Mr Jackson Property
+2
Leena Dante
Sebastian Sergei
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 4
صفحة 1 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4 
Venus Margot- Resident
- location : Singapore
Nationality : American - African
رد: Mr Jackson Property
من طرف Venus Margot 2/11/2016, 3:39 pm
أشعر بإنقباضِ بقلبي كُلما أعود إلى هذا المنزل، وهذة المرة كان مُزين لأجل الهالويين، وكأنه يحتاج أن يزداد رُعبًا!
أعلم أن جاكسون منذ وضعت قدمي خارج المنزل يدري بكل ما حدث.
أخلع المعطف، لأضعه على ذراعي الحرة، لأن الحارس يُحكم قبضته على ذراعي الآخرى بقوة رغم اني أكثر من مرة حررتها منه..
لاحظت أن الحارس كُلما تحركت يشدد قبضته أكثر، أرمقه بطرف عيني قائلة ببساطة :
" من الأفضل أن تترك ذراعي "
تحركت لأجذب ذراعي منه قبل أن أرى جاكسون أمامي، خارجًا من غرفة المكتب مُحاطًا بتلك الجدران البشرية، أنا أكرههم بدون سببِ.. رُبما لأني لا أتمكن من كراهيته هو.
ظل يرمقني بثباتِ، وأفعل بالمثل، لم أصمد كُل تلك الفترة معه إلا مع علمي بطباعه..
أشار لرجاله وقال بصوتِ هادئ:
( خذوه للقبو! )
ونفذوا هذا بالفعل، غالبًا لن أرى هذا الحارس إلا بعد فترة لا بأس بها وسيخرج بكسورِ وعظامِ لا فائدة منها.
إقترب مني ليضع يديه على كتفاي ثم تشتد قبضته عليهم حتى شعرت أني سأسمع صوت عظامي تتحطم.
( مرحبًا بمنزلكِ.. ڤينوس )
قالها ضاغطًا على كل حرف من أحرف أسمي، ليجذبني من ذراعي بقسوة وعُنفِ ليقودني تجاه الأعلى..
ثالث غرفة، يختارها لأنه تم تصميمها خصيصًا لتكون عازلة للصوت، ومازلت أجهل أي صوت لا يود أن يتم سماعه، صوته أم صوتي..
يقول أنه صنعها خصيصًا لي، حتى يُصبح بمملكتي الخاصة وقتما يكون معي، لكني أعلم دومًا أنه أرادها أن تكون سجنًا لي.
دفعني لداخلها لأقف بالمنتصف، يدور حولي ثم يقف ورائي بالنهاية ليقول بهمسِ :
( حظيتِ بالمرح الليلة.. صحيح؟ )
لم أجب، جذب خصلات شعري بقوة بإتجاهه ليجبرني على النظر إليه ويُكرر بصياحِ :
( صحيح؟ )
لم يُمهلني حتى أن أفتح فاهي، لأن صفعة هوت على وجهي تلتها العديد من الصفعات الآخرى
( أنتِ ملكي! أتفهمين هذا؟ لا يحق لأي شخص سواي أن يلمسك )
مرات معدودة التي ثار بها بالطريقة التي تجعله يؤذيني بهذا الشكل.. وهذا لأني أتوخى الحذر فحسب، وليس لأنه يسيطر على أعصابه!
صياحه الغاضب كان يفوق صوتي المتألم!
أنا حقًا لا أعلم كم ركلة نِلت أو صفعة، ولكنه كان يحاول أن يتحاشى وجهي قدر الإمكان، بمرة سابقة قال أنه يخشى أن يرى جنونه ظاهرًا على، لم يكن يُريد أن يرى آثار ما يفعل ترمقه بالصباح.
كُنت ملقاة أرضًا كُل جزء من جسدي يصرخ، تتابع عيناي خطواته على الأرض قبل أن أجده يجذبني ولكن برفقِ تلك المرة ليحملني واضعًا إياي على الفراش..
ظل يعدل من وضع خصلات شعري ويمسح الدماء التي تفجرت من شفتيّ..
( ڤينوس، لِمَ تفعلين هذا!؟ )
يرفع يدي ليضعها على وجهه ويقول :
( لا تفعلي هذا بي، أنا أكره أن أؤذيكِ، لكنك تضطريني لهذا.. عليكِ أن تتذكري أنكِ لي.. )
أنا لا أدرك طبيعة مشاعري تجاه جاكسون، لا أستطيع أن أكرهه ولا حتى أن أحبه..
أنا فقط كما يقول.. مِلكه هو.. لذا كل ما أفعل يجب أن يوافق هو عليه..
وضع رأسه على ساقي التي كان يتوسطها كدمة ثم قال وهو ينظر إلي :
( آسف )
كُل مرة يفعل هذا، يتكرر ما يحدث حتى أني لم أعد أبكي كالسابق، أنا أنتظر فحسب أن ينتهي من نوبة جنونه تِلك.
يحرك يدي على وجهه بصمتِ ويُقبل باطنها، هل أعطاني حق المُسامحة حتى؟
كُل الحقوق التي أعطاها لي تتحدد بموافقته هو.. أما غير ذلك فسأواجه نفس الموقف إن خرجت عن تعليماته..
وحتى الآن فأني راضية بكل هذا، فالكدمات والجروح سأعالجها، سأخفيها بمساحيق التجميل، لن يراها أحد ولا حتى أنا.
لأن هذا ما علمني إياه..
فلا أملك سوى أن أسامحه مرة تلو الآخرى..
لأن لا مكان آخر لي سوى هُنا.
أبتسم رغم كل شئ، أمرر يدي على رأسه وأهمس بصوتِ ضعيفِ :
" لا بأس "
يغمض عيناه ثم يقول :
( أخبريني أنكِ تُحبيني )
أصمت للحظة ثم بتنهيدة قوية خرجت من صدري قُلت له بهمسِ :
" أنا أفعل.. "
يرمقني بعينيه ثم يقترب مني ليُقبلني، وكُل لمسة منه لجسدي كانت تؤلمني، ولكن إن كان هذا ما يريد جاكسون..
إذًا هذا ماتريده ڤينوس.
أعلم أن جاكسون منذ وضعت قدمي خارج المنزل يدري بكل ما حدث.
أخلع المعطف، لأضعه على ذراعي الحرة، لأن الحارس يُحكم قبضته على ذراعي الآخرى بقوة رغم اني أكثر من مرة حررتها منه..
لاحظت أن الحارس كُلما تحركت يشدد قبضته أكثر، أرمقه بطرف عيني قائلة ببساطة :
" من الأفضل أن تترك ذراعي "
تحركت لأجذب ذراعي منه قبل أن أرى جاكسون أمامي، خارجًا من غرفة المكتب مُحاطًا بتلك الجدران البشرية، أنا أكرههم بدون سببِ.. رُبما لأني لا أتمكن من كراهيته هو.
ظل يرمقني بثباتِ، وأفعل بالمثل، لم أصمد كُل تلك الفترة معه إلا مع علمي بطباعه..
أشار لرجاله وقال بصوتِ هادئ:
( خذوه للقبو! )
ونفذوا هذا بالفعل، غالبًا لن أرى هذا الحارس إلا بعد فترة لا بأس بها وسيخرج بكسورِ وعظامِ لا فائدة منها.
إقترب مني ليضع يديه على كتفاي ثم تشتد قبضته عليهم حتى شعرت أني سأسمع صوت عظامي تتحطم.
( مرحبًا بمنزلكِ.. ڤينوس )
قالها ضاغطًا على كل حرف من أحرف أسمي، ليجذبني من ذراعي بقسوة وعُنفِ ليقودني تجاه الأعلى..
ثالث غرفة، يختارها لأنه تم تصميمها خصيصًا لتكون عازلة للصوت، ومازلت أجهل أي صوت لا يود أن يتم سماعه، صوته أم صوتي..
يقول أنه صنعها خصيصًا لي، حتى يُصبح بمملكتي الخاصة وقتما يكون معي، لكني أعلم دومًا أنه أرادها أن تكون سجنًا لي.
دفعني لداخلها لأقف بالمنتصف، يدور حولي ثم يقف ورائي بالنهاية ليقول بهمسِ :
( حظيتِ بالمرح الليلة.. صحيح؟ )
لم أجب، جذب خصلات شعري بقوة بإتجاهه ليجبرني على النظر إليه ويُكرر بصياحِ :
( صحيح؟ )
لم يُمهلني حتى أن أفتح فاهي، لأن صفعة هوت على وجهي تلتها العديد من الصفعات الآخرى
( أنتِ ملكي! أتفهمين هذا؟ لا يحق لأي شخص سواي أن يلمسك )
مرات معدودة التي ثار بها بالطريقة التي تجعله يؤذيني بهذا الشكل.. وهذا لأني أتوخى الحذر فحسب، وليس لأنه يسيطر على أعصابه!
صياحه الغاضب كان يفوق صوتي المتألم!
أنا حقًا لا أعلم كم ركلة نِلت أو صفعة، ولكنه كان يحاول أن يتحاشى وجهي قدر الإمكان، بمرة سابقة قال أنه يخشى أن يرى جنونه ظاهرًا على، لم يكن يُريد أن يرى آثار ما يفعل ترمقه بالصباح.
كُنت ملقاة أرضًا كُل جزء من جسدي يصرخ، تتابع عيناي خطواته على الأرض قبل أن أجده يجذبني ولكن برفقِ تلك المرة ليحملني واضعًا إياي على الفراش..
ظل يعدل من وضع خصلات شعري ويمسح الدماء التي تفجرت من شفتيّ..
( ڤينوس، لِمَ تفعلين هذا!؟ )
يرفع يدي ليضعها على وجهه ويقول :
( لا تفعلي هذا بي، أنا أكره أن أؤذيكِ، لكنك تضطريني لهذا.. عليكِ أن تتذكري أنكِ لي.. )
أنا لا أدرك طبيعة مشاعري تجاه جاكسون، لا أستطيع أن أكرهه ولا حتى أن أحبه..
أنا فقط كما يقول.. مِلكه هو.. لذا كل ما أفعل يجب أن يوافق هو عليه..
وضع رأسه على ساقي التي كان يتوسطها كدمة ثم قال وهو ينظر إلي :
( آسف )
كُل مرة يفعل هذا، يتكرر ما يحدث حتى أني لم أعد أبكي كالسابق، أنا أنتظر فحسب أن ينتهي من نوبة جنونه تِلك.
يحرك يدي على وجهه بصمتِ ويُقبل باطنها، هل أعطاني حق المُسامحة حتى؟
كُل الحقوق التي أعطاها لي تتحدد بموافقته هو.. أما غير ذلك فسأواجه نفس الموقف إن خرجت عن تعليماته..
وحتى الآن فأني راضية بكل هذا، فالكدمات والجروح سأعالجها، سأخفيها بمساحيق التجميل، لن يراها أحد ولا حتى أنا.
لأن هذا ما علمني إياه..
فلا أملك سوى أن أسامحه مرة تلو الآخرى..
لأن لا مكان آخر لي سوى هُنا.
أبتسم رغم كل شئ، أمرر يدي على رأسه وأهمس بصوتِ ضعيفِ :
" لا بأس "
يغمض عيناه ثم يقول :
( أخبريني أنكِ تُحبيني )
أصمت للحظة ثم بتنهيدة قوية خرجت من صدري قُلت له بهمسِ :
" أنا أفعل.. "
يرمقني بعينيه ثم يقترب مني ليُقبلني، وكُل لمسة منه لجسدي كانت تؤلمني، ولكن إن كان هذا ما يريد جاكسون..
إذًا هذا ماتريده ڤينوس.
Venus Margot- Resident
- location : Singapore
Nationality : American - African
رد: Mr Jackson Property
من طرف David Peterson 3/11/2016, 12:59 am
بالطبع كُنتُ لأتبعها ، أخبرتها أن إهتمامي بها سيكون ورطة ، و لكنها لم تصدق و ما رأيته لم يعجبني و شعرتُ بالغضب . منها أكثر منه .. لماذا تسمح له بتقبيلها ؟
كنتُ قد قررت أني سأقتله بقناصة من بعيد ، كي لا أكشف عن نفسي .. هذا افضل من العودة لـ لوسي . و لكن بعد تفكير قررتُ أني سأنحر عنقه ، لأني أريده أن يعرف لماذا سوف يموت .
أنا مُتخصص بالإغتيالات .
لذا بالبداية قطعتُ الكهرباء عن المنزل ، قتلت كُل من جاء بوجهي ، حتى كلاب الحراسة . تلافيتُ غرفتها تماماً و عندما وصلتُ له كان من بالمنزل جميعهم قتلى .
وقفت أمامه بالظلام و قبل ان يتحرك كُنتُ قد وضعت رصاصة بكلاً من كتفيه و ساقيه لأجعله عاجزاً عن الحركة .
تقدمت من مكانه لأنز كاتم الصوت من على المُسدس ، و وضعت إصبعي على شفتي بمعنى - إصمت -
قلت بنبرة هادئة :
- لم يكن عليكَ فعل هذا .. -
ثم بسخرية :
- لا تقلق ، سأعتني بها -
اتسعت عيناه بفهمِ مُتأخر و هم بقول شيء و لكني كممتُ فمه و بيد الآخر كُنتُ أقبض على سكينِ حاد أقطع به أحباله الصوتية .
تراجعت أشاهده و هو يلفظ أنفاسه الآخيرة و بذهني تتحدث شياطني ، لماذا لا أخطفها ؟ و رُبما أجعلها تبقى معي ، لي وحدي ..
لا أحب المشاركة ، لا أريد تكرار لوسي ..
و لكن كيف سأعرف برغبتها الحقيقية وقتها ؟!
كنتُ أقف أمام جثته و ملابسي مُلطخة بالدماء ، دماء كُل من كان بلمنزل .. و الآن أشعر بخواء . خواء قاتل .
تحركتُ من مكاني بلا صوت و هبطتُ من النافذة مُتستراً بالظلام .
الأصوات داخل عقلي تتحدث بصوتِ مرتفع و لا أستطيع جعلها تصمت الآن ، الخواء و الرغبة بالمزيد ..
ثم إبتعدت عن المكان تماماً و لسببِ مـا عدت ، عدت لكيّ أراقب من بعيد ، لم يكن خوفاً و لم يكن إنتظار لحدوث مُعجزةِ مـا ، إنتظرتُ أن ترى ما فعلته ..
لأجلها .
كنتُ قد قررت أني سأقتله بقناصة من بعيد ، كي لا أكشف عن نفسي .. هذا افضل من العودة لـ لوسي . و لكن بعد تفكير قررتُ أني سأنحر عنقه ، لأني أريده أن يعرف لماذا سوف يموت .
أنا مُتخصص بالإغتيالات .
لذا بالبداية قطعتُ الكهرباء عن المنزل ، قتلت كُل من جاء بوجهي ، حتى كلاب الحراسة . تلافيتُ غرفتها تماماً و عندما وصلتُ له كان من بالمنزل جميعهم قتلى .
وقفت أمامه بالظلام و قبل ان يتحرك كُنتُ قد وضعت رصاصة بكلاً من كتفيه و ساقيه لأجعله عاجزاً عن الحركة .
تقدمت من مكانه لأنز كاتم الصوت من على المُسدس ، و وضعت إصبعي على شفتي بمعنى - إصمت -
قلت بنبرة هادئة :
- لم يكن عليكَ فعل هذا .. -
ثم بسخرية :
- لا تقلق ، سأعتني بها -
اتسعت عيناه بفهمِ مُتأخر و هم بقول شيء و لكني كممتُ فمه و بيد الآخر كُنتُ أقبض على سكينِ حاد أقطع به أحباله الصوتية .
تراجعت أشاهده و هو يلفظ أنفاسه الآخيرة و بذهني تتحدث شياطني ، لماذا لا أخطفها ؟ و رُبما أجعلها تبقى معي ، لي وحدي ..
لا أحب المشاركة ، لا أريد تكرار لوسي ..
و لكن كيف سأعرف برغبتها الحقيقية وقتها ؟!
كنتُ أقف أمام جثته و ملابسي مُلطخة بالدماء ، دماء كُل من كان بلمنزل .. و الآن أشعر بخواء . خواء قاتل .
تحركتُ من مكاني بلا صوت و هبطتُ من النافذة مُتستراً بالظلام .
الأصوات داخل عقلي تتحدث بصوتِ مرتفع و لا أستطيع جعلها تصمت الآن ، الخواء و الرغبة بالمزيد ..
ثم إبتعدت عن المكان تماماً و لسببِ مـا عدت ، عدت لكيّ أراقب من بعيد ، لم يكن خوفاً و لم يكن إنتظار لحدوث مُعجزةِ مـا ، إنتظرتُ أن ترى ما فعلته ..
لأجلها .
David Peterson- Resident
رد: Mr Jackson Property
من طرف Venus Margot 3/11/2016, 7:26 pm
قطرات المياة تتساقط من خصلات شعري وأنا أرمق ذاتي بالمرآة بعدما إغتسلت،
الكدمات التي تغطي جسدي بدءًا من عنقي وحتى ما قبل قدمي، حتى وجهي كان هُناك جرحان طوليان بجانب شفتيّ.
أكره عندما يفعل هذا بي، كُل هذا بسبب حُب إمتلاكه وغيرته المفرطة..
لكن الأمر لم يكن كذلك تلك المرة صحيح؟
أتلمس شفتاي وأنا أتذكر تِلك القُبلة، تنهدت بقوة لأتجه نحو الخزانة، لا تنسي من أنتِ.. أنتِ ڤينوس
إرتديت رداء أسود اللون ثم إستلقيت على الفراش وما فعلت حتى تأوهتُ بألمِ، كان جسدي بأكمله يشتعل.
حتى محاولاتي للنوم كانت فاشلة، أي وضعية كُنت أتخذها كانت تتسبب في تجدد الألم من جديد.
إمتدت يدي نحو المائدة بجانب الفراش لألتقط قرصان مُسكنان للألم وضممت جسدي إليّ محاولة تحمل ما اشعر به، وتكفل المسكن بالباقي.
لا أظنني غفوت كثيرًا حتى إنتبهت فجأة للهدوء الغير مألوف هذا.
فتحت عيناي فلم أر سوى أشباح الأشياء الموجودة بالغرفة، هذا نذير شؤم، هكذا كان يُردد جاكسون ما إن ينقطع الضوء عن المنزل.
نهضت لأصل إلى الهاتف الداخلي، أتصل بالحرس الموجودين ولكن احدًا لم يجب عليّ!
إلتقطت هاتفي لأضمن فحسب أن يعطيني ولو قدرًا بسيطًا من الضوءِ.
خرجت من الغرفة، شعرت بقلبي تتسارع نبضاته، لِمَ ليس هُناك حركة بالمنزل كما هو المعتاد؟
إستندت إلى الجدار حتى وصلت إلى غرفته، أفتح الباب لأقول :
" جاك هُناك أمرٌ غريب.. "
رائحة غريبة ضربت أنفي ما إن خطوت للداخل، أناديه من جديد، حتى تجاهله لي كان غريبًا، كان مجرد صوت خطواتي يجعله يستيقظ.
إقتربت من الفراش لأرفع الهاتف بشكلِ تلقائي لأعلى.. أتمنى أني لم أفعل هذا!
أصرخت؟ لقد صرخت بشكل أثار فزعي أكثر لدرجة أني وضعت يدي الحرة على فمي لأكتم صرختي وأنفاسي معًا.
إتسعت عيناي وأنا أراقب الملاءة التي تلطخت بالدماء، جسد جاكسون الذي لا حياة به، عيناه تلمعان بالظلام..
العينان الرماديتان!
كانت رائحة دماءه..
تراجعت إلى الهاتف الخاص بغرفته، سأستنجد بأي شخص..
لكني.. لا أعلم أي شخص! لا أعلم سواه بعالمي!..
هو لم يُعلمني ماذا علي أن أفعله بموقفِ كهذا!
ظلت عيناي تتحركا على جسده، الدماء من جديد، عيناه التي تحدقان باللاشئ!
تحركت أصابعي على لوحة الأرقام بشكلِ عشوائي ثم :
- هُنا قسم شرطة لوس أنجلوس، كيف أستطيع مساعدتك؟
" هٌناك دماء!.. مات! "
نبرتي كانت بطيئة ثقيلة..
وفي اللحظة التي لفظت الكلمة الأخيرة بها، إتضحت الصورة أخيرًا..
جاكسون مات!
قُتل.. وأنا أقف وحدي بغرفة مُظلمة مع جثته!
وقعت السماعة من يدي ولم أعلم ما أفعل سوى أني كُنت أركض خارجة من الغرفة،
لم أعلم بأي أتجاه أذهب، لكن بطريقي للأسفل تعثرت بشئ جعلني أسقط أرضًا.
رفعت الهاتف لأرى الخادمة..
زحفت بعيدًا وقد تلطخت قدمي بدماءها لأنهض مُبتعدة، لا أحد سيسمع لصرخاتي، لا أحد سيبالي من الأصل، بالنسبة لهم أنا لا شئ، لم أكن موجودة يومًا..
إصطدمت بعدة أشياء جعلتني أسقط أرضًا، وعندما أنهض كُنت أشعر بلمس لزج على جسدي..
أعلم أنها دماء.
علمت أنهما لم يكونا الوحيدين، لم يكن هُناك سواي على قيد الحياة..
كُنت أركض لأخرج من المنزل أخيرًا للهواء، ولكني لم أتوقف، كُنت أركض بعدم وعي لأعبر الحديقة لكني توقفت فجأة..
كان هُناك ضوءًا بالشارع، إستطعت بسببه رؤية اللون الأحمر القاتم على يداي..
" لا! "
همست بها وأنا أحاول أن أمسحها لكنها لطختني أكثر..
فلينتهي كل هذا!
أنظر بالمكان حولي، أنا وحدي..
لماذا أتبقى للنهاية دائمًا؟ لِمَ أتعذب بهذا الشكل!
" ماذا فعلت؟ "
همست بها لذاتي.. أنا لا أعلم.
علي الذهاب للنادِ، علي الإبتعاد عن هُنا..
علي..
تحركت خطوة واحدة آخرى للأمام ولم أشعر إلا بالظلام وهو يغتالني وأنا أسقط أرضًا فاقدة الوعي.
الكدمات التي تغطي جسدي بدءًا من عنقي وحتى ما قبل قدمي، حتى وجهي كان هُناك جرحان طوليان بجانب شفتيّ.
أكره عندما يفعل هذا بي، كُل هذا بسبب حُب إمتلاكه وغيرته المفرطة..
لكن الأمر لم يكن كذلك تلك المرة صحيح؟
أتلمس شفتاي وأنا أتذكر تِلك القُبلة، تنهدت بقوة لأتجه نحو الخزانة، لا تنسي من أنتِ.. أنتِ ڤينوس
إرتديت رداء أسود اللون ثم إستلقيت على الفراش وما فعلت حتى تأوهتُ بألمِ، كان جسدي بأكمله يشتعل.
حتى محاولاتي للنوم كانت فاشلة، أي وضعية كُنت أتخذها كانت تتسبب في تجدد الألم من جديد.
إمتدت يدي نحو المائدة بجانب الفراش لألتقط قرصان مُسكنان للألم وضممت جسدي إليّ محاولة تحمل ما اشعر به، وتكفل المسكن بالباقي.
لا أظنني غفوت كثيرًا حتى إنتبهت فجأة للهدوء الغير مألوف هذا.
فتحت عيناي فلم أر سوى أشباح الأشياء الموجودة بالغرفة، هذا نذير شؤم، هكذا كان يُردد جاكسون ما إن ينقطع الضوء عن المنزل.
نهضت لأصل إلى الهاتف الداخلي، أتصل بالحرس الموجودين ولكن احدًا لم يجب عليّ!
إلتقطت هاتفي لأضمن فحسب أن يعطيني ولو قدرًا بسيطًا من الضوءِ.
خرجت من الغرفة، شعرت بقلبي تتسارع نبضاته، لِمَ ليس هُناك حركة بالمنزل كما هو المعتاد؟
إستندت إلى الجدار حتى وصلت إلى غرفته، أفتح الباب لأقول :
" جاك هُناك أمرٌ غريب.. "
رائحة غريبة ضربت أنفي ما إن خطوت للداخل، أناديه من جديد، حتى تجاهله لي كان غريبًا، كان مجرد صوت خطواتي يجعله يستيقظ.
إقتربت من الفراش لأرفع الهاتف بشكلِ تلقائي لأعلى.. أتمنى أني لم أفعل هذا!
أصرخت؟ لقد صرخت بشكل أثار فزعي أكثر لدرجة أني وضعت يدي الحرة على فمي لأكتم صرختي وأنفاسي معًا.
إتسعت عيناي وأنا أراقب الملاءة التي تلطخت بالدماء، جسد جاكسون الذي لا حياة به، عيناه تلمعان بالظلام..
العينان الرماديتان!
كانت رائحة دماءه..
تراجعت إلى الهاتف الخاص بغرفته، سأستنجد بأي شخص..
لكني.. لا أعلم أي شخص! لا أعلم سواه بعالمي!..
هو لم يُعلمني ماذا علي أن أفعله بموقفِ كهذا!
ظلت عيناي تتحركا على جسده، الدماء من جديد، عيناه التي تحدقان باللاشئ!
تحركت أصابعي على لوحة الأرقام بشكلِ عشوائي ثم :
- هُنا قسم شرطة لوس أنجلوس، كيف أستطيع مساعدتك؟
" هٌناك دماء!.. مات! "
نبرتي كانت بطيئة ثقيلة..
وفي اللحظة التي لفظت الكلمة الأخيرة بها، إتضحت الصورة أخيرًا..
جاكسون مات!
قُتل.. وأنا أقف وحدي بغرفة مُظلمة مع جثته!
وقعت السماعة من يدي ولم أعلم ما أفعل سوى أني كُنت أركض خارجة من الغرفة،
لم أعلم بأي أتجاه أذهب، لكن بطريقي للأسفل تعثرت بشئ جعلني أسقط أرضًا.
رفعت الهاتف لأرى الخادمة..
زحفت بعيدًا وقد تلطخت قدمي بدماءها لأنهض مُبتعدة، لا أحد سيسمع لصرخاتي، لا أحد سيبالي من الأصل، بالنسبة لهم أنا لا شئ، لم أكن موجودة يومًا..
إصطدمت بعدة أشياء جعلتني أسقط أرضًا، وعندما أنهض كُنت أشعر بلمس لزج على جسدي..
أعلم أنها دماء.
علمت أنهما لم يكونا الوحيدين، لم يكن هُناك سواي على قيد الحياة..
كُنت أركض لأخرج من المنزل أخيرًا للهواء، ولكني لم أتوقف، كُنت أركض بعدم وعي لأعبر الحديقة لكني توقفت فجأة..
كان هُناك ضوءًا بالشارع، إستطعت بسببه رؤية اللون الأحمر القاتم على يداي..
" لا! "
همست بها وأنا أحاول أن أمسحها لكنها لطختني أكثر..
فلينتهي كل هذا!
أنظر بالمكان حولي، أنا وحدي..
لماذا أتبقى للنهاية دائمًا؟ لِمَ أتعذب بهذا الشكل!
" ماذا فعلت؟ "
همست بها لذاتي.. أنا لا أعلم.
علي الذهاب للنادِ، علي الإبتعاد عن هُنا..
علي..
تحركت خطوة واحدة آخرى للأمام ولم أشعر إلا بالظلام وهو يغتالني وأنا أسقط أرضًا فاقدة الوعي.
Venus Margot- Resident
- location : Singapore
Nationality : American - African
رد: Mr Jackson Property
من طرف David Peterson 3/11/2016, 10:11 pm
وقفت أمام جسدها الفاقد للوعي ، ربما لم يكن عليها مشاهدة كل هذا ..
انحنيتُ لأحملها و أنظر لها للحظاتِ معدودة ، قبل أن أعدل من وضعها كي لا أسقطها . و تحركت بها مغادراً المكان .
انحنيتُ لأحملها و أنظر لها للحظاتِ معدودة ، قبل أن أعدل من وضعها كي لا أسقطها . و تحركت بها مغادراً المكان .
David Peterson- Resident
رد: Mr Jackson Property
من طرف Cedric Dante 11/12/2016, 6:19 pm
تسلمنا المنزل منذ أسبوعين من حيازة الشرطة، تم تنظيفه ومحو أي آثار به، لكن لم أنس ما حدث، وأقسم بروح أخي أن كُل نقطة دماء تناثرت هُنا ستُعاد بدم من فعل هذا..
فقط عندما أجده، سأجعل هذا المنزل يتشبع بدماءه حتى يخلو جسده منه.
إتجهت لمكتبه بينما الخدم الذيين رافقونا بدأوا بإيصال الحقائب للغرف، أقف أمام الزجاج المُطل على الحديقة الخارجية عاقدًا يداي وراء ظهري، أعلم أن لينا تراني أهتم بالعمل أكثر من العائلة على عكس جاكسون، ولكن هذا ليس صحيحًا، العمل سُيزيد من قدر العائلة ولهذا السبب يشغل عقلي.
سنُعيد هذا المنزل للحياة من جديد.. وسُنميت أحدهم في سبيل هذا.
أمرت الرجال بأن يُحضروها إلى هُنا، بهدوء ودون أن تُصاب بخدشِ واحدِ، وإلا سأقتلع عُنقهم بكل أريحية.
فقط عندما أجده، سأجعل هذا المنزل يتشبع بدماءه حتى يخلو جسده منه.
إتجهت لمكتبه بينما الخدم الذيين رافقونا بدأوا بإيصال الحقائب للغرف، أقف أمام الزجاج المُطل على الحديقة الخارجية عاقدًا يداي وراء ظهري، أعلم أن لينا تراني أهتم بالعمل أكثر من العائلة على عكس جاكسون، ولكن هذا ليس صحيحًا، العمل سُيزيد من قدر العائلة ولهذا السبب يشغل عقلي.
سنُعيد هذا المنزل للحياة من جديد.. وسُنميت أحدهم في سبيل هذا.
أمرت الرجال بأن يُحضروها إلى هُنا، بهدوء ودون أن تُصاب بخدشِ واحدِ، وإلا سأقتلع عُنقهم بكل أريحية.
Cedric Dante- BOSSES
-
location : Italy
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Venus Margot 12/12/2016, 10:12 am
أفتح عيناي بينما هُناك ألم برأسي لا يخفُت، يا آلهي، أنا لا أتذكر أني ثملت البارحة حتى!
بل كُنت عائدة من النادِ و.. فتحت عيناي على إتساعيهما عندما رمقت المكان من حولي..
صوري المُعلقة على الحوائط، ألوان الغرفة التي يغلب عليها الأسود والقُرمزي، حتى إن كُنت ثملت فلا يُمكنني نسيان تِلك الغرفة.
أنهض من على الفراش ببطءِ وبخطوات مُتخبطة بينما أضع يدي على رأسي التي تدور، كيف عدت إلى هُنا!
إتجهت نحو النافذة لأزيح الستائر جانبًا لأرمق الحرس بأسفلِ، حسنًا، أنا الآن أشعر بعدم الإتزان..
أدير مقبض الباب لينفتح، أهبط لأسفل بينما قدماي العاريتان لا تُصدرا صوتًا على الأرضية، أنظر حولي، المنزل نظيف، ولكن رغم هذا أشعر وكأن ملمس الدماء اللزج مازال مُلتصق بي، يبدو إنه إرتباط شرطي لن ينمحي أبدًا..
فقط عندما وصلت لآخر درجة بالسلم إستندت على الحائط لأرمقه بينما يجلس على الأريكة..
متى ستتركني هذة العائلة وشأني؟
تنهدت وقُلت بصوتِ هادئ بينما لازلت بمكاني :
- لو كُنت أبلغتني بوجودك، لكنت أتيت بدون أكبدك عناء إحضاري -
أنا لا أنتوي الدخول بصراعِ معهم، لذا كُل ما سأفعله هو اللعب بلطفِ.
بل كُنت عائدة من النادِ و.. فتحت عيناي على إتساعيهما عندما رمقت المكان من حولي..
صوري المُعلقة على الحوائط، ألوان الغرفة التي يغلب عليها الأسود والقُرمزي، حتى إن كُنت ثملت فلا يُمكنني نسيان تِلك الغرفة.
أنهض من على الفراش ببطءِ وبخطوات مُتخبطة بينما أضع يدي على رأسي التي تدور، كيف عدت إلى هُنا!
إتجهت نحو النافذة لأزيح الستائر جانبًا لأرمق الحرس بأسفلِ، حسنًا، أنا الآن أشعر بعدم الإتزان..
أدير مقبض الباب لينفتح، أهبط لأسفل بينما قدماي العاريتان لا تُصدرا صوتًا على الأرضية، أنظر حولي، المنزل نظيف، ولكن رغم هذا أشعر وكأن ملمس الدماء اللزج مازال مُلتصق بي، يبدو إنه إرتباط شرطي لن ينمحي أبدًا..
فقط عندما وصلت لآخر درجة بالسلم إستندت على الحائط لأرمقه بينما يجلس على الأريكة..
متى ستتركني هذة العائلة وشأني؟
تنهدت وقُلت بصوتِ هادئ بينما لازلت بمكاني :
- لو كُنت أبلغتني بوجودك، لكنت أتيت بدون أكبدك عناء إحضاري -
أنا لا أنتوي الدخول بصراعِ معهم، لذا كُل ما سأفعله هو اللعب بلطفِ.
Venus Margot- Resident
- location : Singapore
Nationality : American - African
رد: Mr Jackson Property
من طرف Cedric Dante 12/12/2016, 10:39 am
توقفت أصابعي عن التحرك على لوحة الحاسوب عندما سمعت صوتها لأقول :
| وأين ستكون المُتعة في هذا؟ |
أرفع عيني تِلك المرة ناظرًا إليها :
| رأيت أنه يجب إعادتك إلى مكانك الصحيح |
أشير بعيني للأريكة كدعوة لها لأن تجلس.
| وأين ستكون المُتعة في هذا؟ |
أرفع عيني تِلك المرة ناظرًا إليها :
| رأيت أنه يجب إعادتك إلى مكانك الصحيح |
أشير بعيني للأريكة كدعوة لها لأن تجلس.
Cedric Dante- BOSSES
-
location : Italy
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Venus Margot 12/12/2016, 12:14 pm
أعلم جيدًا ماذا يعنيه بجملة مكاني الصحيح تِلك، أقول بينما أتحرك تجاهه :
" ظننت أن وجودي مُمتع بما فيه الكفاية "
أميل ناحيته لأطبع قبلة خفيفة على جانب وجهه :
" علمت أنك ستشتاق إلي بوقتِ قليل "
في البدء جعلني جاكسون أذهب معه إلى إيطاليا، وعندما رأى أنه ليس الوحيد الذي يملك مؤهلات "الدون"، كان السبب الذي جعل جاكسون ينقل أعماله إلى الولايات المُتحدة، هو سيدريك كان يُلقبه بالثعبان، ولم يُرد أن أتذوق سوى السم الذي يعطيه لي هو.. لذا عدنا إلى هُنا مرة آخرى.
تراجعت لأجلس بجانبه على الأريكة وسألته وأنا أستند بمرفقي على الأريكة ناظرة إليه :
" لابد أن الوضع فوضوي هُناك دون وجودك, صحيح؟ "
" ظننت أن وجودي مُمتع بما فيه الكفاية "
أميل ناحيته لأطبع قبلة خفيفة على جانب وجهه :
" علمت أنك ستشتاق إلي بوقتِ قليل "
في البدء جعلني جاكسون أذهب معه إلى إيطاليا، وعندما رأى أنه ليس الوحيد الذي يملك مؤهلات "الدون"، كان السبب الذي جعل جاكسون ينقل أعماله إلى الولايات المُتحدة، هو سيدريك كان يُلقبه بالثعبان، ولم يُرد أن أتذوق سوى السم الذي يعطيه لي هو.. لذا عدنا إلى هُنا مرة آخرى.
تراجعت لأجلس بجانبه على الأريكة وسألته وأنا أستند بمرفقي على الأريكة ناظرة إليه :
" لابد أن الوضع فوضوي هُناك دون وجودك, صحيح؟ "
Venus Margot- Resident
- location : Singapore
Nationality : American - African
رد: Mr Jackson Property
من طرف Cedric Dante 12/12/2016, 12:20 pm
أنظر إليها دون أي تغير بملامحي الجامدة، أقول بينما أغلق شاشة الحاسوب :
| تعلمين أن الوضع كان فوضوي مُنذ مقتل جاكسون، لكن يبدو أن الحياة تسير سريعًا بما يكفي لتُنسيكِ هذا |
أعود بظهري للأريكة وبعيني نحوها :
| ولكن الآن كُل شئ سيعود كما كان، بما فيه وجودك هُنا |
| تعلمين أن الوضع كان فوضوي مُنذ مقتل جاكسون، لكن يبدو أن الحياة تسير سريعًا بما يكفي لتُنسيكِ هذا |
أعود بظهري للأريكة وبعيني نحوها :
| ولكن الآن كُل شئ سيعود كما كان، بما فيه وجودك هُنا |
Cedric Dante- BOSSES
-
location : Italy
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Venus Margot 12/12/2016, 12:44 pm
أنا لا أريد العودة لـ هُنا، لكن هل رأيي سيشكل فارقًا؟
لكن إبتسامتي تظهر على وجهي قائلة بينما أمد يدي لـ أمرر أناملي على جانب عنقه قائلة :
" أنتَ مُحق، ولكن لن أستطيع أن أنسى القيصر أبدًا "
لكن إبتسامتي تظهر على وجهي قائلة بينما أمد يدي لـ أمرر أناملي على جانب عنقه قائلة :
" أنتَ مُحق، ولكن لن أستطيع أن أنسى القيصر أبدًا "
Venus Margot- Resident
- location : Singapore
Nationality : American - African
رد: Mr Jackson Property
من طرف Cedric Dante 12/12/2016, 1:58 pm
أراقبها بصمتِ بدون أي تعليق على الذي تقوله، أمسك بيدها تِلك لأجذبها معي لغرفة المكتب وأصفع بابها لأدفعها ناحية الحائط قائلًا :
| سأقول هذا، وسأقوله مرة واحدة، لذا عليكِ أن تستمعي إلي جيدًا، من هذة اللحظة، أنتِ إنتماءك لي أنا.. وستبقين معي، أنا لستُ كـ جاكسون فـ لا تتعاملي معي بنفس الأسلوب |
أقبض على رسغها لأضغطها أكثر ناحية الحائط قائلًا :
| من الآن فصاعدًا، كُلما خرجتِ من هذا للمنزل حتى ولو للسلم الخارجي سيرافقك إثنان من الحرس، كُل تحركاتك ستخبرينني بها أيًا كانت |
تشتد قبضتي أكثر على رسغها مُتابعًا :
| أنا لن أسمح لكِ أن تُضعفي بصيرتي مثلما فعلتِ مع جاكسون، وأنتِ تعلمين هذا، لذا حذار.. إياكِ أن تتلاعبي عليّ |
أنظر إلى عينيها الخضراوتين وشعرها الذي تهدل على وجهها، أضع يدي على عنقها لأتلمس بشرتها، كانت دائمًا لجاكسون وهذا ما كان يردعني عن الإقتراب مِنها، خاصة مع هوسه المُتزايد بها..
أقول لها بنبرة جدية :
| صدقيني، لن أتوانى عن إيذاءك إن وقفتِ ضدي |
تركت رسغها لتندفع إلى الحائط من جديد لأخرج من المكتب تاركًا إياها بينما أخرج من المنزل أستقل سيارتي لتتبعني سيارتان..
فلنآمل ألا تحرقها لينا حية.
| سأقول هذا، وسأقوله مرة واحدة، لذا عليكِ أن تستمعي إلي جيدًا، من هذة اللحظة، أنتِ إنتماءك لي أنا.. وستبقين معي، أنا لستُ كـ جاكسون فـ لا تتعاملي معي بنفس الأسلوب |
أقبض على رسغها لأضغطها أكثر ناحية الحائط قائلًا :
| من الآن فصاعدًا، كُلما خرجتِ من هذا للمنزل حتى ولو للسلم الخارجي سيرافقك إثنان من الحرس، كُل تحركاتك ستخبرينني بها أيًا كانت |
تشتد قبضتي أكثر على رسغها مُتابعًا :
| أنا لن أسمح لكِ أن تُضعفي بصيرتي مثلما فعلتِ مع جاكسون، وأنتِ تعلمين هذا، لذا حذار.. إياكِ أن تتلاعبي عليّ |
أنظر إلى عينيها الخضراوتين وشعرها الذي تهدل على وجهها، أضع يدي على عنقها لأتلمس بشرتها، كانت دائمًا لجاكسون وهذا ما كان يردعني عن الإقتراب مِنها، خاصة مع هوسه المُتزايد بها..
أقول لها بنبرة جدية :
| صدقيني، لن أتوانى عن إيذاءك إن وقفتِ ضدي |
تركت رسغها لتندفع إلى الحائط من جديد لأخرج من المكتب تاركًا إياها بينما أخرج من المنزل أستقل سيارتي لتتبعني سيارتان..
فلنآمل ألا تحرقها لينا حية.
Cedric Dante- BOSSES
-
location : Italy
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Venus Margot 12/12/2016, 2:34 pm
دلكت رسغي عندما تركني وأنا أتنفس بقوة، ظننت أني إنتهيت من كُل هذا!
زفرت وخرجت من لأصعد إلى غرفتي، مازالت ملابسي هُنا.. ولكني لا أطيق إرتداء شئ منها، سأفعل ذلك مُجبرة.
إغتسلت وبدلت ملابسي، جلست بعدها أمام المُزينة أصفف شعري بشرودِ..
زفرت وخرجت من لأصعد إلى غرفتي، مازالت ملابسي هُنا.. ولكني لا أطيق إرتداء شئ منها، سأفعل ذلك مُجبرة.
إغتسلت وبدلت ملابسي، جلست بعدها أمام المُزينة أصفف شعري بشرودِ..
Venus Margot- Resident
- location : Singapore
Nationality : American - African
رد: Mr Jackson Property
من طرف Sebastian Sergei 14/12/2016, 5:20 pm
جئت لـ هُنا مع جاكسون من قَبل، قبل أن يفصل أعماله عن سيدريك بالتأكيد، وقتها كان الوضع أفضل..
أما بعد تدخل تِلك الساقطة والأمر يسوء، الآن المنزل أصبح يُزعجني ولا أقتنع بفكرة سيدريك لإجتذاب القاتل تِلك..
فقط لو يجعلني أنهي الأمر بطريقتي لكان إنتهى كُل هذا بدون أن نضطر لأن نخطو خارج إيطاليا.
أقبض يدي، مُجرد الفكرة تجعلني أهدأ، تنفيذها سيكون مُمتازًا!
وتِلك الفتاة أيضًا كُلما رأيتها أود في دق عُنقها لسبب لا يعلمه إلا الرب، ولكني أنتوي فعل هذا يومًا، فقط ليس حاليًا..
أقف بالحديقة الخارجية مُراقبًا المكان بينما أنفث دُخان السيجارة ببطءِ.
أما بعد تدخل تِلك الساقطة والأمر يسوء، الآن المنزل أصبح يُزعجني ولا أقتنع بفكرة سيدريك لإجتذاب القاتل تِلك..
فقط لو يجعلني أنهي الأمر بطريقتي لكان إنتهى كُل هذا بدون أن نضطر لأن نخطو خارج إيطاليا.
أقبض يدي، مُجرد الفكرة تجعلني أهدأ، تنفيذها سيكون مُمتازًا!
وتِلك الفتاة أيضًا كُلما رأيتها أود في دق عُنقها لسبب لا يعلمه إلا الرب، ولكني أنتوي فعل هذا يومًا، فقط ليس حاليًا..
أقف بالحديقة الخارجية مُراقبًا المكان بينما أنفث دُخان السيجارة ببطءِ.
Sebastian Sergei-
location : --
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Leena Dante 14/12/2016, 6:10 pm
أنا هيَ مَ، تملك العقل العلميّ مِن بينهما ، بلى ، مهووسة العلوم إن صَح التعبير .. خاصة التكنولوجيّة .. لكن نسبي منع عني حتى الفتى الأكثر شعبيّة بالمدرسة بغض النظر عن مظهري ..
كنتُ جميلة ، لكنّي كنتُ هادئة ، مُنطوية ، و مِن عائلة دانتى .. أي كُل شيء قد يُثير الريبة بفتاة! لذا ليس عليّ حقًا القول أن بإستطاعتي إختراق كُل شيء، بما فيهم كاميرات مُراقبة القصر، صحيح؟
سيدريك و جاكسون عَلِما ، لكنهما لم يُعطيا اهتمامًا للأمر، حتى نسيا على ما يبدو .. و الآن ، لن أُغادر غُرفتي إلا لخارج القصر و تلك المخلوقة تحوم بالمكان!
جلستُ مُتربعة على فراشي أمام حاسوبي، و حين وضعت بيتي الطعام، أخبرتها أن تستدعي سباستيان.. ثُم غادَرَت ..
كنتُ جميلة ، لكنّي كنتُ هادئة ، مُنطوية ، و مِن عائلة دانتى .. أي كُل شيء قد يُثير الريبة بفتاة! لذا ليس عليّ حقًا القول أن بإستطاعتي إختراق كُل شيء، بما فيهم كاميرات مُراقبة القصر، صحيح؟
سيدريك و جاكسون عَلِما ، لكنهما لم يُعطيا اهتمامًا للأمر، حتى نسيا على ما يبدو .. و الآن ، لن أُغادر غُرفتي إلا لخارج القصر و تلك المخلوقة تحوم بالمكان!
جلستُ مُتربعة على فراشي أمام حاسوبي، و حين وضعت بيتي الطعام، أخبرتها أن تستدعي سباستيان.. ثُم غادَرَت ..
Leena Dante- Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Sebastian Sergei 14/12/2016, 6:21 pm
اصعد الدرج إلى غرفتها، أقول بينما أفتح الباب وأدخل بدون الطرق حتى، لن أرى شيئا لم أره من قبل على كل حال ! :
± فقط قوليها وسأجعل موتها يبدو طبيعيًا بما يكفي ±
كانت السيجارة مازالت بيدي لأخذ منها نفسًا أخيرًا قبل أن أدسها بالمطفأة.
± فقط قوليها وسأجعل موتها يبدو طبيعيًا بما يكفي ±
كانت السيجارة مازالت بيدي لأخذ منها نفسًا أخيرًا قبل أن أدسها بالمطفأة.
Sebastian Sergei-
location : --
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Leena Dante 14/12/2016, 6:31 pm
كنتُ أشاهد ما دار بينهما من تسجيل كاميرا المكتب ، لأسمع ما قاله و أظل صامتة لفترة .. قبل أن تظهر ابتسامة خفيفة على وجهي، لكن صوتي خرج هادئًا لا يحمل مشاعر بعينها :
" كنتُ سأسَأل إن كُنت فَقدتَك أنت الآخر لها أم لـَيس بَعْد.
نظرت له :
" لـا ، لـَا أُريدُ لهَا المَوت، سَيستَاء سِيدرِيـك.. أولـَيس مِن المُفترض أنكَ ذِراعهُ الأيمَن كذلِك؟
" كنتُ سأسَأل إن كُنت فَقدتَك أنت الآخر لها أم لـَيس بَعْد.
نظرت له :
" لـا ، لـَا أُريدُ لهَا المَوت، سَيستَاء سِيدرِيـك.. أولـَيس مِن المُفترض أنكَ ذِراعهُ الأيمَن كذلِك؟
Leena Dante- Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Sebastian Sergei 14/12/2016, 6:42 pm
أحك ذقني بينما أستند على الباب :
± معاييري أفضل من أن تملكها ±
خرجت جملتي بإبتسامة ساخرة وأتابع بينما أتقدم من مكانها :
± أنا كذلك ±
أميل نحوها بينما لازالت جالسة لأقول وأنا أزيح الحاسوب عن متناول بدها قليلًا :
± من حسن حظك أني أملك ذراع آخر ±
± معاييري أفضل من أن تملكها ±
خرجت جملتي بإبتسامة ساخرة وأتابع بينما أتقدم من مكانها :
± أنا كذلك ±
أميل نحوها بينما لازالت جالسة لأقول وأنا أزيح الحاسوب عن متناول بدها قليلًا :
± من حسن حظك أني أملك ذراع آخر ±
Sebastian Sergei-
location : --
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Leena Dante 14/12/2016, 7:44 pm
نظرت إليه حين قام بإبعاد الحاسوب ، لأقوم بإغلاق شاشته تمامًا ، لأرفع نفسي على ركبتاي أمامه و أحاط ذراعاي بعنقه لأقول :
" آه، حقًا، معاييرك أعلى؟ سأحب أخذ فِكرة .. كما أنكَ تعلم أن سيدريك لن يُمانع قطع ذِراع له أن كان سيُزعجه، هل سيكون حُسن حظ أيضًا إن امتلك أنا الذراع الوحيد الباقي سباستيان؟!
" آه، حقًا، معاييرك أعلى؟ سأحب أخذ فِكرة .. كما أنكَ تعلم أن سيدريك لن يُمانع قطع ذِراع له أن كان سيُزعجه، هل سيكون حُسن حظ أيضًا إن امتلك أنا الذراع الوحيد الباقي سباستيان؟!
Leena Dante- Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Sebastian Sergei 14/12/2016, 8:00 pm
أطوق خصرها بذراعي وأقربها نحوي ببعض القوة قائلًا لأجلس على الفراش جاعلًا إياها تجلس على ساقي :
± كما تعلمين، عندما يجرب المرء الأفضل، لا يعد بإمكانه التنازل ويرضى بالأقل من جديد ±
أمرر يدي ببطءِ على ظهرها متابعًا :
± وألن يكون هناك مُقابل مناسب لهذا الذراع؟ ±
± كما تعلمين، عندما يجرب المرء الأفضل، لا يعد بإمكانه التنازل ويرضى بالأقل من جديد ±
أمرر يدي ببطءِ على ظهرها متابعًا :
± وألن يكون هناك مُقابل مناسب لهذا الذراع؟ ±
Sebastian Sergei-
location : --
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Charon Von Dee 14/12/2016, 8:26 pm
رمقتُ بوابة المكان بنظراتِ هادئة ما إن وصلنا . هبط ديريك ليفتح لي الباب و يمد يده لآخذها و أترجل من السيارة بوقارِ بينما سار خلفى بمسافة مُعيّنة يدركها أيّ حارس مُتمرس . قمتُ بطرق الباب لتفتح لي خادمة لا تبدو أمريكيّة و أخبرتها أني هُنا لمقابلة السيد دانتي سيدريك .
أفسحت لي المجال للدخول و قادتني لغرفة الإستقبال بينما تسأل عن إسمي ، أخبرتها بهويتي لتذهب لإخطاره بينما جلسُ منتظرة بهدوء ، من الواضح أن ديريك لا يُعجبه الامر و لكني إمرأة راقيّة . أعرف كيف أحاور من أمامي دون أن أتسبب بإحراج لا لي و لا لمن أحدثه .
أفسحت لي المجال للدخول و قادتني لغرفة الإستقبال بينما تسأل عن إسمي ، أخبرتها بهويتي لتذهب لإخطاره بينما جلسُ منتظرة بهدوء ، من الواضح أن ديريك لا يُعجبه الامر و لكني إمرأة راقيّة . أعرف كيف أحاور من أمامي دون أن أتسبب بإحراج لا لي و لا لمن أحدثه .
Charon Von Dee- BOSSES
- Nationality : English
رد: Mr Jackson Property
من طرف Leena Dante 14/12/2016, 8:42 pm
ابتسمت و نهضت ، لأغلق باب الغرفة بهدوء .. ثم عدت لمجلسي لكن تلك المرة اعتدلت لأواجهه و أحصر ساقه بين ركبتاي ، و مِلت نحوه :
" تعلم .. ليس عليك أن تطلب..
تشابكت أصابعي بشعره بينما أقبله ببطء .. أُحِب أخذ وقتي في سلب ما بيدي بالعادة .. و حين يتعلق الأمر بسباستيان، لن أتوانى عن سلب كُل شيء في الواقع! لكن ليس الآن ..
علاقتي بـ سباستيان ليست سوى صداقة لأجل المنافع ، لكننا لسنا أصدقاء .. ربنا تعدينا تلك المرحلة، أو لم نصل لها من الأساس .. لكنها المنافع ..
أستطيع استغلال ما لديّ ، لكنهُ تقريبًا مَن يملك كافة مفاتيح سيدريك ، .. هُنا تقع المُشكلة ! لذا توصلنا لحلٍ مُرضي .. ينال هو ما سعى إليه منذ بدءه العمل لصالح أخوتي -بعد قليل من الجذب مني بالطبع- ، و أناله أنا ، مع مفاتيح سيدريك ..
قطعت القبلة لأبتعد بعض الشيء ، و تنفست بعُمق ، ثم قلت :
" أريدها أن تتألم ، و مَن تسبب بهذا لها .. أريده أن يُعاني ، لكن ليس جسديًا ..
" تعلم .. ليس عليك أن تطلب..
تشابكت أصابعي بشعره بينما أقبله ببطء .. أُحِب أخذ وقتي في سلب ما بيدي بالعادة .. و حين يتعلق الأمر بسباستيان، لن أتوانى عن سلب كُل شيء في الواقع! لكن ليس الآن ..
علاقتي بـ سباستيان ليست سوى صداقة لأجل المنافع ، لكننا لسنا أصدقاء .. ربنا تعدينا تلك المرحلة، أو لم نصل لها من الأساس .. لكنها المنافع ..
أستطيع استغلال ما لديّ ، لكنهُ تقريبًا مَن يملك كافة مفاتيح سيدريك ، .. هُنا تقع المُشكلة ! لذا توصلنا لحلٍ مُرضي .. ينال هو ما سعى إليه منذ بدءه العمل لصالح أخوتي -بعد قليل من الجذب مني بالطبع- ، و أناله أنا ، مع مفاتيح سيدريك ..
قطعت القبلة لأبتعد بعض الشيء ، و تنفست بعُمق ، ثم قلت :
" أريدها أن تتألم ، و مَن تسبب بهذا لها .. أريده أن يُعاني ، لكن ليس جسديًا ..
Leena Dante- Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Cedric Dante 14/12/2016, 8:45 pm
أنهض من وراء المكتب عندما أخبرتني الخادمة بوجودها، خرجت من الغرفة لأتجه نحو مكان الإستقبال، أقول مُرحبًا :
| سيدة شارون.. زيارة غير مُتوقعة ولكن على الرغم من هذا فإنها تُسعدني..بماذا أدين لتلك الزيارة إذن ؟ |
ألمح الواقف بطرف عيني وقُلت بينما أعود بنظري إليها عندما جاءت الخادمة لتقف على طرف المكان :
| ماذا يُمكنها أن تجلب لكِ؟ |
| سيدة شارون.. زيارة غير مُتوقعة ولكن على الرغم من هذا فإنها تُسعدني..بماذا أدين لتلك الزيارة إذن ؟ |
ألمح الواقف بطرف عيني وقُلت بينما أعود بنظري إليها عندما جاءت الخادمة لتقف على طرف المكان :
| ماذا يُمكنها أن تجلب لكِ؟ |
Cedric Dante- BOSSES
-
location : Italy
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Sebastian Sergei 14/12/2016, 8:59 pm
أراقبها بعيني حتى عادت إلى ذراعاي من جديد، الحقيقة أن لينا يُمكنها إغواء الشيطان نفسه، حتى وإن كانت - تصطنع - الجهل بهذا!
وهو أمر ليس بسهلِ على أية فتاة.
أعبث بطرف كنزتها قائلًا بينما أستند بظهري إلى الفراش :
± علينا أن نترك لها الزمام قليلًا، شقيقك لن يسمح بأن تتأذى هي إلا عندما يعلم أنها تتلاعب به، على كُلِ، إعتبري ما تُريدينه سيُنفذ ±
أضع شفتاي على جانب عُنقها لأقبلها وأرتفع بعدها بشفتيّ نحو شفتيها قائلًا :
± أحب هذا العطر ±
جعلتها تميل أكثر نحوي بينما قبلتي تتعمق أكثر.
وهو أمر ليس بسهلِ على أية فتاة.
أعبث بطرف كنزتها قائلًا بينما أستند بظهري إلى الفراش :
± علينا أن نترك لها الزمام قليلًا، شقيقك لن يسمح بأن تتأذى هي إلا عندما يعلم أنها تتلاعب به، على كُلِ، إعتبري ما تُريدينه سيُنفذ ±
أضع شفتاي على جانب عُنقها لأقبلها وأرتفع بعدها بشفتيّ نحو شفتيها قائلًا :
± أحب هذا العطر ±
جعلتها تميل أكثر نحوي بينما قبلتي تتعمق أكثر.
Sebastian Sergei-
location : --
Nationality : Italian
رد: Mr Jackson Property
من طرف Leena Dante 14/12/2016, 9:19 pm
ظهرت إمارات الرضا على وجهي ، لأتنفسه بينما تترك قبلاته شعورًا حارقًا حيث يتركها .. ثم ابعدت يده عن الكنزة لأثبتها على الفراش جواره :
" لا تجعلنا ننساق لنهاية لا وقت لها الآن ..
نظرت بعيناه لأتلمس شفته السفلى بأناملي ببطء :
" تصنّع أن وجوده بالأسفل فعلاً يُشكّل فارقًا معك !
ابتسمت حين أثنى على العِطر ، و قلت بهدوء :
" حين تأتِ به ، أريد رؤيته قبل أن يعرف سيدريك حتى بوجوده ..
حركت ساقاي لتُحيطا نصفه العلويّ و بهذا أصبح أقرب له، لا يفصلنا شيء .. لأنظر بعيناه بينما تعبث أناملي بشعره :
" اتفقنا؟
" لا تجعلنا ننساق لنهاية لا وقت لها الآن ..
نظرت بعيناه لأتلمس شفته السفلى بأناملي ببطء :
" تصنّع أن وجوده بالأسفل فعلاً يُشكّل فارقًا معك !
ابتسمت حين أثنى على العِطر ، و قلت بهدوء :
" حين تأتِ به ، أريد رؤيته قبل أن يعرف سيدريك حتى بوجوده ..
حركت ساقاي لتُحيطا نصفه العلويّ و بهذا أصبح أقرب له، لا يفصلنا شيء .. لأنظر بعيناه بينما تعبث أناملي بشعره :
" اتفقنا؟
Leena Dante- Nationality : Italian
صفحة 1 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
صفحة 1 من اصل 4
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى