Burlesque - Valentine's Day Party

من طرف **Charon Von Dee** 14/2/2017, 6:50 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

-

-

-

-

---

___

Start at : 10 P.M
End at : Dawn
Drinks
Food
Live Shows & D.J
Host : Burlesque " Miss Charon Von Dee "
Invitation : Open

من طرف **Lydia Goran** 17/2/2017, 3:32 am

نظرت له بعدم فهم :

" نفقاتك؟ بمعنى؟ "

رمقته بصمت لوهلة حين انقلبت ملامحه، ثم قلت :

" لم أقُل أنهُ تطوّع خيريّ دون مُقابل! "

من طرف **Tamsin Winter** 17/2/2017, 3:43 am

لا أنكر أنّي شعرتُ بفراشاتٍ تطاير بمعدتي و أستطيع الرقص بمكاني الآن أو الذوبان ، لكنّهُ قام بتثبيتي .. لأتشبث به و تتخلل أناملي شعره بينما أرد لهُ قبلته بأخرى أكثر عُمقًا و حرارة و .. دِفئًا .. هذا كثير على ما أعمل به عادةً !
حين ابتعدت لأتنفس ، قطبت قليلاً لأقول بأنفاسٍ حارة :
{ هذا سيء ..
تعلّق نظري بعيناه ، و شعرت بأنّي أفقد أيّ مُقاومة له .. :
{ أظن .. أنني أقع بحبك.
اتسعت عيناي للحظة حين انتبهت لما تفوّهت به ، لأتركه و ابتعد بما يسمح به الحائط خلفي لأعيد شعري للخلف و أشيح بنظري عنه لنقطة غير متواجدة :
{ لم يكُن ينبغي عليّ قول هذا .. أعتقد ..

من طرف **Calvin Ritter** 17/2/2017, 3:44 am

قطبتُ رافعاً أحد حاجبيّ :
- صدقاً ، هل تُقارنين الركض طيلة النهار وراء المُشتبه بهم و التحديق بشاشة؟ ، لقد صعدتُ البارحة ثلاثون طابقاً كيّ ألحق بسارق ، كِدتُ أموت! -
أشرتُ لسترتها و أعطيتها رأيّ قائلاً :
- تخلي من السترة ، إفتحي أول زريّن من القميض ، فُكِ رِباط شعركِ .. و ستكونين بخيّر ، الأمر بسيط! -
مُجددًا الحديث عن ماديسون ، العلاقة بيننا مُعقدة لـ درجة قد لا يتخيلها أحد ، لأن لا أحد يعلم من نحن تحديداً. مُجدداً تقفز التقطيبة على وجهي لأقول :
- أنا أعرفها منذ وقتِ طويل ، قبل حتى أن تُصبح شُرطيّة ، لذا لنا تاريخِ معاً و بمرحلةِ مـا رُبما كُنتُ أكنُ لها شيئاً -
أضفتُ ساخراً :
- و لكن لماذا سؤال؟ هل أنتِ مُعجبةِ بي أو ماشابه؟ لأني خالي و أعزب و أحتاج بعض الحُب و الحنان في الحقيقة! -

من طرف **Owen Matthew** 17/2/2017, 3:47 am

دارت عيناي بأرجاء المكن و قد أدركتُ أني بمازق! قلتُ بطريقة مُتقطعة :

[ أنا أعتني بأحدهم ]
لم أفهم ما تعنيه بأنه دون مُقابل! حلت الدهشة على وجهي لأقول :
[ و ما المُقابل؟ ]

من طرف **Daniel Claude** 17/2/2017, 3:59 am

ما فعلته لـ توي من لحقاِ بها و إخبارها بما كثنتُ أحاول فعله ، هذا بُرهانِ كافي بالنسبة إليّ أني أهتمُ بها..
و أني أريدها لي .. وحدي.
لم اقل يوماً أني لستُ أنانيّ و لم أدعي أني قديساً.
هبطت أناملي بشرود لتلمس عُنقها ، لا أعرف إن كُنتُ تخطيتُ سوزان بشكلِ كامل ، لا أظن أنه سيُمكنني فعل هذا .. و لكني هذه المرة لن أرتكب نفس الأخطاء.
نظرتُ لها لأقول :
// لنأخذ الأمور بـ رويّة ، هُناكَ الكثير الذي لم تعرفيه عني بعد. و لكن هذا لا يعني أني لا أريد الأمور أن تُصبح جديّة بيننا. بل أنا الآن .. أطلبُ منكِ رسمياً أن تكوني حبيبتي. و ليس فقط وقت أن أحتاجكِ //

من طرف **Ella Garcia** 17/2/2017, 4:08 am

إنفجرت ضحكًا مع حادثة الثلاثون طابق ، ثم حركت رأسي دون معنى :
« كالفن، عزيزي، حين تُحدق أنت بما أفعل يوميًّا لن تجد في نفسك القُدرة على النظر للبشر بالطريقة ذاتها بعد اليوم ، لكن ماذا أقول؟ لا أحد فِعلاً يُقدر تضحياتي! »
نظرت لملابسي لأنظر له بإستنكار :
« و ماذا يكون هذا؟ زيّ الشُرطيّة المُثيرة؟ أعرف كيف أكون مُثيرة بالمناسبة .. لم أعمل بالشرطة طوال عُمري »

حركت رأسي لفك تشنجات عنقي بينما يقص حكايته مع صديقة الطفولة على ما يبدو ، ثم شبكت أصابعي خلف ظهري ليتعلق نظري بالسقف تلقائيًّا مُتمتمة ببطء مُجيبة سؤاله الأخير :
« رُبـمـا ... لكن »

تنهدت بأسى و أمسكت بالكأس الذي كان بيده :
« إن كُنت "ربما" تكن للمُحققة براندون شيئًا سابقًا .. لا أمل »

شربت الكأس دفعة واحدة و أعدته له خاليًا لأقول بعد أن وصلت حرارة الكأس لرأسي تقريبًا :
« سأرى إن كان مُنسق الموسيقى خالي و أعزب و يحتاج حُبًا و حنانًا دون أول زرّين ، لنقل .. »

مِلت نحوه و قلت بصوتٍ لا يسمعه سواه مع الموسيقى المرتفعة :
« القالب كاملاً؟ »

تركت قبلة على جانب وجهه و ابتعدت قائلة :
« حديث شيّق ، ريتر .. لنكرره يومًا ما »

ثم تحركت لأسير مُبتعدة، و أجلس على مقعد خالٍ أمام البار .. لنرى إن كانت جون ستنتهي في ليلتها لأنّي لا أصدق المُعجزة التي استطعت بها إمساكها اليوم و لن أدعها تفلت مُجددًا!

من طرف **Lydia Goran** 17/2/2017, 4:10 am

سألت بفضول :

" حقًا؟ مَن؟ "

ثم حركت كتفاي :

" لا أعلم ، .. ليس الآن .. سأجد فُرصة أستغلك بها لاحقًا ، ولا تتعلق بالمافيا أو بيع أعضائك لا تقلق .. هل لدينا اتفاقًا؟ "

من طرف **Tamsin Winter** 17/2/2017, 4:16 am

حرّكتُ رأسي موافقة ببطء ، ثم تحوّلت نظراتي لللإستنكار :
{ دانيال ، هل تعلم طبيعة عملي ؟ لا أظن أنّي أُبالي فعليًّا بأيّ كارثة يحملها ماضيك طالما لن تقتلني و تقوم بتعبئتي بأكياسٍ بلاستيكيّة سوداء لاحقًا ..
اتسعت ابتسامتي مع عبارته الأخيرة ، لأقفز مُتعلقة بعُنقه و تنهدت براحة :
{ و أخيرًا! يا إلهي كان هذا يقتلني!
كدت أقوم بتقبيله مُجددًا لكنّي توقفت لأسأل بتفكير :
{ هل خادمتك اللاتينيّة هامّة للغاية بالنسبة لكَ؟ أم ستوفر عليّ المجهود و تقوم بطردها؟

من طرف **Calvin Ritter** 17/2/2017, 4:21 am

تمتمتُ قائلاً :

- جربي صعود ثلاثون طابقاً في مُطاردة و إن عِشتِ بعدها ستقومين بتغيير رايكِ بهذا الشأن! -
بعد هذا تحولت ملامحي للدهشة مع حديثها ثُمَ قلتُ :
- هييّ إنتظري! ، بعد التفكير بالأمر ، أنا لا أعرف حتى أحد بهذا الإسم!! .. هذا ليس عادلاً إيلا ، أنا أولى بالحبٌ و الحنان Shocked

-
زفرتُ بيأسِ و آسى عند إبتعادها لأشعل لفافة تبغ جديدة و هي العاشرة تقريباً في الساعة الماضيّة و بقيتُ مكاني أغرق في أحزاني.

من طرف **Owen Matthew** 17/2/2017, 4:25 am

حركتُ رأسي نفياً و قلتُ بشك :

[ لا ، أريد أن أعرف ما الذي أورط به نفسي أولاً! ]
نظرتُ لها و إبتسمتُ ثم قُلتُ بجديّة. :
[ إن تطرقنا للأمور الشخصية كمن هو من أعتني به ، سأتحول من فتى البريد المرح ، لشخصِ مُحمل بالمسئوليّة في عيناكِ و عندها تلك الأحاديث الصغيرة لن نحظى بها ، لذا لا داعي للخوض في هذه الأمور التي تقوم بتعقيد كُل شيء بحياتي تقريباً . ]

من طرف **Lydia Goran** 17/2/2017, 4:33 am

رفعت يداي في سلام :

" ليس شيئًا خارج عن القانون ، لا تقلق أو .. حتى و إن كان خارجًا لن يكون مهولاً، لن أفعل بكَ هذا! "

قطبت مع حديثه .. ثم قلت بنبرة مُماثلة له :

" لا أعلم ما هيَ فكرتك عني تحديدًا ، لكن هل تظن حقًا أن تلك الأحاديث الصغيرة بيننا فقط لأني أراك كـ فتى البريد المرح؟ .. "

تنهدت و قلت :

" اسمع أويـن ، إنهُ شأنك إن لم ترغب في إخباري بشيء خاص ، لن أتطفل أو أي شيء ، لكن .. حقًا ، بشأن العرض لا أُريد فرصة كتلك أن تضيع مِنك ، أو ببساطة سأقوم بتقييدكَ لمقعدٍ و أتولى مهمة الإتصال بـ وينتر و ننتهي! "

من طرف **Colin DiMarco** 17/2/2017, 12:39 pm

لم أرد على ليديا بَعدما عانقتني على الرَغم أن كان هُناك إبتسامة سُرعان ما تلاشت وأنا عيناي مُثبتة على لورا، ضاقت نَظرتي قليلًا وأنا أتحرك ببطءِ مُتتبعًا إياهم، قبل أن تبدأ خَطواتي بالتسارعِ عِندما أدركت ما يحدث لها.
أمسكت بكتفِ هذا الشاب لأدفعه بحدة بعيدًا عَنها، كُنت على وشك مُساعدتها على النهوض لأجد لَكمة تَجد مكانها بوجهي، تَراجعت بينما وجهي أصبح مُصمت بدون أي إنفعال عَليه، أهناك من قال أني ودود مِثلما أبدو؟

كاد يَلكمني من جَديد، لأمسك بقبضته تِلك وألوي ذراعه خَلف ظَهره بقوة لأجذبه ناحية الحائط، ضاغطًا رأسه بقوة تجاه الجِدار.
تَشتد قَبضتي على رِسغه بِطريقة تُوحي بإستعدادي لكسره، نسبيًا أنا لستُ مفتول العَضلات أو ضَخم الجسد، ولا أحب إستخدام العُنف لأن هذا ليس من طِباعي، ولكني أجيد المُلاكمة.
أفقدته تِلك الحَركة بعضًا من قِوته لأقبض على ياقتي سُترته، وعَكس ما يبدو عَليه، فإنه لم يتحمل أربع لَكمات إلا وبدأ جَسده يتخاذل، ولكن هُناك ركلتان تَركتها له كـ تِذكار، وأظنها ستفقده الرَغبة بالفتياتِ لوقتِ لا بأس به.
وأظن أن عَدم كَوني أثمل له نُقطة إيجابية، أخيرًا!
تَركت البائس يَتلوى أرضًا، لأتجه إليها وخَلعت السُترة النُصف كِلاسيكية التي أرتديها لأضعها على كَتفيها، وقد عَاد إليّ المَرح والهُدوء مُجددًا، أحتوي كَتفيها مُبعدًا إياها عَن الجَمع الذي جّذبه هذا الشِجار الدِرامي.
نَخرج حيث الهَواء لأقول لها :
( الآنسة المُتسلطة, هل أنتِ بِخير؟ )

من طرف **Heather Ashford** 17/2/2017, 4:07 pm

راهنتُ نفسي أنّي لن أُغادر تلك الحفل دون خبر مُثير واحد على الأقل! لذا ، شاكرة مجهود كولن دي ماركو الذي يستحيل إنكاره .. ستنتهي الليلة بمرحٍ ، رقص و شراب ، و سبق مثاليّ لعدد الغَد!

أعدت الهاتف الذي التقطت به صورة بخضم المُشاحنة ، و قُمت بإعادته لحقيبة يد رافقت بها ثوبي .. ثم تناولت أحد كئوس الشراب و عُدت لدورة أخرى من الرقص الذي شاركته مع .. مَن ؟ لا أذكر اسمه لكن .. أيًا يكُن ، هذا مثاليّ بشكلٍ لم أتوقعه ، لم أعي حتى متى انخرطت بالجمع حتى شعرتُ بالإرهاق لأنسحب و أرتمي جالسة لأتنفس بحرارة على أريكة ما كان بها مجلس شاغر ، ثم قُمت بخلع حذائيّ بسبب ما نال قدماي من ألمٍ لم أشعُر به سوى مع جلوسي ، و رفعت ساقاي أمامي لأضم ركبتاي نحوي و أراقب الراقصين بالمكان و .. المُنسق .. ثم .. حرس شارون .. لأبدأ بتناول الكئوس بشكلٍ مُتتالي مع شعوري بإزدياد الحرارة بجسدي ..

أهذا من المناظر الخلابة أمامي أم الشراب أم فرط الرقص .. ؟ لا فكرة ..

من طرف **Anastasia Augustin** 17/2/2017, 5:32 pm

* أنتَ تَعلم كيف تَدور ليلة كَهذة *
هَز رأسه إيجابًا وعينيه تنظران إليّ بمرآة السيارة، بينما أنا جَالسة بالخلفِ، أنا سأفتقده عِندما يَرحل بالشهرِ المُقبلِ، غَالبًا هو الحارس الشخصي الوحيد الذي وثقت به وعَلم بشأن حياتي المُزدوجة تِلك، لنَلعن جميعنا حَركة التنقلات فَحسب!يضع عَينه عَليّ، فقط في حالة ساءت الأمور، فإنه يعلم متى يتدخل.
عَدا هذا فيُمكنني تولي الأمور جَيدًا.

أخلع المِعطف الجِلدي لأضعه جانبي وأسدل خُصلات شَعري التي كُنت أعقصها عاليًا، لـ ينسدل بشكلِ عشوائي على كتفيّ، أخرج من حقيبتي قِناع أسود لأضعه على عَينيّ، أعلم أنه لا يَطمس ملامحي للدرجة التي تَجعلني مَجهولة، ولكنه يُمحي فِكرة أن أبدو للوهلة الأولى كـ السفيرة اليونانية.. بل فتاة تُشبهها ليس أكثر.
http://thumbs.ebaystatic.com/images/g/3fcAAOSwi0RXx3nm/s-l225.jpg

هبطت من السيارة وتَبعني هو بعد لحظات لنتجه إلى الداخل تاركًا مسافة بيني وبينه، أتجه إلى ساحة الرقص مُلتقطة كأس بطريقي لأتحرك بشكلِ ناعم على الموسيقى وأنا أرتشف الشراب.

من طرف **Nidya Katava** 17/2/2017, 6:20 pm

السبب الوحيد الذي جعلني أقبل بالدعوة لتلك الحفلة .. مـاركوس !

أردت أن أفعل شيء فقط لإخراجه من الهوّة السوداء التي سقط بها ، فإن كانت حالتي سيئة ، فهوَ حالته في الحضيض ..

سبقتني رووني رفيقتي بتقافز للمرح بالداخل ، لألتفت أنا له .. لقد عانيت حتى أقنعته ! .. :

< هييّ! لازلت معي ؟! >

من طرف **Marcus Gideon** 17/2/2017, 6:35 pm

لم أرد المجئ أبدًا، كُنت أسير مَعها وأرى الجَميع ولكني في الحقيقة، لستُ واعيًا بما يدور حَولي، مَررت يَدي على رأسي عِندما حادثتني لأزفر قائلًا :
+ نيـديا، سأكون مُفسد لليومِ ليس أكثر.. أخبرتك أنه لم يَكن علي المجئ. +

من طرف **Nidya Katava** 17/2/2017, 7:26 pm

حركت رأسي نفيًا :

< لا لن تفعل ، تناول هذا .. >

سحبت كأس شراب و قدمتهُ له ، ثم قُلت :

< سام ستكون بخير ، و أنت ستكون رائع اليوم .. و أنا أحتاجك لأن تتحسن ، اتفقنا ؟ >

من طرف **Marcus Gideon** 17/2/2017, 7:32 pm

أزفر بقوة، أنظر للكأس الذي قَدمته لي وأدير عيني بَعدها للمكانِ من حَولي، لأتجرعه على رشفة واحدة، أهز رأسي لأقول بعدم إقتناع :
+ حسنًا.. +

من طرف **Armand Carlos** 17/2/2017, 7:43 pm

نعم أنا الشخص الذى سيجلب العارُ لتلك العائِلة .
أظنه سيصابُ بأزمة قلبية إن علم إننى ذهبتُ لمثلُ تِلك الحفلاتُ والجيد أيضآ إنه لايعلم الكثير بهويتى هِنا ، يتبقى الحرسُ ولامشكلة بذلك طالما أحدهم قررُ البقاءُ بمكانى بالفراشُ وأقتنعُ فيكتور وهو - رئيس الحرس - إننى بالفراش بالمثلُ لنعود لذلك المكان ، يروقنى نوعآ ما دون النظر للمبالغة باللون الاحمرُ بالمكان .

من طرف **Nidya Katava** 17/2/2017, 8:48 pm

تنهدت بيأس .. أنا راقصة و هذا هو مجالي تقريبًا لكن بتلك المواقف الإجتماعيّة ، فائدتي توازي أحد الأعمدة بالمكان ! و ما زاد من سوء الأمر عودة روني لي لتسحبني قسرًا للرقص و أنا أرفض ، حتى نظرت له بالنهاية بإستسلام و قلت :

< سأعود لكَ على الفور حسنًا ؟ >

بدأت الإبتعاد معها و تابعت موجهة حديثي له :

< حاول أن تستمتع! >

و هكذا .. انتهى بي الأمر و جسدي يتحرك وفقًا للرتم السريع للموسيقى تلقائيًّا !

من طرف **Anastasia Augustin** 17/2/2017, 8:52 pm

رَغم أني حَضرت حَفلات كَثيرة، - بنفس الأسلوب الذي أتبعه - لكِني لم أستمتع بهذا القَدر بهم مِثل الليلة، أمسكت بكأسي الثاني لأرتشفه ببطءِ تِلك المَرة وأنا يدي تَعبث بخُصلات شَعري وأتمايل على تِلك الموسيقى، وحدي.. حتى الآن!
رَغم أني واثقة أن أكثر من عينِ تُراقبني حاليًا، وليس بهدف الحِراسة بالطبع.

من طرف **Armand Carlos** 17/2/2017, 9:11 pm

المزيدُ مِن الأجواءُ ، والمزيدُ مِن الحركاتُ الساحرة ،واحدة تشعل الاجواء برقصها ، وواحده تتمايل على أصوات الموسيقى وتظلُ بمكانِها ، إحتسى القليلُ من ذلك الكأس بيدى متواريآ عن الأعين قليلآ ليست المشكلة بالحفل أو بالكأس بيدى ولكن المشكلة هنا تقبعُ بالاضواء الفلاشية التى تسطع بالمكانُ سيصاب بصدمة عمره إن ظهرت أى من تلك اللقطات ولن يكفيه صلب فيكتور على بوابات القصر الملكى
ولكن ذلك لايهمُ بنهاية الامرُ أنا وريثه الاوحد حتى لو لم اكن وفقآ لمتطلباته .

من طرف **Norah Morse** 17/2/2017, 9:37 pm

جيرمايا لا يُريد حارسًا لي ، إنهُ يُريد حارسًا عليّ !

مُساعدي الشخصيّ يخشى مِن تِكراري لحادثة حَفل جلاسكو ، لذا يرغب في توظيف أحدهُم بنفسِه ليتأكَد من سَيري وفقًا للدَرب الموضوع لـِي بِعنايَة .. و عَن نَفسي لا أُريد ، بل لا أحتاج حتى أحد .. أنا بخير كما أنا .. فالجانِب الذي يُسيّطر على أغلب حياتي هُو الجانِب الذي لا أكون بِه سِوى عازِفَة كَمَان بفرقة موسيّقيّة تابعة لمسرح مَاريـون .. و هذا هوَ كُل شيء ، بل أنا تقريبًا مِن أكثر أعضاء الفِرقَة نَبذًا نظرًا لـ .. مظهري العام على الأغلب و أسلوب حياتي ، على أيّ حال هُناك بالفِعل مَن هيَ مُفضلة عنّي بالكَمَان ، و لستُ سِوى البديلة عنها في حال أصابتها كارثة ما و أراحتنا ..

مُلخَص القِصّة : لستُ عازفة كَمَان شَهيرة كما دفعَني جير لإضافته للإعلان!

الجيّد بالأمر حَتَى الآن أني -أو جيرمايا- لم أستطع إيجاد حارسٌ مُناسب لي ، لسببين :

الأول ، أنجح في جعله يركُض بعد بضعة ساعات ، و هذا بعد ساعاتٍ أُخرىَ مِن مُحاولات جير للإقناع و رفع الراتب!

الثاني ، لا يُوافق على شرُوط جيـر المُريبة مِن اللقاء الأول .. و هذا هو نوعيَ المُفضل حقيقةً ، فهوَ لا يُثير المتاعب ولا يُرهقني لاحقًا في التفكير بخططٍ مُسليّة -بالنسبة لي- تُثير حفيظته ..

مِال جسدي مع الموسيقى في حركاتٍ مُثيرة و حارّة ، و كئوس الشراب لا تختفي من يدي لتبدو و كأن السائل يتجدد تلقائيًّا بالكأس الزُجاجيّ من ذرات الهواء!

من طرف **Laura P.DiMarco** 17/2/2017, 10:41 pm

كنتُ أرضاً مُلتصقة بالحائط و أشاهد ما يحدث ، لم أكن ابكي أو أصرخ و لستُ مُنهارة ، ليس تماماً، ن لستُ هيستيريّة!
و لكني راقبته مدهوشة و هو يبرح الشخص الآخر ضرباً، وجهه من الوجوه القليلة التي لا أنساها و لا أظن أني سأنساها بعد الليلة.
أغمضتُ إحدى عيني مع ركلته ، و يا آلهي! أظن اني وقعتُ بالحُب ، أو أني فقط ثملة لهذه الدرجة ، تحركتُ معه بعيداً عن المُتفرجون و يديّ تقبضان على ياقتي سُترته التي وضعها على كتفي لـ توه. طيلة هذه المدة لم تحدث ، ليس قبل أن يتحدث هو و حتى بعد تحدثته ظللتُ واقفة أنظر له مُتجمدةِ و مبهوتةِ ليس فقط لأنه إستطاع التغلب على الشخص الآخر بل لأنه ساعدني و أنا لستُ معتادة على تِلك الأمور.
أخذتُ نفسٌ عميق :
( أنا بخيّر الآن )
وضعتُ كلتا يديّ على فمي لأضحك وأقول :
( هل رأيتَ نفسكَ؟ لقد كان يبكي! )
تحولت ملامحي من الضحك للنظرات المدهوشة في ثوانِ لقول بنبرة مُغيّبة :
( أنتَ رائع! )
و أنا لا أعترف بروعة أحد - أبداً -

من طرف **Roshan Dewan** 17/2/2017, 10:47 pm

أخذتُ إستراحة ليتسلم نيو مني المنصة و لكن قبل رحيلي تركتُ هذا التراك يدوي بالمكان

هبطتُ من على المنصة بإتجاه البار لأطلب كأس جِنْ مخلوط بالويسكي ، دون ثلج بالطبع.
أمسكتُ بالكأس لأشربه على مراحل مُراقباً لمكان لذي أصبح مُكتظاً

من طرف **Owen Matthew** 17/2/2017, 10:47 pm

[ إذن ما سبب الأحاديث الصغيرة بيننا؟ ، إن لم تكن لأني فتى البريد المرح .. فقط؟ ]
حركتُ كتفيّ لأقول :
[ لماذا تهتمين لهذه الدرجة ، أنا سأفشل على ايّ حال فلماذا المحاولة ؟ ، أن لديّ خبرة بالمُراهانات و أنتِ تُراهنين على جوادِ خاسر. ]

من طرف **Lydia Goran** 17/2/2017, 11:08 pm

" فتى البريد المرح مَن تحلى بالجُرأة لمُحادثتي دون أن يخشى مِن حرقي لهُ حيًّا ؟ نقطة تُحسَب لكَ .. "

زفرت بيأس و قلت :

" لنقُل أنهُ من حُسن الحَظ أن الجواد لا يملك المُراهنة على نفسه!"

نظرت لهُ بصمت لفترة ، ثم رفعتُ يَداي لجواري بإستسلام :

" أتعلم ماذا؟ أنتَ مُحِق ، يبدُو أنّي بالغتُ بالتدخُل و .. لا عليك ، إنسَ الأمر .. كان مِن اللطيف رؤيتُكَ اليَوم."

دون مزيدٍ من الحديث تحركتُ مُبتعدة فحسب ، أنا لستُ هكذا .. بالعادة لستُ مُهتمة و غيرُ مُباليَة بأحدٍ عدا نفسي فحسب .. بحق الجحيم لما أتدخل بهذا الشكل في حياته؟ لم أكُن مُتطفلة بهذا الشكل قبلاً!

أهوَ الفراغ الناتج عن عملي القديم؟ لقد كان يتعدى مُجرد مُساعدة لذا ، رُبما أُحاول فقط إيجاد لنفسي فائدة أُخرى ..

بالتفكير بالأمر ، إن كان هذا الإحتمال حقيقيّ ، فهذا بائس !

Burlesque - Valentine's Day Party

Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party

رد: Burlesque - Valentine's Day Party