Ms.Hoffman House
+2
Blake Hoffman
Nathaniel Larenzo
6 مشترك
صفحة 16 من اصل 16
صفحة 16 من اصل 16 • 1 ... 9 ... 14, 15, 16
Ms.Hoffman House
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 01berlin.xlarge5](https://2img.net/h/graphics8.nytimes.com/images/2006/06/01/garden/01berlin.xlarge5.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 7a46572104f11aa8dac33ea8b3c6f4a1](https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/736x/7a/46/57/7a46572104f11aa8dac33ea8b3c6f4a1.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 Maxresdefault](https://i.ytimg.com/vi/BicmWMwcz5U/maxresdefault.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 5opticke-klamy-v-interieru](https://www.living.cz/wp-content/uploads/uploads/galerie/admin3/2014-07-14/5opticke-klamy-v-interieru.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 0_941fc_5d202ae2_XL](https://2img.net/h/img-fotki.yandex.ru/get/5902/109064684.17c/0_941fc_5d202ae2_XL.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 Dfb3b0ef8d4b2c00156e4ae27e999ec2](https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/736x/df/b3/b0/dfb3b0ef8d4b2c00156e4ae27e999ec2.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 01berlin.xlarge5](https://2img.net/h/graphics8.nytimes.com/images/2006/06/01/garden/01berlin.xlarge5.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 7a46572104f11aa8dac33ea8b3c6f4a1](https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/736x/7a/46/57/7a46572104f11aa8dac33ea8b3c6f4a1.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 Maxresdefault](https://i.ytimg.com/vi/BicmWMwcz5U/maxresdefault.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 5opticke-klamy-v-interieru](https://www.living.cz/wp-content/uploads/uploads/galerie/admin3/2014-07-14/5opticke-klamy-v-interieru.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 0_941fc_5d202ae2_XL](https://2img.net/h/img-fotki.yandex.ru/get/5902/109064684.17c/0_941fc_5d202ae2_XL.jpg)
![Ms.Hoffman House - صفحة 16 Dfb3b0ef8d4b2c00156e4ae27e999ec2](https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/736x/df/b3/b0/dfb3b0ef8d4b2c00156e4ae27e999ec2.jpg)
عدل سابقا من قبل Blake Hoffman في 15/5/2017, 4:37 am عدل 1 مرات
Blake Hoffman- Special Figure
رد: Ms.Hoffman House
في مؤخرة عقلي كانت تعمل كُل الردود التي توقعتها منه، الجيد و السيء و الأكثر سوءاً لكن سؤاله إن كان مِنه أصابني بعُطبِ لأحدق به بملامح باهتةِ..
هل علاقتنا تافهة و هشة لهذه الدرجة؟
شعرت بلطمةِ على وجهي تُلجمني مكاني. أدركت فجأة كم نظرتنا مُختلفة لما يدور بيننا. و لا أعلم كنه التعابير التي إرتسمت على وجهي لكني شعرت بإنقباضةِ سيئة بقلبي..
ظللت صامتة لفترةِ قبل أن أدفع شعري للخلف.
{ بلى سأحتفظ به. و أظن أني سأوْد سماع فعلاً ما لديكَ أياً كـان لقد فكرت بكُل شيءِ، بداية من أنكَ تُحبني و قررت البقاء معي نهايّةً بـ.. أن كُل هذا كان غلطةِ وأنكَ لا تريد أياً منه. لا أنا.. لا طفل.. لا شيء. لكن أتعلم ماذا.. مالم أحسبه هو ان تسألني إن كان منكَ. إن كنت تسأل إن كنت على علاقة برجالِ آخرون أ عليّ إذاً توقع أن لكَ علاقاتِ بنساءِ آخريات؟ لن ألومكَ. ليس و كأننا إتفقنا على أيّ شيءِ جديّ. و لا تقلق لن أدب الأرض بقدمي و أبكي. حتى إن قررت إعتبار أنه ليس منكَ. هذا خياراً أيضاً.}
شعرت بغثيانِ مُفاجئ لأستند لكُرسيّ قريبِ و أجلس عليه. حركت شعري على جانب كتفي و تنفست بعُمقِ محاولة إبتلاع الغصة بحلقي لكن نبرتي ظلت مستويّة دون إنفعالِ بالغ.. على عكس ما بداخلي.
{ إذاً؟ أخبرني بما لديكَ. بـ كُل ما لديك.}
هل علاقتنا تافهة و هشة لهذه الدرجة؟
شعرت بلطمةِ على وجهي تُلجمني مكاني. أدركت فجأة كم نظرتنا مُختلفة لما يدور بيننا. و لا أعلم كنه التعابير التي إرتسمت على وجهي لكني شعرت بإنقباضةِ سيئة بقلبي..
ظللت صامتة لفترةِ قبل أن أدفع شعري للخلف.
{ بلى سأحتفظ به. و أظن أني سأوْد سماع فعلاً ما لديكَ أياً كـان لقد فكرت بكُل شيءِ، بداية من أنكَ تُحبني و قررت البقاء معي نهايّةً بـ.. أن كُل هذا كان غلطةِ وأنكَ لا تريد أياً منه. لا أنا.. لا طفل.. لا شيء. لكن أتعلم ماذا.. مالم أحسبه هو ان تسألني إن كان منكَ. إن كنت تسأل إن كنت على علاقة برجالِ آخرون أ عليّ إذاً توقع أن لكَ علاقاتِ بنساءِ آخريات؟ لن ألومكَ. ليس و كأننا إتفقنا على أيّ شيءِ جديّ. و لا تقلق لن أدب الأرض بقدمي و أبكي. حتى إن قررت إعتبار أنه ليس منكَ. هذا خياراً أيضاً.}
شعرت بغثيانِ مُفاجئ لأستند لكُرسيّ قريبِ و أجلس عليه. حركت شعري على جانب كتفي و تنفست بعُمقِ محاولة إبتلاع الغصة بحلقي لكن نبرتي ظلت مستويّة دون إنفعالِ بالغ.. على عكس ما بداخلي.
{ إذاً؟ أخبرني بما لديكَ. بـ كُل ما لديك.}
Blake Hoffman- Special Figure
رد: Ms.Hoffman House
كنت أراقبها تتحدَّث دون مُقاطعة، ثم ارتفع حاجبيّ قليلاً. جزء من هذا بدا كدبدبة قدم فعلاً ولكني لا أستطيع لومها.
لم أجيب توقعاتها بخصوص وجود نساء أخريات، فكما قالت، لم نتفق على أي شيء جديّ:
قرار الاحتفاظ بالطفل من عدمه يخصكِ. لن أهرب أو أختفي لوجود طفل، سواء كان مني أو من شخص آخر ولكن سأكون مهتمًا لمعرفة رَده بشأن الوضع وفي الواقع لم يكن ليملك معي سوى خيارين، إما أن يتولى رعاية الطفل كاملة بإتفاقكما أو يختفي كليًّا. ما أملكه هو أنني لا أجد الوضع مستقرًا كفاية لتربيَة طفل والاعتناء به، وماضي أينا لن يساعد بتحويل البيئة حوله لأكثر بيئة مهذبة جاهزة لاستقبال طفل، وأنا لن أكون متواجدًا طوال الوقت للمساعدة ورحلاتي تستهلك فترات طويلة. أوشكت على الاستقرار، وأحاول تهيأة الأوضاع حولي لهذا القرار. أنتوي الاستقرار هنا، معكِ، واستعادة ما يمكن استعادته مع شقيقتي، لكنه لن يحدث غدًا وقد يحتاج فترات غياب أطوَل. إن كنتِ ستتمكنين من التعامل وحدكِ مع وجود الطفل حتى يحين ذلك الوقت، فلا بأس.
لم أجيب توقعاتها بخصوص وجود نساء أخريات، فكما قالت، لم نتفق على أي شيء جديّ:
قرار الاحتفاظ بالطفل من عدمه يخصكِ. لن أهرب أو أختفي لوجود طفل، سواء كان مني أو من شخص آخر ولكن سأكون مهتمًا لمعرفة رَده بشأن الوضع وفي الواقع لم يكن ليملك معي سوى خيارين، إما أن يتولى رعاية الطفل كاملة بإتفاقكما أو يختفي كليًّا. ما أملكه هو أنني لا أجد الوضع مستقرًا كفاية لتربيَة طفل والاعتناء به، وماضي أينا لن يساعد بتحويل البيئة حوله لأكثر بيئة مهذبة جاهزة لاستقبال طفل، وأنا لن أكون متواجدًا طوال الوقت للمساعدة ورحلاتي تستهلك فترات طويلة. أوشكت على الاستقرار، وأحاول تهيأة الأوضاع حولي لهذا القرار. أنتوي الاستقرار هنا، معكِ، واستعادة ما يمكن استعادته مع شقيقتي، لكنه لن يحدث غدًا وقد يحتاج فترات غياب أطوَل. إن كنتِ ستتمكنين من التعامل وحدكِ مع وجود الطفل حتى يحين ذلك الوقت، فلا بأس.
Adrian Colton
رد: Ms.Hoffman House
فتحت فمي إستعداداً للولولة و لكن مع حديثه إرتفع حاجبيّ لطبق شفتيّ بـ..
{ آوه.. }
هِمم.. هذا.. لم يكن.. سيئاً! ليس ما توقعته على الإطلاق. بل على العكس كان أفضل من توقعاتي الجيدة. أكثر منطقيّة على الأقل.
عقدت ذراعيّ و أشحت ببصري لأظل صامتة لدقيقة أو ما يزيد.
{ هذا مَرناً من ناحيتكَ. }
كوْنه سيبقى حتى و إن لم يكن طفله، لا استطيع قوْل أني بنفس المرونة!
تنهدت بعُمق و إرتخى كتفيّ:
{ أعلم. انتَ محق، للأسف، دائماً! لكن.. أنا أريد هذا حقاً. لم أخطط له و لكن أريده. خائفة و قلقة و بنفس الوقت سعيدة. أو رُبما جُننت أخيراً لكن أياً يكن لن يُمكنكَ التراجع. لقد أعطيتكَ الفرصة.}
تابعت بصدقِ لأن كما يبدو مشاعري لا تصل بشكلِ واضح كما ظننت.
{ أدريان. أنا لا أريد سواك. أنا أنتظر ليس حُباً في الإنتظار بل لأني أريدكَ، لأني أهتم. هل يُمكنني التعامل؟، نعم! هل يُمكنني التحمل؟ ، بالطبع! إن كانت النهايّة ستكون أنتَ فلا بأس. أستطيع تحمل أشياءاً أكثر إيلاماً. }
لكن لحظة.. لما لم يجب عن وجود نساءِ آخريات!؟ بهتت ملامح وجهي و قلت بجديّة:
{ كم واحدة؟ و..أريد أسماءهن. }
{ آوه.. }
هِمم.. هذا.. لم يكن.. سيئاً! ليس ما توقعته على الإطلاق. بل على العكس كان أفضل من توقعاتي الجيدة. أكثر منطقيّة على الأقل.
عقدت ذراعيّ و أشحت ببصري لأظل صامتة لدقيقة أو ما يزيد.
{ هذا مَرناً من ناحيتكَ. }
كوْنه سيبقى حتى و إن لم يكن طفله، لا استطيع قوْل أني بنفس المرونة!
تنهدت بعُمق و إرتخى كتفيّ:
{ أعلم. انتَ محق، للأسف، دائماً! لكن.. أنا أريد هذا حقاً. لم أخطط له و لكن أريده. خائفة و قلقة و بنفس الوقت سعيدة. أو رُبما جُننت أخيراً لكن أياً يكن لن يُمكنكَ التراجع. لقد أعطيتكَ الفرصة.}
تابعت بصدقِ لأن كما يبدو مشاعري لا تصل بشكلِ واضح كما ظننت.
{ أدريان. أنا لا أريد سواك. أنا أنتظر ليس حُباً في الإنتظار بل لأني أريدكَ، لأني أهتم. هل يُمكنني التعامل؟، نعم! هل يُمكنني التحمل؟ ، بالطبع! إن كانت النهايّة ستكون أنتَ فلا بأس. أستطيع تحمل أشياءاً أكثر إيلاماً. }
لكن لحظة.. لما لم يجب عن وجود نساءِ آخريات!؟ بهتت ملامح وجهي و قلت بجديّة:
{ كم واحدة؟ و..أريد أسماءهن. }
Blake Hoffman- Special Figure
رد: Ms.Hoffman House
خلعت سترتي بينما استمع لها. لم يبدُ لي أنها تنتظر موافقة أو نهي عن الأمر، ولا أستطيع مشاركتها مشاعرها بخصوص هذا القرار كما أني كما قلت لن أكون متواجدًا لذا هذا لم يترك لي الكثير لقوله بخصوص الأمر. ما تلا هذا جعلني أقطب قليلاً:
هل تريدين الطفل لأنكِ تريدين طفلاً أم لأنه مني؟
ضحكت ممررًا يدي على شعرها ثم جلست على الأريكة:
لنؤجل تلك القائمة لما بعد فترة الحمل.
هل تريدين الطفل لأنكِ تريدين طفلاً أم لأنه مني؟
ضحكت ممررًا يدي على شعرها ثم جلست على الأريكة:
لنؤجل تلك القائمة لما بعد فترة الحمل.
Adrian Colton- location : LA
Nationality : German \ English
رد: Ms.Hoffman House
حَركت يدي مُجيبةِ.
{ أريد طَفلاً و سعيدةِ لأنه مِنك. هذا يجعل الأمر برمته أفضل. لِما التقطيبة؟ }
رمقته بضيقِ، لماذا يضحك؟ لم أكن أمزح! و لم يجب سؤالي بعد.
{ هل كُنّ كُثر لهذه الدرجة؟ }
و مازال الأمر يُحنقني. أنا أحبه و هو يقيم علاقات مع نساءِ آخريات. هو لا يعلم بشأن الشِق الأول و لكن هل هذا حقاً يغفر لَه؟
ثُمَ كيف لا يرى ما بيننا جِديّ؟ رأسي بدأت تؤلمني!
دلكت جَبهتي و زفرت لأجلس على الأريكة بجواره و أسند رأسي لكتفه مُحتضنة ذِراعه.
لم أطلب منه أن يتوقف أو يكتفي بي. طالما لم يفعل من تلقاء نفسه فأظن أننا لا نقف على نفس الأرضيّة.. ليس بعد.
{ بعد الحمل ستُعطيني أسماءهن؟ وعدِ هاه؟ }
لأني سأقتل كُل واحدة. هذا لا نقاشِ بِه.
غمغمت بخفوتِ و إن كان صوتي لازال يحمل عدم رِضا.
{ إشتقت لكَ. }
{ أريد طَفلاً و سعيدةِ لأنه مِنك. هذا يجعل الأمر برمته أفضل. لِما التقطيبة؟ }
رمقته بضيقِ، لماذا يضحك؟ لم أكن أمزح! و لم يجب سؤالي بعد.
{ هل كُنّ كُثر لهذه الدرجة؟ }
و مازال الأمر يُحنقني. أنا أحبه و هو يقيم علاقات مع نساءِ آخريات. هو لا يعلم بشأن الشِق الأول و لكن هل هذا حقاً يغفر لَه؟
ثُمَ كيف لا يرى ما بيننا جِديّ؟ رأسي بدأت تؤلمني!
دلكت جَبهتي و زفرت لأجلس على الأريكة بجواره و أسند رأسي لكتفه مُحتضنة ذِراعه.
لم أطلب منه أن يتوقف أو يكتفي بي. طالما لم يفعل من تلقاء نفسه فأظن أننا لا نقف على نفس الأرضيّة.. ليس بعد.
{ بعد الحمل ستُعطيني أسماءهن؟ وعدِ هاه؟ }
لأني سأقتل كُل واحدة. هذا لا نقاشِ بِه.
غمغمت بخفوتِ و إن كان صوتي لازال يحمل عدم رِضا.
{ إشتقت لكَ. }
Blake Hoffman- Special Figure
رد: Ms.Hoffman House
لانت التقطيبة حين جعلتني أنتبه لها:
لم أتوقع أن تكوني ممن يرون أطفالاً بمستقبلها. ما الذي ترينه أيضًا؟ أ هناك ما تغير بين قبل وجود الطِفل وبعده؟
دلّكت ذقني بتفكير وهززت كتفاي:
كُثر؟ ليس تمامًا. لازلت رجلاً واحدًا ولديّ عملاً يشغلني أغلب الوقت.
إصرارها جعل ضحكة أخرى تفلت مني:
حسنًا، أعِد. هل أضيف أي معلوماتٍ أخرى؟ كالعناوين مثلاً؟ أعتقدها ستكون هامّة.
حرّكت ذراعًا خلف خصرها لأحيطها جاذبًا إياها إليّ وقبلت أعلى رأسها مستنشقًا رائحتها:
لم أتوقع أن أرى أو أخبر امرأة بهذا قبلاً، لكن الغيرة تبدو جيّدة عليكِ.
هبطت شفتاي لأترك قبلة طويلة حارّة أسفل أذنها تبعتها بقبلاتٍ أقصر أتذوق بهم عنقها وقد انخفضت نبرتي:
وأنا. كيف تبدين أجمل في كل مرَّة أراكِ بها عن سابقتها!
لم أتوقع أن تكوني ممن يرون أطفالاً بمستقبلها. ما الذي ترينه أيضًا؟ أ هناك ما تغير بين قبل وجود الطِفل وبعده؟
دلّكت ذقني بتفكير وهززت كتفاي:
كُثر؟ ليس تمامًا. لازلت رجلاً واحدًا ولديّ عملاً يشغلني أغلب الوقت.
إصرارها جعل ضحكة أخرى تفلت مني:
حسنًا، أعِد. هل أضيف أي معلوماتٍ أخرى؟ كالعناوين مثلاً؟ أعتقدها ستكون هامّة.
حرّكت ذراعًا خلف خصرها لأحيطها جاذبًا إياها إليّ وقبلت أعلى رأسها مستنشقًا رائحتها:
لم أتوقع أن أرى أو أخبر امرأة بهذا قبلاً، لكن الغيرة تبدو جيّدة عليكِ.
هبطت شفتاي لأترك قبلة طويلة حارّة أسفل أذنها تبعتها بقبلاتٍ أقصر أتذوق بهم عنقها وقد انخفضت نبرتي:
وأنا. كيف تبدين أجمل في كل مرَّة أراكِ بها عن سابقتها!
Adrian Colton- location : LA
Nationality : German \ English
رد: Ms.Hoffman House
نظرت لَه و تنهدت تنهيدة عميقة لأغمغم.
{ لم أكن أرى لنفسي مستقبلاً كبداية. لكن أظن أني كُنت مُخطئة بالكثير من الأشياء و هذا جيد. }
رفعت رأسي لأضع قُبلةِ على جانب ذَقنه، أحب ملمس ذقنه الخشن. و أحب رائحته و أحب قوة ضمه لي. اللعنة.. أنا حَقاً أحبه!
{ هناك الكثر تغير قبل لقاءك و بعده و قبل إنتظاري طِفلاً منكَ و بعده. أهمهم أني الآن أتطلع لما سيأتي. }
نظرت له نظرةِ طويلة و لم أعلق. كُثرِ أم لا. يوما مـا سيكون لي وحدي . أراد هذا أم لم يرد.
رفعت حاجبي عندما ضحك مُجدداً و عقدت ذراعيّ بجديّة:
{ العنواين شيءِ مفروغِ منه بالطبع. }
زفرت و سألته بضيقِ لم أحاول إخفاءه.
{ هل.. هناك منهن من علاقتكَ بها تشبه علاقتكَ بي؟ أعني.. هل راقتكَ آخرى مثلي؟ }
قبل أن أزن الأمور برأسي و أستدرك:
{ أتعلم؟ لا تُجب. }
أشحت بعيني و غمغمت:
{ لا أشعر بالغيرة. اشعر بالضيق منكَ، هناكَ فارق. }
لانت ملامحي و أغمضت عيني لأتنفس بعُمق، أكره و أحب بنفس الوقت كيف يجعلني بلمسةِ منه.
ضحكت و سألته ببطءِ:
{ حتى و أنا أتحول لكُرة بولينج؟ }
{ لم أكن أرى لنفسي مستقبلاً كبداية. لكن أظن أني كُنت مُخطئة بالكثير من الأشياء و هذا جيد. }
رفعت رأسي لأضع قُبلةِ على جانب ذَقنه، أحب ملمس ذقنه الخشن. و أحب رائحته و أحب قوة ضمه لي. اللعنة.. أنا حَقاً أحبه!
{ هناك الكثر تغير قبل لقاءك و بعده و قبل إنتظاري طِفلاً منكَ و بعده. أهمهم أني الآن أتطلع لما سيأتي. }
نظرت له نظرةِ طويلة و لم أعلق. كُثرِ أم لا. يوما مـا سيكون لي وحدي . أراد هذا أم لم يرد.
رفعت حاجبي عندما ضحك مُجدداً و عقدت ذراعيّ بجديّة:
{ العنواين شيءِ مفروغِ منه بالطبع. }
زفرت و سألته بضيقِ لم أحاول إخفاءه.
{ هل.. هناك منهن من علاقتكَ بها تشبه علاقتكَ بي؟ أعني.. هل راقتكَ آخرى مثلي؟ }
قبل أن أزن الأمور برأسي و أستدرك:
{ أتعلم؟ لا تُجب. }
أشحت بعيني و غمغمت:
{ لا أشعر بالغيرة. اشعر بالضيق منكَ، هناكَ فارق. }
لانت ملامحي و أغمضت عيني لأتنفس بعُمق، أكره و أحب بنفس الوقت كيف يجعلني بلمسةِ منه.
ضحكت و سألته ببطءِ:
{ حتى و أنا أتحول لكُرة بولينج؟ }
Blake Hoffman- Special Figure
رد: Ms.Hoffman House
جذبتها بعد تلك القبلة اللطيفة حثى أصبحت جالسة على ساقاي لأقبلها بشغف قبلات عميقة متقطعة محتويًا جسدها بين ذراعاي:
سأنسب الفضل كاملاً لي حتى وإن لم تكن الحقيقة.
أطبقت شفتاي معًا بعد نيلي الحاجب للضحك وهززت رأسي كاتمًا إياها:
عُلِم.
فتحت فمي استعدادًا لإجابة سؤالها ولكن مع تبديل رأيها رفعت أنا الحاجب هذه المرة. ثم أمر شعورها بالضيق جعلني أعلق ببطء:
حسـنـًا.. فقط لإشباع فضولي، ما هيَ مصائرهن بالضباط بعد عمليّة جمع المعلومات؟
ابتسمت لأقبل جانب رأسها:
لا أملك فكرة عما تتحدثين. لا أرى سوى فتاة أُخِذت بها منذ أن رأيتها ترقص عِند البحيرة.
سأنسب الفضل كاملاً لي حتى وإن لم تكن الحقيقة.
أطبقت شفتاي معًا بعد نيلي الحاجب للضحك وهززت رأسي كاتمًا إياها:
عُلِم.
فتحت فمي استعدادًا لإجابة سؤالها ولكن مع تبديل رأيها رفعت أنا الحاجب هذه المرة. ثم أمر شعورها بالضيق جعلني أعلق ببطء:
حسـنـًا.. فقط لإشباع فضولي، ما هيَ مصائرهن بالضباط بعد عمليّة جمع المعلومات؟
ابتسمت لأقبل جانب رأسها:
لا أملك فكرة عما تتحدثين. لا أرى سوى فتاة أُخِذت بها منذ أن رأيتها ترقص عِند البحيرة.
Adrian Colton- location : LA
Nationality : German \ English
صفحة 16 من اصل 16 • 1 ... 9 ... 14, 15, 16
صفحة 16 من اصل 16
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى