Private Room NO.92
+4
Leysan Visser
Daniel Claude
Susanne Dray
Alice Grant
8 مشترك
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 
1, 2
Alice Grant-
location : Los Angeles, California
Nationality : English
رد: Private Room NO.92
من طرف Myrcella D.Claude 29/9/2022, 1:03 am
كميَّة المسكنات التي تسري بدمائي حاليًا لا تترك لي الكثير من الوقت الذي أقضيه واعية خاصة بعد تناول الطعام. احتضنت وسادة أثناء استلقائي منتظرة عودة بارب، حين رأست دُب يُحاول دخول الغرفة..
هل الهلاوس من ضمن الأعراض الجانبيّة لأدويتي؟
إن كان دُب مُتحرك هو أسوأهم فلن أعترض!
ولكن الوجه الذي ظهر بعد نجاح الدب في الدخل جعل عقدة حاجبيّ تنفك. الآن تأكدت.. أنا أهلوس فعلاً.
ظلّت عيناي على الدب أثناء حديثه ثم حركت رأسي حركة بسيطة كإيماءة، //أعتقد أن لديّ بضع أفكار أجل. ليس صعبًا تخيُّل الموقف.//
نظرت له، //أسوأ مما أبدو. أ هذه رشوة؟//
هل الهلاوس من ضمن الأعراض الجانبيّة لأدويتي؟
إن كان دُب مُتحرك هو أسوأهم فلن أعترض!
ولكن الوجه الذي ظهر بعد نجاح الدب في الدخل جعل عقدة حاجبيّ تنفك. الآن تأكدت.. أنا أهلوس فعلاً.
ظلّت عيناي على الدب أثناء حديثه ثم حركت رأسي حركة بسيطة كإيماءة، //أعتقد أن لديّ بضع أفكار أجل. ليس صعبًا تخيُّل الموقف.//
نظرت له، //أسوأ مما أبدو. أ هذه رشوة؟//
Myrcella D.Claude
رد: Private Room NO.92
من طرف Karl Hodge 29/9/2022, 11:29 pm
ظهرت على وجهي ضحكةِ جانبيّة ساخرةِ، لم تكن رحلة هينةِ بهذا الشيء لكنه ألطف ما وجدت بمتجر الهدايا.
نقيّت حلقي على أمر الرشوة:
( مفضوحِ لهذه الدرجة؟)
جلست على جانب الفراش إلى جوارها و أنا أواجِها:
( كنت هُنا قبل إستعادتكِ لوعيكِ، والديكَ كانّا بوضعِ حميم. كان الأمر غريبِ. والدكَ ظَلّ يحملق بي متوعداً)
إلتقطتُ يدها بين يديّ و بقيّت صامتاً لبضعةِ دقائق لا أعلم من أين أبدأ.
( كِدت أفقد عقلي عندما علمتُ الخبر. )
رفعتُ يدها لأقبّل باطنها لفترةِ دون إبعاد شفتيّ عن بشرتها
( إشتقتُ لكِ. )
نقيّت حلقي على أمر الرشوة:
( مفضوحِ لهذه الدرجة؟)
جلست على جانب الفراش إلى جوارها و أنا أواجِها:
( كنت هُنا قبل إستعادتكِ لوعيكِ، والديكَ كانّا بوضعِ حميم. كان الأمر غريبِ. والدكَ ظَلّ يحملق بي متوعداً)
إلتقطتُ يدها بين يديّ و بقيّت صامتاً لبضعةِ دقائق لا أعلم من أين أبدأ.
( كِدت أفقد عقلي عندما علمتُ الخبر. )
رفعتُ يدها لأقبّل باطنها لفترةِ دون إبعاد شفتيّ عن بشرتها
( إشتقتُ لكِ. )
Karl Hodge
رد: Private Room NO.92
من طرف Myrcella D.Claude 1/10/2022, 10:06 pm
اكتفيت بتأمله صامتة حتى جلس، لتميل شفتاي بإبتسامة خفيفة، //إنهُ أبي على الأغلب. بمرحلةٍ ما توقفت أمي عن المُحاولة حتى لتذكيره بأنهما بمكانٍ عام بأي مشهد يقرر فيه التعامل بأريحيّة. يتعامل وكأن الكوكب ملكه ولا أحد يستطيع فرض شيء عليه، والأرض صالة بيتنا. إنه أكثر من أحبه حقًا. لست بحاجة للتأقلم، كنت أخطط لإخبارك بأنه رُبما يجدر بنا أخذ الانفصال بعين الـ..//
قطعت حديثي وثبت نظري على يدي بحوذته دون حديث، الأمر أصبح محرجًا فجأة..
//قبل أم بعد الحادث؟ لا أظن أن جسدي يُمكنه تحمل كُلفة حادث في كل مرة سأود رؤيتك.//
رفعت نظري له.. لا أعلم حتى أين ذهب الإرهاق الذي اكتف جسدي منذ قليل، ولكن أعتقد أنه الضيق، أو رُبما الغضب هو ما مَدني بخيطٍ كافٍ من الطاقة. فمن يدري؟ رُبما لو كنت بحالتي الطبيعيَّة لكنت حطمت زهريّة أو اثنتين، أو ألقيت مقعدًا من النافذة.. تبدو تلك كفكرةٍ مُغريَة..
// لا أستطيع التعامل مع تلك الاختفاءات بعد الآن. أعلم أن الأمر يتعلق بوالدتك لهذا لم أستطع قول أي شيء حين قررت أخيرًا الظهور وإجابة هاتفك بعد أيامٍ من السفر. إن كانت هناك خطط مُستقبليّة لشيء من هذا القبيل، سيكون من الجيّد إن أنهينا هذا الآن. لا أستطيع أن أكون حبيبتك وآخر من تعلم بحالك بنفس الوقت.//
قطعت حديثي وثبت نظري على يدي بحوذته دون حديث، الأمر أصبح محرجًا فجأة..
//قبل أم بعد الحادث؟ لا أظن أن جسدي يُمكنه تحمل كُلفة حادث في كل مرة سأود رؤيتك.//
رفعت نظري له.. لا أعلم حتى أين ذهب الإرهاق الذي اكتف جسدي منذ قليل، ولكن أعتقد أنه الضيق، أو رُبما الغضب هو ما مَدني بخيطٍ كافٍ من الطاقة. فمن يدري؟ رُبما لو كنت بحالتي الطبيعيَّة لكنت حطمت زهريّة أو اثنتين، أو ألقيت مقعدًا من النافذة.. تبدو تلك كفكرةٍ مُغريَة..
// لا أستطيع التعامل مع تلك الاختفاءات بعد الآن. أعلم أن الأمر يتعلق بوالدتك لهذا لم أستطع قول أي شيء حين قررت أخيرًا الظهور وإجابة هاتفك بعد أيامٍ من السفر. إن كانت هناك خطط مُستقبليّة لشيء من هذا القبيل، سيكون من الجيّد إن أنهينا هذا الآن. لا أستطيع أن أكون حبيبتك وآخر من تعلم بحالك بنفس الوقت.//
Myrcella D.Claude- location : Los Angeles, California
Nationality : American//French
رد: Private Room NO.92
من طرف Karl Hodge 2/10/2022, 12:37 am
متى تحول الحديث من على والدها إلى الإنفصال!؟ عن أيّ إنفصالِ تتحدث؟!
قطبتُ و تعمقت التقطيبة بالتدريج كُلما تحدثت أكثر.
زفرت بعُمق لأميل تجاهها و يمر ذراعي من خلف ظهرها لأضمها إليّ بعناقِ طويل و رأسي تتموضع عِند منحني عُنقها. وضعتُ قُبلةِ طويلة على عُنقها أسفل أذنها و تنفستُ بعُمقِ.
( أنا آسف. )
هذه المرة لم أحاول التنصل بقائمةِ أسبابِ طويلة رغم أني أمتلكها.
تحركت لأصبح نصف مُمدداً جوارها. و رفعت يدها لأضعها فوق وجهي.
( أعلم، أعلم.. أنا وغدِ لكني أحبكِ. و لن أسمح لكِ بالإفلات. يُمكنكِ التحدث عن إنفصالِ كما تودين. من قال أني سأسمح بهذا أو أتعامل على أساسه؟ سأطاردكِ كمترصدِ مُختلِ.)
أعلم الآن أن لديّ الجينات اللازمة! و هذا كان ساخراً في الواقع.
زفرت مُجدداً و بعيداً عن المزاح السخيف.
( لن يكون هناكَ إختفاءاتِ مُجدداً. و إن حدثت سآخذك لنختفي سوياً. راضية؟ )
قطبتُ و تعمقت التقطيبة بالتدريج كُلما تحدثت أكثر.
زفرت بعُمق لأميل تجاهها و يمر ذراعي من خلف ظهرها لأضمها إليّ بعناقِ طويل و رأسي تتموضع عِند منحني عُنقها. وضعتُ قُبلةِ طويلة على عُنقها أسفل أذنها و تنفستُ بعُمقِ.
( أنا آسف. )
هذه المرة لم أحاول التنصل بقائمةِ أسبابِ طويلة رغم أني أمتلكها.
تحركت لأصبح نصف مُمدداً جوارها. و رفعت يدها لأضعها فوق وجهي.
( أعلم، أعلم.. أنا وغدِ لكني أحبكِ. و لن أسمح لكِ بالإفلات. يُمكنكِ التحدث عن إنفصالِ كما تودين. من قال أني سأسمح بهذا أو أتعامل على أساسه؟ سأطاردكِ كمترصدِ مُختلِ.)
أعلم الآن أن لديّ الجينات اللازمة! و هذا كان ساخراً في الواقع.
زفرت مُجدداً و بعيداً عن المزاح السخيف.
( لن يكون هناكَ إختفاءاتِ مُجدداً. و إن حدثت سآخذك لنختفي سوياً. راضية؟ )
Karl Hodge
رد: Private Room NO.92
من طرف Myrcella D.Claude 2/10/2022, 3:41 pm
أثناء العناق غمغمت بخفوت، //أحيانًا.. أكرهك للغاية.//
لأني واثقة أن بنسبة كبيرة أيًا كان ما سوف يقوله بعدها سيجعلني أتراجع..
رُبما أكره نفسي أكثر حين أجدني أتأثر به بتلك السهولة.
حرركت يدي مررت إبهامي بخفة على وجنته، //عادل بما يكفي.//
بعد ثوانٍ إضافيَّة من الصمت، //أنا أيضًا اشتقت لك.. للغاية.//
خفضت ذراعي لأحيطه به قدر المُستطاع.. //متى أصبحت ضخمًا هكذا! وكيف سارت الأمور بألمانيا؟//
لأني واثقة أن بنسبة كبيرة أيًا كان ما سوف يقوله بعدها سيجعلني أتراجع..
رُبما أكره نفسي أكثر حين أجدني أتأثر به بتلك السهولة.
حرركت يدي مررت إبهامي بخفة على وجنته، //عادل بما يكفي.//
بعد ثوانٍ إضافيَّة من الصمت، //أنا أيضًا اشتقت لك.. للغاية.//
خفضت ذراعي لأحيطه به قدر المُستطاع.. //متى أصبحت ضخمًا هكذا! وكيف سارت الأمور بألمانيا؟//
Myrcella D.Claude- location : Los Angeles, California
Nationality : American//French
رد: Private Room NO.92
من طرف Karl Hodge 2/10/2022, 7:57 pm
أبعدتُ رأسي لأرمقها من هَذا القرب و قلتُ بثقةِ:
( هذا من وراء قلبكِ. أنتِ تُحبيني. )
لمستُ شفتيّها بقُبلةِ بطيئةِ حارةِ:
( و أنا أحبكِ. )
إستندت بيدي لجوار رأسها لأقبّلها مُجدداً بشغفِ متزايد و رغبةِ مُتأججةِ لكني أحسب حساب حالتها فحسب.
وضعتُ قُبلةِ خفيفة بين عيناها لأبتعد مُحرراً جسدها.
( الآن الحقيقة خرجت إلى النور. كنت أعلم!)
زفرت بيأسِ و غمغمتُ:
( إنهم يقتلونا بالتمرين. أشعر أني إخترت المهنة الخاطئة ما بالها الموسيقى؟ أكثر شيءِ سيكون تشنج بالأصابع!)
و بشأن الأمور بألمانيا حركت يدي على رأسي:
( بخيرِ. أفضل مما كانت. على الأقل هي واعيّة و لا تنام برفقة زُجاجة جديدة كُل ليلةِ. )
حركتُ يدي على ذراعها بشرودِ قبل أن أعرض عليها من اللامكان:
( لما لا تنتقلي للإقامة معي عندما تتعافي بالقدر الكافي؟ )
( هذا من وراء قلبكِ. أنتِ تُحبيني. )
لمستُ شفتيّها بقُبلةِ بطيئةِ حارةِ:
( و أنا أحبكِ. )
إستندت بيدي لجوار رأسها لأقبّلها مُجدداً بشغفِ متزايد و رغبةِ مُتأججةِ لكني أحسب حساب حالتها فحسب.
وضعتُ قُبلةِ خفيفة بين عيناها لأبتعد مُحرراً جسدها.
( الآن الحقيقة خرجت إلى النور. كنت أعلم!)
زفرت بيأسِ و غمغمتُ:
( إنهم يقتلونا بالتمرين. أشعر أني إخترت المهنة الخاطئة ما بالها الموسيقى؟ أكثر شيءِ سيكون تشنج بالأصابع!)
و بشأن الأمور بألمانيا حركت يدي على رأسي:
( بخيرِ. أفضل مما كانت. على الأقل هي واعيّة و لا تنام برفقة زُجاجة جديدة كُل ليلةِ. )
حركتُ يدي على ذراعها بشرودِ قبل أن أعرض عليها من اللامكان:
( لما لا تنتقلي للإقامة معي عندما تتعافي بالقدر الكافي؟ )
Karl Hodge
رد: Private Room NO.92
من طرف Myrcella D.Claude 9/10/2022, 1:01 am
هززت كتفاي، //ربما أفعل. ربما لا. لن أقر بأي شيء قبل أن أنال تعويضات كافية عن الفترة السابقة.// أخرجت له لساني. ثم أتت قبلاته لتترك أنفاسي متلاحقة، ذراعاي لا أعلم متى أحاطاه، والحرارة تغمر جسدي بينما أرمق عيناه دون حديث من هذا القرب عِند ابتعاده.. متى أصبح مثيرًا هكذا؟! اغمضت عيناي مع قبلته الأخيرة ثم أرخيت ذراعاي حوله ليملك حرية الحركة.
غمغمت بينما اعتدل بجلستي قليلاً، //أ من الصعب للغاية إن مكثت ساكنًا حيث أستطيع إيجادك؟ أصبحت أخشى أن ألتفت خلفي يومًا فأجدك وقد تبخرت فعلاً.//
راقبته بينما يتحدث عن والدته لأومئ ثم سألت، //وكيف حالك أنت بعد تلك المغامرة اللطيفة؟//
إرتفع حاجبيّ لأحدق به لفترة طالت دون حديث، وما خرج مني بالنهاية كان..// هل المكوث بألمانيا وكل خبرة أخرى أتت معه أماتوا قلبك؟// مالت شفتاي بإبتسامة جانبيّة خفيفة، //أتمنى أن تكون قد أخفيت أي شيء قد يحصده أبي ضدك بشكلٍ جيّد لأن من خبرتي مع الرجل، أعتقد أنهُ قد يلجأ للمخابرات للبحث خلفك حين أبدأ بحزم حقائبي.//
غمغمت بينما اعتدل بجلستي قليلاً، //أ من الصعب للغاية إن مكثت ساكنًا حيث أستطيع إيجادك؟ أصبحت أخشى أن ألتفت خلفي يومًا فأجدك وقد تبخرت فعلاً.//
راقبته بينما يتحدث عن والدته لأومئ ثم سألت، //وكيف حالك أنت بعد تلك المغامرة اللطيفة؟//
إرتفع حاجبيّ لأحدق به لفترة طالت دون حديث، وما خرج مني بالنهاية كان..// هل المكوث بألمانيا وكل خبرة أخرى أتت معه أماتوا قلبك؟// مالت شفتاي بإبتسامة جانبيّة خفيفة، //أتمنى أن تكون قد أخفيت أي شيء قد يحصده أبي ضدك بشكلٍ جيّد لأن من خبرتي مع الرجل، أعتقد أنهُ قد يلجأ للمخابرات للبحث خلفك حين أبدأ بحزم حقائبي.//
Myrcella D.Claude- location : Los Angeles, California
Nationality : American//French
رد: Private Room NO.92
من طرف Karl Hodge 11/10/2022, 3:29 pm
ظهرت إبتسامةِ جانبية على وجهي و قلتُ مُستنكراً:
(هل وافقتِ على الإنتقال لتوكِ دون قول أنكِ موافقة فعلاً؟ ها! هذا ذكاءِ. الآن أعلم لما لا أشعر بأني أذكى شخصِ بالغرفة.)
أمسكتُ بيدها لأقبذل رُسغها شاعراً بنبضها المتسارع أسفل شفتيّ. لا أظن أني أردت فتاةِ آخرى، أبداً!
( هل سيقف والدكِ بوجه سعادتكِ؟ أنا أعتمد على أن حياتكِ دوني جحيمِ و هو سيريد بالتأكيد كونكِ سعيدةِ. رأيتِ؟ العمل سيقع على عاتقك أكثر مني. )
إعتدلتُ جالساً لأتابع بنبرة أكثر جديّة.
( لن أتبخر، أين سأذهب تحديداً. قد تكون تلك مُفاجأةِ لكِ و لكنكِ تقعي أعلى قائمتي. لستُ أفضل حبيبِ سأعترف بهذا و لكني أنوي التكفير عن التقصير البشع بحقكِ. )
أشرت للدُب الضخم:
( أعني.. من يفعل هذا غيري؟ لا تقولي أن رؤيته لا تُبهجكِ لسببِ مـا. على الأقل خُضت مشقة حشره هُنا. )
(هل وافقتِ على الإنتقال لتوكِ دون قول أنكِ موافقة فعلاً؟ ها! هذا ذكاءِ. الآن أعلم لما لا أشعر بأني أذكى شخصِ بالغرفة.)
أمسكتُ بيدها لأقبذل رُسغها شاعراً بنبضها المتسارع أسفل شفتيّ. لا أظن أني أردت فتاةِ آخرى، أبداً!
( هل سيقف والدكِ بوجه سعادتكِ؟ أنا أعتمد على أن حياتكِ دوني جحيمِ و هو سيريد بالتأكيد كونكِ سعيدةِ. رأيتِ؟ العمل سيقع على عاتقك أكثر مني. )
إعتدلتُ جالساً لأتابع بنبرة أكثر جديّة.
( لن أتبخر، أين سأذهب تحديداً. قد تكون تلك مُفاجأةِ لكِ و لكنكِ تقعي أعلى قائمتي. لستُ أفضل حبيبِ سأعترف بهذا و لكني أنوي التكفير عن التقصير البشع بحقكِ. )
أشرت للدُب الضخم:
( أعني.. من يفعل هذا غيري؟ لا تقولي أن رؤيته لا تُبهجكِ لسببِ مـا. على الأقل خُضت مشقة حشره هُنا. )
Karl Hodge
رد: Private Room NO.92
من طرف Myrcella D.Claude 13/10/2022, 2:01 am
رمقته بأعين واسعة تقطر براءة، //لا أملك أدنى فِكرة عمَّا تتحدث! لطالما كنت عبقريًا!//
مالت زاوية شفتاي بإبتسامة جانبيّة طفيفة وأقررت ببطء، //حياتي دونك جحيمًا.. لكن مَن قال أني سأقبع بالجوار إن اكتشفت من مصدرٍ خارجيّ أنك تُخفى عني شيئًا خطيرًا ما؟!//
إرتفع حاجبيّ بدهشة حقيقيّة.. لن أحاول حتى تزييف معرفة مُسبقة بهذا لأن، لا، لم أتوقع أن أكون أعلى قائمة لأن لديه قائمة طويلة.. للغاية.. لا نهائيَّة.
نظرت للدب حين أشار له ونقيت حلقي، //أجل، بالطبع، وبالحديث عن مشقة حشره. هل ستتولى مهمة حشره خروجًا أيضًا حين يأتِ موعد رحيلي؟//
ثم نظرت له ببعض التهكم، //بالمناسبة.. هل فعلاً بقيت بالجوار حتى بعد عثورك على والديّ بوضعٍ حميميّ رغم نظرات والدي المتوعدة؟ أ هذا حب انتحاريّ ما أم أن قلبك مات فعلاً؟ لا أظنه سيوَد سماع اسمك الآن سواء كان لك تاريخًا مظلمًا كقاتل متسلسل أم لا!//
مالت زاوية شفتاي بإبتسامة جانبيّة طفيفة وأقررت ببطء، //حياتي دونك جحيمًا.. لكن مَن قال أني سأقبع بالجوار إن اكتشفت من مصدرٍ خارجيّ أنك تُخفى عني شيئًا خطيرًا ما؟!//
إرتفع حاجبيّ بدهشة حقيقيّة.. لن أحاول حتى تزييف معرفة مُسبقة بهذا لأن، لا، لم أتوقع أن أكون أعلى قائمة لأن لديه قائمة طويلة.. للغاية.. لا نهائيَّة.
نظرت للدب حين أشار له ونقيت حلقي، //أجل، بالطبع، وبالحديث عن مشقة حشره. هل ستتولى مهمة حشره خروجًا أيضًا حين يأتِ موعد رحيلي؟//
ثم نظرت له ببعض التهكم، //بالمناسبة.. هل فعلاً بقيت بالجوار حتى بعد عثورك على والديّ بوضعٍ حميميّ رغم نظرات والدي المتوعدة؟ أ هذا حب انتحاريّ ما أم أن قلبك مات فعلاً؟ لا أظنه سيوَد سماع اسمك الآن سواء كان لك تاريخًا مظلمًا كقاتل متسلسل أم لا!//
Myrcella D.Claude- location : Los Angeles, California
Nationality : American//French
رد: Private Room NO.92
من طرف Karl Hodge 14/10/2022, 12:08 am
قابلت نظرتها بالإستنكار لأضحك و أنا أحرك رأسي. أجد صعوبة بتصديق عبقرياً تِلك.
ضيقتُ عينيّ و قلتُ ببطءِ:
( شيءِ كماذا؟ كوجود عشيقة بالظلام مثلاً؟ )
رمقت الدُب المحشو بوجهِ خالِ من المشاعر. أ عليّ حشره خارجاً أيضاً؟
( يُمكنني رميّه من النافذة أسهل. نحن بالطابق الكم؟ سينجو! )
حككتُ جانب رأسي و غمغمتُ:
( حاولت عدم النظر، ألا يُحسب هذا لي؟ ثُمَ كنت فعلاً قلقِ عليكِ! على كُلِ لا أظني أروق له سواء مهما قد أفعل أو لا أفعل. لكن والدتكِ أكثر مرونة. تستطيع قول كلمةِ جيدة بحقي إن قُمتِ بإخبارها كم أنا حبيبِ مثاليّ )
ضيقتُ عينيّ و قلتُ ببطءِ:
( شيءِ كماذا؟ كوجود عشيقة بالظلام مثلاً؟ )
رمقت الدُب المحشو بوجهِ خالِ من المشاعر. أ عليّ حشره خارجاً أيضاً؟
( يُمكنني رميّه من النافذة أسهل. نحن بالطابق الكم؟ سينجو! )
حككتُ جانب رأسي و غمغمتُ:
( حاولت عدم النظر، ألا يُحسب هذا لي؟ ثُمَ كنت فعلاً قلقِ عليكِ! على كُلِ لا أظني أروق له سواء مهما قد أفعل أو لا أفعل. لكن والدتكِ أكثر مرونة. تستطيع قول كلمةِ جيدة بحقي إن قُمتِ بإخبارها كم أنا حبيبِ مثاليّ )
Karl Hodge
رد: Private Room NO.92
من طرف Myrcella D.Claude 15/10/2022, 9:04 pm
ابتسمت عندما ضحك، //ماذا؟ لا أمزح! أظنك الوحيد الذي لطالما نجح بالاختبارات دون أن ينظر بكتاب، حتى باربرا كانت تحتاج للمذاكرة لأجل تلك الدرجات!//
لانت ملامحي وتلاشت الابتسامة لأزم شفتاي وأهز كتفاي، //لا أعلم. أخبرني أنت. أتوقع أي شيء وصولاً للتنانين المجنحة بما قد يجده.//
والآن ملامحه حين نظر للدب جعلتني أضحك.. ثم فردت ذراعاي أمامي حين هدد بإلقائه، //ماذا تعني؟ أعطني إياه إنه ابني الآن!//
إرتفع حاجبيّ بإعجاب.. //ترى والدتي أكثر مرونة؟ يروقني بك طموحاتك. لا حدود لها. هيي، متى أصبحت مثيرًا هكذا؟ أ هناك شيء بهواء ألمانيا يُعزز قفزات جينيّة من نوعٍ ما؟//
لانت ملامحي وتلاشت الابتسامة لأزم شفتاي وأهز كتفاي، //لا أعلم. أخبرني أنت. أتوقع أي شيء وصولاً للتنانين المجنحة بما قد يجده.//
والآن ملامحه حين نظر للدب جعلتني أضحك.. ثم فردت ذراعاي أمامي حين هدد بإلقائه، //ماذا تعني؟ أعطني إياه إنه ابني الآن!//
إرتفع حاجبيّ بإعجاب.. //ترى والدتي أكثر مرونة؟ يروقني بك طموحاتك. لا حدود لها. هيي، متى أصبحت مثيرًا هكذا؟ أ هناك شيء بهواء ألمانيا يُعزز قفزات جينيّة من نوعٍ ما؟//
Myrcella D.Claude- location : Los Angeles, California
Nationality : American//French
رد: Private Room NO.92
من طرف Karl Hodge 15/10/2022, 9:57 pm
حسناً طالما لا تمزح لن أجادلها، هذا يُغذي غروري و لا أكره هذا تماماً! نظرت بعيناها بهذا القُرب و إستندتُ بيدي للفراش لأقترب منها و أقبّلها دون مُقدماتِ لفترةِ طويلةِ مستحوذاً على أنفاسها و كفي يحتوي جانب وجهها.
لا أعلم لما ألوم والدها و قد أفعل أشياءِ مُخلة بالآداب أكثر منه حالياً!
( ثقتكِ بي تُبهرني! )
رمقتها دون تصديقِ:
( أعطيكِ ماذا؟ لا أظن الفراش يتحمل وزنه! )
بدأت أشعر أني أتيت به عِقاباً لي!
تحولت ملامحي للضجر:
( أكُنت صندل قبل هذا؟ سأعذركِ لأنكِ مُصابة فحسب. )
لا أعلم لما ألوم والدها و قد أفعل أشياءِ مُخلة بالآداب أكثر منه حالياً!
( ثقتكِ بي تُبهرني! )
رمقتها دون تصديقِ:
( أعطيكِ ماذا؟ لا أظن الفراش يتحمل وزنه! )
بدأت أشعر أني أتيت به عِقاباً لي!
تحولت ملامحي للضجر:
( أكُنت صندل قبل هذا؟ سأعذركِ لأنكِ مُصابة فحسب. )
Karl Hodge
رد: Private Room NO.92
من طرف Myrcella D.Claude 16/10/2022, 3:07 am
تلك القبلات، بغض النظر عمَّا تفعله بحرارة جسدي وأنفاسي، إلا أنها تمُدني بشعور أفضل أضعاف ما كنت عليه قبل دخوله خلف هذا الدُب. مُجرد أنهُ لم ينفر من وضعي الفوضويّ البائس الحالي..
ابتسمت ابتسامة عريضة وكأنه لم يُثبت عليّ تهمة الشك لتوه، //أقل ما أملك.//
مططت شفتاي حين رفض إعطائي الدُب ولكن بالنهاية إنغلق ذراعاي حوله، //إذن ستحل محله.//
تنفست عطره بعمق، ثم أدرت رأسي ناظرة له، //أنا أيضًا.. أحبك للغاية، ولا لم تكن صندلاً لكن..// إنسلت أناملي لأسفل التي شيرت الذي يرتديته، //هاك مثال، هناك عضلتين لم يكونا متواجدتين بآخر مرة رأيتك بها.//
لانت تعبيراتي بينما أتأمله للحظات، ثم غمغمت.. //أنا خائفة، من ألا تعود الأمور كما كانت..،// ضغطت شفتاي معًا، //لا أريدك أن تُخبرني أنها ستصبح كذلك. عليّ أن أتقبل حقيقة أنها قد لا تفعل، وثقة الجميع في حدوث معجزة لتُعيد كل شيء كما كان تزيد الأمور سوءًا وحسب.//
ابتسمت ابتسامة عريضة وكأنه لم يُثبت عليّ تهمة الشك لتوه، //أقل ما أملك.//
مططت شفتاي حين رفض إعطائي الدُب ولكن بالنهاية إنغلق ذراعاي حوله، //إذن ستحل محله.//
تنفست عطره بعمق، ثم أدرت رأسي ناظرة له، //أنا أيضًا.. أحبك للغاية، ولا لم تكن صندلاً لكن..// إنسلت أناملي لأسفل التي شيرت الذي يرتديته، //هاك مثال، هناك عضلتين لم يكونا متواجدتين بآخر مرة رأيتك بها.//
لانت تعبيراتي بينما أتأمله للحظات، ثم غمغمت.. //أنا خائفة، من ألا تعود الأمور كما كانت..،// ضغطت شفتاي معًا، //لا أريدك أن تُخبرني أنها ستصبح كذلك. عليّ أن أتقبل حقيقة أنها قد لا تفعل، وثقة الجميع في حدوث معجزة لتُعيد كل شيء كما كان تزيد الأمور سوءًا وحسب.//
Myrcella D.Claude- location : Los Angeles, California
Nationality : American//French
رد: Private Room NO.92
من طرف Karl Hodge 16/10/2022, 10:07 pm
ضَحكت و قبّلت جَبهتها لأقول برِضا:
( لا أمانع أخذ مكانه. هل ستضعيني بغرفتكِ و أراكِ بينما تُبدلي ملابسكِ؟دائماً ظننت أن الألعاب مُريبة و تراقب بالظلام. )
ظهر البؤس على وجهي و أعدت رأسي بضجرِ:
( ألم أقل أنهم يقتلوني بالتدريب؟ لكن يُسعدني أن العضلات نالت إعجابكِ. كُله في سبيل المجد. )
صَمتُ قَليلاً و انا أمرر أصابعي بخُصلات شعرها
( و ماذا إن لم تعد الامور كما كانت؟ هل تتزلجي لأنكِ تُحبي التزلج أم لأنكِ تودين الشهرة و الأضواء و المال؟ لأن إن كانت الحالة الأولى فسيظل بإمكانكِ التزلج حتى و إن لم يكن بنفس الأداء و الثانيّة فلديكِ فعلاً الشهرة و الأضواء و المال! )
إبتعدت لأنظر لها
( ألم تكوني تَهوي الرسم أيضاً؟ ماذا حدث لهذا؟ )
( لا أمانع أخذ مكانه. هل ستضعيني بغرفتكِ و أراكِ بينما تُبدلي ملابسكِ؟دائماً ظننت أن الألعاب مُريبة و تراقب بالظلام. )
ظهر البؤس على وجهي و أعدت رأسي بضجرِ:
( ألم أقل أنهم يقتلوني بالتدريب؟ لكن يُسعدني أن العضلات نالت إعجابكِ. كُله في سبيل المجد. )
صَمتُ قَليلاً و انا أمرر أصابعي بخُصلات شعرها
( و ماذا إن لم تعد الامور كما كانت؟ هل تتزلجي لأنكِ تُحبي التزلج أم لأنكِ تودين الشهرة و الأضواء و المال؟ لأن إن كانت الحالة الأولى فسيظل بإمكانكِ التزلج حتى و إن لم يكن بنفس الأداء و الثانيّة فلديكِ فعلاً الشهرة و الأضواء و المال! )
إبتعدت لأنظر لها
( ألم تكوني تَهوي الرسم أيضاً؟ ماذا حدث لهذا؟ )
Karl Hodge
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى