Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

من طرف **Bradley Johan** 2/2/2022, 5:13 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 1cbd88796bab414193afb311295a96fe

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 Calamigos-ranch-wedding-positively-glows-fairy-lights-lauren-mihae-photography-42

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 1+Hotel+Brooklyn+Bridge+Wedding

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 Jennings-Feldberg-47098-F-0917+copy

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 3cde2f3be28fac411d9398cabd893f3d

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 109fc6d1eccd53515a82a2e0c66ee4b3

-

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 Ce4da609710b0a1ee6a1af381f9387f9

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 609772-30665-l-EGEPepE

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 14 004f671c1732c3a01baf4e9678254168

من طرف **Akiva Goldsman** 9/2/2022, 10:20 pm

أحيانًا لا يبدو عليّ أني أمزح، رُبما بسبب التَقطيبة لكني ضَحكتُ ضحكة قصيرة:
{[هل تودين الرَقص عندما يَحين الوقت له؟]}
عقدتُ ساعدايّ مُفكرًا:
{[رُبما عائلة روابطها أقوى؟ هذا الشيء الوحيد تقريبًا.]}

من طرف **Ursula Johan** 9/2/2022, 10:20 pm

أشرت لنفسي بدهشة:
- أنا؟ أنا أقر الحقائق فحسب.
ذهبتُ لأعطي الفرقة الإشارة الخضراء تبدأ الموسيقى و التي لم تكن تقليدية و أنا من إخترتها و أتمنى أن تروق لافينيا و لا تلعن أجداد أجدادي، لكن أنا و براد نُحب الأغنية كثيراً.
لوحتُ لبراد من مكاني و لكنه لم يراني - الوغد - و لم أستطع تحديد مكان ماجنر وسط كُل هؤلاء البشر. تنهدتُ
عُدت لهم و قلتُ فخورةِ بنفسي:
- كُل شيء جاهز.

https://youtu.be/_0L0gbp8seI

من طرف **Lorna Wayne** 9/2/2022, 10:26 pm

+ حتى الآن أنت تُجيد سَد جميع تلك الثغرات دون أن تعي حتى لذا لست مُطالب بفعل أي شيء أزيد حقًا.+
رفعت له إبهامي بغمزة، لكن انحسرت عني أنفاسي.. للقبلة، وما قاله بعدها ولم أجد شيئًا لقوله ولكني لم أستطع الإشاحة بنظري عن عيناه.
ضحكت وأومأت له:
+ لن يكون هذا صعبًا، لا تقلق.+
تابعته يبتعد، وما إن غاب عن نظري حتى تلاشت كافة الإنفعالات عن وجهي وغرق رأسي بأفكار سوداء لم تكُن قد مسَّتها منذ تلك الليلة اللعينة..

من طرف **Ceclia Ronald** 9/2/2022, 10:38 pm

بملامحِ هادئة رَمقتُ وجهه، ولكن أنفاسي أصبحت أدفأ، وأثقل. اقتربتُ منه لأتركُ راحتيّ يدي على وجهه وشفتايّ على شفتيّه بقبلة خَفيفة، تليها قُبلة أطول.. فأعمق.. هذا هو كيف أشتاق إليه، هذا هو مدى اللهفة التي حَولت روحي لرمادِ، ليلة تلو الأخرى.
مررتُ أصابعي على جانب وجهه لأقول:
+ الآن ستجدني. +

من طرف **Lavinia E. Johan** 9/2/2022, 10:56 pm

أنا لم أكن متوترة بهذا الشكل عندما أخرج للغناء فوق المسرح، أو حتى مع أي تصوير، ولكن الليلة أشعر وكأن أنفاسي ونبضات قلبي مسموعة من الجميع.
ابتسمت بامتنانِ لأقول لكايدن:
[شكرًا، أنتم من وهبتموني عائلة رائعة.]
هززت رأسي عندما عادت أورسولا وأخذت نفسًا عميقًا:
[أجل، جاهزة.]
قلتها وبدأت بالسير معه بالفعل إلى الداخل، وتلك النظرة بعين براد جعلتني مطمئنة، وهذا كل ما يهمني، هو فحسب.

من طرف **Bradley Johan** 9/2/2022, 11:13 pm

كافة تركيزي كان مُنصب على المكان الذي ستدلف مِنه. حتى أني لم ألاحظ أيّ شيء سواها.
حدقت بها و هي تدلف للمكان و قد عمّ الصمت سوى من صوت الموسيقى، الجميع صَمت في حضرة جمالها الخلاب. وقفتُ مذهولاً و مأخوذاً تماماً، هيّ أجمل من الملائكة. أردتُ قطع المسافة و أخذها بين ذراعيّ لكني تحليت بالصبر.. و بضبط نفسِ كبير.
أخذتها من كايدن و أنا أنظر بملامح وجهها و أشعر أني أمتلك العالم بأكمله بيدي الآن. قبلتُ باطن كفها و قلتُ بنبرة غير مستوية بسبب كُل ما يعصف بداخلي.
( تبدين مذهلة. )
أصبحنا نواجه القس و الذي بدأ حديثه.
- اليوم نحنُ هُنا لمُشاركة مختارين من قبل الرب ليتشاركا بخيطِ أبديّ و يبدأ كِلاً منهما رحلةِ و مسيرة، مليئة بالتحديات و الحُب و العاطفةِ. -
نظر لي و قال
- نذوركَ. -
أمسكتُ بكلتا يديها:
( لـافي، حبيبتي من تكره إسم التدليل هذا. قابلتكِ أول مرةٍ كفتى و أحبتكِ، و أصبحتُ رَجلاً و أحبكِ و سأصبح كهلاً و لن أتوقف عن حُبكِ. أنتِ كُل شيء جيد بحياتي، أنتِ موطني الدافئ، أنتِ مصدر سعادتي و قوتي. أعدكِ أني سأحاول أن أسعدكِ، الآن و دائماً و أبداً. أعدكِ أن أظل معكِ و بجواركِ و أنا أتقبل كُل عاداتكِ الغريبة كما تتقبلي كُل صفاتي السيئة، أعدكِ عندما نتشاجر أن أحضر لكِ مئةِ وردةِ و أقول أني آسف. و أعدكِ أن أمسح دموعكِ و أشد على يديكِ و أعدكِ أن أسعى جاهداً لتحقيق كُل ما تتمنين. أحبكِ. )
و سأحبها ما حييت..
إبتسم القس و قال لها:
- نذوركِ إبنتي. -

من طرف **Reed Wilder** 10/2/2022, 2:07 am

حرّكت رأسي للجانبين مُجاريًا هذا النقاش لسببٍ ما!
[لو كنت وجدت من هيَ أجمل عينًا لما وجدتني مُتاحًا حين إلتقينا، هذا مؤكد، لذا لا لم تتفوَّق عليكِ أخرى قبلاً، وحسنًا.. الرصَّة..]
دلّكت جبهتي مضيّقًا ما بين عيناي، قبل أن أعود ناظرًا لها بإبتسامة جانبيّة عابثة
[آاا.. نسيت! رُبما أتذكر بحلول الخمس دقائق التاليَة.]
اتسعت عيناي بشيء من الصدمة قبل أن أتلقاها بين ذراعاي ضاحكًا وبادلتها القُبلة بحرارة قبل أن أعلق:
[إلتقينا بحادث وتنوين الإنهاء علينا بحادث؟ نيد لم يتعافى بعد من الحادث الأول أو الهروب الكبير الذي تم، وهذا أفضل، تمسككِ بي سيمنعكِ من ملاحظة الكثير من الأعطاب التي ستنتهي بنا نحيا بكهفٍ بالجبل حين أختطفكِ بعيدًا عن عائلتكِ وزميلكِ الذي يخيفكِ بتحطيمه ماكينات القهوة.]
كنت أعيدها أرضًا بقُبلة عميقة أخيرة حين سمعت صديقتها أولاً لأحييها بإشارة من إصبعيّ وتبدأ الموسيقى مُعلنة وصول العروس ومعها أكثر فقرات حفلات الزفاف خطرًا على خلايا عقلي وأظن أن هذا كان جليًّا على وجهي دون عناء إخفائه.

من طرف **Holly Halvor** 10/2/2022, 2:31 am

رمقته بضجر:
<صدقًا؟ ظننت أننا إنتهينا بصدد ملابسي. على كُلٍ لا أفعل، لكل مقامٍ مقال، وليس وكأنك لست مُقيمًا هناك وشاهد على ما أرتديه أثناء عملي وما لا أفعل. البعض يجيدون الفصل بين العمل والعلاقات الشخصيَّة فحسب وليس عليّ أن أرتدي أي شيء خاص للقيام بهذا.>
رمقته بهدوء لثوانٍ قبل إجابته
<بل لأن كلاهما متلازمان. إن كان قاتل متسلسل تركض خلفه منذ أعوام وقُبض عليه بجريمة القتل الوحيدة التي لم يرتكبها، سأخرجه منها.>
كبحت الضحكة بهيئة ابتسامة جانبيّة حين ابتعد.. أظن أن أخرى كانت لتشعر بالإهانة أو تضايقها الحركة، لا أعلم، أظن أن لديّ شيء أول بضع أشياء لا يعملون بصورةٍ صحيحة برأسي لأني أراها حركة لطيفة.
إرتفع حاجبيّ وبالكاد منعت نفسي من إخراج هاتفي وإلتقاط صورة للظاهرة النادرة التي حدثت للتو!
لقد.. ابتسم! كاملة أم لا، سآخذ ما سأناله!
لانت ملامحي تدريجيًّا بعد إجابته حتى تجرَّد وجهي من كافة التعبيرات..
حب أول، رفيقة ثانوية، كانت الأولى بأشياء عديدة.. لدينا مُنافسة شرسة هُنا. مُنافسة ضد امرأة ميتة، بل لأنها ميتة.
<لا بُد أنها كانت جميلة أيضًا، وهذا يُفسر لطافة فتاتيك.>
خرجت العبارة بنبرة هادئة لا تحمل الكثير، لأميل برأسي قليلاً أشاهد دخول العروس.. تبدو مُتألقة.
استندت بمرفقي للبار خلفي بينما أتابع تبادل النذور بتركيز ثم غمغمت لنفسي:
<حتى رجال الشُرطة يُمكنهم أن يأتوا بعباراتٍ كتلك بالنهاية..>

من طرف **Bibiana de la Vega** 10/2/2022, 3:32 am

مالت رأسي بحيرة ثم قلت ببطء:
"إعذرني، أظنني ضِعت منك بالترجمة، ما شأن إشاعاتك وعلاقاتك بالموظفين بكُل هذا؟ إن كنت تعتمد عليهما لإثبات نزاهتك فهذا لا يعني أي شيء. آلينا ليست موظفة لديك، وأنت زير نساء داخل وخارج العمل، نهاية القصة! كلتانا نعلم أفضل وقد نكتفي بليلة واحدة، حسنًا؟ تجربة لطيفة وهذا كل شيء. إن كنت لا تستطيع التعامل مع فكرة أن امرأة قد تكتفي منك بليلة واحدة فهذه مُشكلتك ولكن لا تُحاول إصلاحها على قفا شقيقتي، حسنًا؟"
رفعت كلتا يداي:
"لقد أوضحت وجهة نظري، حسنًا؟ كلاكما ناضج، تريد تمني ليلة سعيدة أو غيره هذا يعود لكما. أيضًا لا تستهين بنواياي الإجراميّة، إن جربت أخذ نظرة بالداخل فقد تُقيّدني بأغلالٍ معدنيّة وتُلقي بي في قاع المُحيط، ثق بي، والمُشكلة أنك تملك الموارد اللازمة لذا أتريدنا أن نعقد رهانًا؟"
وجدت صعوبة في كبح الضحكة أكثر لأغطي عيناي:
"إحم، عُذرًا، تطوَّر مني السيناريو بعض الشيء."
إلتفت لـ حيثما أتينا حين سمعت الموسيقى وارتخى كتفاي لأغمغم:
"أظنها وصلت.."
أعود للداخل؟ لا أعود؟ لم أعد مهتمة بمُتابعة الليلة وسط الزحام بالداخل ولكني أيضًا أريد رؤية الثوب!
تنهدت ونظرت له لأحرك رأسي مشيرة للمكان:
"نعود؟"
والمُشكلة أني كنت أنتظره يُجيب فعلاً كيّ يضع حدًا للصراع التافه برأسي.

من طرف **Circe Wilder** 10/2/2022, 3:53 am

- هذا حقًا.. مُثير للإعجاب.
قلتها ضاحكة، وحين لم يبدُ عليه توتر ملحوظ لم أشير للفتاة مُجددًا. الآن تبدو كمن يُضايقها مُحادثته إياي لا أكثر ولا تُمثل سلطة -سواء بالجانب الإجتماعيّ أو العمليّ- تتسبب له في مشاكل لاحقًأ أو ما شابه.
- قد تكون مُعجبة، إلا إذا كنت مرتبط بإحدى زميلاتك هُنا.
رمقته ببعض الدهشة، وأومأت موافقة.. يُريد مُتابعة الحديث؟ دون أن يعي هويّتي حتى؟
والآن يسأل عن سيرسي أيضًا؟ أخذت مني الأمر وقتًا دون حديث لاستيعاب الأمر النادر الحدوث لأنقي حلقي وأعيد شعري خلف أذني:
- إحم، أجل، نسبيًّا.. تعلم، بالأساطير اليونانيّة طالما لم تُقتَل أو تتحوَّل لعُشبة برسيم على يَد إله ناقمٍ فنهايتك تُعَد سعيدة. وبالنسبة لسيرسي اختلفت الأقاويل، لكن أعتقد أن نهايتها كانت مُرضيَة وإن عانت قبلها لقرونٍ طويــلة للغايــة..
قطبت قليلاً:
- أحيانًا أتمنى أن أكون مثلها فعلاً، وبأحيان أخرى أخشى هذا لأني لا أملك بحياتي قرونًا طويلة! قد أهلك قبل نهايتي السعيدة!
ضغطت شفتاي معًا حين انتبهت أن أفكاري خرجت بصوتٍ عالٍ مع بدء الموسيقى، ثم حرّكت يدًا:
- لنعتبر أنك لم تسمع شيئًا مني.
وإلتفت لأتابع المراسم.

من طرف **Peony Graves** 10/2/2022, 4:10 am

أملت رأسي قليلاً وأغمضت إحدى عيناي أحاول تخيل المنظر الذي يصفه، ثم أومأت مؤيّدَة:
{بلى، أنت مُحق. وها هيَ موهبة أخرى حديثة الاكتشاف تُضاف لقائمة مواهبك الطويلة والتي ستذهب مع نصف تلك القائمة أدراج الرياح! أحسنت يا بُني!}
ما إن جلست حتى صنعت وجهًا:
{مُطلقًا! الواقع لا يحمل نهايات سعيدة، ثم الناس يفضلون البكاء تلك الأيام. النهايات الحزينة المؤلمة تُساعد في مواساتهم عن حياتهم البائسة أو المُملة، لكن كيّ لا تقول أني ديكتاتوريّة، سأترك لك تلك النهاية لتضع بها شيئًا سعيدًا لكن حاول ألا يكون مبتذلاً.}
هُناك إجابتين لهذا السؤال، إحداهما تحمل خبرًا سيكون عليه معرفته عاجلاً أو آجلاً لذا يُمكنني إخباره الإجابة الآمنة و.. استغلالاً للزحام والضجة، قد أزف له الخبر وأصلي بألا يسمع منه شيئًا!
{لأنه سيُحاول مواجهة أبي وظروفه الحاليَة لا تسمح له بالتورط في جدالٍ كهذا لأجلي.}
أيضًا سيأخذني للمكوث معه ولا أحتاج حتى للاعتراف بأي المكانين أوَد المكوث حاليًا..
ابتسمت على ذكره لأمر الرقص، قبل أن تخبو الابتسامة وقلت بشيء من الخيبة:
{لقد وصلني بريدًا منذ فترة.. هل تتذكر المنحة التي أخبرتك عنها لدراسة الأدب والكتابة بأوكسفورد؟}
شاهدت العروس تدلف، ثم بدأت المراسم وقال الرجل نذوره وقشعرت جزعًا:
{آعع، الكثير من الحُب والطموحات المُبالغ بها! لا أظنني سأنال فضائح مُضحكة اليوم.}

من طرف **Eadlyn Rush** 10/2/2022, 4:15 am

رفعت حاجبًا ساخرًا، ولكن سرعان ما شبكت أصابعي أسفل ذقني بمُجرد أن جلست وفعل بدوره لأعلق بنبرة حالمة:
(تحتاج مقعدًا كهربائيًّا، ميتش. لا تقلق، سأعتني بك لنتخلص من كل تلك المُعاناة سويًّا!)
ضحكت بهزةٍ لا معنى لها من رأسي، ولم أتحدث لفترة، قبل أن أسأل بغتة:
(كم مرة تحطم قلبك بالماضي؟)

من طرف **Gabbie Erland** 10/2/2022, 4:28 am

سرقت من المطبخ صحنًا بما أن البوفييه لم يُفتح بعد -أعني هل سيكون هناك واحدًا حتى بعد كل تلك التكاليف؟!- ونجحت في جمع قطعة من كافة أشكال الحلوى المارَّة جيئة وذهابًا بالمكان، بل وأتيت بكأس شراب وكُل شيء وجلست على طاولة لم تكُن فارغة لأن.. لم أجد واحدة فارغة أمامي ولا أملك وقتًا للبحث إن كنت أنتوي على الإجهاز على هذا الصحن الليلة! بمُجرد أن رفعت الشوكة لفمي حتى سمعت الموسيقى، بعد الموسيقى دخلت العروسة و.. لم تكُن سيئة! ثم بدأت النذور وكنت بدأت أتناول الطعام بالفعل ثم..
تبًا!
بدأت النذور!
وتحقق ما كنت أخشاه.. تباطئت حركة فمي لأن براد! برادلي جوهان! يغادره هذا الحديث و.. لا.. لن أستطيع إكمال طعامي إن قررت الاستماع لهذا!
همست بسُبة وشيء أقرب لـ "مُستقبِلاتي لن تستطيع التحمُّل" وكنت أنهض من مكاني بصحني وكأسي لأتسلل للمخرج وأجلس بالحديقة أتابع الإنهاء على كنزي في سلام. من يدري أين سأرى أشياء كتلك مُستقبلاً، فقد عاهدت نفسي أن تلك ستكون آخر أي شيء أحضره معها بعد الاستقبال الحافل الذي نِلته.

من طرف **Hilda Gilliam** 10/2/2022, 7:36 am

لم أعلم ماذا أقول، ماذا يُقـال لهذا؟ لم تَكن هذه نظرتي لنفسي و لكن أن أسمع مِثل هذا الحديث منه شعرتُ بقلبي يسابق الريح.
تخضب وجهي بشكلِ عنيف حتى كاد ينفجر من الدماء الذي إندفعت به.
[ لا أعلم. تجعلني أبدو فتاةِ كاملة. ]
إرتخى كتفيّ و حدقتُ به و شعرتُ أني على وشك البُكاء.
[ أنا لستُ جيدة للغاية بالكلمات و لكن، ما تمثله لي بقلبي لا يوجد كلمات لأبدأ حتى بالوصف، أحب كيف تتحدث، و أحب عندما تضحكَ و أيضاً عندما تقوم بطرق عصيّ الطبول قبل العزف، أحب الأشياء الصغيرة التي تفعلها و تجعل عالمي بأكمله أفضل. لذا نعم أحب كُل شيء بكَ أيضاً. ]
هل تفعل حفلات الزفاف هذا بالعادة؟ لأني حقاً سأبكي الآن. إحتضنتُ ذراعه و راقبت تبادل النذور لتظهر إبتسامة على محياي. هذا كان شديد اللُطف.
[ أنا حقاً آمل أن يجد مارك فتاةِ قريباً. أريده أن يكون سعيداً كما أنا سعيدة. ]
رفعتُ رأسي و قبّلته بلُطفِ قبل أن أعتدل بعض الشيء و لم أبتعد و أقبله مُجدداً بطريقة أكثر حرارةِ و ولعِ شديد به.
إبتعدتُ أخيراً مُلتقطةِ أنفاسي المُضطربة.
[ كُنت حمقاءِ أني لم أطلب منكَ ان نُعلن علاقتنا بوقتِ أبكر، هذا جيد. أن أستطيع فعل هذا أمام الجميع. و أن تكون لي هذا.. أكثر من جيد بقليلِ. ]

من طرف **West Harrington** 10/2/2022, 7:37 am

لا أعلم لما تجعل مرافقتها لآيس تبدو كالقفز من على مَبنى.
( إعتراضي الأكبر على كلمة وحدكِ، توقفتي عن كونكِ وحيدةِ منذ فترة إن لم تُلاحظي. )
إبتسمت مُراقباً ملامحها، و اشعر بالزهو لأن لديّ مِثل هذا التأثير عليها.
أخذتها لنُشاهد المراسم و طوقت خصرها لأستند بذقني لرأسها مُشاهداً تبادل النذور.
( سأتزوجكِ بيومِ مـا. )
قُلتها بتلقائية و كأني أخبرها أني سآخذها بنُزهة على الشاطئ.

من طرف **Elan Gorskie** 10/2/2022, 7:38 am

نظرتُ لها بشكلِ أفضل عندما أصبحت أقرب. رفعت حاجبِ إستنكاريّ:
[[ لا تحاولي إنكار أن الوضع يروق لكِ أيضاً. أستطيع تخمين من لغة جسدكِ، أنا أذكى مما أبدو عليه]]
رفعتُ يداً لظهرها بطول عامودها الفقريّ حتى عُنقها:
[[ أريد إيصالكِ للمنزل الليلة. ]]
أدرتُ عينيّ بضجرِ مع بداية النذور. ثم حررتها كيّ يكون لها حُرية المشاهدة إن أرادت.
[[ أخبريني شيئاً، قبل أن تكسري قلبي ، هل سيأتي يومِ و تأخذي أنتِ المبادرة؟ لا أعترض أو أيّ شيء من هذا القبيل، أنا معتاد على أخذ ما أريد و لكن من باب المعرفة بالشيء.]]

من طرف **Cole Tanner** 10/2/2022, 7:39 am

أصدرت صوتاً متفهماً و كأنها تقوم بوصفي.
(( لديّ الكثير من الميزات العظيمة لكني لا أحب التحدث عن نفسي.
إصطنعتُ التفكير قليلاً:
(( قُبلة؟ و ليس قبلة أخوية أو على الوجنتين كيّ تكون الأمور واضحة.

من طرف **Leysan Visser** 10/2/2022, 7:40 am

ضحكتُ و قبلته قُبلاتِ خفيفةِ:
>> أنتَ تُدللني و بعد هذا سأكون مُتطلبة.
شبكتُ يدي بيده
>> أنا سعيدة لأنك هُنا معي. هذا يبدو كحلمِ مـا.

من طرف **Historia pavel** 10/2/2022, 7:42 am

إنقبضت يديّ على الثوب بوجهِ مُحتقن كمن لديها حُمى، أردته أن يفهم و لكن الآن أشعر بالإحراج. أين ذهبت الثقة بأني سأقفز بالمياه الباردة إن أردت؟ هذا يثبت أني أقول كلاماً فارغاً فحسب و أني لستُ بالشجاعة التي أظنها.
أومأتُ برأسي صامتةِ و وضعتُ يديّ على وجنتيّ مُتنفسة بعُمق.
{ الجو حار هُنا. }
نظرت له و شعرتُ ببعض الآسى.
{ هل تود أن أطلب من والدي أن يتبناكَ أيضاً؟ نحنُ عائلةِ مُقربة لدرجة اللزوجة. أو يُمكنكَ إعتبارنا عائلتكَ أنا لا أمانع. أنتَ بالفعل البطل المفضل لدى الأطفال لذا نصف المهمة نجحت. و لكني سأجعلكَ تُشارك بالمهام المنزلية مثلكَ مِثل أيّ شخصِ. من أخدع!، إحتمال الأكبر أني سأدللكَ لكني قد أطلب منكَ بناء منزل الشجرة، تبدو قوياً و يمكنكَ فعلها و سأصنع لكَ خلال هذا الوقت الكثير من الأطعمة و المشروبات. رُبما أحاول مساعدتكَ رغم أني فاشلة بالأعمال اليدوية وسوف أؤذي أصابعي لكن مُجدداً لا أمانع سيكون هذا وقتاً ممتعاً. أو تعلم يُمكننا أن نأخذكَ بالمرة للتخييم معنا و تُغني لنا و نحنُ نشوي المارشيملو و ساتين تكون معنـا أيضاً. }
أخذتُ نفسِ عميق مُبتسمةِ:
{ أو يُمكنكَ قطع علاقتكَ بي، هذا يبدو أكثر منطقية بعد هذا الحديث}
-

من طرف **Wendy R.Sandler** 10/2/2022, 7:48 am

إنشغلتُ بتعديل ثوب لافندر و إعادة حلية الشعر لمكانها و التي تجذبها كُل خمس دقائق:
- أندم لأني سأحمل إسمك؟ يبدو كشيء مستحيل.
إعتدلتُ واقفةِ و نظرتُ له:
- ماذا تُريد أنتَ؟ أحب أن أسمع رأيكَ بالأمر. نحنُ بهذا سوياً و لا أريد فعل شيء لستَ مُرتاحاً بِه.
إبتسمتُ بعدها:
- إن جِئتُ بفتاة ما رأيكَ بإسم دايزي؟ لنُكمل باقة الزهور.

من طرف **Oliver Anderson** 10/2/2022, 7:52 am

دفعتُ بشعرها للخلف و قلتُ دون الإشاحة بعيني من على عيناها:
( ما رأيكِ بالذهاب لتناول العشاء بعد إنتهاء المراسم. إعتبريه موعد. )
يُمكننا إعادة التعرف على بعضنا البعض، قد تكون الأمور أفضل هذه المرة من يدري؟ قد تكون هذه فرصة ثانية و أنوي إستغلالها.

من طرف **Sally Adams** 10/2/2022, 8:20 am

عبستُ بوجهه و قلتُ:
- لئيم، شرير، شـــرير و لكني أحبكَ!
إستمتعتُ له بإبتسامةِ مُستمتعةِ هذا ليس أسوء سيناريو أبداً:
- هذا شاعريّ إلى حدِ مـا، كهفِ بعيدِ و أنا و أنت؟ أين الجانب السيء؟ و بالنسبة للنهاية الحادث أيضاً لن يكون أسوء شيء طالما سنكون سوياً، سنكون مِثل روميــو و جوليـ ئيت، إيلا!
قفزتُ مُعتدلة بإحراجِ و ضحكتُ بإنفعالِ، هذا كـان.. مُحرج.
-مرحباً. رأيتِ العروس؟ ثوبها مُذهل!
إستمتعت للنذور و أين المحارم الورقية عندما نحتاجها! إهتزت عينيّ بالدموع، هذا جميــل! و أنه يخرج من جوهان هذا يعني أن هناكَ أملاً بالبشرية!

من طرف **Roger Pattinson** 10/2/2022, 8:33 am

رفعتُ حاجبِ، لا! نحنُ لم ننتهي، ليس لأني أقررتُ بحقها يعني أني سَعيدِ.
لديّ تحفظاتِ عديدة على مهنتها و ما تُمثله لكنه دورِ أساسيّ للعدالة.
" على الأقل تتمسكين بمبادئكِ هذا يُحسب لكِ. "
دلكتُ ما بين عينيّ و أطفئتُ السيجارة دون إنهاءها، لا أحب الحديث عَن فالاريا و لكني علقتُ بإقتضاب:
" نعم، كانت جميلة. "
زفرتُ بقوةِ:
" لا أعلم ماذا كـانت ترى بي تحديداً. كُنت محظوظاً. "
نظرت لها نظرةِ جانبية:
" نحنُ بشرِ بالنهاية ليس لأننا رِجال شُرطة يجعلنا مُجردين من المشاعر لكننا نرى الكثير من الأشياء الملتوية. "
و بما أن طريق الألف مِيل يبدأ بخطوة:
" متفرغة بنهاية الإسبوع؟ "

من طرف **Archibald Oak** 10/2/2022, 8:36 am

هززت رأسي:
(هذه هي وجهة نظري بالضبط، لكن كما قلتِ لكل شخص أولوياته واهتماماته بالعلاقات، هذا لا يدينهن، وفي نفس الوقت لست مضطرًا لاستكمال علاقة لا أجد ضالتي بها.)
ابتسمت لأجيب بالنفي:
(على الإطلاق، يصعب إيجاد نقاشًا مميزًا مثل الذي نَحظى به الآن.)
صَمتّ لدقائق، أعلم أن البعض يتشككن من قدرة الرجل الذي فقد إمرأته دون رغبة منه على الدخول في علاقة سوية، لكن ربما فقداني لها جعلني أكثر ثباتًا وتمسكًا بعلاقة تستحق. إن وُجدت.
(هذا سيكون مجحفًا بحق أي إمرأة إن وضعت مواصفات معينة، يكفي أن نتفاهم. هذا ما أبحث عنه أولًا. ماذا عنكِ؟)

من طرف **Kieran Furi** 10/2/2022, 8:43 am

لا أحب شرح حديثي كَثيراً:
- ألستِ أنتِ موظفة لديّ و هي شقيقتكِ و قمتِ بتهديدي لتوكِ؟ بنهاية اليوم أريدكِ بفريق التصوير و إن كان هذا سيعقد الأمور سواء ليلةِ أو اكثر أنا مستعد للإنسحاب. أنا نبيل بنهاية المطاف.

قٌلت الأخيرة بإبتسامةِ جانبية:
-نعم لاحظت النزعة الدراميّة بالحديث. على أيّ حـالِ، أنتِ بخير الآن؟

وضعتُ يدِ بجيب السُترةِ و هَززتُ رأسي، أتمنى ألا تظنني شقيقتها وقحِ، عُدنا من حيث أتينا و تركتها تُشاهد المراسم كما أرادت لأعود لشقيقتها:
- أعتذر على المُقاطعة، كان هناكَ عملاً لابُد القيام به.

أخذتُ الكأس لأشرب منه قليلاً و يرتفع حاجبي:
- هذا جيد. لديكِ موهبة.

نقرتُ البار بـأصابعي:
- هل هذا كان ما أردتِ فعله دائماً أم كـان لديكِ طموحِ آخر. أجد صعوبة بتصديق أن فتاة مثلكِ كانت تحلم بالبقاء خلف بارِ.

من طرف **Zac Grayson** 10/2/2022, 9:03 am

ضحكتُ و إنحنيتُ بمسرحية:
< بالطبع مثير للإعجاب. و أستطيع أيضاً حمل الأشياء الثقيلة و هذه أيضاً مهارةِ مُفيدة. >
حككتُ جانب رأسي:
< لستُ مُرتبطاً. لديّ صديقة هُنا بمكانِ مـا.. لكنها تبتسم كالبلهاء دائماً >
- زاك.
إلتفت لمصدر الصوت و كانت تِلك ميليندا و التي تنظر شذراً للآنسة سيرسي حالياً. هذا ليس جيد.
< يا نعم. >
زفرت بضيقِ:
- أنتَ لا تنتبه لعملكَ، أتود أن يتم توبيخكَ مُجدداً؟
تنهدتُ و قلتُ:
< شُكراً لقلقكِ البالغ و لكني معتاد على هذا ثُمَ نحن هنا لخدمة الضيوف و الآنسة هُنا ضيوف لذا أنا اقوم بعملي و الآن عن إذنكِ>
هناكَ فتيات يَعشقن التدخل فيما لا يعنيهُن.
أشرتُ للآنسة ان تتقدمني و بما أن ما اقدمه إنتهى فوضعتُ الصفحة أسفل ذراعي و إستندتُ لحائط مجاورِ:
< هذا يبدو مُعقداً سيكون عليّ البحث عن قصتها التفصيلية. >

من طرف **Lavinia E. Johan** 10/2/2022, 9:06 am

هناك شعورًا اكتنفني جعلني أهدأ، أقل خوفًا، وقلقًا.
أخذت نفسًا عميقًا وأنا أستمع إليه، وتلك الكلمات رأيتها خلال كل تلك السنوات معه، رأيتها بأفعاله واحتواءه لكل نوباتي القلقة.
[صدقني أنا لا أعلم كيف وثقت بك أول يوم قابلتك به لأتركك تقود سيارتي، ولكن ها أنا.. هنا، أضع حياتي بأكملها بين يداك، أقول كُن رفيقي، سَكني، وملاذي، وسأكون بيتك وسكينتك وملجئك. كُن معي بتلك الرحلة، لتكن مغامرة لا تنتهي، لتحميني وأرعاك. أعدك أني لن أفلت يدك، مهما حدث دائمًا وأبدًا، سأحبك وأتواجد لك.. حتى نهاية حياتي.]

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-