Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

من طرف **Bradley Johan** 2/2/2022, 5:13 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 1cbd88796bab414193afb311295a96fe

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 Calamigos-ranch-wedding-positively-glows-fairy-lights-lauren-mihae-photography-42

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 1+Hotel+Brooklyn+Bridge+Wedding

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 Jennings-Feldberg-47098-F-0917+copy

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 3cde2f3be28fac411d9398cabd893f3d

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 109fc6d1eccd53515a82a2e0c66ee4b3

-

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 Ce4da609710b0a1ee6a1af381f9387f9

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 609772-30665-l-EGEPepE

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡- - صفحة 9 004f671c1732c3a01baf4e9678254168

من طرف **Historia pavel** 7/2/2022, 10:46 pm

تنهدتُ بخفةِ:
{ الأمور لا تسري بهذه الطريقة. هناكَ أملِ لكُل شيء.}
راقبته بصمتِ لثوانِ. والدي - بما أنه روسي- كان لديه مشاكل بالشراب أيضاً و لكننا إستطعنا السيطرة عليها بطريقةِ أو بآخرى. إرتفعت يدي لخلف رأسه لأمسد شعره بحركاتِ هادئةِ:
{ خُذ قليلاً من المياه. }
أحياناً هذه الخُدعة تُجدي.
ضحكتُ و حركتُ كتفيّ:
{ لا أعلم، لم أنم بمكانِ غريب من قبل و لكني آخذ إحتياطي. }

من طرف **Devin Marshall** 7/2/2022, 10:53 pm

قربتها مني لأضع قُبلةِ على جانب رأسها. على عكس الجميع حُبي لها يزداد كُل سنةِ و لا ينقص، أعلم أنه من المفترض أن يُصيب عِلاقتنا الفتور و لكن هذا لا يحدث. حالياً نحنُ أفضل بكثير مما سبق.
- رُبما لديهم فرصة.
سحبتُ لها كُرسياً لتجلس و سألتها بإهتمام:
- كيف يسري التحضير لعرض الأزياء القادم؟ و ما رأيكِ إن عرضت ميركِل القطعة الرئيسية؟

من طرف **Lola D'Angelo** 7/2/2022, 11:10 pm

إبتسمتُ لأن دولوريس مِنه لم تكن سيئة لهذا الحد.
حركتُ رأسي:
- لا داعي للإعتذار. كنت أفضل لو لم يعلم أحدِ و لكن ضريبة الشهرة. أنا بخير و شقيقتي أيضاً. -
لا أعلم إن كان سيظل سِراً و أنا أبوح به للجميع و لكني أشعر أنه يُمكنني الثقة به و أيضاً كما قلت أنا أثق بنظرة لافينيا.
إستمعتُ له و ضغطتُ شفتيّ كيّ لا أضحك. كارميا قد تقفز من أعلى جُرف إن سمعت " سيدة " و لكنه لطيف بطريقةِ مـا.
- مشاكل بينها و بين خطيبها؟ رأيت نقاشِ متحد بهم بزفافِ كان بالبرازيل. -
هدأ ملامحي و بدت كخطِ مُستقيم بلا إنفعالاتِ. هذا النوع من الحديث كنت لأسمعه من شقيقي بوقتِ مـا لكن ليس الآن.
- أ تود السير قليلاً بعد المراسم؟ أم تفضل البقاء لنهاية الحفل؟ -

من طرف **Ophelia Santino** 7/2/2022, 11:26 pm

إتسعت عينيّ لأضحك ضحكةِ عالية. أعلم ما الذي يتلبسه لفعل مثل هذه الأفعال و لكني لا أشكو، أعني أن أحب هذه المُفاجآت.
طوقت عُنقه بكلا ذراعيّ و القُبلة بيننا تُصبح مُلتهبة و ليس حارةِ فقط و للحظات نسيت أين نحنُ حتى.
ظلت الإبتسامة على وجهي و لم أستطع نزعها لأنقي حلقي:
[ بسيط؟ تجعلني أود إختبار التذكير المبالغ به. ]
القادم لن يروقه و لكن يستحق المحاولة:
[ و ثوب قصيرِ كثوب زفافِ]

من طرف **Elan Gorskie** 7/2/2022, 11:36 pm

نظرتُ بوجهها و حركتُ يدي على ظهرها صعوداً و هبوطاً لتسترخي قليلاً.
[[ هل كُنتِ مخطئة من قبلِ؟ ]]
رغم أنها تتحدث بجدية و لكني ضحكت، و أعني ضحكِ حقيقيّ حتى دمعت عينيّ.
[[ أنتِ غجرية جميلةِ. ]]
قبلتها مُجدداً دون مُقدماتِ و ذراعيّ تشتد حولها عليها أن تعتاد مزاجي المتقلب. كنت شِبه ألصقها بي قبل أن يرتخي ذراعيّ حولها لأترك لها حُرية التحرك إن أرادت.

من طرف **West Harrington** 7/2/2022, 11:41 pm

زفرتُ و خمنت أول سبب قفز لذهني:
( و سبب الشجار كان عِلاقتها بآيس؟ )
دلكتُ مؤخرة عُنقي و قلتُ و أنا أنظر حولي:
( لأن الأمر حقيقيّ بالنسبة لي أيضاً، هل رأيت الشجرة هُناك؟ )
قُلتها كيّ لا نتوقف كثيراً على الجُزء الأول من الجملة.

من طرف **Tom Campbell** 7/2/2022, 11:47 pm

ضاقت عيناي مُشاهدًا ما يحدث وغمغمت:
- للأسف.
كان هذا ليكون مادة تكدير مثاليَّة.
أحطت حصرها بذراعي لأقودها مبتعدين مُحاولاً البحث عن طاولة شاغرة حتى وجدت واحدة بأقصى الكوكب لكن قبل أن نجلس لاحظت ما حَل بوجهها لألتقط ذقنها وأرفع وجهها إليّ مُتلقطًا شفتيها بقُبلاتٍ عميقة مُتقطعة:
- حقًا؟ أنتِ قطعة فنيَّة بهذا المكان!
أنهيت الجملة بقُبلة إضافيَّة أكثر حرارة وأطول ثم سحبت لها مقعدًا دون أن تشيح عيناي عنها وإن مالت شفتاي بإبتسامةٍ جانبيّة:
- ما رأيكِ؟ أتظنين أني سأكون جيّدًا بكتابة الأغاني؟ أم مبتذل للغاية؟
إرتفع حاجبيّ ناظرًا حولنا:
- حقًا؟ لا أعراس على الإطلاق؟ لم يتزوَّج أحد من معارفكِ بعد؟!
قطبت قليلاً وأظن أن ملامحي ظهر عليها عدة أخطاء فنيَّة..
- أجل.. ؟ لما؟ ولكن للتنويه، لست بارعًا للغاية بالرقصات البطيئة لذا الاعتذار واجب سلفًا.

من طرف **Cole Tanner** 7/2/2022, 11:50 pm

ألقيتُ عليها نظرةِ شاملة:
(( أراكِ بكُلِ وضوح.
و مُجدداً هذا الحديث. حركتُ رأسي مُتفهماً:
(( نعم لأن كُل الرجال أوغادِ. هل جربتِ شرطيّ من قبل و كسر قلبكِ؟ الأمر يبدو شخصيّ قليلاً. إعتبريني ساعي بريد إن كان هذا يروقكِ أكثر.
و الآن أنا متأكد أن إجابتي لن تروقها، ليس قِسم لطيف إن كان هناكَ لُطف بأقسام الشرطة.
(( و بلا فخرِ، محقق مُخدرات قِسم لوس آنجلوس.
كيف سأخرج من هذا المأزق الآن؟
(( بعد المراسم. سأجعلها هدية للعروسين. ما رأيكِ؟ هل سيُكسبني هذا نقاطِ إضافية؟
قطبتُ قليلاً:
(( كيف سأطهو لكِ أولاً؟
قبل أن ترتخي ملامحي:
(( آ، حسناً فهمت، بمنزلي إذن. حُسم الأمر.

من طرف **Lorna Wayne** 7/2/2022, 11:55 pm

دلّكت عنقي لألتقط كوب مياه، أرتشف منه القليل ثم قلت:
+ اتضح أن، بتلك الليلة، لم تكُن رأسي وحدها ما تلعب ضديّ. كان هناك شخصًا وعليّ القَول..+
مالت شفتاي بتهكم:
+ ليس بأفضل حالاته العقليّة.. وهو مُحتجز حاليًا.+
اعتدلت بجلستي وحرّكت يداي:
+ هذا هو كُل شيء. رأس الخبر. سنوافيكم بباقي التفاصيل لاحقًا.+

من طرف **Reed Wilder** 8/2/2022, 12:08 am

ضاقت عيناي ولم أُبدِ رد فعلٍ لوهلة، قبل أن أحرك يدي مشيرًا لكلتاهما لكن بالنهاية وجهت حديثي لسالي:
[أنتِ مُدركة أن أيًا كان ما ستعرفينه الآن فلا مجال لكِ للهرب، أليس كذلك؟]
أشحت بنظري مدلكًا عنقي بتقطيبة وغمغمت:
[أنا لم أنشر إشاعات..]
عادت عيني لمن تتحدث عنه وعلّقت:
[لا أستطيع تخيًّل شخصًا يُجرَّد من ملابسه بهذه الظروف على الأقل ويكون سعيدًا.]
إنشغلت سيرسي مع نادلٍ إلتقطته وقبل أن أفك خيوط ذلك التعارف قبل أن يبدأ لأن هالته لا تبدو مُشجعة، تبخر كُل شيء يخصهما مع ضمها لي. أخذ مني الأمر ثانيَة من الحيرة قبل أن يطوقها ذراعاي:
[على ماذا؟]
لانت ملامحي مع حديثها، وابتعدت قليلاً لأتمكن من النظر لها:
[هذه هيَ المُشكلة؟ فقط؟!]
وللتأكيد عرضت الأمر ببطء..
[لأنكِ تخشيّ أن تُخيفني إعتقاداتهم بعيدًا، وليس لأنكِ لا ترينني كمادة صالحة للإلتزام أو الاستقرار؟]
قطبت قليلاً.. الآن بعد لفظها بصوتٍ عالٍ فالحالتين مُتشابهتين لكن تفصلهما شعرة..

من طرف **Lesya Vitaly** 8/2/2022, 12:18 am

لـويتُ شفتيّ بعدم إنبهارِ:
" نعم، بالعلن تُجيد إظهار مشاعركَ. وحدنا تتقلد دور الراهب. "
لكزته بكتفه:
" لستُ سعيدة جايمس، لستُ سعيدة. "

من طرف **Leysan Visser** 8/2/2022, 12:23 am

نظرتُ بوجهه لأني لستُ واثقة من أن هذا كُل شيءِ و لكني سأصدقه.

>> حسناً!

زفرتُ بعُمقِ سألته:
>> هل كان حادثكَ بسبب والدكَ؟ أم كُنت بالفعل ثملِ و أنتَ تقود؟

من طرف **Circe Wilder** 8/2/2022, 12:29 am

ابتسمت بسرور حين وافقت، وتحوَّلت الابتسامة لأخرى سمجة وجهتها لابن عمي:
- ها هيَ تسير!
أنهيت العبارة وقد أخرجت له لساني، قبل أن أخرج هاتفي لأفتح قفله وأعطيها إياه لتسجل رقمها ثم ارتفع حاجبيّ ومالت رأسي قليلاً لأتمكن من رؤية ما يتحدثان عنه قبل أن أنظر لهما بالدور وأقول بعدم فهم:
- أمم.. حسنًا؟ ما الذي لا أفهمه هُنا؟ لأنه لا يزال يبدو مُستاءً فما الفارق بخصوص هولي؟ أيضًا..
استقر نظري على رييد وقلت كتنويه عابر:
- لقد وصلت برفقة جابي اليوم.

ضاقت عيناي قليلاً بعدم فهم وزممت شفتاي.. إن أخبرته لأن عيناه مميزة، هل سيعده تحرُّشًا من نوعٍ ما؟ تلك الأمور ليست مضمونة ويبدو أن مزاجه متعكر، لا أعلم حتى أي الإجابتين صحيحة بحالته تلك!
- أمم..
نقيت حلقي وقلت بينما أفتح حقيبة اليد وأخرج إحدى بطاقاتي:
- أنا مُصوِّرَة وسأحتاجك بأحد مشاريعي..
مدت يدي له بالبطاقة بإبتسامةٍ:
- إن لم تكُن ضد الفكرة تمامًا، يُمكنك مُراسلتي بموافقتك أو عدمها يفضل خلال اليومين القادمين، وإن كانت موافَقَة سأوَد لو أرفقت بها أجرك بالساعة ومواعيد تفرُّغك كيّ نتمكن من تنسيق شيء سويًّا.

من طرف **Holly Halvor** 8/2/2022, 12:53 am

إرتفع حاجبيّ حين خرجت إجابته بسُرعة وثقة أكدت لي أن، أجل، جميعنا!
حديثه منطقيّ بنسبةٍ ما لكن.. تنهدت لأجيبه:
<باتِنسون، جابي ليست لِصَّة. إنها تبحث عَن ملجأ مُنعزل وإن لم تلحَظ.. فهيَ مَن تُسلِّم نفسها في كل مرِّة تقريبًا، وتختار السرقة لأنها لا تزال تُهمة تودعها الحجز لبعض الوقت الذي تحتاجه دون أن تضر أحدًا. دعك من أمرها إذا سمحت، ماضٍ مُعقد والكثير من التفاصيل ورجاءً أخبرني أني أُسيء فهم شيئًا هُنا وأنك لم تعرِّض سجن طويل المدى كجزء من الخطة العلاجيَّة..>
همهمت ببطء..
مشاكل. شخصيَّة.
تعلَّقت عيناي بنقطة خلفه لأغمز لفرقة المُشاهدين وأرسل قبلة بالهواء:
<في الواقع أجل، يجب أن يكون هناك رابطًا ما لأني لا أراك تعترض سوى على ملابسي تاركًا باقي زميلاتك بالقسم وحُرياتهن الشخصيَّة قطعة واحدة دون تشريح، خاصةً العازبات منهن، هؤلاء تعرفهن ويحدثنك صحيح؟ يُمكنك ألا تقف ساكنًا وأن تجرُّه من قفاه للقسم دون إحداث كثير من ضجة وسأكون مُتعاونة بالمحضر وسيُكسبنا هذا كونه عِبرة ولا أعتقد أن جوهان سيلومك إن عَلِم بالسبب. ولما آتِ بثوبٍ كهذا بالشتاء؟ سؤال لطيف.. لأنهُ يروقني! ماذا أيضًا؟>
غادرتني ضحكة تهكميّة مقتضبة قبل أن أعلق بنبرة دراميَّة مكانها ببرودواي:
<نُحاول البحث على نقطة الضوء بأعتم الظروف!>
لكني أضفت بجديَّة:
<وليس لأنك تراه صحيحًا يجعله "حقًا" في المُطلق. تلك الأمور نسبيّة.>
أخذت كأسي الذي نسيت أني لم أنهيه ورفعته لفمي، لكن قبل تجرع ما به رفعت حاجبًا ولم أجيب فورًا، وحين فعلت سألت:
<لا تُريد؟>

من طرف **Hilda Gilliam** 8/2/2022, 2:09 am

رفعتُ حاجبيّ:
[ لما للأسف أليس من المفترض أن تكون سعيداً له؟ ]
سرتُ معه و عينيّ تتفقد المكان بإنبهارِ. هذه أول مرة أرى مكانِ بهذا الجمال!
نظرتُ له ظناً مني أنه يُريد قُول شيء و لكن ظني كان أبعد ما يكون عما حدث الآن. إنقبضت يدي على سترته تلقائياً و شعرتُ بوجهي ينبض بحرارةِ عنيفةِ. كانت لفتة حميمية جداً و جعلت الأرض تبدو لينة أسفل قدميّ.
نقيّتُ حلقي محاولة التخلص من الضباب الذي سببه قُربه و رائحة عِطره.
[ مُبتذل للغاية. ]
أشحتُ بوجهي و لويتُ شفتيّ. ليس عادلاً ما يفعله لديّ صورة الفتاة الباردة و هو يدمرها بثوانِ.
جلسنا لأسند رأسي لذراعه و همهمتُ:
[ ليس لدينا معارف. ]
إعتدلتُ لأنظر له و أبتسم إبتسامةِ واسعة:
[ هذا يجعل مِنّا إثنين. سنكون أفضل ثُنائي مخابيل بالحفل. ]

من طرف **Bibiana de la Vega** 8/2/2022, 2:21 am

اتسعت عيناي حتى كادتا تسقط من محجريهما بينما أراقبه يتعامل مع الناس بأسلوب يقطر حلاوة وأنا أعلم أفضل..
جززت أسناني معًا، أ حقًا سيبدأها بهذا الشكل:
"من تتهمها بالغباء والحماقة؟ ألم أخبرك الآن؟ بل وقلت أنك محطتي الأخيرة؟ ألا يرِن هذا أي أجراس؟ لقد حادثته، هددته، ولجأت بالفعل لقسمك الكامل لكني لا أحصل سوى على أنهم "ينظرون بالأمر" منذ أسبوع!"
تجمدت بمكاني بينما أراقب ما يفعله بصمت، لكن النبرة التي تحدَّث بها بعد إنتهائه جعلتني أنسحب خطوة للخلف. السُرعة التي أنهى بها على الرجل كانت.. مُخيفة! ولا أظن أني كنت أعي حقًا ما بيده حتى تلك اللحظة..
وكان عليه أن يُنهي حديثه بتلك المعلومة..
اقتربت منه بتقطيبةٍ سيئة حتى أصبح من السهل تمييز عطره من عطر نسائيّ آخر وقلت بنبرة هادئة منخفضة:
"لا يتسنى لك مُحادثتي عن الظَن والخيبة، حسنًا؟ أ تظُن أنه من السهل على فتاة أن تحمل ملامحي أو اسمي أو جواز سفري أن تذهب بشكواها لأي مكان بهذا البلد أو تلك الولاية على وجهٍ خاص؟ حتى وإن كان القِسم الذي قمت بإختياره أنت شخصيًّا، فهناك فرق بين كوني مهاجرة وبين كوني "لاتينية". شكوى كتلك أخذت أسبوعًا بينما كان من الممكن إنهائها، ليس بدقائق كما فعلت لتوك لكن ليس بأسبوع أيضًا، لأن السيناريو الذي حُفر برؤوسهم تلقائيًّا هو أنني من طلبت هذا منذ البداية وضاق بي الأمر حين لم تسِر الأمور كما أريد. أ تعلم لما لم آتيك فحسب لنختصر كل تلك المسافة؟ لأني سأكون من قامت بإغواء رئيسي وتخلّصت منه بإغواء رئيس رئيسي، لذا كمُحاولةٍ أوليَّة لتفادي كل هذا قدر المُستطاع كان علىّ أخذ الطريق -كأي طريق في المُطلق- بدءًا من الخطوة صِفر أو تحت الصِفر بينما يبدأه الأغلبيّة من الخطوة الأولى."
كدت أضيف شيئًا، لكني لا أتوقع منه أن يتفهم أو يُصدق أيًا من هذا فلن يكون أول أو آخر من قد يستنكر حديثي.. فحتى وإن كان هو شخصيًّا يتعامل مع كل هذا بنظرةٍ عمليّة بحتة، فسوف يقف عِند نقطة تجعله -على الأقل- يشك أنني أضع سيناريوهات لا وجود لها نتيجة بضع تجارب سيئة أو ما شابه أو أني لست الأولى أو الأخيرة.. إلخ إلخ.
ابتعدت تلك الخطوة مُجددًا وحرّكت يدًا:
"أ يُمكننا أن ننسى تلك المُحادثة قبل أن تسألني شيء على غِرار "لما قد تُبالي بنظراتهم؟" أو أمور أخرى أستطيع رؤيتها قادمة من مكاني فأبدأ بالتخطيط للانتحار ثم أشعُر بالذنب لأني سأترك آلينا وحيدة خلفي؟ وأيضًا.."
أشرت برأسي لمكان الهاتف:
"مُمتنة للمُساعدة السريعة. حقًا."

من طرف **Caden Russel** 8/2/2022, 2:24 am

إنعقد حاجبيّ و قلتُ:
[] هذه لا تُعتبر تفاصيل! ماذا عن هويته؟ و محتجز أين تحديداً؟
زفرتُ زفرةِ قصيرةِ لأمسك بيدها و أقبّل باطِنها.
[] أنتِ بخير؟
قبل أن أسألها ببطءِ:
[] متى علمتِ هذا؟

من طرف **Sally Adams** 8/2/2022, 2:39 am

كنت سعيدة برقم الهاتف أكثر من سعادتي بالزفاف. أنا قد أصادق طوب الأرض إن سنحت لي الفرصة أيضاً هي تبدو لطيفةِ لذا لا أجد ايّ مشكلة في مُصادقتها بغض النظر عن الأسرار السوداء الدفينة.
قلتُ لها:
- لنقل أنه مضاد للنساء.
لوحتُ لها عندما خاضت بالحديث مع النادل و هولي قامت بإمساكِنا بالجرم المشهود لكني رفعتُ لها إبهاميّ بتشجيع. قد تكسر هيّ اللعنة و يبتسم الرجل من يدري!
إبتسمتُ و شبكتُ يدي خلف ظهري:
- أ تحاول القول أنه هذه الحقيقة و أنكَ تراني، جميلة و ذكية و خفيفة الظل و لنُركز على جميلة لإرضاء عُقدي.
إنعقد حاجبي بخفةِ.
- ماذا ظننت المشكلة؟
آ.. هذا! و الآن كيف أشرح.
- لم أفكر بها بهذه الطريقة أعني طبيعيّ الا تفكر بالإلتزام إن لم يكن بحياتكَ علاقة جادة صحيح؟ و على حسب معرفتي فأنتَ لم تكن بعلاقاتِ جادة قبلي و الأمر نفسه بالنسبة لي. أعني تقريباً أنتَ ثاني شخص أواعده خلال سنوات حياتي و لكن بعيداً عن هذه النقطة، عندما أتخيل حياتي مُستقبلاً فأراكَ بها. قد أكون أستبق الأحداث و لكني.. آمل. أعني أنا أحبكَ كثيراً و لا يسعني التفكير بأن بيومِ مـا قد لا أكون معكَ لذا لنضع علامة عِند للأبد. هل تفعل أنتَ؟ عندما تُفكر بالمستقبل هل تراني؟ ليس عليكَ أن تبتعد لكم طفلاً سنُنجب أعني..
زفرتُ بقوة و حركتُ يديّ:
- أترى! أنا نفسي قد أفزعكَ بأيّ مدى أتخيلنا سوياً!
قبضتُ يديّ و اغمضتُ عينيّ لأكبح نفسي قليلاً:
- المشكلة رييد أنكَ لا تتحدث معي كثيراً عن مشاعركَ، لذا أنا أخمن و اتحسس طريقي و لأني كما قلتُ آنفاً أحبكَ كثيراً من الطبيعيّ أن يكون لديّ خوفِ من أفقدك، حتى ولو كان خوفِ من أشياء بلهاء كلقاءِ عائليّ. أيضاً لمُجرد شعوري أني ضايقتكَ أخذت أركل نفسي برأسي. أنا حالة ميئوسِ منها

من طرف **Roger Pattinson** 8/2/2022, 2:51 am

إن كان لديّ خاصية أن ادع الأمور التي أراها خاطئة و شأنها لكانت الحاية اسهل، لديّ نُسخة منها و لكن على شكل فتى عنيد يُلقي بكُل مواهبه لنه يتمسك بأفكارِ غريبة.
و مُجدداً تقلب الأمر عليّ:
" هُنّ لا تُحدثنني الآن و لا يقفن أمامي بأثوابِ عارية. و هُنّ يعرفن أفضل و يعرفن اني سأعترض بكُل الأحوال لأني لا أفهم المغزى، إن كان يروقكِ الثوب إرتديه بمنزلكِ ليس عليكِ صُنع عرضِ لجسدكِ. "
ضيقتُ عينيّ:
" عندما أعمل على قضية لأشهر لإيقاع بوغدِ و تنظيف الشارع منه ثُمَ تأتي بدقائق لتُخرجيه بإستخدام منطق النسبية هذا لا يعني أن هذا صحيح. هناكَ خطاً واضحاً بين ماهو صحيح و خاطئ و لكنكم تجعلونه باهتاً. "
مازلت لا أفهم لما ترمي بحديثها و لكن عندما وصلت إليّ الفكرة تراجعت ملامحي لتدل على الدهشة الخالصة.
" مـ.. "
كُنت كمن يحاول حلّ مُعادلاتِ مستحيلة بعقله لتصدر عني زفرةِ أخيرة:
" لديّ إبنتيّن. "

من طرف **Eadlyn Rush** 8/2/2022, 2:59 am

مالت شفتاي بإبتسامة طفيفة رغمًا عني:
(حسنًا وما الذي كنت لتُلقيه إن كنت تُحاول إفساد غضبي؟)
كانت لمساته كتيارٍ كهربائيّ يمُر بجسدي جعل الحرارة تتجمع بوجهي، وبشكلٍ ما نجحت في أن تغادرني نبرةٍ هادئة:
(حقًا؟ احرص على أن تُعلمني بكُل تلك التعليقات حين تكون جاهزًا..)
لكن التفكير بالثوب أرسل دلو ماء بارد فوق رأسي لأنقي حلقي وأرسم ابتسامة لطيفة:
(إحم، أيضًا.. هلّا أبقينا هذا الثوب سِرًا بيننا؟ إن عَلِم وايـد، سأُهان ويُهان سلسال عائلتي كاملاً ورُبما تنال من الحُب جانب بدورك لذا..)
أنهيت حديثي بهزة من رأسي للجانبين فحسب.
تنفست عطره ورفعت يدًا لتستقر على صدره قبل أن يرتفع حاجبيّ:
(سينما وبيتزا؟)
أعني.. إحم.. لقد فاتتني كل تجارب المراهقة تقنيًّا حين كنت بالظلام لذا أحيانًا يوَد عقلي لو يُذكر الآخرين بأهميَّة التعويض من تلقاء نفسه فيُعطي فمي إشارات للتفوُّه بأمور بلهاء.. والآن تجمعت الحرارة بوجهي حرجًا لأنقي حلقي بهزةٍ من كتفاي:
(أو.. لا أعلم، أي شيء حقًا، معك كافة الصلاحيات وما إلى ذلك.)

من طرف **Kieran Furi** 8/2/2022, 3:05 am

عقدتُ ذراعيّ أمامي و ظلت ملامحي كما هيّ.

- أتهمكِ أنتِ.

رمقتها بنظرةِ شاملة:
- هل تذكرين حديثي عندما وظفتكِ؟ هذا المجال غابة إن لم تتعلمي كيف تنجي بها سوف يتم أكلكِ حية و ليس لأنكِ مهاجرة لاتينية فحسب. إسألي صديقتكِ عما تعرضت له ببداية عملها. عندما دخلتِ مكتبي لأول مرة قلتُ لنفسي ياللروعة هذه فتاة تستطيع أن تدخل حرباً و تخرج منها فائزة. هذه فتاةِ مميزة و إن لم أوظفها الآن سأخسر خسارة فادحة لأني رأيت بكِ كلا من الموهبة و الشخصية القوية. مؤخراً فقدتِ حماسكِ و هالتكِ بأكملها تغيرت. و نعم أنا آلاحظ كُل شيءِ. و لم اكن سعيداً بكِ لأني أحرص على أن أكون قريب. كُل تلك المرات التي أدعو الفريق بأكمله ليس لأني أحب إنفاق نقودي بل كيّ يكون شعورِ بأننا عائلة لأني أحب عملي و اريد من معي أن يحبوا عملهم أيضاً. لكني لا أتحكم بالعالم و سيكون هناكَ أوغاداً و رُبما أكون منهم ببعض الأمور.

وضعتُ يدي على ظهرها كيّ اقودها لخارج المكان من مدخل الحديقة الرائق كيّ لا أجد آذان تُركز بحديثنا.
- هل تظنين أنني كنت لأتحرك خطوة إن إستمعتُ لما يقال عني؟ لستُ مولوداً بمعلقة ذهبية بفمي، أنا من عائلة فقيرة و لستُ أتفاخر بإنجازي رغم أني أحب التفاخر لكني أخبركِ أني أعلم. و لأني أعلم فسأحدثكِ عن الظن و الخيبة و توقعي بكِ و سأدفعكِ و سأضغط عليكِ حتى تُخرجي أفضل ما لديكِ و سأكون قاسِ و غير محتمل كيّ أرى كُل طاقتكِ. و من يدري رُبما قريباً تكوني انتِ مديرة التصوير. تكوني الرئيسة! أعني أنا كُل شيء لكني عادل. أعطني عملاً جيداً و سأعطيكِ حقكِ و أكثر.

إبتسمتُ إبتسامة جانبية:
- و تبدين جميلة الليلة. نظراً لأنكِ تكرهين العالم بمن به.

من طرف **Ella Garcia** 8/2/2022, 3:11 am

كيف لقُبلة كتلك أن تتوقف؟ لما على قبلةٍ كتلك أن تتوقف؟ لا لا مَن الذي..
ثم.. تذكرت أين نحن، لأزفر بقوَّة وكأني أحاول التخلص من الحرارة التي أشعَلَت جسدي قبل أن أرفع حاجبًا:
«أخبرني بتاريخ ميلادك وسآتيك بما تُريد، ورفعت توقعاتك لأني كنت أخطط لتحطيم قلبك قليلاً الليلة بالثوب الذي انتويته ثم صرفت النظر، وحين قررت أنك تستحق بالفعل أن يتحطم قلبك كانت سالي تسحبني خلفها لنُغادر عِندما وصل حبيبها.»
رفعت حاجبيّ بدوري حين قرأت المُفاجأة على ملامحه، لكن سُرعان ما أملت رأسي بحيرة وقلت:
«أنا أيضًا جديدة بأمر المواعدات الجادَّة وما إلى ذلك، لذا هذا يعني أننا لا نزال بمنطقة الـ "مُحاولة"، صحيح؟»
أدرت النظر حولنا بتقييم وغمغمت:
«مثاليّ..»

من طرف **Calvin Ritter** 8/2/2022, 3:54 am

عقدتُ حاجبيّ لأني لا أرى أني أستحق أن يتحطم قلبي البريء!

- ماذا فعل لكِ قلبي سِوى كُل خير؟ -

تجهم وجهي لأسألها ببطءِ:

- ماذا يعني هذا تحديداً؟ -

من طرف **Tom Campbell** 8/2/2022, 4:00 am

مسحت على رأسي:
- أجل، بالطبع، أعني.. سعيد له وهو أعظم خال قد يناله المرء لكني أحبها أيضًا. إيدلين لطيفة، وميتش.. لديه سجل حافل وقائمة من الضحايا، فهو ليس رجلاً سيئًا، لكن من الصعب وضع إصبعًا على أولويّاته.
ارتكزت بمرفقي على الطاولة أمامنا وأسندت وجهي بقبضتي لأتمكن من الاحتفاظ بها بمجال نظري وتميل شفتاي بإبتسامة:
- مبتذل؟ فعلاً؟ أ تعنين أنه لا يروقكِ؟
اتسعت ابتسامتي حين أشاحت بوجهها واعتدلت بجلستي لأشعر برأسها بعدها بثوانٍ..
- تعلمين، مهما مَر من وقت، أمر المعارف ذاك يزداد غرابة وحسب. كيف حال أخيكِ بالمناسبة؟
أدرت رأسي لأنظر لها وضحكت:
- طالما هناك "أفضل" فالباقي شكليّات.

من طرف **Oliver Anderson** 8/2/2022, 4:17 am

ضحكتُ ضحكةِ قصيرة لأعتصر ذِهني:
( ملابس، فرشاة شعرِ، عِطر، أشياء كثيرة من هذا القبيل. من الجيد معرفة أخيراً صاحبتهم. )
زفرتُ و نظرتُ لرأسها لأحرك أصابعي بخُصلات شعرها، أظن اني كنت أشتاق لها بدليل الهدوء الذي غمرني بقُربها:
( و أنا أيضاً. )

من طرف **Lorna Wayne** 8/2/2022, 4:18 am

+ إن أخبرتك بأي شيء إضافيّ فلا أضمن أن تزول تلك التقطيبة بينما تقود لافينيا لبراد، لكن إجابة أسئلتك هيَ أني لا أعلم هويّته، أو تحديدًا لستُ واثقة من أنها هويّته الحقيقيّة هويّته الحاليَة تعود لابن شخص كان يعمل لدينا لكن الابن ميت منذ أعوام، أو تلك هيَ المعلومة السائدة بأي حال. مُحتجز بعزلٍ فرديّ بمصحةٍ عقليّة حاليًا، لكن خارج السجلات.+
توقفت عِند هذا الحَد، لأن القادم لن يروقه ولم أكُن أمزح بخصوص التقطيبة ولافينيا وبراد.
لامست جانب وجهه بإبهامي:
+ بخير. أعتقد أن فِعله شيء كهذا وهو مضطرب عقليًّا أقل سوءًا من فِعله بعقلانيّة وكامل وعيه.+
لم أجيبه على الفور، فنبرته وحدها تشي بأنه يشك بالإجابة التي لا يريد سماعها، لأزفر:
+ بالثالثة صباحًا..+
منذ أربعة أيام لكن يُمكننا قص هذا للآن.

من طرف **Zac Grayson** 8/2/2022, 4:42 am

مصورة؟ هذا يعني أنها من عامة الشعب و لا تنتمي لهؤلاء الأوغاد. إنقلب مزاجي تماماً لأبتسم إبتسامة واسعة.
< لا داعي للحرج جميعُنا بالهواء معاً. لابُد أن هؤلاء القوم عاملوكِ كاقل منهم لا بأس. يوماً سنكون أفضل. >
دون تفكير كثير:
< موافق. >

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-

رد: Brad & Lavinia ♡- Wedding ♡-