Russel's 1033 - Reservoir -
5 مشترك
صفحة 3 من اصل 3 • 1, 2, 3
Russel's 1033 - Reservoir -
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 Save-the-wright-home-1](https://2img.net/h/virtuearchitects.com/wp-content/uploads/2012/10/save-the-wright-home-1.jpg)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 Nintchdbpict000245629922](https://www.thesun.co.uk/wp-content/uploads/2016/06/nintchdbpict000245629922.jpg?w=960&strip=all)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 3C644DEB00000578-0-A_former_reservoir_has_been_transformed_into_a_stunning_895_000_-m-97_1485089494535](https://2img.net/h/i.dailymail.co.uk/i/pix/2017/01/22/12/3C644DEB00000578-0-A_former_reservoir_has_been_transformed_into_a_stunning_895_000_-m-97_1485089494535.jpg)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 1b42e71a9fb645ee9cbdba1bbe333e70](https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/originals/1b/42/e7/1b42e71a9fb645ee9cbdba1bbe333e70.jpg)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 Nintchdbpict000245629916](https://www.thesun.co.uk/wp-content/uploads/2016/06/nintchdbpict000245629916.jpg?w=960&strip=all)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 Save-the-wright-home-1](https://2img.net/h/virtuearchitects.com/wp-content/uploads/2012/10/save-the-wright-home-1.jpg)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 Nintchdbpict000245629922](https://www.thesun.co.uk/wp-content/uploads/2016/06/nintchdbpict000245629922.jpg?w=960&strip=all)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 3C644DEB00000578-0-A_former_reservoir_has_been_transformed_into_a_stunning_895_000_-m-97_1485089494535](https://2img.net/h/i.dailymail.co.uk/i/pix/2017/01/22/12/3C644DEB00000578-0-A_former_reservoir_has_been_transformed_into_a_stunning_895_000_-m-97_1485089494535.jpg)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 1b42e71a9fb645ee9cbdba1bbe333e70](https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/originals/1b/42/e7/1b42e71a9fb645ee9cbdba1bbe333e70.jpg)
![Russel's 1033 - Reservoir - - صفحة 3 Nintchdbpict000245629916](https://www.thesun.co.uk/wp-content/uploads/2016/06/nintchdbpict000245629916.jpg?w=960&strip=all)
Caden Russel- location : -
Nationality : Yugoslavian
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
[ منزل لطيف. ]
قلتها معلقة على المكان الذي وصلنا إليه، أتجه بنظري نحوه ثم أقول بهدوء :
[ أجل، بمدرسة لوس أنجلوس الثانوية. ]
قلتها معلقة على المكان الذي وصلنا إليه، أتجه بنظري نحوه ثم أقول بهدوء :
[ أجل، بمدرسة لوس أنجلوس الثانوية. ]
Lavinia E. Johan- Famous \ Celebrity
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
نظرتُ للمنزل دون تعليقِ لثانيّة أو مـا يزيد.
- والدتي من صممته
أنظر لها بإستغرابِ
- و أنا كذلك، و لم أراكِ من قبل هُناك. و أنا مشهور!.
- والدتي من صممته
أنظر لها بإستغرابِ
- و أنا كذلك، و لم أراكِ من قبل هُناك. و أنا مشهور!.
Bradley Johan- Resident
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
أرمق المكان من وراء الزجاج ثم أقول بهدوءِ :
[ إنها تملك حس فني مذهل. ]
عُدتُ بنظري إليه وتابعتُ :
[ آه.. رُبما لست بهذه الدرجة من الشهرة.. ]
لا أعلم أهو حقًا لازال بالمدرسة أم يُجاريني بما قُلت للتو! لكن هذا لا يَهم الآن، أخرجت رُبطة شعر مطاطية من الدرج الخاص بالسيارة أمامي لأعقص به خصلات شعري مُتابعة :
[ رُبما لأني منقولة حَديثة.. لكن ها نحن تقابلنا. ]
[ إنها تملك حس فني مذهل. ]
عُدتُ بنظري إليه وتابعتُ :
[ آه.. رُبما لست بهذه الدرجة من الشهرة.. ]
لا أعلم أهو حقًا لازال بالمدرسة أم يُجاريني بما قُلت للتو! لكن هذا لا يَهم الآن، أخرجت رُبطة شعر مطاطية من الدرج الخاص بالسيارة أمامي لأعقص به خصلات شعري مُتابعة :
[ رُبما لأني منقولة حَديثة.. لكن ها نحن تقابلنا. ]
Lavinia E. Johan- Famous \ Celebrity
-
location : L.A
Nationality : American / Brazilian
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
أظلم وجهي لثوانِ فحسب لأقول بغمغمة.
- نعم، كـانت..
أنظر لها مُستنكراً لأقول بتعالِ.
- لا، أنا مشهوراً.
ترجلتُ من السيارة لأكمل.
- كـان من المفترض أن أكون بالجامعة و لكن درجاتي أجبرتني على إعادة سنة التخرج.
وضعتُ يديّ بجيبي لأقول.
- سأراكِ بالمدرسة إذن. لـافي.
- نعم، كـانت..
أنظر لها مُستنكراً لأقول بتعالِ.
- لا، أنا مشهوراً.
ترجلتُ من السيارة لأكمل.
- كـان من المفترض أن أكون بالجامعة و لكن درجاتي أجبرتني على إعادة سنة التخرج.
وضعتُ يديّ بجيبي لأقول.
- سأراكِ بالمدرسة إذن. لـافي.
Bradley Johan- Resident
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
إنتقلت إلى مقعد السائق بعدما تَرجل، أرفع حاجبي ثم قُلت له :
[ بالنسبة لي ستكون مشهورًا كأسوأ من إبتدع لي إسم تَدليل! إن تقابلنا مُجددًا، حاول الحفاظ على لافينيا. ]
أدرتُ مُحرك السيارة ثم قُلت مُبتسمة :
[ إلى اللقاء، براد. ]
ثم تَحركتُ بها لأتجه عودة للمنزل.
[ بالنسبة لي ستكون مشهورًا كأسوأ من إبتدع لي إسم تَدليل! إن تقابلنا مُجددًا، حاول الحفاظ على لافينيا. ]
أدرتُ مُحرك السيارة ثم قُلت مُبتسمة :
[ إلى اللقاء، براد. ]
ثم تَحركتُ بها لأتجه عودة للمنزل.
Lavinia E. Johan- Famous \ Celebrity
-
location : L.A
Nationality : American / Brazilian
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
إتخذني الكثير من الشجاعة للقدوم هُنا. كُلما قررت القدوم أضع أمامي عواقب و حِجج كيّ لا آتي، أظن أني أشعر بالقلق من رد فعل خـالي، عندما يجدني فجأة أمام منزله، بعد سنواتِ من عدم الإتصال أو محاولة التواصل بأيّ شكل.
ضغطتُ على زر جرس الباب لأنتظر بلا جدوى و أتراجع لأنظر للنوافذ المُظلمة لأضغط بأسناني على جانب فمي. لا أحد هُنا!
تحركتُ لأجلس على السلالم المؤديّة لأعلى. هذه أول مرة أرى هذا المنزل. و علمتُ من فوري ان والدتي من صممته.
ضغطتُ على زر جرس الباب لأنتظر بلا جدوى و أتراجع لأنظر للنوافذ المُظلمة لأضغط بأسناني على جانب فمي. لا أحد هُنا!
تحركتُ لأجلس على السلالم المؤديّة لأعلى. هذه أول مرة أرى هذا المنزل. و علمتُ من فوري ان والدتي من صممته.
Ursula Johan- Famous \ Celebrity
- Nationality : Dutch \ Serbian
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
عُدتُ لأجد إحداهن تجلس على درجات السُلم، تلقائياً كُنتُ على وشك المُغازلة قبل أن يرتفع حاجبيّ.
- رو! مـاذا تفعلين هُنا؟
- رو! مـاذا تفعلين هُنا؟
Bradley Johan- Resident
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
نهضتُ من مكاني لأنظر إليّه و أتجه نحوه لأحتضنه و لم أطيل لأبتعد
<<| هذا إستقبالاً حاراً
قُلتها بسخريّة لأدفع بيدي لجيبيّ مُتابعةِ.
<<| كيف حـالكم هُنا؟
<<| هذا إستقبالاً حاراً
قُلتها بسخريّة لأدفع بيدي لجيبيّ مُتابعةِ.
<<| كيف حـالكم هُنا؟
Ursula Johan- Famous \ Celebrity
- Nationality : Dutch \ Serbian
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
إبتسمتُ لأقبل جانب وجهها
- لقد ألجمتني المفاجأة فحسب و نحنُ بخير.
هبطتُ السلم لأفتح لها الباب و أقول.
- هيا، إدخلي
- لقد ألجمتني المفاجأة فحسب و نحنُ بخير.
هبطتُ السلم لأفتح لها الباب و أقول.
- هيا، إدخلي
Bradley Johan- Resident
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
مضى 255 يوماً منذ إختفاء أورسولا.
منذ ذاك الحين و نحنُ ندور بدوائر مفرغة، بدا و كأنها إختفت من على وجه الأرض فجأةِ. و كُل يوم يمضي على إختفاءها لا يساعد كثيراً بالمحافظة على أمل إيجادها. أغلب زملائي القسم أخبروني ألا أتوقع عودتها حيّة بعد كُل هذا الوقت. و لهذا فلقد دخلتُ بمشاجراتِ جعلت الرئيس يوقفني عن العمل أكثر من مرة. و كُل مرة أعود أعود لنفس القضية برغم أن الشرطة الفيدراليّة إستحوذت عليها لكني لازلتُ أتبع كُل ما يقع تحت يدي من دلائل.
كم الإتصالات التي وردتنا و البلاغات عمن تُشبهها، و لكن جمعيهن كانوا يشبهونها، لم تكن هيّ واحدةِ منهن قط.
الشيء الوحيد المؤكد و الشيء الذي جعل الشرطة الفيدراليّة تتدخل هو أن الخاطف هو نفس الشخص المتسبب بجرائم القتل و الذي كان يتصل بها منذ ذاكَ. الشاهد الوحيد في القضية تعرف على صوته من تسجيلات المكالمات و لكننا لم نفلح بإستخراج أيّ شيء عن ملامحه منه. و القضية بدأت تبرد.
255 يوماً دون أيّ إتصال لطلب أيّ شيء، لا فدية و لا حتى تفاخر بما هو قادر على فعله، لا شيء يُعطينا أيّ طريق نسير به. لا شيء.
الملصقات التني تناثرت في أنحاء الولاية عنها و رقم المخفر لأجل أيّ شخص يشاهدها بدأت تبهت و يُلصق فوقها مُلصقاتِ آخرى جديدة، تجعلني أنتزع كُل شيء أجده بطريقي و أعود لوضع صورتها و كأن بيومِ مـا سيجدها شخصاً هائمة، رُبما فاقدة للذاكرة و لكن ميتة؟ هذا إحتمال أبعد عن رأسي كُل دقيقةِ.
لا يوجد أحد سيء الحظ لهذه الدرجة. أن يفقد كُل هؤلاء الأشخاص من عائلته. ليس منطقياً أن يحدث هذا لها من ضمن كُل الفتيات.
لا نتحدث أنا ة كايدن كثيراً، و نتجنب هذا الموضوع بشكل خاص. و هو يقضي وقته بأكمله بالمشفى الآن. يُغرق نفسه بالعمل لنسيان هذا الأمر.
أسوء شيء الإنتظار. الإنتظار الذي يلتهمكَ بالداخل، عدم معرفة مصيرها و لا مـا يحدث معها الآن. عدم معرفة إن كانت حيّة أم لا.
الإنتظار الذي ينتزع منكَ عقلكَ ببطءِ.
لا شيء سيعود مثلما كان بأياً كانت النتيجة التي سنخرج بها من هذا.
إرتديتُ سُترتي و علقتُ شارتي بمكانها لأفتح باب المنزل بملامح مُتجهمةِ.
يومِ آخر.. يومِ طويل من الإنتظار.
منذ ذاك الحين و نحنُ ندور بدوائر مفرغة، بدا و كأنها إختفت من على وجه الأرض فجأةِ. و كُل يوم يمضي على إختفاءها لا يساعد كثيراً بالمحافظة على أمل إيجادها. أغلب زملائي القسم أخبروني ألا أتوقع عودتها حيّة بعد كُل هذا الوقت. و لهذا فلقد دخلتُ بمشاجراتِ جعلت الرئيس يوقفني عن العمل أكثر من مرة. و كُل مرة أعود أعود لنفس القضية برغم أن الشرطة الفيدراليّة إستحوذت عليها لكني لازلتُ أتبع كُل ما يقع تحت يدي من دلائل.
كم الإتصالات التي وردتنا و البلاغات عمن تُشبهها، و لكن جمعيهن كانوا يشبهونها، لم تكن هيّ واحدةِ منهن قط.
الشيء الوحيد المؤكد و الشيء الذي جعل الشرطة الفيدراليّة تتدخل هو أن الخاطف هو نفس الشخص المتسبب بجرائم القتل و الذي كان يتصل بها منذ ذاكَ. الشاهد الوحيد في القضية تعرف على صوته من تسجيلات المكالمات و لكننا لم نفلح بإستخراج أيّ شيء عن ملامحه منه. و القضية بدأت تبرد.
255 يوماً دون أيّ إتصال لطلب أيّ شيء، لا فدية و لا حتى تفاخر بما هو قادر على فعله، لا شيء يُعطينا أيّ طريق نسير به. لا شيء.
الملصقات التني تناثرت في أنحاء الولاية عنها و رقم المخفر لأجل أيّ شخص يشاهدها بدأت تبهت و يُلصق فوقها مُلصقاتِ آخرى جديدة، تجعلني أنتزع كُل شيء أجده بطريقي و أعود لوضع صورتها و كأن بيومِ مـا سيجدها شخصاً هائمة، رُبما فاقدة للذاكرة و لكن ميتة؟ هذا إحتمال أبعد عن رأسي كُل دقيقةِ.
لا يوجد أحد سيء الحظ لهذه الدرجة. أن يفقد كُل هؤلاء الأشخاص من عائلته. ليس منطقياً أن يحدث هذا لها من ضمن كُل الفتيات.
لا نتحدث أنا ة كايدن كثيراً، و نتجنب هذا الموضوع بشكل خاص. و هو يقضي وقته بأكمله بالمشفى الآن. يُغرق نفسه بالعمل لنسيان هذا الأمر.
أسوء شيء الإنتظار. الإنتظار الذي يلتهمكَ بالداخل، عدم معرفة مصيرها و لا مـا يحدث معها الآن. عدم معرفة إن كانت حيّة أم لا.
الإنتظار الذي ينتزع منكَ عقلكَ ببطءِ.
لا شيء سيعود مثلما كان بأياً كانت النتيجة التي سنخرج بها من هذا.
إرتديتُ سُترتي و علقتُ شارتي بمكانها لأفتح باب المنزل بملامح مُتجهمةِ.
يومِ آخر.. يومِ طويل من الإنتظار.
Bradley Johan- Resident
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
قٌدتها للداخل أولاً ثُمَ إرتميت على الأريكة:
[] أ تعلمين. كُنتِ مُحقة، أنا أصبحتُ مُسِن!
أمسكتُ بيدها لأجذبها لتجلس بجواري و أغلقتُ ذراعيّ حولها لأقبّـل جانب عُنقها بقُبلاتِ عديدة حـارة.
[] كُنّا نتحدث بشأن السفر، ماذا قُلتِ؟
[] أ تعلمين. كُنتِ مُحقة، أنا أصبحتُ مُسِن!
أمسكتُ بيدها لأجذبها لتجلس بجواري و أغلقتُ ذراعيّ حولها لأقبّـل جانب عُنقها بقُبلاتِ عديدة حـارة.
[] كُنّا نتحدث بشأن السفر، ماذا قُلتِ؟
Caden Russel- location : -
Nationality : Yugoslavian
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
ضحكت وهززت رأسي نفيًا:
+ لا من قريب ولا من بعيد، لكن اليوم كان طويلاً.+
لم أقاوم جذبته لأستقر لجواره، ثم أغمضت عيناي في استرخاء تاركة حواسي كافة تُركز مهامها على الشعور والاستجابة لقُبلاته فحسب لأصدر همهمة شاردة بعض الشيء قبل أن أنظر له:
+ أجـــل..+
خرجت ممطوطة ثم ابتسمت:
+ كنت أوَد لعب دور صعبة المنال لبعض الوقت، لكن تلك القبلات لا تُساعد للأسف. كان هذا هو المغزى من سؤالي من الأساس، لأرى إن كان بإمكاني مرافقتك أم سأشغلك وحسب.+
+ لا من قريب ولا من بعيد، لكن اليوم كان طويلاً.+
لم أقاوم جذبته لأستقر لجواره، ثم أغمضت عيناي في استرخاء تاركة حواسي كافة تُركز مهامها على الشعور والاستجابة لقُبلاته فحسب لأصدر همهمة شاردة بعض الشيء قبل أن أنظر له:
+ أجـــل..+
خرجت ممطوطة ثم ابتسمت:
+ كنت أوَد لعب دور صعبة المنال لبعض الوقت، لكن تلك القبلات لا تُساعد للأسف. كان هذا هو المغزى من سؤالي من الأساس، لأرى إن كان بإمكاني مرافقتك أم سأشغلك وحسب.+
Lorna Wayne- Famous \ Celebrity
- Nationality : Scottish
رد: Russel's 1033 - Reservoir -
[] أنا أرحب بأيّ إنشغالِ يأتي من جِهتكِ.
حركتُ أصابعي بشعرها و تابعتُ:
[] إعتبريها فرصة للفصل من العمل قليلاً، الجانب السلبي هو بعض المحاضرات المملة لكن يُمكننا تخطيها.
أمسكتُ بذقنها لأرفع رأسها و أقبّلها بعُمقِ و بُطءِ، آخذاً وقتي و يديّ تلمس ما يظهر من جسدها بلمساتِ حارة.
[] إشتقتُ لكِ
حتى و أنا أراها بصفةِ يومية.
حركتُ أصابعي بشعرها و تابعتُ:
[] إعتبريها فرصة للفصل من العمل قليلاً، الجانب السلبي هو بعض المحاضرات المملة لكن يُمكننا تخطيها.
أمسكتُ بذقنها لأرفع رأسها و أقبّلها بعُمقِ و بُطءِ، آخذاً وقتي و يديّ تلمس ما يظهر من جسدها بلمساتِ حارة.
[] إشتقتُ لكِ
حتى و أنا أراها بصفةِ يومية.
Caden Russel- location : -
Nationality : Yugoslavian
صفحة 3 من اصل 3 • 1, 2, 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى