Mr\ C.Klein House
صفحة 1 من اصل 1
رد: Mr\ C.Klein House
أوقفت السيارة بالجراج لأصعد بخطواتِ سريعةِ لغُرفتي قبل أن تقوم مُدبرة المنزل بإيقافي.
- أحضّر لكِ العشاء آنستي؟ -
زفرتُ و قلتُ بغمغمةِ:
{ لا، شُكراً. }
ذهبت لتُكمل عملها أياً كـان و أكملت أنا طريقي للأعلى.
فتحت باب الغرفة لأرتمي على الفراش و أسحب الغطاء عليّ بملابسي. ظَللت كما أنا لرُبع ساعةِ تقريباً بل أن أطلق صيحةِ ضجرِ و أنهض لدورة المياه لأستحم و أرتدي منامةِ مُريحةِ لأعود للفراش و أسحب الحاسوب النقال لأشاهد فيلمِ عليه.
- أحضّر لكِ العشاء آنستي؟ -
زفرتُ و قلتُ بغمغمةِ:
{ لا، شُكراً. }
ذهبت لتُكمل عملها أياً كـان و أكملت أنا طريقي للأعلى.
فتحت باب الغرفة لأرتمي على الفراش و أسحب الغطاء عليّ بملابسي. ظَللت كما أنا لرُبع ساعةِ تقريباً بل أن أطلق صيحةِ ضجرِ و أنهض لدورة المياه لأستحم و أرتدي منامةِ مُريحةِ لأعود للفراش و أسحب الحاسوب النقال لأشاهد فيلمِ عليه.
Chloe Klein-
رد: Mr\ C.Klein House
كانت هناكَ أصوات شِجارِ و صياحِ عالية، صوتيّن لأنثاتان و صوتِ لشابِ يحاول تهدئة الوضع و لكنه لا يفعل سوى زيادة الامر سوءِ.
صوتِ لتحطم زجاجِ هائل عندما قررت والدتي الإطاحة بالمطفأة الكرستالية لتُحطم مائدة الطعام الزجاجيّة بالكامل.
الشاب كـان حبيبها الجديد و الذي تتهمني بأني أحاول إغواءه و أنه يبحث عن فتاةِ صغيرة للـ.. عبث معها.
كُل هذا لما؟ لأن أثناء أخذها لراحة الظهيرة وجدته يتحدث معي، حديثِ لا يتعدى كلمتيّن كان كافياً لنعتي و نعته بأسوء الصفات و السُباب.
فقدت عقلها بالكامل عليّ و أنا ليس من شيمي الصمت عندما أهان أو يتم ظُلمي بهذا الشكل. لذا تطور الأمر بيننا و إنتهى بأني غادرت المنزل بخطوات غاضبةِ و مُدبرة المنزل تتوسل والدتي ألا تفعل هذا بعشية السنة الجديدة.
لم آخذ سيارتي و سِرتُ بحالةِ لا يعلم بها سوى الرب. إنها تكرهني! او لا أعلم.. هي مجنونةِ فحسب!
لم أتصل بوالدي لأنه سيتشاجر معها و سيطلب مني المكوث معه بنيويورك و أنا لا اريد ترك المدينة هُنا..
توقفتِ عن السير لأضغط على عينيّ التي تلسعني بباطن يدي و لم أدرك أني بدأتُ بالبُكاءِ إلا سوى مُتأخراً.
صوتِ لتحطم زجاجِ هائل عندما قررت والدتي الإطاحة بالمطفأة الكرستالية لتُحطم مائدة الطعام الزجاجيّة بالكامل.
الشاب كـان حبيبها الجديد و الذي تتهمني بأني أحاول إغواءه و أنه يبحث عن فتاةِ صغيرة للـ.. عبث معها.
كُل هذا لما؟ لأن أثناء أخذها لراحة الظهيرة وجدته يتحدث معي، حديثِ لا يتعدى كلمتيّن كان كافياً لنعتي و نعته بأسوء الصفات و السُباب.
فقدت عقلها بالكامل عليّ و أنا ليس من شيمي الصمت عندما أهان أو يتم ظُلمي بهذا الشكل. لذا تطور الأمر بيننا و إنتهى بأني غادرت المنزل بخطوات غاضبةِ و مُدبرة المنزل تتوسل والدتي ألا تفعل هذا بعشية السنة الجديدة.
لم آخذ سيارتي و سِرتُ بحالةِ لا يعلم بها سوى الرب. إنها تكرهني! او لا أعلم.. هي مجنونةِ فحسب!
لم أتصل بوالدي لأنه سيتشاجر معها و سيطلب مني المكوث معه بنيويورك و أنا لا اريد ترك المدينة هُنا..
توقفتِ عن السير لأضغط على عينيّ التي تلسعني بباطن يدي و لم أدرك أني بدأتُ بالبُكاءِ إلا سوى مُتأخراً.
Chloe Klein-
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى