Walnut Park.
+3
Kristóf Hopkins
Oliver Anderson
RED
7 مشترك
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
رد: Walnut Park.
إبتسمتُ بزاوية فمي، أحضرت لي هديةظ مِلتُ نحوها لأقول بصوتِ مُنخفضِ:
[ أ هذا يعني أنكِ لم تتوقفي عن حُبي؟ ]
لم أعطها فرصةِ للإجابةِ لأني حملتها و ذهبت بها للسيارة لأضعها بحرصِ على المقعد المجاور لمقعد السائق. أغلقت الباب و إستدرتُ للجلوس خلف المقود، مددتُ يدي لأمسك بالصندوق الأسود الموضوع على الأريكة الخلفيةِ.
أخرجتُ الزهرة المحفوظة في الوعاء الزُجاجي. هِيّ جميلتي و أنا الوحش. هي من تجعلني أحتفظ بآدميتي.
لففتُ القاعدة الخشبية لأفتح الغطاء الزُجاجي و أخرجتُ العُلبة الصغير لأغلقه و أضع الزهرة بيننا.
أخذتُ يدها و أخرجتُ العُلبة الخاتم و أمسكتُ بيدها لأضعه بإصبعها و أقبّل باطن يدها بحرارةِ.
قلتُ مازحاً:
[ أنتِ زوجتي الآن! ]
[ أ هذا يعني أنكِ لم تتوقفي عن حُبي؟ ]
لم أعطها فرصةِ للإجابةِ لأني حملتها و ذهبت بها للسيارة لأضعها بحرصِ على المقعد المجاور لمقعد السائق. أغلقت الباب و إستدرتُ للجلوس خلف المقود، مددتُ يدي لأمسك بالصندوق الأسود الموضوع على الأريكة الخلفيةِ.
أخرجتُ الزهرة المحفوظة في الوعاء الزُجاجي. هِيّ جميلتي و أنا الوحش. هي من تجعلني أحتفظ بآدميتي.
لففتُ القاعدة الخشبية لأفتح الغطاء الزُجاجي و أخرجتُ العُلبة الصغير لأغلقه و أضع الزهرة بيننا.
أخذتُ يدها و أخرجتُ العُلبة الخاتم و أمسكتُ بيدها لأضعه بإصبعها و أقبّل باطن يدها بحرارةِ.
قلتُ مازحاً:
[ أنتِ زوجتي الآن! ]
Matthew Ledger
رد: Walnut Park.
هَززت رأسي نفيًا بخفة عندما سألني لأطرق أرضًا، ولكن خَرجت مني ضَحكة خَفيفة رُبما هي الأولى منذ فترة طَويلة عندما حَملني لأتمسك به، اعتدلتُ بجلستي لأصبح جالسة على ركبتيّ نَاظرة إلى ما يُخرجه لتتسع عينايّ بانبهارِ..
هذا كان أجمل شيئًا رأيته بحياتي بأكملها!
تَضرج وجهي بالحُمرة لأشعر بالدماء تندفع به ورُغم هذا كانت هناك ابتسامة واسعة على وجهي، الهَدية رائعة، ولكن ما يسعدني أكثر أنه عاد ليُصبح لي كما كنا دائمًا.
اقتربتُ منه لأعانقه بقوة وأنا أقبل جانب وجهه بسعادة :
[ أنا فتاتك أنت فحسب. ]
اعتدلت بجلستي لأنظر للخاتم بإصبعي بابتسامة واسعة على وجهي، ثم تَذكرت شيئًا لأقول بينما أترك كفي على ساقي :
[ هل كل شيء على ما يُرام مع والدك الآن؟ ]
هذا كان أجمل شيئًا رأيته بحياتي بأكملها!
تَضرج وجهي بالحُمرة لأشعر بالدماء تندفع به ورُغم هذا كانت هناك ابتسامة واسعة على وجهي، الهَدية رائعة، ولكن ما يسعدني أكثر أنه عاد ليُصبح لي كما كنا دائمًا.
اقتربتُ منه لأعانقه بقوة وأنا أقبل جانب وجهه بسعادة :
[ أنا فتاتك أنت فحسب. ]
اعتدلت بجلستي لأنظر للخاتم بإصبعي بابتسامة واسعة على وجهي، ثم تَذكرت شيئًا لأقول بينما أترك كفي على ساقي :
[ هل كل شيء على ما يُرام مع والدك الآن؟ ]
Miracle Marshall
رد: Walnut Park.
إبتسمتُ و أمسكتُ بيدها لأسحبها و أجعلها تجلس على ساقيّ مُغلقاً ذراعيّ حولها.
إفتقدتُ وجودها بشكلِ بشعِ.
[ و ستظلين فتاتي للأبد. ]
زفرتُ و قلتُ بلا مُبالاةِ:
[ لا. أنا لم أعد للمنزل منذ وقتها. سأسافر للبرازيل و أمكث بمنزلنا هُناكَ و لن أعود سوى بعد بداية العام الجديد. أردتُ فقط أن أراكِ قبلها. ]
كنت أخطط للإقامة عند كولن و لكنه هُنا بالولايات لذا رُبما أتسكع عند مارلا.
إفتقدتُ وجودها بشكلِ بشعِ.
[ و ستظلين فتاتي للأبد. ]
زفرتُ و قلتُ بلا مُبالاةِ:
[ لا. أنا لم أعد للمنزل منذ وقتها. سأسافر للبرازيل و أمكث بمنزلنا هُناكَ و لن أعود سوى بعد بداية العام الجديد. أردتُ فقط أن أراكِ قبلها. ]
كنت أخطط للإقامة عند كولن و لكنه هُنا بالولايات لذا رُبما أتسكع عند مارلا.
Matthew Ledger-
location : US - Brazil
Nationality : Brazilian - Ukrainian
رد: Walnut Park.
تلك المرة اشتعل وجهي من الخجل والارتباك ودون وعي أخفيت وجهي بكفي للحظات، قبل أن أهز رأسي إيجابًا أني فتاته بالفعل دائمًا.
قَطبت بخفة لأقول له عندما أتى على ذكر والده :
[ ولكن ماثيو، هذا ليس صحيحًا.. عليك التحدث معه مرة أخرى، ثم عليك العودة إلى المنزل.. ما رأيك أن تفعل ذلك اليوم؟ يمكنني المجيء معك وسأخبر السيد جاريد أن هذا برمته ليس خطأك. ]
قَطبت بخفة لأقول له عندما أتى على ذكر والده :
[ ولكن ماثيو، هذا ليس صحيحًا.. عليك التحدث معه مرة أخرى، ثم عليك العودة إلى المنزل.. ما رأيك أن تفعل ذلك اليوم؟ يمكنني المجيء معك وسأخبر السيد جاريد أن هذا برمته ليس خطأك. ]
Miracle Marshall-
location : L.A
Nationality : French / Ukranian
رد: Walnut Park.
رفعت حاجبيّ بإندهاشِ.
[ أأنتِ مُحرجةِ مني؟ ظننت أننا تخطينا هذه المرحلة. ماذا ستفعلين عندما نبدأ بالمرحلة الأقل تهذيباً! ]
زفرتُ بضيقِ.
[ لا، لن أفعل. حتى و إن أقرّ بأن ما حدث ليست غلطتي وحدي فهو لن يجعل الأمر يمر مرور الكرام. خصوصاً بعدما حطمت السيارة الآخرى و الذذي لم يكن حادثاً تماماً..]
[ أأنتِ مُحرجةِ مني؟ ظننت أننا تخطينا هذه المرحلة. ماذا ستفعلين عندما نبدأ بالمرحلة الأقل تهذيباً! ]
زفرتُ بضيقِ.
[ لا، لن أفعل. حتى و إن أقرّ بأن ما حدث ليست غلطتي وحدي فهو لن يجعل الأمر يمر مرور الكرام. خصوصاً بعدما حطمت السيارة الآخرى و الذذي لم يكن حادثاً تماماً..]
Matthew Ledger-
location : US - Brazil
Nationality : Brazilian - Ukrainian
رد: Walnut Park.
قلت بنبرة متباطئة مع جُملته الأخيرة :
[ أقل تــهذيــبًا. ]
زاد اندفاع الدماء لوجهي لأهرب بنظرتي بعيدًا ثم أمسك بذراعه لأنظر بالساعة بها قائلة بارتباكِ تامِ :
[ إنظر لهذا! تأخرت! قلت لأبي أني لن أغيب بالخارج. ]
استدعى انتباهي بعدها ما قاله عن والده لأستند للباب ورائي أستمع إليه لأقول بينما أربت على كتفه بخفة :
[ حتى وإذا لم يَمر مرور الكِرام، عَليك ألا تهرب بعيدًا.. وبعد كل شيء سواء والدك أو حتى والدي فهم لا يريدون سوى الأفضل لنا، وتختلف الطُرق التي يعبرون بها عن ذلك. ]
وَضعت قبلة سَريعة على جانب وجهه لأقول له برجاءِ :
[ لأجلي؟ عُد إلى المنزل وتحدث معه. ]
[ أقل تــهذيــبًا. ]
زاد اندفاع الدماء لوجهي لأهرب بنظرتي بعيدًا ثم أمسك بذراعه لأنظر بالساعة بها قائلة بارتباكِ تامِ :
[ إنظر لهذا! تأخرت! قلت لأبي أني لن أغيب بالخارج. ]
استدعى انتباهي بعدها ما قاله عن والده لأستند للباب ورائي أستمع إليه لأقول بينما أربت على كتفه بخفة :
[ حتى وإذا لم يَمر مرور الكِرام، عَليك ألا تهرب بعيدًا.. وبعد كل شيء سواء والدك أو حتى والدي فهم لا يريدون سوى الأفضل لنا، وتختلف الطُرق التي يعبرون بها عن ذلك. ]
وَضعت قبلة سَريعة على جانب وجهه لأقول له برجاءِ :
[ لأجلي؟ عُد إلى المنزل وتحدث معه. ]
Miracle Marshall-
location : L.A
Nationality : French / Ukranian
رد: Walnut Park.
حاكيّتُ نبرتها و قلتُ ببطءِ:
[ نـعـم. لسنا إخوة كما تعرفين.]
ضحكتُ مع إرتباكِها و أشعر أني سأحترق بالجحيم لأني أضايقها بهذه الطريقة.
زفرتُ زفرةِ خفيفة حركتُ وجهي مُشيراً للجانب الآخر:
[ أحتاجُ قُبلةِ آخرى لشحذ شجاعتي و العودة. ]
[ نـعـم. لسنا إخوة كما تعرفين.]
ضحكتُ مع إرتباكِها و أشعر أني سأحترق بالجحيم لأني أضايقها بهذه الطريقة.
زفرتُ زفرةِ خفيفة حركتُ وجهي مُشيراً للجانب الآخر:
[ أحتاجُ قُبلةِ آخرى لشحذ شجاعتي و العودة. ]
Matthew Ledger-
location : US - Brazil
Nationality : Brazilian - Ukrainian
رد: Walnut Park.
استندت بذراعي السليمة لوراء عنقه لأضع شفتايّ على خده الأخر بقبلة طويلة لأشاكسه ثم اعتدلت لأقول له :
[ اقتنعت؟ ]
وضعت قبلة أخرى على وجنته حتى لا أترك له مجالًا أخر للجدال ثم تابعت :
[ أتحدث جديًا، عليك العودة، كل هذا سينتهي، ثم نحن سويًا، سأدعمك دائمًا، وأحبك.. وأظل لجانبك.. للأبد ودائمًا. ]
[ اقتنعت؟ ]
وضعت قبلة أخرى على وجنته حتى لا أترك له مجالًا أخر للجدال ثم تابعت :
[ أتحدث جديًا، عليك العودة، كل هذا سينتهي، ثم نحن سويًا، سأدعمك دائمًا، وأحبك.. وأظل لجانبك.. للأبد ودائمًا. ]
Miracle Marshall-
location : L.A
Nationality : French / Ukranian
رد: Walnut Park.
نعم، ما تفعله الآن لا يُساعد نِهائي!
[ أنتِ تقتليني، أ تعلمين هذا؟ ]
زفرتُ و قلتُ بجديّة:
[ أنا جاد. سأعود فقط لأجلكِ. لأني سأحقق لكِ كُل مطالبكِ حتى أشعر أني عوضتكِ قليلاً عن الفترة السابقة. ]
أدرتُ مُحرك السيارة و قلتُ لها:
[ لا تتحركي من مكانكِ. ]
أريد الإحتفاظ بها قريبة أطول فترةِ ممكنة.
منزلها كـان قريباً لذا لن تكون قيادة طويلة.
[ أنتِ تقتليني، أ تعلمين هذا؟ ]
زفرتُ و قلتُ بجديّة:
[ أنا جاد. سأعود فقط لأجلكِ. لأني سأحقق لكِ كُل مطالبكِ حتى أشعر أني عوضتكِ قليلاً عن الفترة السابقة. ]
أدرتُ مُحرك السيارة و قلتُ لها:
[ لا تتحركي من مكانكِ. ]
أريد الإحتفاظ بها قريبة أطول فترةِ ممكنة.
منزلها كـان قريباً لذا لن تكون قيادة طويلة.
Matthew Ledger-
location : US - Brazil
Nationality : Brazilian - Ukrainian
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى