Patient Lucy Wilson's Room
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: Patient Lucy Wilson's Room
رغم أن الولادة لم تكن طبيعيّة و لكنها لم تكن مُتعسرة ، فلقد جـاءت الطفلة بصحة جيّدة و الأم كذلك خرجت بحالِ جيّد.
تم نقلها لغرفة خاصة و الطفلة الآن تقبع لـ جوارها في فراشِ صغير مُتنقل بينما أرسلت الممرضة لتستدعي الوالد القلق كـ العادة.
كتبتُ لها بضعة فيتامينات و مُسكنات لتخفيف آلام جراحة الولادة الحديثة ، و تركتها ترتاح بينما أعطي تعليماتِ خاصة للممرضات بشأن المولودة.
خرجتُ للردهة لأنظر للساعة ، قبل أن تصدر من زفرة قصيرة و أتوجه لحيّث غُرفة الإستراحة.
تم نقلها لغرفة خاصة و الطفلة الآن تقبع لـ جوارها في فراشِ صغير مُتنقل بينما أرسلت الممرضة لتستدعي الوالد القلق كـ العادة.
كتبتُ لها بضعة فيتامينات و مُسكنات لتخفيف آلام جراحة الولادة الحديثة ، و تركتها ترتاح بينما أعطي تعليماتِ خاصة للممرضات بشأن المولودة.
خرجتُ للردهة لأنظر للساعة ، قبل أن تصدر من زفرة قصيرة و أتوجه لحيّث غُرفة الإستراحة.
Valerie Neelov- DEAD
- location : U.S.A
Nationality : Russian
رد: Patient Lucy Wilson's Room
كُنتُ جالساً بجوارها و هي لم تفيق بعد و لكن الأميرة الصغيرة قد شرفت!
كـان الفراش النقال بجواري أنظر لوجهها الصغير و جسدها الضئيل ، و لا أصدق أن هذه إبنتي.
كـان الفراش النقال بجواري أنظر لوجهها الصغير و جسدها الضئيل ، و لا أصدق أن هذه إبنتي.
Ashton O'pry- Rooted
رد: Patient Lucy Wilson's Room
أفتح عيني ببطئ، كان كُل جزء من جَسدي يؤلمني بعض الشئ، ولكن هُناك كانت فِكرة واحدة برأسي عِندما وقع نظري عليهما..
هذا ما تمنيته بيوم مولدي.. شعور العائلة مع آشتون..
أبتسم بخفة ثم أقول بينما تتعلق عيني بالفراشِ الصغيرِ :
{ هل هي على مايُرام؟ }
هذا ما تمنيته بيوم مولدي.. شعور العائلة مع آشتون..
أبتسم بخفة ثم أقول بينما تتعلق عيني بالفراشِ الصغيرِ :
{ هل هي على مايُرام؟ }
Lucy W. O'pry- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Russian - French
رد: Patient Lucy Wilson's Room
إبتسمتُ لقول :
[ إنها كاملة! ]
حملتها بحرصِ شديد فهيَّ صغيرة و هشة و رقيقة ، إقتربتُ من لوسي لأجعلها تحملها بين ذراعيها و جلستُ لجوارها لأمسد شعر لوسي برفقِ و أترك قُبلة على أعلى رأسها :
[ و جميلة مثلكِ. ]
[ إنها كاملة! ]
حملتها بحرصِ شديد فهيَّ صغيرة و هشة و رقيقة ، إقتربتُ من لوسي لأجعلها تحملها بين ذراعيها و جلستُ لجوارها لأمسد شعر لوسي برفقِ و أترك قُبلة على أعلى رأسها :
[ و جميلة مثلكِ. ]
Ashton O'pry- Rooted
رد: Patient Lucy Wilson's Room
لا أعلم ماذا حدث لي عِندما حَملتها، كُنتُ مأخوذة بها بالكاملِ، ظلت تتكون بداخلي لمدة تسعة أشهر وكانت مُشاغبة ببعضِ الأحيانِ بحركاتها المفاجئة، ثم الآن.. أصبح بإمكاني إحتواءها بين يداي..
أتنفس بعمقِ بينما أميل قليلًا لأسند رأسي لآشتون بينما أمرر أناملي على وجهها بخفة :
{ إنظر كَم هي لطيفة! }
كانت ملامحها تتحرك بنعومة بشكلِ يوحي أنها تشعر بما يدور حولها..
{ لن يليق بها إسم صامويلا بالتأكيد! }
أتنفس بعمقِ بينما أميل قليلًا لأسند رأسي لآشتون بينما أمرر أناملي على وجهها بخفة :
{ إنظر كَم هي لطيفة! }
كانت ملامحها تتحرك بنعومة بشكلِ يوحي أنها تشعر بما يدور حولها..
{ لن يليق بها إسم صامويلا بالتأكيد! }
Lucy W. O'pry- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Russian - French
رد: Patient Lucy Wilson's Room
ضممتُ كتفيّ لوسي إليّ لأقول :
[ إنظري لحجم يديها!! إنها تبدو كـ الدُمى.. ]
ضحكتُ على أمر صامويلا و مررتُ أصابعي على ذراع لوسي لقول :
[ مـا رأيكِ بـ باربرا .. على إسم والدتي. ]
[ إنظري لحجم يديها!! إنها تبدو كـ الدُمى.. ]
ضحكتُ على أمر صامويلا و مررتُ أصابعي على ذراع لوسي لقول :
[ مـا رأيكِ بـ باربرا .. على إسم والدتي. ]
Ashton O'pry- Rooted
رد: Patient Lucy Wilson's Room
أبتسم ثم أدع إصبع واحد براحة يدها لأجدها تَقبض عليه تلقائيًا، يا آلهي! إنها جَميلة!
{ مَرحبًا باربرا.. }
أنظر إليه قائلة ثم أقول بسعادة حقيقية تقريبًا كانت تلتمع عيني بسببها :
{ والدك سيكون سعيدًا حقًا بهذا الخبر، أظن أنه هاتفني منذ إسبوعين يسألني عن موعد إنجابي ولكن لم أظن أنه سيكون بهذه السرعة! }
{ مَرحبًا باربرا.. }
أنظر إليه قائلة ثم أقول بسعادة حقيقية تقريبًا كانت تلتمع عيني بسببها :
{ والدك سيكون سعيدًا حقًا بهذا الخبر، أظن أنه هاتفني منذ إسبوعين يسألني عن موعد إنجابي ولكن لم أظن أنه سيكون بهذه السرعة! }
Lucy W. O'pry- Special Figure
- location : L.A
Nationality : Russian - French
رد: Patient Lucy Wilson's Room
إبتسمتُ إبتسامة هادئة و قلتُ :
[ نعم ، مرحباً بكِ وسط عائلتكِ باربرا. ]
حركتُ إصبعي - و الذي بدا ضخماً مقارنةِ برأس الطفلة - على جانب وجه الصغيرة و قلتُ :
[ لقد إتصلتُ به و أخبرته بالخبر ، و هو بالطريق إلى هُنا ]
[ نعم ، مرحباً بكِ وسط عائلتكِ باربرا. ]
حركتُ إصبعي - و الذي بدا ضخماً مقارنةِ برأس الطفلة - على جانب وجه الصغيرة و قلتُ :
[ لقد إتصلتُ به و أخبرته بالخبر ، و هو بالطريق إلى هُنا ]
Ashton O'pry- Rooted
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى