Red Team camp.

من طرف **BLACK** 28/1/2017, 10:17 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من طرف **Astrid A.Halsten** 28/3/2017, 4:22 am

حركت رأسي بقوة :

( لا ، لا .. لا تذهبي فيونا! لا تذهبي وحدكِ! قد يقوموا بإيذائكِ ، فعلوا هذا مع صديق أوفيليا و جاين، و البروفيسور، و قد يفعلوه معكِ .. لقد رأيتهم! ستتأذيّ! )

من طرف **Jane Rickman** 28/3/2017, 4:25 am

كنتُ رائعة .. كانت لحظة إعجازيّة ليس إلا! إنقلب وجهي بتقزز حين تذكرت ما حدث ، قبل أن ألاحظ نظراتها لي بما يخُص الفتاة ، لتتسع عيناي :

- ماذا ؟ ثم بلى ، قد لا يكون هذا غرضهم الأساسيّ ، لكن لا يوجد ما قد يمنعهم عنه .. صحيح ؟ -

لأضيف هامسة لها :

- و إن أخذت إمبر ستعرضها هي أيضًا للخطر! -

من طرف **Fiona Angelus** 28/3/2017, 4:34 am

لا أحتاج لنظرٍ خارق لألاحظ نظرات داكنة الشعر نحوي! لكنّي تجاهلتها تمامًا و تابعت بالنبرة الهادئة ذاتها :

( كلا، إمبر .. سأكون بخير .. ستكون كلتانا بخير إن ذهبنا الآن ! )

من طرف **Astrid A.Halsten** 28/3/2017, 4:37 am

نظرت لفيونا بتردد .. و قلت هامسة :

( أنا .. آ .. )

حركت نظري نحو مايلز :

( هل أذهب ؟ )

من طرف **Fiona Angelus** 28/3/2017, 4:43 am

كان يكفيني ترددها لأرتدي الحقيبة ، و مع حركة نظرها لإيلايجا تنهدت و حملت حقيبتي لأنهض :

( وداعًا .. )

قلتها بهدوء ، و لا أعلم لمن وجّهتها تحديدًا ، فلا يبدو و كأن هناك من سيفتقدني على أي حال .. لكنها خرجت بشكلٍ تلقائيّ فحسب!

فتحتُ الباب الخلفيّ بحرص ، .. و لم أجد أحدًا ، لذا أغلقته خلفي .. و بمُجرد أن فعلت ، حتى حركت عيناي بالمكان .. و بالفعل رأيت من يخرجا من بين أشجار الغابة بمُجرد إبتعادي بخطواتٍ عن المُخيَّم ، لأخرج المسدس سريعًا من الحقيبة ، أجذب مشطه و دون تردد .. أطلق عليهما طلقتين ، أصابت كل واحد منهم بمُنتصف جبهته ..

ثُم تابعت طريقي مُبتعدة .

من طرف **Myles Elijah** 28/3/2017, 4:55 am

هذا جنون! فيونا لا أعرف ما الذي دهاها و لكن آمبر طفلة و تحتاجنا و ليس فقط للحمايّة ، بل للدعم! وجودنا بحد ذاته حولها سيكون مُطمئناً لها.
نظرتُ لآمبر و قلتُ :
" آمبر ، يُمكنكِ البقاء معنا ، سنقوم جميعنا بحماية بعضنا و لن تكوني وحيدة ، أو يُمكنكِ الذهاب مع فيونا و لكن في الحلتين سنقوم بحمايتكِ ، لذا إختاري من تريدين البقاء معه. "
فجأة شعرتُ و كأننا والديّن نتصارع على حضانة طِفلنا! ، هذا ليس تخيلي لهذه العُطلة.
زفرتُ بقوة أو تابعت :
" أو يُمكن لـ فيونا إن وافقت البقاء معنا و التصرف كما تريدي لن يتدخل أحد فيما تفعله "
قلت حديثي ناظراً لـ فيونا و مُنتظراً و لكنها رحلت.
زفرتُ بقوة لأنظر للورين و قلتً :
" ماذا كان يُمكنني أن أفعل؟ "
ثُمَ نظرة لـ آمبر و قلتُ :
" إحظي ببعض النوم ، سأظل بجواركِ حتى الصباح ، لن يقترب منكِ أحد."

من طرف **Ophelia Santino** 28/3/2017, 5:01 am

هل مازلا يتناقشون؟ فلتتركوا الفتاة ترحل! ، تثاءبتُ و قد دمعت عيني رغبةِ ببعض النوم قبل أن أعتدل و الغطاء على كتفي لأقول :
[ حسناً بما إن مايلز تبرع بأخذ نوبة الحراسة ، تصبحون على خيّر أنا مُنهكة و من بالخارج أكسل من أن يقوموا بالهجوم علينا أثناء الليل. ]
نظرتُ لت جاين و قلتُ بنبرة ناعسة :
[ أتمنى أن يكون جو و مايكل بخيّر. ]
أغمضتُ عيني و سقطتُ نائمةِ من فوري.

من طرف **Joe Sandler** 29/3/2017, 8:56 am

وهذا كان أسوأ ما في تَدريبات الشُرطة، أنها تحولت لحقيقة!
كان قميصي مُمزق يظهر من أسفله جُرح ناتج عن طلقة طائشة كادت تُصيبني بإصابة أسوأ، ولم أكن أريد التحرك بتلك الحالة بالمساء، لن يكون نُقطة قوة لي في هذه الحالة، إن الأمر حَدث بشكلِ سريعِ مَنعني حَتى من الإلتحاق بهم رغم رؤيتي أكثر مِن مرة لهم، لأن هؤلاء الذين يتتبعون الفرد مِننا سيكون سهلًا عليهم أن يقوموا بحصرنا جميعًا بمكانِ واحدِ، لذا إحتميت بالغابات حتى الصباح، ولا أعتقد أنهم ينتوون قتلنا.. راقبتُ الوضع قليلًا عن بُعد من البوابة الرئيسية، إنهم يريدون إستغلال وجودنا.
إتجهتُ لـ أفتح الباب ببطءِ وأدخل بحذرِ مُغلقًا إياه ورائي.. إتجهتُ إلى دورة المياة بخطواتِ خفيفة لـ مكان الإسعافات الأولية، أخلع القميص لأطهر الجُرح أمام المرآة شاردًا.

من طرف **Jane Rickman** 29/3/2017, 5:29 pm

كان البقية نيام ، و مايلز ذاك لا أعرف أين هو الآن ، لكنّي استيقظت على دخول أحدهم .. هذا إن قُلنا أنني استطعت النوم طوال الليل!

طرقت بحذر على باب دورة المياه ، و قلت بنبرة هادئة حتى لا أتسبب في إيقاظهم :

- جو؟ هل .. كُل شيء على ما يرام؟ -

لأنهُ أجل ، لاحظت الدماء و حالته السيئة .. لذا تركتُ لهُ فترة لا بأس بها قبل أن يطغى عليّ الفضول و القلق و أدفع بنفسي من الفراش للباب المُغلق ..

زفرتُ بقوّة لأغمض عيناي ، ستكون إصابة خفيفة .. و سيكون بخير !

من طرف **Joe Sandler** 29/3/2017, 7:08 pm

لم يكن الباب مغلقًا بالكامل، تحركت فقط لأفتحه وأعود لما أفعله والذي لم يكن سهلًا عند العمل بيدِ واحدة.
قلت لها :
- بخير، هل الجميع هنا؟ -

من طرف **Jane Rickman** 29/3/2017, 8:00 pm

اتسعت عيناي لرؤية ما يُحاول فعله ، و ما أصابه .. ليس أسوأ ما توقعت لكن هذا لا يمنع أنه سيء!

أخذتُ دقيقة حتى استطاع عقلي إعادة إلتقاط حديثه و تركيبه لأقول بتمتمة :

- ماذا؟ آه .. لا .. امم .. هناك تلك الفتاة ، فيـونا .. غادرت الليلة الماضية و .. -

زفرت :

- لديهم مايكل ، و يروفيسور سبنسر -

تقلّصت ملامح وجهي بينما أشاهده ، لأنقي حلقي :

- تعلم أني لستُ مثليّة بهذا ، لكن أتحتاج مُساعدة ؟ و سيكون عليك إرشادي! -

من طرف **Joe Sandler** 29/3/2017, 11:04 pm

< إنه جرحًا بسيطًا، ليس بالأمرِ الجلل.. >
أزفر بنفاذِ صبرِ ثم أمسك بيدها لأضع المُطهر بها، وقِطع القُطن المُعقم لأقول لها :
< إضغطي بالقطن على الجرح وضعي اللاصق فوقه، أنهيت من تطهيره ولكن لا أستطيع تضميده. وماذا تعنين بأنها.. رحلت؟ >

من طرف **Jane Rickman** 30/3/2017, 12:05 am

أخذت منه العدة ، و تجاهلت نُقطة تجاهله أمر مايكل .. و البروفيسور بالطبع! ثم حرّكت كتفاي :

- لا أعلم، وصلنا أنا و أوفيليا بمُنتصف الجِدال .. لكن يبدو و كأن أمر الإنتظار هُنا لم يروقها ، أو شيء يخصني أنا و أوفيليا لأن نظراتها لم تكُن لطيفة! على أي حال ، أرادت أخذ الصغيرة معها ، إمبر ، لكنها ترددت و مايلز رفض فتركت المُخيَّم و ذهبت! حدّثني عن التهوُّر .. -

قُمت بإضافة اللاصق ، ثم نظرت له بشك :

- الآن ، دورك! أين كنت و ما الذي حدث ؟ -

من طرف **Ophelia Santino** 30/3/2017, 3:04 pm

والدي كان يُخبرني بأني أستطيع النوم بأيّ ظروف!

إبتسمتُ عندما فتحتُ عينيّ و تذكرته للتو. أتساءل إن كـان مازال حيّاً! تنهدتُ تنهيدة آسى قبل أن أعتدل و آلاحظ جاين تقف عند دورة المياه و جو بالداخل.
ظللتُ بمكاني للحظاتِ قبل أن أنهض من الفراش و أجذب حقيبتي ، من مميزات أني لا أتحرك سوى بكُل أغراضي بأنه يكون معي كُل شيء تقريباً.
أخرجتُ من الحقيبة زُجاجة بها أقراصِ مُسكنة لأنهض و أطرق على باب دورة المياه بخفة لأقول :
[ مرحباً ، هذا سيساعد. ]

وضعتُ الزُجاجة على حافة حوض الإستحمام و تركتهم عائدةِ لأقوم بمحاولة أخيرة مع الهاتف و لكن لا فائدة!
أمسكتُ بالسلاح الذي أخذته من الوغد السمين لأفتح خِزانته و أنظر لعدد الرصاصات المُتبقيّة ، لم يتبقى سوى ثلاث رصاصات!

مُجدداً تنهيدة تصدر مني لأمرر أناملي على مقبض السوط. و يمر شبح إبتسامة على وجهي. قبل أن أعيده لعُلبته و أضعه بالحقيبة التي تحوي عجائب!
بدأتُ بإرتداء حِذائي و تسويّة شعري بأناملي بحرصِ. لن أموت بشعرِ أشعث!

حشرتُ السلاح في حِزام سروالي و خرجتُ من الباب الخلفي لأراقب المكان قبل أن استمه لأصوات تبادل رصاص فدخلتُ من فوري

تلك ليست فيونا ، الاصوات تدخل على أنهم عدة أشخاص ضد عدة أشخاص آخرون!
جلستُ وراء الباب بإنتظار هدوء صوت الرصاص. لأقول
[ إلهي .. أخرجني من هُنا و أعدكَ سأتوقف عن مُضايقة كاثرين و ساستمع لحديث أمي بشأن التوقف عن طلاء أظافري بالأسود ]

من طرف **Nior Den Alvin** 30/3/2017, 3:11 pm

لم يكن الأمر صعباً و إستعدنا السيطرة على المكان في أقل من نصف ساعة!
فـ الغريب أننا وجدنا جُثث لـ رجال رئيس العصابة و إنخفاض عددهم ساعدنا على إحتواء الموقف فـ من بين 14 رجلاً وجدنا ثمانيّة فقط أحياء!
و في تلك المواقف لا نسأل كثيراً لأن أهم شيء حياة الرهائن و ظهورنا أمام الصحافة فحتى الشُرطة مثل أيّ عملاً آخر يهتم بمظهره!
* شُرطة لوس آنجلوس
ثُمَ إقتحمنا المكان لنجدهم! أخيراً !!
هؤلاء بالإضافة لمن وجدناهم بالخارج فتى و آخر و المسئول عن هذا المكان و قد طلبنا الإسعاف بالفعل. أما رئيسهم؟! فـ لقد هرب و لكن هذه نُقطةِ آخرى!
أخفضتُ سلاحي و قلتُ
* لقد قبضنا على من تبقى منهم و الآن .. إجلبوا أغراضكم و هيّا لنخرجكم من هُنا.

Red Team camp.

Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.

رد: Red Team camp.