِ مُتتابعةِ عميقة و حارة.
- بَقيَّ سؤالاً هاماً.
قَرنت جبهتي بجبهتها لأسألها بجِدية:
- هل سامحتيني كُلياً على كُل ما فَعلته و ما لم أفعله لكِ؟
- بالطبع، و لكن لا تتركيني على المذبح كما بالأفلام، حسناً؟
قُلت الأخيرة مَازحاً و لكن التقطيبة لم تَذهب تماماً مع حديثها عن صديقها المزعوم و نَعم هُناكَ آخر.
- حسناً.
خرجت بنبرة بطيئة بلا إقتناعِ كامل و لكن كما قالت رِضا العروس أهم.
مِلت مُستلقياً على ظهري و هِيّ بين ذراعيّ لأتناول شفتيّها بقُبلاتِ مُتتابعةِ عميقة و حارة.
- بَقيَّ سؤالاً هاماً.
قَرنت جبهتي بجبهتها لأسألها بجِدية:
- هل سامحتيني كُلياً على كُل ما فَعلته و ما لم أفعله لكِ؟
Devin Marshall- Famous \ Celebrity
-
رد: D.Marshall - 1571
من طرف Samantha J. Marshall 31/3/2020, 8:05 pm
أظنني ظللت لثوانِ أحاول إستيعاب ماذا حدث لكي أسامحه عليه بعد قُبلاته تِلك، لاحت على وجهي إبتسامة وأنا أشعر بقلبي ينبض بعنفِ وإنفعالِ إنعكس على أنفاسي.
مررت أصابعي على جانب وجهه ببطيءِ، ناظرة له بصمتِ دام للحظاتِ :
- سامحتك منذ وقتِ طويل. -
إبتسمت لأقول بمزاحِ وأنا أمرر أصابعي على عُنقه :
- لا تُكررها إن قررنا إنجاب طفلًا آخر فقط، وسنكون على مايُرام. -
مررت أصابعي على جانب وجهه ببطيءِ، ناظرة له بصمتِ دام للحظاتِ :
- سامحتك منذ وقتِ طويل. -
إبتسمت لأقول بمزاحِ وأنا أمرر أصابعي على عُنقه :
- لا تُكررها إن قررنا إنجاب طفلًا آخر فقط، وسنكون على مايُرام. -
Samantha J. Marshall- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Ukranian
صفحة 7 من اصل 12 • 1, 2, 3 ... 6, 7, 8 ... 10, 11, 12
صفحة 7 من اصل 12
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى