Level 0
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: Level 0
من طرف Félix Bukowski 21/12/2019, 2:12 am
جُردَّ من كُل شيءِ كان معه ليقوموا بإلقاءه داخل إحدى غُرف التعذيب و التي بها دِماءِ طازجة ، شيءِ شاعريّ!
لكن كانت هناكَ تعليماتِ بعدم المساس به طالما يظل هادئاً لأن صِدقاً إن تركوا باقي المساجين عليه فسيقومون بتناوله - حرفياً - على الغداء.
لا يوجد أيّ شيء هُنا، و لا مكان للإختباء أو الهرب.
إنغلق باب الغُرفة المُصفح لأقول لأجد مسئوليّ المُعتقل
- ستأتي له زيارةِ قريبة.
لابُد أنه أغضب من لا يجب إغضابهم، خطأ كلاسيكيّ
أنهيت مهمتي و تركت هذا المكان المشئوم، المخيم بالنسبة لهُنا مِثل النعيم.
لكن كانت هناكَ تعليماتِ بعدم المساس به طالما يظل هادئاً لأن صِدقاً إن تركوا باقي المساجين عليه فسيقومون بتناوله - حرفياً - على الغداء.
لا يوجد أيّ شيء هُنا، و لا مكان للإختباء أو الهرب.
إنغلق باب الغُرفة المُصفح لأقول لأجد مسئوليّ المُعتقل
- ستأتي له زيارةِ قريبة.
لابُد أنه أغضب من لا يجب إغضابهم، خطأ كلاسيكيّ
أنهيت مهمتي و تركت هذا المكان المشئوم، المخيم بالنسبة لهُنا مِثل النعيم.
Félix Bukowski-
Nationality : German\ Chechen
رد: Level 0
من طرف Kristóf Hopkins 28/2/2020, 11:18 pm
أظنه قَضى أسوء أيام حياته وسط هذا الصُراخ المُستمر بالخارج و لكن لا أستطيع القول أن هَذا كُل ما سيحصل عَليه.
حركت يدي بإشارة لأن يقوموا بإيقاظه بغُلظةِ :
[ مرحباً دوك. لدينا حَديثاً نُجريه. ]
حركت يدي بإشارة لأن يقوموا بإيقاظه بغُلظةِ :
[ مرحباً دوك. لدينا حَديثاً نُجريه. ]
Kristóf Hopkins
رد: Level 0
من طرف Dustin Brenner 28/2/2020, 11:35 pm
كنت أعلم من وراء هذا وكنت أعلم أن الأمر قد يكون إنتهى أو كما يظنو هم ، أستمع لأصوات بالخارج وكإنها قادمة من الجحيم صراخ متألم ومستجدى ولكنى لازلت كما انا على ثباتى
حتى حينما م إيقاظى بتلك الغلظة ونظرت لمن يقف امامى ويتحدث لم أجيبه مباشرة
ألا يعلم إنه يقوم بمحادثة طبيب نفسى لذا أمر اللعب بالإعصاب وحرب الاعصاب ذلك ليس جديد على
إسندت ظهرى للحائط خلفى وبصرى مثبت عليه لأقول بهدوء ولكنه خافت:
- أنصت لك ، لمجرد الإستماع فقط.
حتى حينما م إيقاظى بتلك الغلظة ونظرت لمن يقف امامى ويتحدث لم أجيبه مباشرة
ألا يعلم إنه يقوم بمحادثة طبيب نفسى لذا أمر اللعب بالإعصاب وحرب الاعصاب ذلك ليس جديد على
إسندت ظهرى للحائط خلفى وبصرى مثبت عليه لأقول بهدوء ولكنه خافت:
- أنصت لك ، لمجرد الإستماع فقط.
Dustin Brenner- Resident
رد: Level 0
من طرف Kristóf Hopkins 29/2/2020, 12:01 am
إبتسمت بقليلاً من السُخريّة عِندما تحدث بهذا الثبات.
[ لن أزعجكَ كثيراً بحديثي. و لكن لعائلتنا طُرق مختلفة للتعامل مع المشاكل و أنتَ مُشكلة. و نحنُ لا نتسامح بالأوغاد المرضى الذي يؤذون عائلاتنا. لذا بظروفِ آخرى والدي كان ليقتلكَ، و أخي كان ليُعذبكَ حتى الموت. لكن أنا أكثر عقلانيّة مِنها. ]
سحبت الحقيبة الحديديّة لأفتحها :
[ لم تقم فقط بإحالة حياة المرأة التي أحبها لجحيماً مُستعر، لقد تجرأت و آذيت أختي. أعني.. أن تعبث بعش الدبابير؟ ]
أخرجت المُسدس من جيبي لأطلق عليه دون مُقدماتِ لتستقر الرصاصة بقدمه. ثُمَ أتبعها برصاصةِ آخرى بالقدم التي تجاورها:
[ هلا أتيتم بالضيفة؟ ]
[ لن أزعجكَ كثيراً بحديثي. و لكن لعائلتنا طُرق مختلفة للتعامل مع المشاكل و أنتَ مُشكلة. و نحنُ لا نتسامح بالأوغاد المرضى الذي يؤذون عائلاتنا. لذا بظروفِ آخرى والدي كان ليقتلكَ، و أخي كان ليُعذبكَ حتى الموت. لكن أنا أكثر عقلانيّة مِنها. ]
سحبت الحقيبة الحديديّة لأفتحها :
[ لم تقم فقط بإحالة حياة المرأة التي أحبها لجحيماً مُستعر، لقد تجرأت و آذيت أختي. أعني.. أن تعبث بعش الدبابير؟ ]
أخرجت المُسدس من جيبي لأطلق عليه دون مُقدماتِ لتستقر الرصاصة بقدمه. ثُمَ أتبعها برصاصةِ آخرى بالقدم التي تجاورها:
[ هلا أتيتم بالضيفة؟ ]
Kristóf Hopkins
رد: Level 0
من طرف Dustin Brenner 29/2/2020, 12:15 am
ضحكة ساخرة هى ماندت منى وأنا أستمع لحواره هذا:
-هلا تجاوزنا أمر تعريف تاريخ عائلتك الطويل ذلك لإننى لارغبة لى بسماعه .
-ثق بالأمر كانت القائمة تزداد ولكن تم التجاوز عن القليل منها .
بترت حديثى مع االطلقة التى أستقرت بقدمى ، والطلقة الاخرى ، من العجيب كونى لم أصدر أى تأوه متألم حتى فالفترة التى قضيتها بمصح كنداوقبلها عملى بالمصحات النفسية ودراستى المتشعبة تجعلنى أدرك كيف يمكن تجاوز الالم وتجاهله أو حتى عدم اظهاره ضحكة ساخرة أخرى لأقول:
-هل احضرت نساء لحفلك المميز ذلك؟
-هلا تجاوزنا أمر تعريف تاريخ عائلتك الطويل ذلك لإننى لارغبة لى بسماعه .
-ثق بالأمر كانت القائمة تزداد ولكن تم التجاوز عن القليل منها .
بترت حديثى مع االطلقة التى أستقرت بقدمى ، والطلقة الاخرى ، من العجيب كونى لم أصدر أى تأوه متألم حتى فالفترة التى قضيتها بمصح كنداوقبلها عملى بالمصحات النفسية ودراستى المتشعبة تجعلنى أدرك كيف يمكن تجاوز الالم وتجاهله أو حتى عدم اظهاره ضحكة ساخرة أخرى لأقول:
-هل احضرت نساء لحفلك المميز ذلك؟
Dustin Brenner- Resident
رد: Level 0
من طرف Dagna Ragnar 29/2/2020, 12:48 am
كُنت أرتدي الملابس السوداء الخاصة بالمساجين الأكثر خَطراً و بيدي القيود الإلكترونيّة و مِثلها على قدميّ و لزيادة الأمن فهُناكَ حِزاماً إلكترونيّ على خصري ضماناً لعدم فعلي شيء أحمق و إن فعلت فهناكَ شُحنة كهربائيّة تُرسل من كُل قَيدِ كفيلة بتحجيم فيلاً صغيراً فمابالك بفتاةِ صغيرة الحجم مِثلي.
نظرت أرضاً لأتفادى الدماء على الأرض التي تنساب من جرح رُصاص كما يبدو و ظَللت واقفة بإنتظار صَفقة القرن!
نظرت أرضاً لأتفادى الدماء على الأرض التي تنساب من جرح رُصاص كما يبدو و ظَللت واقفة بإنتظار صَفقة القرن!
Dagna Ragnar- Nationality : Icelandic \ Norwegian - Nordic
رد: Level 0
من طرف Kristóf Hopkins 29/2/2020, 12:59 am
رفعت حاجبيّ لتصدر عني ضَحكةِ عندما كَتم الألم و دون مثقدماتِ قبضت على عُنقه لأدفعه للجدار و أدهس قدمه المُصابه بحذائي قائلاً بنبرة تَقطر مُقتاً و أنا ادرك جيداً أنه يتألم بما يكفي لأيّ إنسانِ مهما كانت قٌدرته على الإحتمال لأن الرصاصة لا تزال داخل قَدمه:
[ السبب الوحيد الذي لم يجعل تلك الرصاصة في راسكَ هو ساندرا لأن لن أكون الرجل الذي قَتل الشخص الذي كـانت تعتبره عائلتها ]
تركته يسقط ارضاً لأعدل من سُترتي و أقول بنبرة آمرة :
[ فكوا قَيدها. ]
و بينما ينتزعون كُل هذا من عليها نظرت للحقيبة التي تحتوي على ادواتِ طبية :
[ هل تعلم كم تؤلم خزعة نخاع العظم؟ بالطبع تفعل.. أنتَ طبيب! تخيل هذا الألم و دون مُسكن؟ فالإبرة الحديدية الغلظيمة تدخل بداخل عظم العامود الفقري و تسحب السائل النُخاعيّ. و لكن بهذه الحالة فهناكَ تعديلاً بسيطاً. ]
إستندت للحائط مُراقباً العمليّة :
[ فبجانب القنبلة المجهرية التي لا تزال بداخلكَ فهناكَ تركيبة من تصميم معمل سريّ تقوم بشل الجسد تماماً لفترةِ طويلة، بالطبع ليست دائمة، و لكن لا تقلق سأحرص على أن تأخذها بإنتظامِ بموعدها كيّ لا تسير مُجدداً. و لماذا لا أجعلها دائمة؟ لأعطيكَ الأمل بالسير مُجدداً و آخذه منكَ بكُل مرة لا تستطيع بها حتى دخول دورة المياة وَحدكَ. و لأن هذه الجرعة خطرة و أيّ خطأ بسيط للغايّة بها قد يقتلكَ فهناكَ ضيفتنا العزيزة لفعل هذا لأن لا أحد أفضل مِنها بمجالاتِ عِدة.]
[ السبب الوحيد الذي لم يجعل تلك الرصاصة في راسكَ هو ساندرا لأن لن أكون الرجل الذي قَتل الشخص الذي كـانت تعتبره عائلتها ]
تركته يسقط ارضاً لأعدل من سُترتي و أقول بنبرة آمرة :
[ فكوا قَيدها. ]
و بينما ينتزعون كُل هذا من عليها نظرت للحقيبة التي تحتوي على ادواتِ طبية :
[ هل تعلم كم تؤلم خزعة نخاع العظم؟ بالطبع تفعل.. أنتَ طبيب! تخيل هذا الألم و دون مُسكن؟ فالإبرة الحديدية الغلظيمة تدخل بداخل عظم العامود الفقري و تسحب السائل النُخاعيّ. و لكن بهذه الحالة فهناكَ تعديلاً بسيطاً. ]
إستندت للحائط مُراقباً العمليّة :
[ فبجانب القنبلة المجهرية التي لا تزال بداخلكَ فهناكَ تركيبة من تصميم معمل سريّ تقوم بشل الجسد تماماً لفترةِ طويلة، بالطبع ليست دائمة، و لكن لا تقلق سأحرص على أن تأخذها بإنتظامِ بموعدها كيّ لا تسير مُجدداً. و لماذا لا أجعلها دائمة؟ لأعطيكَ الأمل بالسير مُجدداً و آخذه منكَ بكُل مرة لا تستطيع بها حتى دخول دورة المياة وَحدكَ. و لأن هذه الجرعة خطرة و أيّ خطأ بسيط للغايّة بها قد يقتلكَ فهناكَ ضيفتنا العزيزة لفعل هذا لأن لا أحد أفضل مِنها بمجالاتِ عِدة.]
Kristóf Hopkins
رد: Level 0
من طرف Dustin Brenner 29/2/2020, 1:10 am
نظرة هادئة لمن دلفت بعدها ماقام هو بفعله ، الألم صارخ ولكنى احافظ على ثباتى فلن أعطيه لذة الانتصار وحينما دفعنى وأكمل حديثه ذلك كانت اجابتى على ذلك الحديث بأكمله هو ضحكة ساخرة مرتفعة لأقول له:
-حقآ لم كن أتصور كونى سأجد شىء مضحك بذلك المكان .
أنظر تجاهها مجددآ وأكملت:
-أتظن إنه بفعل ماترغب به أو حتى بموتى سيغدو كل شىء بخير وأمن وستنعم بحبيبتك ، إبنتى بحياة سعيدة وأمنة.
أرجعت رأسى للخلف وقلت:
-لاأريد حرق كل أوراقى وبلتأكيد لاأريد منحك ولو لحظة أمان زائفة.
أعلم إنك قد تظن إننى قد فقدت عقلى أو رُبما كاذب أو أخدعك ولكن سندع الفترة القادمة تثبت لك إن كان حديثى صدق أم خداع.
نظرت للأخرى وقلت:
- والأن أنا مستعد لفعل ماترغب به لأن بنهاية الامر ماأريده وماطلبته هو ماسيتم حتى لو قمت بتفجير رأسى الأن.
-حقآ لم كن أتصور كونى سأجد شىء مضحك بذلك المكان .
أنظر تجاهها مجددآ وأكملت:
-أتظن إنه بفعل ماترغب به أو حتى بموتى سيغدو كل شىء بخير وأمن وستنعم بحبيبتك ، إبنتى بحياة سعيدة وأمنة.
أرجعت رأسى للخلف وقلت:
-لاأريد حرق كل أوراقى وبلتأكيد لاأريد منحك ولو لحظة أمان زائفة.
أعلم إنك قد تظن إننى قد فقدت عقلى أو رُبما كاذب أو أخدعك ولكن سندع الفترة القادمة تثبت لك إن كان حديثى صدق أم خداع.
نظرت للأخرى وقلت:
- والأن أنا مستعد لفعل ماترغب به لأن بنهاية الامر ماأريده وماطلبته هو ماسيتم حتى لو قمت بتفجير رأسى الأن.
Dustin Brenner- Resident
رد: Level 0
من طرف Kristóf Hopkins 29/2/2020, 1:17 am
دلكت ما بين عينيّ بصبرِ نافذ و لم أعلق على حديثه لأنه مُختلِ أكثر مما ظننت:
[ هِيّ ليست إبنتكَ. ]
قبل أن أقول بهدوءِ على أمر تفجير الرأس:
[ تبدو فكرة مُغريّة الآن ]
[ هِيّ ليست إبنتكَ. ]
قبل أن أقول بهدوءِ على أمر تفجير الرأس:
[ تبدو فكرة مُغريّة الآن ]
Kristóf Hopkins
رد: Level 0
من طرف Dustin Brenner 29/2/2020, 1:21 am
من جديد أجيبه ببطىء:
-لن أدخل بجدال معك بشأن هذا الأمر ساندرا أو جاسيندا بلنسبة لى واحد ، وإن كنت فقدت الاولى برغبتى فلن أفقد الثانية .
أشحت بيدى بلا أكتراث وقلت:
-أخبرتك لايهمنى أمر الموت أو الحياة بنهاية الأمر أنا أفعل أفعل ماأريده وموتى لن يحل شىء ولن يكون نهاية المشاكل وبداية لحياة سعيدة كما تظن .
-لن أدخل بجدال معك بشأن هذا الأمر ساندرا أو جاسيندا بلنسبة لى واحد ، وإن كنت فقدت الاولى برغبتى فلن أفقد الثانية .
أشحت بيدى بلا أكتراث وقلت:
-أخبرتك لايهمنى أمر الموت أو الحياة بنهاية الأمر أنا أفعل أفعل ماأريده وموتى لن يحل شىء ولن يكون نهاية المشاكل وبداية لحياة سعيدة كما تظن .
Dustin Brenner- Resident
رد: Level 0
من طرف Dagna Ragnar 29/2/2020, 1:27 am
دارت عَينيّ بضجرِ مع سماعي للحديث و لكني إبتسمت عِندما بدأوا بنزع القيود، حدقت بمعصميّ الذي تُرك عليهم أثاراً عميقة بسبب الصعق المُتتالي و عدم نزع القيود عن يدي لمدة سنةِ كاملة.
تحركت تجاه الحقيبة لأخلط العقاقير بنسبِ مُعينة بمحقن ضَخمِ ذا إبرة سميكة و أقول للمصاب بنبرة بطيئة:
سيؤلم هذا..للغايّة.
كان هُناكَ حرسِ قاموا بقلبه على وجهه و نزع الخرق الباليّة التي يرتديها لأقيس عِند عاموده فقريّ عند نُقطةِ بعينها و أقحمت الإبرة به. و لا أريد أن اصف كم تؤلم أن تخترق إبرة سميكة و ببطءِ العظم و أعلم أن سيفقد الوَعيّ من الألم لذا قُلت بنبرة هادئة:
حاول ألا تنجرف للظلام. فأنتَ بطاقة خروجي.
دفعت بالسائل الأخضر الشفاف شيئاً فشيئاً و الذي سيرسل ألمِ حارق لكُل عصبِ حسيّ بجسده. بمعني آخر.. الجحيم.
نزعت المحقن الفارغ و الآن سيبدأ جسده بالخدر و لن يستطيع تحرك سوى رأسه، فـ يده و ساقيه ستكونان بحالة شللِ تام خلال ثوانِ.
أنظر تجاه السيد هُوبكينز و أقول:
أنا حُرة الآن صحيح؟ استطيع الرحيل؟
تحركت تجاه الحقيبة لأخلط العقاقير بنسبِ مُعينة بمحقن ضَخمِ ذا إبرة سميكة و أقول للمصاب بنبرة بطيئة:
سيؤلم هذا..للغايّة.
كان هُناكَ حرسِ قاموا بقلبه على وجهه و نزع الخرق الباليّة التي يرتديها لأقيس عِند عاموده فقريّ عند نُقطةِ بعينها و أقحمت الإبرة به. و لا أريد أن اصف كم تؤلم أن تخترق إبرة سميكة و ببطءِ العظم و أعلم أن سيفقد الوَعيّ من الألم لذا قُلت بنبرة هادئة:
حاول ألا تنجرف للظلام. فأنتَ بطاقة خروجي.
دفعت بالسائل الأخضر الشفاف شيئاً فشيئاً و الذي سيرسل ألمِ حارق لكُل عصبِ حسيّ بجسده. بمعني آخر.. الجحيم.
نزعت المحقن الفارغ و الآن سيبدأ جسده بالخدر و لن يستطيع تحرك سوى رأسه، فـ يده و ساقيه ستكونان بحالة شللِ تام خلال ثوانِ.
أنظر تجاه السيد هُوبكينز و أقول:
أنا حُرة الآن صحيح؟ استطيع الرحيل؟
Dagna Ragnar- Nationality : Icelandic \ Norwegian - Nordic
رد: Level 0
من طرف Kristóf Hopkins 29/2/2020, 1:37 am
كان صوته فحسب مُستفزاً الآن، قُلت بهدوءِ :
[ لديهم هُنا إبرةِ بطول عشرة سنتم يقومون بخياطة الفم بها بخيط معدني غيظاً لمنع التحدث و الصراخ. أ تود أن أجعلهم يفعلوا هذا؟ ما رأيك؟ لتكون مشلولاً شللاً كاملاً حتى من الحديث؟ ]
نظرت تِجاه أليكسا و راقبت ما تفعل دون أن تطرف لي عيناً ثُمَ هززت رأسي بخفة:
[ طالما تُحافظين على إتفاقنا فأنتِ حُرة. ]
[ لديهم هُنا إبرةِ بطول عشرة سنتم يقومون بخياطة الفم بها بخيط معدني غيظاً لمنع التحدث و الصراخ. أ تود أن أجعلهم يفعلوا هذا؟ ما رأيك؟ لتكون مشلولاً شللاً كاملاً حتى من الحديث؟ ]
نظرت تِجاه أليكسا و راقبت ما تفعل دون أن تطرف لي عيناً ثُمَ هززت رأسي بخفة:
[ طالما تُحافظين على إتفاقنا فأنتِ حُرة. ]
Kristóf Hopkins
رد: Level 0
من طرف Dustin Brenner 29/2/2020, 1:47 am
يظننى أمزح وهذا لاأعلم اظنه غباءآ للغاية منه ولكن لايهم بأى حال شعرت بنزع الملابس تلك عنى ثم بعدها تلك الابرة أغمضت عينى بشدة فقط ويدى خمشت الارض الترابية أسفلى ولكن دون اصدار تأوه واحد أتألم وأشعر بشعور حارق يعادل جميع الالام التى حصلت عليها بذلك المصح ولكن دون اصدار صوتآ واحد هناك ظلام أشعر به وأرحب به ليس لكون سيخلصنى من الالم فانا اعلم انه سيستمر ولكن لانى بالظلام أرى وجه صغيرتى الملائكى وأشعر بملمس يداها أيضآ ورائحتها المفضلة ربما ذلك مايجعل الابتسامة تطفو على وجهى مع شعورى بالخدر بيدى وساقى لايهم فصغيرتى معى الأن
مايفسد الامر هو صوته المغرد ذلك الذى يتغلل صوتها بداخلى
مايفسد الامر هو صوته المغرد ذلك الذى يتغلل صوتها بداخلى
Dustin Brenner- Resident
رد: Level 0
من طرف Dagna Ragnar 29/2/2020, 7:17 am
لَمْ أعلق على " الإتفاق " لأني كنت أحتاج أكثر من هَذا. فحتى و إن هَربنَ فأنا بالذات لن يجعلوني أبتعد من تحت أيديهم.
- ماذا ستفعل بِه؟
و بَعد نظرته المُتشككة إبتسمت إبتسامةِ ملتويّة:
- حسناً لن أسأل عن خطتكَ السريّة و لكن لَديّ إقتراحِ.
حركت كفي بحركةِ دائريّة لأستمتع بشعور مِعصمي فارغ من القيود:
- لن يمر كثيراً و سأجد الخدمات السِرية فوق رأسي. و هذا يعني أنكَ ستفقد من ستعطيه الجُرعة لإبقاءه مشلولاً. لذا لقاء مبلغ ماليّ مُنتظم و حِِِماية و توفير مكانِ للسكن بالطبع سأستطيع لعب دور المُمرضة حتى ينتهي الوضع اللطيف الذي أنا بِه.
- ماذا ستفعل بِه؟
و بَعد نظرته المُتشككة إبتسمت إبتسامةِ ملتويّة:
- حسناً لن أسأل عن خطتكَ السريّة و لكن لَديّ إقتراحِ.
حركت كفي بحركةِ دائريّة لأستمتع بشعور مِعصمي فارغ من القيود:
- لن يمر كثيراً و سأجد الخدمات السِرية فوق رأسي. و هذا يعني أنكَ ستفقد من ستعطيه الجُرعة لإبقاءه مشلولاً. لذا لقاء مبلغ ماليّ مُنتظم و حِِِماية و توفير مكانِ للسكن بالطبع سأستطيع لعب دور المُمرضة حتى ينتهي الوضع اللطيف الذي أنا بِه.
Dagna Ragnar- Nationality : Icelandic \ Norwegian - Nordic
رد: Level 0
من طرف Kristóf Hopkins 29/2/2020, 7:22 am
نظرت نحوه بفتورِ لأقول بنبرة باردة:
[ هل مَات أخيراً؟ ]
زفرت لأعقد ذراعيّ ناظراً لها بجمودِ، و الآن سنتفاوض على حِمايّة؟
أليكسا لديها سُمعةِ بأنها ليس مِثالاً للإتزان و لكن.. إن ألقيّته بمصحة روسيا فلا أضمن ما قد يفعله.
ذهبت لأركله بقدمي بإشمئزازِ:
[ نسيّت إخباره أنه على السجلات بأكملها أصبح ميتاً. و أن لا وجود له بعد الآن. هلا حرصتِ على إخباره عندما يفيق؟ إن أفاق. ]
أخرجت هاتفي لأقول بنفس النبرة فاترة:
[ سأقوم بإجراء الترتيبات. ]
ثُم إنتظرت خروجها من الزنزانة لأخرج بعدها و تُغلق عليه مُجدداً دون تمريض أو إهتمامِ بجراحه.
[ هل مَات أخيراً؟ ]
زفرت لأعقد ذراعيّ ناظراً لها بجمودِ، و الآن سنتفاوض على حِمايّة؟
أليكسا لديها سُمعةِ بأنها ليس مِثالاً للإتزان و لكن.. إن ألقيّته بمصحة روسيا فلا أضمن ما قد يفعله.
ذهبت لأركله بقدمي بإشمئزازِ:
[ نسيّت إخباره أنه على السجلات بأكملها أصبح ميتاً. و أن لا وجود له بعد الآن. هلا حرصتِ على إخباره عندما يفيق؟ إن أفاق. ]
أخرجت هاتفي لأقول بنفس النبرة فاترة:
[ سأقوم بإجراء الترتيبات. ]
ثُم إنتظرت خروجها من الزنزانة لأخرج بعدها و تُغلق عليه مُجدداً دون تمريض أو إهتمامِ بجراحه.
Kristóf Hopkins
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى