Adler Gilliam House 1590
5 مشترك
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
رد: Adler Gilliam House 1590
رفعت ذراعي و هَززت رأسي:
- لا أستطيع تحريك يدي اليُسري. أعتقد أن كنت أحاول كَسر باباً حديديّ بالسيف.
تركت الزُجاجات من يدي دون التي أشار عليها، بقيت الفودكا بيدي و بقيت صامتة لدقائق قبل أن أقول بيأسِ:
- حسناً ما الذي سيساعد؟
بعد فترةِ حدقت به، أ جاء ركضاً لأني آذيت رُسغي؟ لما هو هنا؟ لأجلي؟!
وضعت الزجاجة بالنهاية و إقتربت مِنه لأسند جبهتي لكتفه:
- لقد آذيت مشاعر شقيقي، و قلت أشياءاً فظيعة.
- لا أستطيع تحريك يدي اليُسري. أعتقد أن كنت أحاول كَسر باباً حديديّ بالسيف.
تركت الزُجاجات من يدي دون التي أشار عليها، بقيت الفودكا بيدي و بقيت صامتة لدقائق قبل أن أقول بيأسِ:
- حسناً ما الذي سيساعد؟
بعد فترةِ حدقت به، أ جاء ركضاً لأني آذيت رُسغي؟ لما هو هنا؟ لأجلي؟!
وضعت الزجاجة بالنهاية و إقتربت مِنه لأسند جبهتي لكتفه:
- لقد آذيت مشاعر شقيقي، و قلت أشياءاً فظيعة.
Hilda Gilliam
رد: Adler Gilliam House 1590
خفضت نظري ليدها مقطبًا، قبل أن أرمقها ببلاهة حين تحدثت عما كانت تحاول فعله:
- المعذرة؟
زفرت بقوّة وحركت يدًا على رأسي:
- حسنًا، رُبما تسببتِ في خلعه؟ تحدث أحيانًا كما الكتف لكن لا أظن أن إصلاحه كالكتف. رُبما يجدر بنا زيارة طبيب.
ضغطت فكي.. هذا سؤال لا أملك إجابة له. أتوجد إجابة صحيحة لشيء كهذا من الأساس؟
ارتخت ملامحي حين شعرت برأسها مستندة لكتفي، لأرفع ذراعاي حولها ثم مسدت شعرها:
- أظنه سيتفهم. كلاكما يمر بفترةٍ عصيبة الآن.
نقيت حلقي بعد تلك العبارة، ضممتها إليّ أكثر لثانية أو أكثر ثم أرخيت ذراعاي وقلت بهدوء:
- هل ستحتاجين لتغيير ملابسكِ؟ دعينا نذهب لألا يزداد وضع يدكِ سوءًا.
- المعذرة؟
زفرت بقوّة وحركت يدًا على رأسي:
- حسنًا، رُبما تسببتِ في خلعه؟ تحدث أحيانًا كما الكتف لكن لا أظن أن إصلاحه كالكتف. رُبما يجدر بنا زيارة طبيب.
ضغطت فكي.. هذا سؤال لا أملك إجابة له. أتوجد إجابة صحيحة لشيء كهذا من الأساس؟
ارتخت ملامحي حين شعرت برأسها مستندة لكتفي، لأرفع ذراعاي حولها ثم مسدت شعرها:
- أظنه سيتفهم. كلاكما يمر بفترةٍ عصيبة الآن.
نقيت حلقي بعد تلك العبارة، ضممتها إليّ أكثر لثانية أو أكثر ثم أرخيت ذراعاي وقلت بهدوء:
- هل ستحتاجين لتغيير ملابسكِ؟ دعينا نذهب لألا يزداد وضع يدكِ سوءًا.
Tom Campbell
رد: Adler Gilliam House 1590
أنا نفسي لم أكن أعلم ما الذي أحاول فعله. أخفضت بصري إلى رُسغي و هَززت رأسي صامتة.
شعرت بموجة راحة عنيفة غَزت جسدي بأكمله، لرتخي بعد أن كان مُتحفزاً و أغمضت عيني مُتنفسةِ بعُمقِ
- رُبما..
رُبما لا يعني شيئً و لكنه ضَمنني كما لو أنه يهتم، و أنا أريد تصديق هذا.
تراجعت بعض الشيء عندما إرتخت ذراعيّه:
- شُكراً لأنكَ هُنا.
مسحت على وجهي و حركت رأسي قائلةً:
- لا ، أظن أنه يُمكنني الذهاب هكذا.
شعرت بموجة راحة عنيفة غَزت جسدي بأكمله، لرتخي بعد أن كان مُتحفزاً و أغمضت عيني مُتنفسةِ بعُمقِ
- رُبما..
رُبما لا يعني شيئً و لكنه ضَمنني كما لو أنه يهتم، و أنا أريد تصديق هذا.
تراجعت بعض الشيء عندما إرتخت ذراعيّه:
- شُكراً لأنكَ هُنا.
مسحت على وجهي و حركت رأسي قائلةً:
- لا ، أظن أنه يُمكنني الذهاب هكذا.
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
جالسًا على المقعد مُراقبًا كيف تقوم بجَعل دُمية التدريب الخَشبية مِصفاة. بدأت بالندم على جلب لها الدُمية المسكينة.
كـان السيف الذي تستخدمه الآن سيفاً حقيقيّ مُتقن الصنع لا أظنها تَعلم حتى قيمته أو أنه صُنع على يد أسطورة. إن كـانت تعلم لما إستخدمته لقتل دُمية فقط لتُنفس عن غضبها.
أسندتُ يدي لوجهي و أنا أثني مرفقي للطاولة.
\[ هل إنتهيتِ؟ ]/
كـان السيف الذي تستخدمه الآن سيفاً حقيقيّ مُتقن الصنع لا أظنها تَعلم حتى قيمته أو أنه صُنع على يد أسطورة. إن كـانت تعلم لما إستخدمته لقتل دُمية فقط لتُنفس عن غضبها.
أسندتُ يدي لوجهي و أنا أثني مرفقي للطاولة.
\[ هل إنتهيتِ؟ ]/
رد: Adler Gilliam House 1590
الشركة تَخسر أموالاً طائلة، لِما؟ لأن لا أحد يبدو و كأنه يقتنع برئيسة تَبلغ 21 عاماً و لا أحد يثق بي بالشكل الكافي لإدارة شركة تَحمي حياته أو تَحمي معلوماته. و بسبب هذا فباقي أعضاء مجلس الإدارة يُحاولون الإطاحة بي و جَعل وجودي شَرفيّ.
أما أنا فقد دَخلت معهم حَربِ بالعِناد و على إثرها نَخسر الكثير من الأموال و هذه الطريق تُهدد الموظفين أو أسوء.. إعلان الإفلاس!
لديّ إختيارين، إما الإكمال بنفس طريقي و إثبات نَفسي و إما الإستسلام. و أنا لم أعتد الأخيرة لذا ما يحدث الآن أني أتخيل وجوه أعضاء مجلس الإدارة و اقوم بتسديد ضرباتِ قاتلة للدثمية الخشبية التي اصبحت مًُغطاة يخدوشِ عديدة و أصبحت مشوهةِ.
زفرتُ بقوة و قلت:
- أنا فقط لا أفهم. هل الأمر يتعلق بكوني فتاةِ أم بكوني دونَ خبرةِ؟ أم أنها فرصةِ ذهبية لهم فحسب؟! أحدهم إقترح أن أقنع مارك بالظهور. لما؟ هو يُريد بيع الشركة! و أيضاً هو بنفس عُمري نحن توأم - الأغبياء- و دون خبرة أيضاً، أم لأنه فَتى؟ أم لأنه لا يريد الشركة من الأساس و سيكون من السهل إقناعه بان يكون ضيف شرفِ؟ إن كـان هذا الوضع فرُبما ليسوا أغبياء كما يظهرون و لكن هيهات! هذه كـانت شركة أمي و لن أتخلى عنها و لا عن إدراتي لها حتى لو غرقت السفينة بمن عليها.
زفرتُ بقوة و توقفت لأحرك السيف بحركةِ دائرية و أعيده بجواري بحدة جعلته يقطع الهواء بصوتِ مُخيفِ:
- أحتاج حلاً عدا قتلهم!
أما أنا فقد دَخلت معهم حَربِ بالعِناد و على إثرها نَخسر الكثير من الأموال و هذه الطريق تُهدد الموظفين أو أسوء.. إعلان الإفلاس!
لديّ إختيارين، إما الإكمال بنفس طريقي و إثبات نَفسي و إما الإستسلام. و أنا لم أعتد الأخيرة لذا ما يحدث الآن أني أتخيل وجوه أعضاء مجلس الإدارة و اقوم بتسديد ضرباتِ قاتلة للدثمية الخشبية التي اصبحت مًُغطاة يخدوشِ عديدة و أصبحت مشوهةِ.
زفرتُ بقوة و قلت:
- أنا فقط لا أفهم. هل الأمر يتعلق بكوني فتاةِ أم بكوني دونَ خبرةِ؟ أم أنها فرصةِ ذهبية لهم فحسب؟! أحدهم إقترح أن أقنع مارك بالظهور. لما؟ هو يُريد بيع الشركة! و أيضاً هو بنفس عُمري نحن توأم - الأغبياء- و دون خبرة أيضاً، أم لأنه فَتى؟ أم لأنه لا يريد الشركة من الأساس و سيكون من السهل إقناعه بان يكون ضيف شرفِ؟ إن كـان هذا الوضع فرُبما ليسوا أغبياء كما يظهرون و لكن هيهات! هذه كـانت شركة أمي و لن أتخلى عنها و لا عن إدراتي لها حتى لو غرقت السفينة بمن عليها.
زفرتُ بقوة و توقفت لأحرك السيف بحركةِ دائرية و أعيده بجواري بحدة جعلته يقطع الهواء بصوتِ مُخيفِ:
- أحتاج حلاً عدا قتلهم!
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
بَقيّتُ كـما أنا و عينيّ ظَلت تُتابع السيف و قد أخذني التفكير لشيءِ آخر عدا ما تتحدث عنه.
و لكن بالنهايّة قُلت لها بنبرةِ هادئة بطيئةِ:
\[ ليس عليكِ قتلهم. عندما يكون من أمامكِ أقوى منكِ ماذا تفعلين؟ ]/
نهضتُ لأسحب سيف التدريب الخَشبيّ و المُختلف عن سلاح الشيش الذي نستخدمه للتدرب على مُنافسات.
حركته بحركةِ سريعة لا تستطيع العين حتى رؤيتها ليصدمها بجانبها الايمن حيث إصابةِ قديمة
\[ تشلين حركته بالضرب بأماكن ضعفه ثُمَ تنهين عليه كما تُريدين، تَجعلينه ينشغل بمحاول حماية ضعفه و تُسددي الضربة القاضية حيث لا ينظر. ]/
رفعتُ طرف سيفها بمُقدمة السيف الخشبي الذي أحمله كيّ تُهاجمني و أصد هجومها و اضعاً يدي الآخرى خلف ظهري:
\[ الشركة ملككِ صحيح؟ بكُل مواردها، لديكِ الإمكانية لمعرفة أسرارهم و لديكِ القُدرة على إمساك أوراق الضغط عليهم.]/
و لكن بالنهايّة قُلت لها بنبرةِ هادئة بطيئةِ:
\[ ليس عليكِ قتلهم. عندما يكون من أمامكِ أقوى منكِ ماذا تفعلين؟ ]/
نهضتُ لأسحب سيف التدريب الخَشبيّ و المُختلف عن سلاح الشيش الذي نستخدمه للتدرب على مُنافسات.
حركته بحركةِ سريعة لا تستطيع العين حتى رؤيتها ليصدمها بجانبها الايمن حيث إصابةِ قديمة
\[ تشلين حركته بالضرب بأماكن ضعفه ثُمَ تنهين عليه كما تُريدين، تَجعلينه ينشغل بمحاول حماية ضعفه و تُسددي الضربة القاضية حيث لا ينظر. ]/
رفعتُ طرف سيفها بمُقدمة السيف الخشبي الذي أحمله كيّ تُهاجمني و أصد هجومها و اضعاً يدي الآخرى خلف ظهري:
\[ الشركة ملككِ صحيح؟ بكُل مواردها، لديكِ الإمكانية لمعرفة أسرارهم و لديكِ القُدرة على إمساك أوراق الضغط عليهم.]/
رد: Adler Gilliam House 1590
تَنفستُ بألمِ طفيفِ مع مـا فعله، لم يكن مؤلماً كما ينبغي إن كـان ضرب بكُل قوته و لكنه كـان كفيلاً بجعلي أتيقظ لحركاته..
برغم كُل سنوات التدريب و برغم كُل الفوْز و حصولي على مدالياتِ ذهبية عِدة لازلت لا أقترب حَتى لمستواه!!
إنعقد حاجبيّ و كُنت أخفف من قوة ضرباتي أيضاً نظراً لأني أتعامل بسيفِ حقيقيّ و لا أريد أن تطير اصابعه بطريق الخطأ:
- لكِن... هذا ليس أخلاقيّ!
أخفضت السيف و شردتُ بتفكيرِي:
- أستطيع معرفة معلوماتِ حساسة عنهم و لكن وقتها سيكون تصرف لن يُرضِي ضميري. أريد الفوْز بنزاهةِ.
برغم كُل سنوات التدريب و برغم كُل الفوْز و حصولي على مدالياتِ ذهبية عِدة لازلت لا أقترب حَتى لمستواه!!
إنعقد حاجبيّ و كُنت أخفف من قوة ضرباتي أيضاً نظراً لأني أتعامل بسيفِ حقيقيّ و لا أريد أن تطير اصابعه بطريق الخطأ:
- لكِن... هذا ليس أخلاقيّ!
أخفضت السيف و شردتُ بتفكيرِي:
- أستطيع معرفة معلوماتِ حساسة عنهم و لكن وقتها سيكون تصرف لن يُرضِي ضميري. أريد الفوْز بنزاهةِ.
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
لَمْ يبد تَغيرًا على وَجهي و أنا اعيد السيف الخَشبيّ لمكانه.
/[ إذًا كوني أقوى مِنهم و لكن عليكِ أن تضعي إحتمال خسارتكِ قبل أن تَفعلي هذا. ]/
أخرجت النظارة من جيبي لأنظفها بالمنديل القُماشيّ الذي أحتفظ به لها
/[ كوْنه ليس أخلاقيّ لا يجعله غُشًا. لن يتوانى أحدِ عن فعل المِثل لكِ إن كـانت الأدوار مُنعكسةِ. ]/
إرتديت النظارة و طَويت المنديل لأعيده لجَيبي.
/[ يُمكنكِ الإستعانة بمُحامِ إن أردتِ اللعب بنزاهة.]/
/[ إذًا كوني أقوى مِنهم و لكن عليكِ أن تضعي إحتمال خسارتكِ قبل أن تَفعلي هذا. ]/
أخرجت النظارة من جيبي لأنظفها بالمنديل القُماشيّ الذي أحتفظ به لها
/[ كوْنه ليس أخلاقيّ لا يجعله غُشًا. لن يتوانى أحدِ عن فعل المِثل لكِ إن كـانت الأدوار مُنعكسةِ. ]/
إرتديت النظارة و طَويت المنديل لأعيده لجَيبي.
/[ يُمكنكِ الإستعانة بمُحامِ إن أردتِ اللعب بنزاهة.]/
رد: Adler Gilliam House 1590
لسببِ مـا لم أكن مُرتاحة بالبحث خلفهم فقط كيّ ألي ذراعهم ليفعلوا ما أريد. و بنفس الوقت إنتظار أن أكون أقوى سيجعل الشركة تغلق أبوابها عَما قريبِ و بالوقت الذي أكون به " قوية " لن يكون هُنـاك شركةِ.
زفرتُ بقوة و لم أكن مُقتنعة تماماً:
- لا أعلم.. رُبما.
تنهدتُ بضجرِ و قلتُ:
- لديّ مُحامِ يتقاضي مبالغ خُرافيّة و لكن لديهم أيضاً محامون يأخذون نفس المبالغ. ثم قانوناً لا هُم و لا أنا نَقوم بفعل شيءِ خاطئ. إنها حربِ باردة و هم لديهم خبرة واسعة عَني.
جذبتُ شعري و أنا أشعر أن رأسي ستنفجر:
- أنا أكره هذا! كُل هذا!
زفرتُ بقوة و لم أكن مُقتنعة تماماً:
- لا أعلم.. رُبما.
تنهدتُ بضجرِ و قلتُ:
- لديّ مُحامِ يتقاضي مبالغ خُرافيّة و لكن لديهم أيضاً محامون يأخذون نفس المبالغ. ثم قانوناً لا هُم و لا أنا نَقوم بفعل شيءِ خاطئ. إنها حربِ باردة و هم لديهم خبرة واسعة عَني.
جذبتُ شعري و أنا أشعر أن رأسي ستنفجر:
- أنا أكره هذا! كُل هذا!
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
رد: Adler Gilliam House 1590
نَظرت بساعتي لأنه كـان عليّ الذهاب للعيادة الآن و لا أعلم ماذا تنتظر. لن تَحدث مُعجزة و يبدأوا فجأة بمُساعدتها. فهي الآن تتحكم بشركة يَبلغ رأس مالها ملاييناً. و لديهم فرصة جيدة بان يأخذوا الكثير عن طريقها.
\[ أردتِ حلاً لا يتضمن قتلاً، أعطيتكِ واحداً، أو يُمكنكِ دائماً تصوير الدُمية و إرسالها لهم كتهديد. مظهرها مُخيفاً بما يكفي! ]/
أمسكتُ بالسُترة لأرتديها:
\[ على كُلِ فَكري بما قلت. أراكِ الاسبوع المُقبل. ]/
غادرت الغرفة التي كُنـا نتدرب بها و ألقيت نظرة على أنحاء المنزل قبل أن أعدل من النظارة و أغادر.
\[ أردتِ حلاً لا يتضمن قتلاً، أعطيتكِ واحداً، أو يُمكنكِ دائماً تصوير الدُمية و إرسالها لهم كتهديد. مظهرها مُخيفاً بما يكفي! ]/
أمسكتُ بالسُترة لأرتديها:
\[ على كُلِ فَكري بما قلت. أراكِ الاسبوع المُقبل. ]/
غادرت الغرفة التي كُنـا نتدرب بها و ألقيت نظرة على أنحاء المنزل قبل أن أعدل من النظارة و أغادر.
رد: Adler Gilliam House 1590
ضَحكتُ دونَ مرحِ
- هاهاها! أروي لكَ مآسيّ و أنتَ تسخر فحسب.
ثُمَ نظرت للدُمية و حسناً، تبدو بشعة! و رُبما لم يكن يسخر.. ليس تماماً.
أعدتُ رأسي للخلف و جررتُ قدميّ لأجلس على الأريكة و هَززت رأسي.
- أراكَ لاحقاً.
راقبته يُغادر و تَمددتُ ناظرةِ للسقف، من بين الدراسة و إدارة الشركة أشعر أني بين المطرقة و السندان. و بلحظةِ مـا سأتفتت..
- هاهاها! أروي لكَ مآسيّ و أنتَ تسخر فحسب.
ثُمَ نظرت للدُمية و حسناً، تبدو بشعة! و رُبما لم يكن يسخر.. ليس تماماً.
أعدتُ رأسي للخلف و جررتُ قدميّ لأجلس على الأريكة و هَززت رأسي.
- أراكَ لاحقاً.
راقبته يُغادر و تَمددتُ ناظرةِ للسقف، من بين الدراسة و إدارة الشركة أشعر أني بين المطرقة و السندان. و بلحظةِ مـا سأتفتت..
Hilda Gilliam-
Nationality : Germen
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى