Adler Gilliam House 1590
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2 
Ronelle E.Giliam- DEAD
- location : L.A
Nationality : German
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Ronelle E.Giliam 15/6/2019, 9:08 pm
أخبرتُ هيلدا أن لديّ هدية مميزة لعيد ميلادها و برغم أني أنفذ هذا الوعد مُبكراً عن عيد مولدها ببضعة أشهر و لكنه كان وقتاً مناسباً قبل بطولتها بالمُبارزة.
أحياناً أفكر أنهما - هيلدا و مارك - لم يرثا مني الكثير. فبرغم أن هيلدا ورثت الخصائص الجسدية ـ لوري و قوتها فلم تأخذ مني سوى ثقة النفس الشحيحة و شعورها الدائم أنها أقل جمالاً ممن حولها. و مارك ورثّ عقلاً فتاكاً لا اعلم من اين جلبه و لكنه بالتأكيد يأتي من ناحيّة والده و شقيقه و لكن كذلك أخذ حُب لور للفت الأنظار. دائماً يُريد أن يكون اذكى من بالغرفة و يتباهى. و لكن على عكسها هو يكره العُنف حد المُقت.
فتحتُ باب القبو الإلكتروني و المغلق برقم سريّ لنهبط الدرجات القليلة لحيث الطابق المقسم لعدة غُرف.
وقفتُ عن باباً مميز عن غيره بالنقوش اليابانيّة لأفتح لها الباب و تظهر الغرفة الصغيرة التي لا يوجد بها شيئاً سوى حائط مزخرف بكلماتِ يابانيّة و معلق عليه ثلاثة سيوف.
الأول كان نصله ممتزج بالفِضة و قبضته فضيّة مرصعة بجواهر الزُمرد.
الثان كان نصله ممتزج بالذهب و قبضته من الذهب الخاص المُرصعة بالياقوت الأحمر.
أما الثالث فقد كان رماديّ داكن، قبضته من التيتانيوم القويّ و قبضته بها عقيقاً أسود
لأقول لها
( إختاري. )
لأكمل لها مميزات و عيوب كُلاً منهم
( هذه السيوف صًنعت بواسطة هانزو هاتوري. و لا يوجد لها مثيلاً بالعالم و لا تُقدر بثمنِ. الأول الفضيّ قويّ، ذا وزنِ مُعتدل و سَلِس بحركته لكنه احياناً يُخطئ، الثاني الذهبيّ حاداً، أثقل وزناً و لكنه قويّ و الضربة منه تُصيب بمقتل و لكنه يحتاج الكثير من السيطرة كي تتحكم بقوتهو إلا تمرد عليكِ. الثالث.. هو سيفاً مميز للغاية ، من أصلب المعادن المتواجدة. خفيف، قويّ، ذا نصلِ رفيع صًنع ليخترق ما أمامه و رُبما ليس لديه نقطة بضده سوى أنه قد يكون أعمى. )
أحياناً أفكر أنهما - هيلدا و مارك - لم يرثا مني الكثير. فبرغم أن هيلدا ورثت الخصائص الجسدية ـ لوري و قوتها فلم تأخذ مني سوى ثقة النفس الشحيحة و شعورها الدائم أنها أقل جمالاً ممن حولها. و مارك ورثّ عقلاً فتاكاً لا اعلم من اين جلبه و لكنه بالتأكيد يأتي من ناحيّة والده و شقيقه و لكن كذلك أخذ حُب لور للفت الأنظار. دائماً يُريد أن يكون اذكى من بالغرفة و يتباهى. و لكن على عكسها هو يكره العُنف حد المُقت.
فتحتُ باب القبو الإلكتروني و المغلق برقم سريّ لنهبط الدرجات القليلة لحيث الطابق المقسم لعدة غُرف.
وقفتُ عن باباً مميز عن غيره بالنقوش اليابانيّة لأفتح لها الباب و تظهر الغرفة الصغيرة التي لا يوجد بها شيئاً سوى حائط مزخرف بكلماتِ يابانيّة و معلق عليه ثلاثة سيوف.
الأول كان نصله ممتزج بالفِضة و قبضته فضيّة مرصعة بجواهر الزُمرد.
الثان كان نصله ممتزج بالذهب و قبضته من الذهب الخاص المُرصعة بالياقوت الأحمر.
أما الثالث فقد كان رماديّ داكن، قبضته من التيتانيوم القويّ و قبضته بها عقيقاً أسود
لأقول لها
( إختاري. )
لأكمل لها مميزات و عيوب كُلاً منهم
( هذه السيوف صًنعت بواسطة هانزو هاتوري. و لا يوجد لها مثيلاً بالعالم و لا تُقدر بثمنِ. الأول الفضيّ قويّ، ذا وزنِ مُعتدل و سَلِس بحركته لكنه احياناً يُخطئ، الثاني الذهبيّ حاداً، أثقل وزناً و لكنه قويّ و الضربة منه تُصيب بمقتل و لكنه يحتاج الكثير من السيطرة كي تتحكم بقوتهو إلا تمرد عليكِ. الثالث.. هو سيفاً مميز للغاية ، من أصلب المعادن المتواجدة. خفيف، قويّ، ذا نصلِ رفيع صًنع ليخترق ما أمامه و رُبما ليس لديه نقطة بضده سوى أنه قد يكون أعمى. )
Ronelle E.Giliam- DEAD
- location : L.A
Nationality : German
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 15/6/2019, 9:35 pm
كُنتُ مبهورةِ بالسيوف لأبعد مدى و بدقة صنعهم، حتى أني أشعر ببعض الرهبة منهم. ثُمَ لم أفهم ماذا تعني بقولها أعمى، كيف يكون سيف أعمى؟ ثُمَ أنا منذ البداية و أن اضع عيني على السيف الداكن منذ أن وطأت قدمي الغرفة.
عقدتُ يدي وراء ظهري و أنا أنظر للثلاثة.
- الأول سيفكِ صحيح؟ و الثاني سيف شقيقتكِ.. لمن الثالث؟
تقدمت للأتنفس بعُمق و أمسك بمقبض السيف الداكن ذا الأحجار السوداء لأسحبه و قد قبضت يدي على مقبضه لأحركه بالهواء بمهارةِ
- رائع!
عقدتُ يدي وراء ظهري و أنا أنظر للثلاثة.
- الأول سيفكِ صحيح؟ و الثاني سيف شقيقتكِ.. لمن الثالث؟
تقدمت للأتنفس بعُمق و أمسك بمقبض السيف الداكن ذا الأحجار السوداء لأسحبه و قد قبضت يدي على مقبضه لأحركه بالهواء بمهارةِ
- رائع!
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Ronelle E.Giliam 15/6/2019, 9:50 pm
عندما سألت عن هوية صاحب السيف نظرتُ له بيدها..
( شخصاً مميز. )
عقدتُ يديّ لأسألها
( أليس لديكِ مدرسة الآن؟ )
( شخصاً مميز. )
عقدتُ يديّ لأسألها
( أليس لديكِ مدرسة الآن؟ )
Ronelle E.Giliam- DEAD
- location : L.A
Nationality : German
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 15/6/2019, 10:01 pm
كنت منشغلة بتفقد السيف لأجيبها
- لديّ، و لكن بما أن أمامنا بطولة فالمدرسة مُتساهلة معي بأمر الحضور.
رفعتُ رأسي بعدما إنتزعتها إنتزاعاً من تفقد السيف.
- من الشخص المميز؟
ليس أبي بالطبع. والدي رجل أعمال ألمانيّ لا علاقة له بالسيوف.
أعدت السيف لمغمده لأعلقه على ظهري و آخذ وضعية قتالية
- الا ابدو كالمُحاربين القُدامى؟
- لديّ، و لكن بما أن أمامنا بطولة فالمدرسة مُتساهلة معي بأمر الحضور.
رفعتُ رأسي بعدما إنتزعتها إنتزاعاً من تفقد السيف.
- من الشخص المميز؟
ليس أبي بالطبع. والدي رجل أعمال ألمانيّ لا علاقة له بالسيوف.
أعدت السيف لمغمده لأعلقه على ظهري و آخذ وضعية قتالية
- الا ابدو كالمُحاربين القُدامى؟
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Ronelle E.Giliam 15/6/2019, 10:18 pm
علقتُ على ار تخطي المدرسة
{ ليس مبرر أيتها الآنسة. }
تجاهلتُ سؤالها لتمر ذكرى برأسي مثل ومضة فلاشيّة عندما أخذت الوضعية القتالية لأغمغم
{ لا }
حركتُ يديّ أمامي متابعةِ
{ هيا للأعلى، إنتهى وقتكِ هُنا. }
لنصعد مغادرين القبو.
{ ليس مبرر أيتها الآنسة. }
تجاهلتُ سؤالها لتمر ذكرى برأسي مثل ومضة فلاشيّة عندما أخذت الوضعية القتالية لأغمغم
{ لا }
حركتُ يديّ أمامي متابعةِ
{ هيا للأعلى، إنتهى وقتكِ هُنا. }
لنصعد مغادرين القبو.
Ronelle E.Giliam- DEAD
- location : L.A
Nationality : German
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 15/6/2019, 10:26 pm
صعدتُ معها بإعتراض، ألن نستكشف باقي القبو؟ و تجاهلتت سؤالي عن الشخص المميز الغامض!
تنهدتُ لأقبل جانب وجهها
- هذه أفضل هدية تلقيّتها حتى الآن.
أصعد لغرفتي لأترك السيف بحذر بأعلى خِزانتي و أعود للأسفل و انا أنظر ساعتي، لقد تأخرت كثيراً.
حملتُ حقيبة التدريب على كتفي لأخرج من المنزل و آخذ دراجتي مغادرةِ.
تنهدتُ لأقبل جانب وجهها
- هذه أفضل هدية تلقيّتها حتى الآن.
أصعد لغرفتي لأترك السيف بحذر بأعلى خِزانتي و أعود للأسفل و انا أنظر ساعتي، لقد تأخرت كثيراً.
حملتُ حقيبة التدريب على كتفي لأخرج من المنزل و آخذ دراجتي مغادرةِ.
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 29/1/2020, 6:32 am
تمددت على معدتي فوق الفراش و ذراعي يلمس الأرض بينما ذقني مدفونةِ بالوسادة ، الغرفة مُظلمة و لكن كُرة الأضواء الملونة على المكتب تتحرك مُلقيّة بنقاطِ ملونة على الحائط، هناكَ أكوام كُتب و دفاتر دراسية فوق المكتب و لكني لا أستطيع التركيز بالدراسة و شِبه متأكدة بأني سأفشل بإمتحان الكيمياء.
حَتى الآن لم أستقر على جَامعة و لا كُليّة و لم أرسل أوراقي لأيّة جِهة، و تأخري يعني أني لن ألحق مكاناً بأيّ جامعةِ عريقة حتى و إن كانت درجاتي تؤهلني. على عَكس مارك فالجامعات تتهافت عليّه بمنحِ كاملة لأنه " عبقريّ " ثُمَ أني مُعاقبةِ لأني صدمت السيارة بسياج الجيران، لا أستطيع قيادة السيارة بشكلِ مستقيم، أقودها بمسارِ حلزونيّ!
و فَوق هَذا كُله تأكدت بأني رُبما حمقاءِ كبيرة!
زفرت بقوة لأدفن وجهي بالكامل بالوسادة، لا أستطيع النوم..
سمعت صوت الهاتف لأرفع رأسي بتقطيبةِ، لا أحد يتصل بي بالعادة و.. الآن؟
مددت يدي لأسحب الهاتف و تتراجع ملامحي لأعتدل جالسة و أمرر يدي على شعري أعدل من مظهره ثُمَ أتذكر هو لن يراني! نقيت حلقي لأجيب إتصاله:
- مَرحباً.. أنتَ بخيّر؟
سألته ببطءِ، فإتصاله الآن رُبما يُنبئ بأنه ليس بخير تماماً.
حَتى الآن لم أستقر على جَامعة و لا كُليّة و لم أرسل أوراقي لأيّة جِهة، و تأخري يعني أني لن ألحق مكاناً بأيّ جامعةِ عريقة حتى و إن كانت درجاتي تؤهلني. على عَكس مارك فالجامعات تتهافت عليّه بمنحِ كاملة لأنه " عبقريّ " ثُمَ أني مُعاقبةِ لأني صدمت السيارة بسياج الجيران، لا أستطيع قيادة السيارة بشكلِ مستقيم، أقودها بمسارِ حلزونيّ!
و فَوق هَذا كُله تأكدت بأني رُبما حمقاءِ كبيرة!
زفرت بقوة لأدفن وجهي بالكامل بالوسادة، لا أستطيع النوم..
سمعت صوت الهاتف لأرفع رأسي بتقطيبةِ، لا أحد يتصل بي بالعادة و.. الآن؟
مددت يدي لأسحب الهاتف و تتراجع ملامحي لأعتدل جالسة و أمرر يدي على شعري أعدل من مظهره ثُمَ أتذكر هو لن يراني! نقيت حلقي لأجيب إتصاله:
- مَرحباً.. أنتَ بخيّر؟
سألته ببطءِ، فإتصاله الآن رُبما يُنبئ بأنه ليس بخير تماماً.
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 30/1/2020, 3:35 am
عَضضت على شفتي عندما كَشف أمري، و ظَللت صامتةِ لبضعة ثوانِ.
- نعم، لقد فعلت. أ كان خاطئاً مِني؟
لن أخبره بأني إنتظرت الإتصال و لا أني جلبت صفحته على مواقع التواصل عن طريق الهاتف، كان هذا كفيلاً لجعله يشعر بالريبة و لكني كنت أشعر بالفضول.
أنا فقط لم أرد أن أفوت المكالمة - إن جاءت - لذا قبل أن أعيد له الهاتف كنت قد إتصلت بهاتفي و ظننت أني بهذا أكون ذكيّة و لكني كشفت نَفسي.
تفاديت الحديث بهذا الأمر أكثر لأجيبه بشأن التذاكر
- لازالت لديّ بعُطلة هذا الإسبوع.
إعتدلت بجلستي و أنا أحاول المقارنة بين نبرته الآن و نبرته بالحفل، لديّ شعوراً بأن هناكَ شيئاً ليس بمحله و لكني لم أسأل مُجدداً كي لا أكون لحوحةِ.
- نعم، لقد فعلت. أ كان خاطئاً مِني؟
لن أخبره بأني إنتظرت الإتصال و لا أني جلبت صفحته على مواقع التواصل عن طريق الهاتف، كان هذا كفيلاً لجعله يشعر بالريبة و لكني كنت أشعر بالفضول.
أنا فقط لم أرد أن أفوت المكالمة - إن جاءت - لذا قبل أن أعيد له الهاتف كنت قد إتصلت بهاتفي و ظننت أني بهذا أكون ذكيّة و لكني كشفت نَفسي.
تفاديت الحديث بهذا الأمر أكثر لأجيبه بشأن التذاكر
- لازالت لديّ بعُطلة هذا الإسبوع.
إعتدلت بجلستي و أنا أحاول المقارنة بين نبرته الآن و نبرته بالحفل، لديّ شعوراً بأن هناكَ شيئاً ليس بمحله و لكني لم أسأل مُجدداً كي لا أكون لحوحةِ.
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 30/1/2020, 5:58 am
أسندت ذقني لرُكبتي مُغمغمةِ
- تعترض لأني وثقت بغريب لأعطيه قِطعة كعك، و تعترض لأني لم أثق بغريب لأنه قد لا يتصل. لَكِنَك فهمت بطريقةِ خاطئة، الأمر لم يكن عَدم ثقة، أردت الحِرص على تَلقي المُـ..
دارت عينيّ بالمكان، و لماذا أقول هذا؟
- ـكالمة..
نقيّت حلقي و سحبت التذاكر من درج المكتب لأقرأ له ما كُتب عليها و كانت قائمة طويلة من المغنيون ثُمَ توقفت عن الحديث مع السُبة و قد شَحب وجهي، ألم يروقه المغنيون مثلاً؟ ثُمَ تنفست بزفرةِ عميقةِ عِندما طلب مُلاقاتي لأشعر بإضطرابِ ليس بالطفيف. أنا مُعاقَبة و لكن لا أحد بالمنزل فمن سيكتشف إن خرجت؟
- أين؟
- تعترض لأني وثقت بغريب لأعطيه قِطعة كعك، و تعترض لأني لم أثق بغريب لأنه قد لا يتصل. لَكِنَك فهمت بطريقةِ خاطئة، الأمر لم يكن عَدم ثقة، أردت الحِرص على تَلقي المُـ..
دارت عينيّ بالمكان، و لماذا أقول هذا؟
- ـكالمة..
نقيّت حلقي و سحبت التذاكر من درج المكتب لأقرأ له ما كُتب عليها و كانت قائمة طويلة من المغنيون ثُمَ توقفت عن الحديث مع السُبة و قد شَحب وجهي، ألم يروقه المغنيون مثلاً؟ ثُمَ تنفست بزفرةِ عميقةِ عِندما طلب مُلاقاتي لأشعر بإضطرابِ ليس بالطفيف. أنا مُعاقَبة و لكن لا أحد بالمنزل فمن سيكتشف إن خرجت؟
- أين؟
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 31/1/2020, 1:45 am
انا بشعة بالكذب و لا أستطيع إيجاد طريقي خلاله فينتهي بي الأمر بالنهايّة بقول الحقيقة، لكن هذا لا يعني أني لستُ سعيدةً بالإتصال. إبتسمت مع سماعي لضِحكته:
- حسناً الكعك أولاً، لازِلت أتعلم أمر الأولويات.
نقيّت حَلقي بعدها
- المُعجنات تتفوق على الكعك عِندي و لكن الكعك أيضاً جيد.
إنساب الحديث مِني قائلةِ
- أنا مُعاقبة لأني صدمت السيارة بسياج الجيران و لكن والدتي بعملِ خارج الولاية و شقيقي عاد لمدرسته بألمانيا و حالياً لا يوجد سوى مُدبرة المنزل و أستطيع رشوتها بزُجاجة شراب من القبو.
حدقت بالهواء و صدقاً ما خَطبي!! إبتسمت بحرجِ لأقول بنبرة بطيئة
- إعتبر أنكَ لم تسمع شيئاً من هذا، أ يُناسبكَ عند الحي الصيني؟ أو لو لديكَ مكاناً آخر تُفضله، لست أفضل الأشخاص بإنتقاء الأماكن.
- حسناً الكعك أولاً، لازِلت أتعلم أمر الأولويات.
نقيّت حَلقي بعدها
- المُعجنات تتفوق على الكعك عِندي و لكن الكعك أيضاً جيد.
إنساب الحديث مِني قائلةِ
- أنا مُعاقبة لأني صدمت السيارة بسياج الجيران و لكن والدتي بعملِ خارج الولاية و شقيقي عاد لمدرسته بألمانيا و حالياً لا يوجد سوى مُدبرة المنزل و أستطيع رشوتها بزُجاجة شراب من القبو.
حدقت بالهواء و صدقاً ما خَطبي!! إبتسمت بحرجِ لأقول بنبرة بطيئة
- إعتبر أنكَ لم تسمع شيئاً من هذا، أ يُناسبكَ عند الحي الصيني؟ أو لو لديكَ مكاناً آخر تُفضله، لست أفضل الأشخاص بإنتقاء الأماكن.
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 21/2/2020, 2:04 am
تركت السيارة بالممر و ترجلت مِنها لأحرك المفاتيح بيدي، أنا متوترةِ لسببِ مـا، و بنفس الوقت شاكرة لأن أمي ليست بالمنزل و إلا لكانت أقامت تحقيقاً.
- هل أنتَ متأكد بأنكَ ستكون بخير؟
- هل أنتَ متأكد بأنكَ ستكون بخير؟
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Tom Campbell 21/2/2020, 3:50 am
ترجلت من السيارة قائلاً:
- بالحُكم على حياتي لا أظنني محظوظًا بما يكفي ليسقط أحدهم بباحتنا الخلفيّة بيومٍ ما، لكن بالنظر إلى عمل والدتكِ فإن كانوا حقيقيين هلّا أخبرتِ أوبتيموس برايم أني معجبًا مهووسًا؟ أو.. لنكتفي بمعجب.
لم أجيب سؤالها، لكني مِلت نحوها لأقبل جانب وجهها:
- شكرًا على الليلة، هيلدا.
ثم تراجعت بظهري:
- سأراكِ بالحفل!، هل ظننتِ أم مهمة الإنقاذ إنتهت عِند هذا الحَد؟!
وبهذا رفعت يدًا في تحيّة، وابتعدت مُغادرًا.
- بالحُكم على حياتي لا أظنني محظوظًا بما يكفي ليسقط أحدهم بباحتنا الخلفيّة بيومٍ ما، لكن بالنظر إلى عمل والدتكِ فإن كانوا حقيقيين هلّا أخبرتِ أوبتيموس برايم أني معجبًا مهووسًا؟ أو.. لنكتفي بمعجب.
لم أجيب سؤالها، لكني مِلت نحوها لأقبل جانب وجهها:
- شكرًا على الليلة، هيلدا.
ثم تراجعت بظهري:
- سأراكِ بالحفل!، هل ظننتِ أم مهمة الإنقاذ إنتهت عِند هذا الحَد؟!
وبهذا رفعت يدًا في تحيّة، وابتعدت مُغادرًا.
Tom Campbell- Nationality : American/Mexican
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Mark Gilliam 6/7/2020, 3:50 am
إستندت بكتفي لباب الغرفة و أنا أنظر لهيلدا المتكومة على نفسها على الفراش بغرفة أمي و تحتضن الوسادة، لدينا طُرق مُختلفة للحُزن، أنا أحاول شغل نفسي بقدر المُستطاع كيّ لا أفكر كثيراً و أنزلق بدوامةِ لن تُفيد بشيء، علينا تقبل الحقيقة..
قلت بنبرة مستويّة:
[ هيلدا، أنتِ بخير؟ ]
دلفت للغرفة لأقف بجوارها و اعقد ساعدي قائلاً بنفس النبرة:
[ عليكِ التماسك، فلدينا الكثير من الأمور للتعامل معها و سأحتاجكِ إلى جواري.. ]
قلت بنبرة مستويّة:
[ هيلدا، أنتِ بخير؟ ]
دلفت للغرفة لأقف بجوارها و اعقد ساعدي قائلاً بنفس النبرة:
[ عليكِ التماسك، فلدينا الكثير من الأمور للتعامل معها و سأحتاجكِ إلى جواري.. ]
Mark Gilliam- Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 6/7/2020, 3:52 am
أجبته بنبرة تكاد تكون مُتلاشية و أنا أحدق بالجدار أمامي:
- بِخير -
إعتدلت بجلستي و أنا احاول التركيز فيما يقول:
- أيّة أمور؟ -
- بِخير -
إعتدلت بجلستي و أنا احاول التركيز فيما يقول:
- أيّة أمور؟ -
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Mark Gilliam 6/7/2020, 3:57 am
على الأقل حَظيت بإهتمامها، هذا تطور جَيد فلم تنطق بكلمة مُنذ عودتنا و حتى لم تُبدل ملابسها.
[ أمور تتعلق بالعَمل، و المحام يُريد إعلان الوصيّة و الأسرار الكثيرة التي سيكون علينا إكتشافها بأنفسنا. ]
[ أمور تتعلق بالعَمل، و المحام يُريد إعلان الوصيّة و الأسرار الكثيرة التي سيكون علينا إكتشافها بأنفسنا. ]
Mark Gilliam- Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 6/7/2020, 4:05 am
أرمقه بصمتِ و صدري يعلو و يهبط بتنفسِ مُنفعل و لكن رتيب، لا أستطيع إيجاد رداً الآن..
لقد عُدنا من الجنازة مُنذ بضعة ساعاتِ فحسب.. الجنازة التي لازِلت أحاول إقناع نفسي أنها كانت جنازة والدتي!
- تحتاجني جِوارك لماذا؟ أنت لم تشعر بأيّ حاجةِ لنا أبداً-
إنعقد حاجبي و خرج صوتي مُهتزاً لأكمل:
- أين كُنت؟، مُنذ سنواتِ و أنتَ لستَ هُنا، لم تُحب أياً من هذا، كُنت تريد أن تبتعد و فعلت، أين كُنت؟ لقد إنتهت فترة دراستكَ و لم تَعد و ظللت بألمانيا و لم تنوي العودة، لقد كنت وحيدة منذ زمنِ، هل لديكَ فكرة؟ هل سألت مرة عما يدور بالمنزل؟ هل فكرت أن أمي كانت تحتاجكَ، تشتاق لكَ، أني شعرت بوحدةِ قاتلة بعد رحيلك ، هل تكترث حتى بموتها؟ -
مسحت وجهي بباطن يدي عندما شعرت بدموعاً حارة تسيل على وجهي:
- أنا فقط لا أستطيع التحدث معكَ الآن أو رؤيتكَ. تصرف كما تُريد، بالعمل و الوصية و الأسرار، إفعل ما تُريد كما كنت تفعل دائماً. -
لقد عُدنا من الجنازة مُنذ بضعة ساعاتِ فحسب.. الجنازة التي لازِلت أحاول إقناع نفسي أنها كانت جنازة والدتي!
- تحتاجني جِوارك لماذا؟ أنت لم تشعر بأيّ حاجةِ لنا أبداً-
إنعقد حاجبي و خرج صوتي مُهتزاً لأكمل:
- أين كُنت؟، مُنذ سنواتِ و أنتَ لستَ هُنا، لم تُحب أياً من هذا، كُنت تريد أن تبتعد و فعلت، أين كُنت؟ لقد إنتهت فترة دراستكَ و لم تَعد و ظللت بألمانيا و لم تنوي العودة، لقد كنت وحيدة منذ زمنِ، هل لديكَ فكرة؟ هل سألت مرة عما يدور بالمنزل؟ هل فكرت أن أمي كانت تحتاجكَ، تشتاق لكَ، أني شعرت بوحدةِ قاتلة بعد رحيلك ، هل تكترث حتى بموتها؟ -
مسحت وجهي بباطن يدي عندما شعرت بدموعاً حارة تسيل على وجهي:
- أنا فقط لا أستطيع التحدث معكَ الآن أو رؤيتكَ. تصرف كما تُريد، بالعمل و الوصية و الأسرار، إفعل ما تُريد كما كنت تفعل دائماً. -
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Mark Gilliam 6/7/2020, 4:12 am
تركتها تقول كُل ما تُريد، هِيّ لا تفهم أني مُختلف عنها و أتعامل مع الأمور بشكل مُختلف و لكن هذا ليس معناه اني لستُ حزيناً أو لاأهتم.
إقتربت منها لأربت على كتفها و أقبل أعلى رأسها..
الجانب الجيد أنها تحدثت و كسرت الصمت الذي كانت غارقة بِه. هذا ما كنت أريده، حتى لو كانت ستقوم بإخراج كُل مشاعرها على هيئة جلداً لي، فلا أمانع، ليس من السهل إيذاء مشاعري.
[ آسف على كُل هذا. سأترككِ حتى تودين التحدث. ]
خرجت و أغلقت الباب خلفي و أخذت مفاتيح السيارة لأغادر المنزل قليلاً.
تظن أني لا أهتم؟
كم هِيّ مُخطئة!
إقتربت منها لأربت على كتفها و أقبل أعلى رأسها..
الجانب الجيد أنها تحدثت و كسرت الصمت الذي كانت غارقة بِه. هذا ما كنت أريده، حتى لو كانت ستقوم بإخراج كُل مشاعرها على هيئة جلداً لي، فلا أمانع، ليس من السهل إيذاء مشاعري.
[ آسف على كُل هذا. سأترككِ حتى تودين التحدث. ]
خرجت و أغلقت الباب خلفي و أخذت مفاتيح السيارة لأغادر المنزل قليلاً.
تظن أني لا أهتم؟
كم هِيّ مُخطئة!
Mark Gilliam- Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 7/7/2020, 8:44 pm
توقفت لاهثةِ أمام دُمية التدرب التي تحولت لثلاث قِطع كُل قِطعة برُكن من أركان الغرفة، و السيف الثقيل بيدي الخائرة إلى جواري بعدما حطمت كُل شيء بغرفة التدريب تقريباً، ركلت الرأس القُماشية بما تبقى لي من طاقةِ.
السيف التقليدي أثقل بكثير من سيف المُبارزة، و لهذا كانت حركاتي أكثر بُطئاً و لكن الدميّة أصبحت مِصفاةِ قبل أن تتحول لقطعِ.
رميت السيف أرضاً و خرجت من الغرفة لأقف بالمطبخ ناظرةِ للخِزانة التي كانت تحتفظ أمي بزُجاجات النبيذ بِها
أنا فتاةِ ناضجة الآن و أستطيع شُرب ما يحلو لي!
أمسكت بمقبض الخزانة و قبل فَتحها سمعت صوت الهاتف ، ظلت يدي مُمسكة بالمقبض قليلاً ثُمَ بالنهاية تركته لأذهب و ألتقط الهاتف، الإسم الذي كان على الشاشة لم يكن أياً مما توقعت.
ظللت مُتجمدةِ بمكاني انظر بالإسم، ردود أفعالي بطيئة و لا أستطيع التفكير بأيّ شيء.. تائهةِ!
زفرت بعمق و أجبت الهاتف رُبما بآخر ثانية قبل ان ينتهي الإتصال:
- مَرحباً..
السيف التقليدي أثقل بكثير من سيف المُبارزة، و لهذا كانت حركاتي أكثر بُطئاً و لكن الدميّة أصبحت مِصفاةِ قبل أن تتحول لقطعِ.
رميت السيف أرضاً و خرجت من الغرفة لأقف بالمطبخ ناظرةِ للخِزانة التي كانت تحتفظ أمي بزُجاجات النبيذ بِها
أنا فتاةِ ناضجة الآن و أستطيع شُرب ما يحلو لي!
أمسكت بمقبض الخزانة و قبل فَتحها سمعت صوت الهاتف ، ظلت يدي مُمسكة بالمقبض قليلاً ثُمَ بالنهاية تركته لأذهب و ألتقط الهاتف، الإسم الذي كان على الشاشة لم يكن أياً مما توقعت.
ظللت مُتجمدةِ بمكاني انظر بالإسم، ردود أفعالي بطيئة و لا أستطيع التفكير بأيّ شيء.. تائهةِ!
زفرت بعمق و أجبت الهاتف رُبما بآخر ثانية قبل ان ينتهي الإتصال:
- مَرحباً..
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 7/7/2020, 11:35 pm
بنفس اللحظة التي سمعت بها صوته هي اللحظة التي شعرت بالدموع تغرق وجهي و ظللت صامتةِ دون إجابة
مسحت وجهي بظهر يدي لآخذ نفسِ عميق و اجلس على المقعد مُحدقةً بالمِدفأة المُطفئة:
- أعتقد أني آذيت رُسغي.
لم يكن ما قلته له علاقة بأيّ شيء و لكني لا أجد شيئاً أقوله
زفرت لأخفض رأسي و أتنفس أنفاساً عميقة:
- لا أعرف كيف أشعر، أنا بالمنزل،
مسحت وجهي بظهر يدي لآخذ نفسِ عميق و اجلس على المقعد مُحدقةً بالمِدفأة المُطفئة:
- أعتقد أني آذيت رُسغي.
لم يكن ما قلته له علاقة بأيّ شيء و لكني لا أجد شيئاً أقوله
زفرت لأخفض رأسي و أتنفس أنفاساً عميقة:
- لا أعرف كيف أشعر، أنا بالمنزل،
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Tom Campbell 8/7/2020, 12:59 am
محطة الحافلات الأقرب من منزلها.. بعيدة! لأن الجميع هُنا يتعاملون بسياراتهم أو سيارات الأجرة! لذا حين وصلت لبوابة المنزل إنحنيت مستندًا لركبتاي وملتقطًا أنفاسي لبضع ثوانٍ، ثم اعتدلت لأضغط زر الجرس الخارجي وأدس يديّ بجيباي منتظرًا.
Tom Campbell- Nationality : American/Mexican
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 8/7/2020, 1:30 am
فتحت الباب ليرتفع حاجبيّ مع رؤيته و سألت ببطءِ:
- أ كُنت تركض؟
أفسحت له مجالاً ليدلف و أغلقت الباب خلفه، و قبضت على أعلى ذراعي منتظرةِ أن يأتي شيء لعقلي كَيّ أقوله
- هل لديكَ فكرة عن اأنواع لكحول؟
تركته ذهبت للمطبخ لأحضر ثلاث زُجاجات و سألته بحيرة:
- أيهم أقوى؟
- أ كُنت تركض؟
أفسحت له مجالاً ليدلف و أغلقت الباب خلفه، و قبضت على أعلى ذراعي منتظرةِ أن يأتي شيء لعقلي كَيّ أقوله
- هل لديكَ فكرة عن اأنواع لكحول؟
تركته ذهبت للمطبخ لأحضر ثلاث زُجاجات و سألته بحيرة:
- أيهم أقوى؟
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Tom Campbell 8/7/2020, 2:04 am
رمقتها بعدم تصديق وأجبت كما لو كان الأمر واضحًا:
- قُلتِ أنكِ آذيتِ رسغكِ!
ألا يستحق هذا الإسراع؟ من يدري أين يدور رأسها الآن! قد تتسبب في..
قطبت بحيرة بعد سؤالها عن الكحول قبل أن تتلاشى التعبيرات عن وجهي ونظرت للزجاجات لأزفر وأشير للفودكا:
- طعمها قذر، ولن تُساعد إن كان هذا ما تسعين خلفه.
- قُلتِ أنكِ آذيتِ رسغكِ!
ألا يستحق هذا الإسراع؟ من يدري أين يدور رأسها الآن! قد تتسبب في..
قطبت بحيرة بعد سؤالها عن الكحول قبل أن تتلاشى التعبيرات عن وجهي ونظرت للزجاجات لأزفر وأشير للفودكا:
- طعمها قذر، ولن تُساعد إن كان هذا ما تسعين خلفه.
Tom Campbell- Nationality : American/Mexican
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Hilda Gilliam 8/7/2020, 2:26 am
رفعت ذراعي و هَززت رأسي:
- لا أستطيع تحريك يدي اليُسري. أعتقد أن كنت أحاول كَسر باباً حديديّ بالسيف.
تركت الزُجاجات من يدي دون التي أشار عليها، بقيت الفودكا بيدي و بقيت صامتة لدقائق قبل أن أقول بيأسِ:
- حسناً ما الذي سيساعد؟
بعد فترةِ حدقت به، أ جاء ركضاً لأني آذيت رُسغي؟ لما هو هنا؟ لأجلي؟!
وضعت الزجاجة بالنهاية و إقتربت مِنه لأسند جبهتي لكتفه:
- لقد آذيت مشاعر شقيقي، و قلت أشياءاً فظيعة.
- لا أستطيع تحريك يدي اليُسري. أعتقد أن كنت أحاول كَسر باباً حديديّ بالسيف.
تركت الزُجاجات من يدي دون التي أشار عليها، بقيت الفودكا بيدي و بقيت صامتة لدقائق قبل أن أقول بيأسِ:
- حسناً ما الذي سيساعد؟
بعد فترةِ حدقت به، أ جاء ركضاً لأني آذيت رُسغي؟ لما هو هنا؟ لأجلي؟!
وضعت الزجاجة بالنهاية و إقتربت مِنه لأسند جبهتي لكتفه:
- لقد آذيت مشاعر شقيقي، و قلت أشياءاً فظيعة.
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
من طرف Tom Campbell 8/7/2020, 10:31 pm
خفضت نظري ليدها مقطبًا، قبل أن أرمقها ببلاهة حين تحدثت عما كانت تحاول فعله:
- المعذرة؟
زفرت بقوّة وحركت يدًا على رأسي:
- حسنًا، رُبما تسببتِ في خلعه؟ تحدث أحيانًا كما الكتف لكن لا أظن أن إصلاحه كالكتف. رُبما يجدر بنا زيارة طبيب.
ضغطت فكي.. هذا سؤال لا أملك إجابة له. أتوجد إجابة صحيحة لشيء كهذا من الأساس؟
ارتخت ملامحي حين شعرت برأسها مستندة لكتفي، لأرفع ذراعاي حولها ثم مسدت شعرها:
- أظنه سيتفهم. كلاكما يمر بفترةٍ عصيبة الآن.
نقيت حلقي بعد تلك العبارة، ضممتها إليّ أكثر لثانية أو أكثر ثم أرخيت ذراعاي وقلت بهدوء:
- هل ستحتاجين لتغيير ملابسكِ؟ دعينا نذهب لألا يزداد وضع يدكِ سوءًا.
- المعذرة؟
زفرت بقوّة وحركت يدًا على رأسي:
- حسنًا، رُبما تسببتِ في خلعه؟ تحدث أحيانًا كما الكتف لكن لا أظن أن إصلاحه كالكتف. رُبما يجدر بنا زيارة طبيب.
ضغطت فكي.. هذا سؤال لا أملك إجابة له. أتوجد إجابة صحيحة لشيء كهذا من الأساس؟
ارتخت ملامحي حين شعرت برأسها مستندة لكتفي، لأرفع ذراعاي حولها ثم مسدت شعرها:
- أظنه سيتفهم. كلاكما يمر بفترةٍ عصيبة الآن.
نقيت حلقي بعد تلك العبارة، ضممتها إليّ أكثر لثانية أو أكثر ثم أرخيت ذراعاي وقلت بهدوء:
- هل ستحتاجين لتغيير ملابسكِ؟ دعينا نذهب لألا يزداد وضع يدكِ سوءًا.
Tom Campbell- Nationality : American/Mexican
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى