Matthew's House - 903-
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: Matthew's House - 903-
كُنتُ أحدق بالهاتف الذي إرتفع به نقاط شبكة الإتصال قبل أن أنهض من مكاني مُتجهاً لغُرفة والدتي ، أعدل من وضعها و أزيل قناع التنفس لأضع أمامها صينية الطعام لـ تتمكن من الأكل. و بما أنها لا تُحب أن يراقبها أحد
[ سأنتظر بالخارج ، عندما تنتهين نادي عليّ فحسب. ]
تركتها لأخرج و أغلق الباب خلفي بهدوء لأعود للجلوس على الأريكة مُحدقاً بهاتفي. و لكن بالنهايو إنزلقتُ بجلستي دون أخذ رد فِعل مُعين.
[ سأنتظر بالخارج ، عندما تنتهين نادي عليّ فحسب. ]
تركتها لأخرج و أغلق الباب خلفي بهدوء لأعود للجلوس على الأريكة مُحدقاً بهاتفي. و لكن بالنهايو إنزلقتُ بجلستي دون أخذ رد فِعل مُعين.
Owen Matthew
رد: Matthew's House - 903-
فتحتُ باب المنزل لأدلف و أنظر له ، تتباطئ يدي بينما أضع المفاتيح على الطاولة و أقول :
{ أ تنتظر إتصالاً؟ }
جلستُ لـ جواره لأضع ساقيّ فوق الطاولة بطريقة مُتقاطعة و أنظر للهاتف أنا الآخرى
{ أ تعرف؟ صديقتي ماري، إنها مُعجبةِ بكَ كثيراً }
إبتسمتُ إبتسامة واسعة قبل أن أرفع ساقيّ و أنهض
{ و أيضاً سيكون عليّ العودة للمدرسة قريباً }
{ أ تنتظر إتصالاً؟ }
جلستُ لـ جواره لأضع ساقيّ فوق الطاولة بطريقة مُتقاطعة و أنظر للهاتف أنا الآخرى
{ أ تعرف؟ صديقتي ماري، إنها مُعجبةِ بكَ كثيراً }
إبتسمتُ إبتسامة واسعة قبل أن أرفع ساقيّ و أنهض
{ و أيضاً سيكون عليّ العودة للمدرسة قريباً }
Sabrina Matthew-
رد: Matthew's House - 903-
مسحتُ على وجهي لألتقط الهاتف و أضعه بجيبي
[ ماري؟ أيهم ماري؟ الصهباء أم السمراء؟ ]
إبتسمتُ بعدها ثُمَ على ذكر المدرسة أومأتُ برأسي
[ و لكن عندما تستقر الأمور أكثر. ]
[ ماري؟ أيهم ماري؟ الصهباء أم السمراء؟ ]
إبتسمتُ بعدها ثُمَ على ذكر المدرسة أومأتُ برأسي
[ و لكن عندما تستقر الأمور أكثر. ]
Owen Matthew
رد: Matthew's House - 903-
حركتُ كتفيّ بيأسِ ، إنه سيء بل مُريع بحقظ الأسماء!
{ السمراء ، طويلة، شعرٌ بُنيّ طويل و عينان رماديّة ، لا تُخبرني أنها لا تُعجبك! }
جلستُ أمامه على طرف الطاولة
{ أعلم أنكَ قلق و لكن حتى أنتَ سيكون عليك العودة لعملكَ قريباً. }
{ السمراء ، طويلة، شعرٌ بُنيّ طويل و عينان رماديّة ، لا تُخبرني أنها لا تُعجبك! }
جلستُ أمامه على طرف الطاولة
{ أعلم أنكَ قلق و لكن حتى أنتَ سيكون عليك العودة لعملكَ قريباً. }
Sabrina Matthew-
رد: Matthew's House - 903-
رفعتُ حاجبيّ مع وصفها و قلتُ :
[ ألن أكون مُنحرفاً إن قُلتُ أن فتاة بالسابعة عشر تُعجبني؟ ]
و الآن العمل! نعم..
[ حسناً سنعود لحياتنا العاديّة قريباً ، ليس خبراً يمكنني التحمس له ]
[ ألن أكون مُنحرفاً إن قُلتُ أن فتاة بالسابعة عشر تُعجبني؟ ]
و الآن العمل! نعم..
[ حسناً سنعود لحياتنا العاديّة قريباً ، ليس خبراً يمكنني التحمس له ]
Owen Matthew
رد: Matthew's House - 903-
رددتُ عليه بتمتمةِ :
{ لقد كان عيد ميلادها الثامن عشر البارحة! ، لذا لا تقلق بهذا الشأن. }
ثُمَ ضحكتُ مُتابعةِ :
{ تُريد أن تمتهن الرقص، رقص التعرِ على حد قولها! }
أمسكتُ بشعري لأرفعه بذيل حُصان عندما سمعتُ نداء أمي لأقول :
{ سأذهب أنا }
و بطريقي لغُرفتها :
{ و لا تقلق لا أفكر بإمتهان نفس المهنة }
قُلتها عندما بدأت ملامحه بالإنقلاب لأفتح باب الغرفة و أحمل الصينيّة لأعطي لأمي الدواء و أعيد لها قناع التنفس لتستطيع النوم.
رُبما إن كُنا أثرياء قليلاً لكُنا إستطعنا تدبير ممرضة و لكن..
عدتُ بالصينية للمطبخ لأبدأ بغسل الصحون التي تراكمت بالحوض.
{ لقد كان عيد ميلادها الثامن عشر البارحة! ، لذا لا تقلق بهذا الشأن. }
ثُمَ ضحكتُ مُتابعةِ :
{ تُريد أن تمتهن الرقص، رقص التعرِ على حد قولها! }
أمسكتُ بشعري لأرفعه بذيل حُصان عندما سمعتُ نداء أمي لأقول :
{ سأذهب أنا }
و بطريقي لغُرفتها :
{ و لا تقلق لا أفكر بإمتهان نفس المهنة }
قُلتها عندما بدأت ملامحه بالإنقلاب لأفتح باب الغرفة و أحمل الصينيّة لأعطي لأمي الدواء و أعيد لها قناع التنفس لتستطيع النوم.
رُبما إن كُنا أثرياء قليلاً لكُنا إستطعنا تدبير ممرضة و لكن..
عدتُ بالصينية للمطبخ لأبدأ بغسل الصحون التي تراكمت بالحوض.
Sabrina Matthew-
رد: Matthew's House - 903-
قطبتُ قليلاً :
[ ظن أني سأمرر هذه المرة و .. ]
نظرتُ لها بعدم تصديق عندما أخبرتني بطموحات صديقتها ، لماذا عليها مُصادقة هذه الأشكال؟
أخرجتُ هاتفي لأنظر لشاشته مُجدداً ، الأمر ليس صعباً و لكن..
ألقيّتُ به على الطاولة كـ نهاية لـ هذه الحيرة.
[ ظن أني سأمرر هذه المرة و .. ]
نظرتُ لها بعدم تصديق عندما أخبرتني بطموحات صديقتها ، لماذا عليها مُصادقة هذه الأشكال؟
أخرجتُ هاتفي لأنظر لشاشته مُجدداً ، الأمر ليس صعباً و لكن..
ألقيّتُ به على الطاولة كـ نهاية لـ هذه الحيرة.
Owen Matthew
رد: Matthew's House - 903-
إستندتُ برأسي لإيطار الباب بينما أراقب أوين يتحدث مع والدتي قبل أن ينهض و أعطيه له فواتير المنزل لأقول:
{ هذا ثالث شهر لا ندفعه. }
وضعتُ يديّ بجيب سُترتي.
{ سأذهب لعملي الآن.. رجاءاً لا تُقامر الليلة }
قُلتُ الأخيرة برجاءِ لأقف على أطراف أصابعي أقبل جانب وجهه و ألقي التحيّة على أمي لأخرج بخطواتِ هادئة و أبدأ بالسير بإتجاه موقف الحافلات.
{ هذا ثالث شهر لا ندفعه. }
وضعتُ يديّ بجيب سُترتي.
{ سأذهب لعملي الآن.. رجاءاً لا تُقامر الليلة }
قُلتُ الأخيرة برجاءِ لأقف على أطراف أصابعي أقبل جانب وجهه و ألقي التحيّة على أمي لأخرج بخطواتِ هادئة و أبدأ بالسير بإتجاه موقف الحافلات.
Sabrina Matthew-
رد: Matthew's House - 903-
أمسكتُ بالفواتير مُقطباً و مع طلبها بألا أقامر الليلة شعرتُ بالضيق. من أين سأدفع هذه الفواتير إذن؟
ذهبتُ لحُجرتي لأفتح العُلبة التي أحتفظ بها بالأموال و التي لن تُغطي فواتير شهراً واحداً حتى.
أغلقتُ العلبة لأجلس على الفراش مُحدقاً بالحائط في تقطيبة عميقة. سابرينا تعمل وظيفتيّن غيّر دراستها و أنا كذلك أعمل بوظيفتيّن و لكن علاج والدتي يأخذ نقوداً كثيرة. و لا يتبقى مـا يُكفي إحتياجتنا الأساسيّة حتى.
لم يكن على شقيقتي الصغرى أن تعمل و لم يكن على والدتي أن تظل بالمنزل ، و لم يكن من المفترض أن أجعلهم يقاسوا هكذا بحياتهم.
عُدتُ لـ فتح العُلبة لآخذ النقود و أضعها بجيب سُترتي و أخرج من المنزل.
ذهبتُ لحُجرتي لأفتح العُلبة التي أحتفظ بها بالأموال و التي لن تُغطي فواتير شهراً واحداً حتى.
أغلقتُ العلبة لأجلس على الفراش مُحدقاً بالحائط في تقطيبة عميقة. سابرينا تعمل وظيفتيّن غيّر دراستها و أنا كذلك أعمل بوظيفتيّن و لكن علاج والدتي يأخذ نقوداً كثيرة. و لا يتبقى مـا يُكفي إحتياجتنا الأساسيّة حتى.
لم يكن على شقيقتي الصغرى أن تعمل و لم يكن على والدتي أن تظل بالمنزل ، و لم يكن من المفترض أن أجعلهم يقاسوا هكذا بحياتهم.
عُدتُ لـ فتح العُلبة لآخذ النقود و أضعها بجيب سُترتي و أخرج من المنزل.
Owen Matthew
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى