Forest Hills High School
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: Forest Hills High School
من طرف Anna Mcgrath 7/4/2022, 3:01 am
الثانويَّة موشكة على الانتهاء، أعني عدا انتهاء اليوم الدراسيّ، ولكن في المُجمل أنا موشكة على التخرُّج أخيـــرًا! وهذا فقط يعني اقتراب ساعة الصِفر. كنت قد تحدَّثت مع أمي بالفعل بالأمر ولم تكُن سعيدة بما أريده، لكن بالنهاية أخبرتني على مضض أنها لا تُمانع إن وافق أبي.
وهذا يعني ارتفاع نِسب نجاحي ها هُنا!
طرقت باب غرفة الأساتذة وفتحته لأطل برأسي، لم يكُن وحيدًا ولكن المكان لم يكُن مكتظًا أيضًا:
مرحبًا أيها الوسيم، مُستعد للهرب؟
وهذا يعني ارتفاع نِسب نجاحي ها هُنا!
طرقت باب غرفة الأساتذة وفتحته لأطل برأسي، لم يكُن وحيدًا ولكن المكان لم يكُن مكتظًا أيضًا:
مرحبًا أيها الوسيم، مُستعد للهرب؟
Anna Mcgrath
رد: Forest Hills High School
من طرف Ward Mcgrath 8/4/2022, 2:42 am
كُنّا نُراجع تجهيزات المسرحيّة القادمة أنا و مُشرفة فريق التمثيل و بعضاً من الفرقة المسرحيّة. الامر أشبه محاولة جعل قطة مُختنقة بالغناء بالأوبرا. رفعتُ حاجبيّ بوجهِ مُتجمد لأجل الإقتراحات الألمعيّة التي تنهال على مسامعي و في الواقع ظهور لِيانا الآن كان إنقاذاً!
( للغاية. )
نهضتُ لأرتدي سُترتي و نؤجل هذا الإجتماع لأضع ذراعي حول كتفيّها و أقودها مُغادراً.
( كيف تشعرين و أنتِ على وشك توديع كُل هذا؟ )
( للغاية. )
نهضتُ لأرتدي سُترتي و نؤجل هذا الإجتماع لأضع ذراعي حول كتفيّها و أقودها مُغادراً.
( كيف تشعرين و أنتِ على وشك توديع كُل هذا؟ )
Ward Mcgrath- Rooted
رد: Forest Hills High School
من طرف Anna Mcgrath 9/4/2022, 1:26 am
رمقت النظرات التي أنالها ممن خلفه لأنقي حلقي وأغمغم ما إن أصبح قريبًا:
سأغتال غدًا. أخبر زوجتك أن تُعِد قبري.
هذا جعلني أقطب قليلاً وسألت:
بالمُناسبة، أين يقع قبر عائلتنا؟
ابتسمت لأجيبه:
أشعُر بالأسف لأجلك، ستضطر للتعامل مع "كل هذا" وحدك.
ثم نقيت حلقي لأفرك شعري:
وبالحديث عن الوداع العظيم، تحدثت مع أمي اليوم صباحًا قبل استيقاظك بخصوص الخطوة القادمة و.. أمم.. لقد حصلت على خطابيّ قبول..
رمقته بنظرة جانبيّة وتابعت ببطء الـ.خبر. الـ.سعيد. الذي لم يسمعا به قبل اليوم.. :
واحد من ويست بوينت، وآخر من الأكاديميّة الحربيّة بـ لوس آنجلوس..
سأغتال غدًا. أخبر زوجتك أن تُعِد قبري.
هذا جعلني أقطب قليلاً وسألت:
بالمُناسبة، أين يقع قبر عائلتنا؟
ابتسمت لأجيبه:
أشعُر بالأسف لأجلك، ستضطر للتعامل مع "كل هذا" وحدك.
ثم نقيت حلقي لأفرك شعري:
وبالحديث عن الوداع العظيم، تحدثت مع أمي اليوم صباحًا قبل استيقاظك بخصوص الخطوة القادمة و.. أمم.. لقد حصلت على خطابيّ قبول..
رمقته بنظرة جانبيّة وتابعت ببطء الـ.خبر. الـ.سعيد. الذي لم يسمعا به قبل اليوم.. :
واحد من ويست بوينت، وآخر من الأكاديميّة الحربيّة بـ لوس آنجلوس..
Anna Mcgrath
رد: Forest Hills High School
من طرف Ward Mcgrath 10/4/2022, 2:28 am
إبتسمتُ إبتسامةِ طَفيفة.
( تقولين هذا منذ سنواتِ الآن و لكنكِ تنجين بنهاية المطاف. لذا لا أقلق عليكِ كثيراً. أيضاً أظن أن أيّ شخصِ عاقل سيفكر مرتيّن قبل أن يشرع بمحاولة إغتيالكِ. لقد أرسلتِ لعيادة المدرسة دزينةِ أو أكثر. )
تباطئت خطواتي بعض الشيء و لكني أجبتها بهدوءِ:
( لا نملك واحدِ للآن. لِما؟ )
رمقتُ شعرها الذي كان الله بعونه و همهمتُ بتفهمِ
( و أيّهما تُفكرين بالإلتحاق؟ )
( تقولين هذا منذ سنواتِ الآن و لكنكِ تنجين بنهاية المطاف. لذا لا أقلق عليكِ كثيراً. أيضاً أظن أن أيّ شخصِ عاقل سيفكر مرتيّن قبل أن يشرع بمحاولة إغتيالكِ. لقد أرسلتِ لعيادة المدرسة دزينةِ أو أكثر. )
تباطئت خطواتي بعض الشيء و لكني أجبتها بهدوءِ:
( لا نملك واحدِ للآن. لِما؟ )
رمقتُ شعرها الذي كان الله بعونه و همهمتُ بتفهمِ
( و أيّهما تُفكرين بالإلتحاق؟ )
Ward Mcgrath- Rooted
رد: Forest Hills High School
من طرف Anna Mcgrath 10/4/2022, 5:53 am
هززت كتفاي:
إئتمنتني أُمي على أمنك، بشكلٍ غير مُباشر، في هذا المكان وسط هؤلاء الوحوش البشريَّة بالداخل. أنا أقوم بعملي.
تنهدت وقلت:
لا مقبرة عائلة، ولا أقارب. أنتظر أن تُخبرني أنكَ أمير ما هارب مثلاً من مُحاولات اغتيال بعد أن هجرت عائلتك، أو شيئًا أفضل كأن تكونا أنت وأمي جاسوسان مُتخفيَّان ولم تُقررا الزواج حتى حدوث إيثان. إيثان كان حدثًا عارضًا وأنا.. ممم.. مُفاجأة سارَّة أشرَق بحلولها الكوكب.
رميته نظرة جانبيّة تقطر براءة:
أخبرني إن كان لدينا سر كبير. أستطيع حِفظ الأسرار، صدقني!
ابتسمت حين اتجه للأسئلة المهمة مباشرة ولم يُبدِ اعتراضًا لأن هذا يعني أن الأمور ستسير بسلاسة الآن، لكن الابتسامة هدأت:
لا أعلم. ويست بوينت هيَ الأفضل، لكن هذا يعني أن المُنافسَة ستكون شرسة وقد يتم أكلي على العشاء بين ليلة وضحاها. الأمر مُختلف قليلاً بأكاديميّة لوس آنجلوس، وسيكون أمامي فرصة ذهبيّة ليلمع نجمي، أ تعلم؟
نظرت له:
باب المشورة مفتوح لك، حصريًّا، أمي لا تروقها فِكرة إلتحاقي بكُليَّة حربيّة من الأساس. لا أعلم لما أصبحت فجأة تراني كتكوتًا بعد أعوام من التشجيع بمُنافسات المُبارزة.
إئتمنتني أُمي على أمنك، بشكلٍ غير مُباشر، في هذا المكان وسط هؤلاء الوحوش البشريَّة بالداخل. أنا أقوم بعملي.
تنهدت وقلت:
لا مقبرة عائلة، ولا أقارب. أنتظر أن تُخبرني أنكَ أمير ما هارب مثلاً من مُحاولات اغتيال بعد أن هجرت عائلتك، أو شيئًا أفضل كأن تكونا أنت وأمي جاسوسان مُتخفيَّان ولم تُقررا الزواج حتى حدوث إيثان. إيثان كان حدثًا عارضًا وأنا.. ممم.. مُفاجأة سارَّة أشرَق بحلولها الكوكب.
رميته نظرة جانبيّة تقطر براءة:
أخبرني إن كان لدينا سر كبير. أستطيع حِفظ الأسرار، صدقني!
ابتسمت حين اتجه للأسئلة المهمة مباشرة ولم يُبدِ اعتراضًا لأن هذا يعني أن الأمور ستسير بسلاسة الآن، لكن الابتسامة هدأت:
لا أعلم. ويست بوينت هيَ الأفضل، لكن هذا يعني أن المُنافسَة ستكون شرسة وقد يتم أكلي على العشاء بين ليلة وضحاها. الأمر مُختلف قليلاً بأكاديميّة لوس آنجلوس، وسيكون أمامي فرصة ذهبيّة ليلمع نجمي، أ تعلم؟
نظرت له:
باب المشورة مفتوح لك، حصريًّا، أمي لا تروقها فِكرة إلتحاقي بكُليَّة حربيّة من الأساس. لا أعلم لما أصبحت فجأة تراني كتكوتًا بعد أعوام من التشجيع بمُنافسات المُبارزة.
Anna Mcgrath
رد: Forest Hills High School
من طرف Anna Mcgrath 27/5/2022, 10:05 pm
إنهُ هادئ، ولطيف، وخجول، ويتلعثم، أعني الجعبة كاملة حقًا وأتمنى ألا يبدأ لُعابي يسيل لأني من كثرة ما اعتدت رؤية هذا المشهد يتكرر بالأنمي بدأت أخشى حدوثه بالواقع! ناهيك عن كل هذا، إنها السابعة صباحًا وهناك ثلاثة عشر فتاة قررن حضور درس التقويَة وفتى وحيد يتيم سمعت تنهيدة ضجرة تصدر عنه منذ ثلاث دقائق حين ضحكت فتاتين بينما يتهامسن أثناء شرح الرجل، لكني اعتبرت كل ما سبق ضجة في الخلفيَّة.
حين اهتز هاتفي معلنًا وصول رسالة جديدة، فكرت بأمر الهاتف الجديد أيضًا وازداد العالم إشراقًا. لقد اعتصمت لثلاثة أيام أمام باب الشقة لأحصل عليه، وفي مرة كاد أبي يدهسني عِند دخوله حتى اقترحت أمي أن أنقل اعتصامي أمام باب الشرفة. على الأقل لن يتفاجأ بي أحد، هذا إن كان سيدخل الشرفة من داخل الشقة ولن يقرر دخول الشقة من الشرفة. أظنها ذكرت أيضًا أن هذا سيجعلني أكثر فعالية من جهاز إنذار. تستحق جائزة أفضل والدة لهذا العام عن جدارة.
- هييّ! هل حصلتِ بعد على رفيق للحفل بعد منذ أن تركتكِ من يومين؟
- أجل! duh!
- حقًا؟ مَن؟!
- نيكو. قطي.
أدرت عيناي بضجر بعدما أجبت سارا وأعدت الهاتف لجيبي، ثم اهتز مُجددًا.
أدرت وجهي لها بنظرةٍ ناريَّة لترمقني محذرة.. من أن أتجاهلها..
عنيفة للغاية!
أخرجت الهاتف لأتفقد الرسالة:
- مَن لا يأتِكِ بالدعوة، قومي أنتِ بدعوته! إنهُ عصر السرعة والاستقلال! وإن قررتِ عدم المجيء بحجة أنكِ لا تملكين رفيقًا، لن تستيقظي وعنقكِ بمكانها بالصباح التالي!
تركت الهاتف أمام حركت يداي على ذراعاي ممثلة القشعريرة..
عنيفة ودمويّة! ما الذي فعلته بحياتي لأحظى بصديقة مثلها!
حين اهتز هاتفي معلنًا وصول رسالة جديدة، فكرت بأمر الهاتف الجديد أيضًا وازداد العالم إشراقًا. لقد اعتصمت لثلاثة أيام أمام باب الشقة لأحصل عليه، وفي مرة كاد أبي يدهسني عِند دخوله حتى اقترحت أمي أن أنقل اعتصامي أمام باب الشرفة. على الأقل لن يتفاجأ بي أحد، هذا إن كان سيدخل الشرفة من داخل الشقة ولن يقرر دخول الشقة من الشرفة. أظنها ذكرت أيضًا أن هذا سيجعلني أكثر فعالية من جهاز إنذار. تستحق جائزة أفضل والدة لهذا العام عن جدارة.
- هييّ! هل حصلتِ بعد على رفيق للحفل بعد منذ أن تركتكِ من يومين؟
- أجل! duh!
- حقًا؟ مَن؟!
- نيكو. قطي.
أدرت عيناي بضجر بعدما أجبت سارا وأعدت الهاتف لجيبي، ثم اهتز مُجددًا.
أدرت وجهي لها بنظرةٍ ناريَّة لترمقني محذرة.. من أن أتجاهلها..
عنيفة للغاية!
أخرجت الهاتف لأتفقد الرسالة:
- مَن لا يأتِكِ بالدعوة، قومي أنتِ بدعوته! إنهُ عصر السرعة والاستقلال! وإن قررتِ عدم المجيء بحجة أنكِ لا تملكين رفيقًا، لن تستيقظي وعنقكِ بمكانها بالصباح التالي!
تركت الهاتف أمام حركت يداي على ذراعاي ممثلة القشعريرة..
عنيفة ودمويّة! ما الذي فعلته بحياتي لأحظى بصديقة مثلها!
Anna Mcgrath
رد: Forest Hills High School
من طرف Kaj Strauss 7/8/2022, 12:49 am
لو كنت ببلدي لكنت تخرجت بالفعل مع إتمامي للتاسعة عشرة، ولكن بسبب ما حدث وانتهائه باضطرارنا للـ.. هجرة هُنا على ما يبدو، فقد كان عليّ تحمُّل هذا الهراء لعامٍ إضافيّ.
سِرت لنهاية الرواق بيدان مندستان بجيبيّ وسيجارة تتدلَّى من بين شفتاي. لقد وصلت للمرحلة التي انتظر منهم بها عقابي أو فصلي حتى، لم أعد أهتم، بل رُبما قد أجد سببًا لأمتن له إن فعلوها، ولكن للأسف يبدو لي أنهم وصلوا لمرحلةٍ مُشابهة يتجاهلون بها أيًا كان ما أفعل بهذا المكان بما أن لا أحد منا يتوقع رؤية وجه الآخر بعد عشرة أيام. بالنهاية لا أتطلع لأي شيء أكاديميّ أو حتى الالتحاق بجامعة حين أنتهي هُنا، بل لا أتوقع حتى أي شيء مُشرِّف أو يسمع ببارقة أملٍ من العبور بسجلي الأكايديميّ بالعامين اللذين قضيتهما هنا.
هبضت الدرج للطابق الآرضيّ، وبمُنتصفه توقفت، لأن هناك قطة شاردة لم تنتبه لهبوط أحدهم أثناء صعودها..
نصف الفتيات هنا يلتصقن بي بشكلٍ مُزعج، والنصف الآخر تشحب وجوههن بمُجرد إلتقاء أعيننا. تلك.. لا أعلم. رفعت حاجبًا حين رفعت وجهها لتنظر لي دون أي تعبيرات، وكأنها لا تراني. هل اكتشفت أنها حبلى للتو؟ لن تكون الأولى!
ظهرت ابتسامة خفيفة لم تصل لعيناي، بما أني لا أعلم بعد إن كانت معجبة أم تحتضر أم ما خطبها بالضبط:
"أفسحي المجال."
قلتها ببطء، نبرة لا تحمل أي مشاعر تذكر ولكنةٍ ثقيلة.
وها هيَ ذا.. بدأت التعبيرات تُلون ملامحها شيئًا فشيء.. آها، إنها من النوع الهلوع إذن.
تحرَّكت عيناها للمساحة الباقيَة من عرض الدرج، هل تتسائل الآن لماذا لم أكمل طريقي بالوسع فحسب؟ أتسائل أنا أيضًا.. لماذا لم أفعل؟ لكنه ليس خطأي وحدي، أليس كذلك؟
زفرت سحابة دخانيَّة بضجر، وهذا جعلها شبه تقفز للجانب الآخر، مفسحة المجال وأخيرًا، لأتابع طريقي لأسفل مغمغمًا ببرود:
"شكرًا."
سِرت لنهاية الرواق بيدان مندستان بجيبيّ وسيجارة تتدلَّى من بين شفتاي. لقد وصلت للمرحلة التي انتظر منهم بها عقابي أو فصلي حتى، لم أعد أهتم، بل رُبما قد أجد سببًا لأمتن له إن فعلوها، ولكن للأسف يبدو لي أنهم وصلوا لمرحلةٍ مُشابهة يتجاهلون بها أيًا كان ما أفعل بهذا المكان بما أن لا أحد منا يتوقع رؤية وجه الآخر بعد عشرة أيام. بالنهاية لا أتطلع لأي شيء أكاديميّ أو حتى الالتحاق بجامعة حين أنتهي هُنا، بل لا أتوقع حتى أي شيء مُشرِّف أو يسمع ببارقة أملٍ من العبور بسجلي الأكايديميّ بالعامين اللذين قضيتهما هنا.
هبضت الدرج للطابق الآرضيّ، وبمُنتصفه توقفت، لأن هناك قطة شاردة لم تنتبه لهبوط أحدهم أثناء صعودها..
نصف الفتيات هنا يلتصقن بي بشكلٍ مُزعج، والنصف الآخر تشحب وجوههن بمُجرد إلتقاء أعيننا. تلك.. لا أعلم. رفعت حاجبًا حين رفعت وجهها لتنظر لي دون أي تعبيرات، وكأنها لا تراني. هل اكتشفت أنها حبلى للتو؟ لن تكون الأولى!
ظهرت ابتسامة خفيفة لم تصل لعيناي، بما أني لا أعلم بعد إن كانت معجبة أم تحتضر أم ما خطبها بالضبط:
"أفسحي المجال."
قلتها ببطء، نبرة لا تحمل أي مشاعر تذكر ولكنةٍ ثقيلة.
وها هيَ ذا.. بدأت التعبيرات تُلون ملامحها شيئًا فشيء.. آها، إنها من النوع الهلوع إذن.
تحرَّكت عيناها للمساحة الباقيَة من عرض الدرج، هل تتسائل الآن لماذا لم أكمل طريقي بالوسع فحسب؟ أتسائل أنا أيضًا.. لماذا لم أفعل؟ لكنه ليس خطأي وحدي، أليس كذلك؟
زفرت سحابة دخانيَّة بضجر، وهذا جعلها شبه تقفز للجانب الآخر، مفسحة المجال وأخيرًا، لأتابع طريقي لأسفل مغمغمًا ببرود:
"شكرًا."
Kaj Strauss-
location : NYC
Nationality : Austrian\ Ukranian
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى