Άλυμπος
5 مشترك
صفحة 4 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
رد: Άλυμπος
لقد خَططت لهذا منذ وقتِ و هذا التخطيط لم يكن لأجلي. أنا أقل من يهتم أو يكترث بمظهرِ أو حفلِ، لكني أردت أن أشعر و كأني إستحققت هذا. إستحققت أن تكون هيّ مرافقتي!
إستأجرت سيارةِ بيضاء مكشوفةِ، و إرتديت بذلة أنيقةِ. وقفت أمام الباب لأضرب الجرس بهدوءِ و بيدي العُلبة التي بها سوار الزهور.
إستأجرت سيارةِ بيضاء مكشوفةِ، و إرتديت بذلة أنيقةِ. وقفت أمام الباب لأضرب الجرس بهدوءِ و بيدي العُلبة التي بها سوار الزهور.
Anders Cyprus
رد: Άλυμπος
أدرتُ الشرائط الخاصة بالحذاءِ حَول ساقايّ على عَجلِ عِندما سَمعتُ صَوت الباب، أنا راضيّة عن الثوبِ، بعد أسابيع من التجول مع ميجان، أخيرًا وجدته!
أظن أن عليّ الاعتذار لها لأني جعلت قدماها تتورما من فرط البحث. هَبطتُ لأسفلِ بعد ما عَدلتُ خصلات شعري وعلقتُ الأقراط التي كدت أنساها بأذني.
فتحتُ الباب ليرتفع حاجبايّ بدهَشة لدرجة أني فَقدتُ النطق لثوانِ ثم ضحكتُ:
|[هل ضللت طَريقك عن حَفل الأوسكار؟ تبدو رائعًا!]|
أظن أن عليّ الاعتذار لها لأني جعلت قدماها تتورما من فرط البحث. هَبطتُ لأسفلِ بعد ما عَدلتُ خصلات شعري وعلقتُ الأقراط التي كدت أنساها بأذني.
فتحتُ الباب ليرتفع حاجبايّ بدهَشة لدرجة أني فَقدتُ النطق لثوانِ ثم ضحكتُ:
|[هل ضللت طَريقك عن حَفل الأوسكار؟ تبدو رائعًا!]|
Persephone Lykaios
رد: Άλυμπος
لم يسعني التركيز بأيّ شيء سواها، حتى أن ما قالته لم يصل أذنيّ! في حياتي لم أرى فتاةِ بهذا الجمال. أشعر بنفس ما شعرت به عندما رأيتها من خلف عدستي في الحفل منذ بضعة سنواتِ.
- عُذراً، ماذا؟
نقيت حَلقي و تابعتُ:
- أنتِ تبدين مذهلة!
أخرجت السوار لأضعه برُسغها ولم أترك يَدها:
- هل يروقكِ؟
- عُذراً، ماذا؟
نقيت حَلقي و تابعتُ:
- أنتِ تبدين مذهلة!
أخرجت السوار لأضعه برُسغها ولم أترك يَدها:
- هل يروقكِ؟
Anders Cyprus-
رد: Άλυμπος
هَدأت الابتسامة عن وجهي ولانت ملامحي مع نَظرته، لأشعرُ بحرارة طَفيفة تبدأ بالاشتعال بوجنتيّ، رَفعتُ يدي الحُرة ورغم أن شعري بأكمله لا تُفلت منه شَعرة، ولكن بطبيعة الحال عادة ما أتركه مُنسدلًا، لهذا بدافع العَادة حَركتُ أصابعي على جانب رأسي مُحاولة تَخفيف خَجلي.
أخفضتُ عينايّ للسوارِ لتعاود الابتسامة الظهور لأقول بينما أحرك رسغي وما زالت يدي بيده:
|[بالنظرِ لكونك تستغلني للذهاب معك، إنها رشوة مُمتازة، وإن كنت أشك أن خطتك ستُفلح في أن أخطف أنا الأنظار، أنت تبدو رائعًا، هذا ما كنت أقوله.]|
أخفضتُ عينايّ للسوارِ لتعاود الابتسامة الظهور لأقول بينما أحرك رسغي وما زالت يدي بيده:
|[بالنظرِ لكونك تستغلني للذهاب معك، إنها رشوة مُمتازة، وإن كنت أشك أن خطتك ستُفلح في أن أخطف أنا الأنظار، أنت تبدو رائعًا، هذا ما كنت أقوله.]|
Persephone Lykaios-
location : L.A - Greece
Nationality : Greek
رد: Άλυμπος
لن أنكر حَتى أن محاولات جعلها تخجل كـانت تستحق، لأنها تبدو أجمل و أجمل في كُل لحظةِ تمر.
إرتفع حاجبيّ بإندهاش مُستنكرِ:
- أشك أن أحداً سينظر تجاهي و بجواري الفتاة الأجمل بالحفل، و لكني راضِ.
جذبتها بخفةِ إليّ كيّ تُصبح أقرب و بسطت يدي على جانب وجهها لأنظر بعيناها بشكلِ أفضل:
- أنا بصِدق.. آ..
نقيّت حلقي و تلعثمت قليلاً:
- محظوظِ.. لإنكِ مرافقتي، نعم!
أكملت للتغطيّة على التهنيج المُفاجئ:
- يُمكننا إعتبار هذا تدريباً على حضور حفل الأوسكار الحقيقيّ بيومِ مـا. لكن للآن، جاهزة للذهاب؟
إرتفع حاجبيّ بإندهاش مُستنكرِ:
- أشك أن أحداً سينظر تجاهي و بجواري الفتاة الأجمل بالحفل، و لكني راضِ.
جذبتها بخفةِ إليّ كيّ تُصبح أقرب و بسطت يدي على جانب وجهها لأنظر بعيناها بشكلِ أفضل:
- أنا بصِدق.. آ..
نقيّت حلقي و تلعثمت قليلاً:
- محظوظِ.. لإنكِ مرافقتي، نعم!
أكملت للتغطيّة على التهنيج المُفاجئ:
- يُمكننا إعتبار هذا تدريباً على حضور حفل الأوسكار الحقيقيّ بيومِ مـا. لكن للآن، جاهزة للذهاب؟
Anders Cyprus-
رد: Άλυμπος
لا أعلم كَم مَرة آملت أن تكون نِهاية جُملته مُختلفة، ولكني حسنًا لن أترك نفسي للإحباطِ، لأن حتى تَكملة حَديثه كان لطيفًا.
مِلتُ قليلًا نَحوه لأضعُ قُبلة على جانب وجهه مُبتسمة، ثم قلتُ بينما أخرجُ من الحقيبة الصغيرة التي بحوزتي دَبوس صَغير لأقول بينما أثبته بطرف سُترته:
|[فَكرتُ بالتراجعِ عَن تثبيته لأجلك، ولكن.. أجل، أريدُ أن أضع لمستي على اليوم أنا الآخرى.]|
تأكدتُ أنه ثابتًا لأتأبط ذراعه قائلة:
|[الآن أنا جاهزة!]|
مِلتُ قليلًا نَحوه لأضعُ قُبلة على جانب وجهه مُبتسمة، ثم قلتُ بينما أخرجُ من الحقيبة الصغيرة التي بحوزتي دَبوس صَغير لأقول بينما أثبته بطرف سُترته:
|[فَكرتُ بالتراجعِ عَن تثبيته لأجلك، ولكن.. أجل، أريدُ أن أضع لمستي على اليوم أنا الآخرى.]|
تأكدتُ أنه ثابتًا لأتأبط ذراعه قائلة:
|[الآن أنا جاهزة!]|
Persephone Lykaios-
location : L.A - Greece
Nationality : Greek
رد: Άλυμπος
شعرتُ بالعار من نفسي أني لا أستطيع قول لها صراحةً مع أشعر بِه. أعتقد أني لازلت مُقتنع أني لستُ جديراً بها كُلياً بعد.
وضعت يدي على ظهرها لأبقيها قريبةِ لكني نظرت للباب خَلفها، لديّ شعورِ بأن عمها يراقبنا من خلفه.
عادت عينيّ لها لأراقب ملامحها و إبتسمت على أمر الدبوس:
- كنت لأكون محبطاً لباقي الليلة إن لم تفعلي.
هَززت رأسي و قُدتها لحيث السيارة لأفتح لها الباب و انحني لها بمسرحيّة كيّ تصعد. تقلدت مقعد السائق و قُدت السيارة لحيث المدرسة.
وضعت يدي على ظهرها لأبقيها قريبةِ لكني نظرت للباب خَلفها، لديّ شعورِ بأن عمها يراقبنا من خلفه.
عادت عينيّ لها لأراقب ملامحها و إبتسمت على أمر الدبوس:
- كنت لأكون محبطاً لباقي الليلة إن لم تفعلي.
هَززت رأسي و قُدتها لحيث السيارة لأفتح لها الباب و انحني لها بمسرحيّة كيّ تصعد. تقلدت مقعد السائق و قُدت السيارة لحيث المدرسة.
Anders Cyprus-
صفحة 4 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى