Rickman's No.1415

من طرف **Jane Rickman** 10/3/2016, 5:24 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Rickman's No.1415 - صفحة 2 39b15bbc0547e5ac_9549-w500-h666-b0-p0--modern-exterior

من طرف **Kris Rickman** 8/5/2017, 11:01 pm

لا أعلم .. أُفكر رُبما بإختطافها و سحبها معي لأسبانيا على بقاءها مع هذا الرجل ليومٍ إضافيّ. ما الذي عليّ إيجاده تحديدًا بعودتي القادمة للولايات؟ نشرات بحثٍ عنها أم اسمها يتصدر قائمة الوفيّات؟! إنهُ حتى لم يُظهر وجهه يوم تم إخراجهم من تلك الفوضى الحقيرة و أنا لن أستطيع البقاء هُنا للأبد للإعتناء بأختي الصُغرى لأن أبي.. الرب وحده يعلم ما يشغل إهتمامه عنها!
اقتحمت عليها الغُرفة بضجة أقرب لإقتحام وحدة مُكافحة المُخدرات ، لأزفر و أشير لها لتنهض :
> هيّا ، سآخذكِ للتنهزّه و .. لا .. لن أستمع لإعتراضات و لن أغادر الغُرفة دونكِ و تعلمين جيّدًا قدر قُدرتي على الإزعاج.

من طرف **Jane Rickman** 8/5/2017, 11:02 pm

أجفلت مع دخولها الغُرفة بهذا الشكل ، ثم بدأت فمها يتحرك لأنزع السماعات عن أذني مُقطبة ، و حين فتحت فمي إستعدادًا للإعتراض .. تحوّلت ملامحي للضجر لأزفر و أبعد حاسوبي بعد أن قمت بإغلاقه بضيق. نهضت و دلفت دورة المياه لأغتسل ، ثم خرجت لأفتح الخزانة و أقوم بإرتداء كنزة بنصف أكمام و بنطال جينز حشرت به هاتفي و بعض النقوم و أبقيت المفاتيح بيدي ، ثم رفعت ذراعاي لجواري قبل أن أخفضهما بجواري بصوتٍ نم عن نفاذ الصبر.

من طرف **Kris Rickman** 8/5/2017, 11:04 pm

استلقيت على فراشها حين دخلت لتغتسل ، ثم اعتدلت بعض الشيء حين خرجت و بدأت ترتدي ملابسها. حين انتهت ، نهضت أنا لأشبك أصابعي معًا أسفل ذقني بإبتسامةٍ ساخرة :
> تعلمين ، كُنتِ موشكة على زعزعة ثقتي بقُدرتي على الإقناع. ألستِ فاتنة عزيزتي!

من طرف **Jane Rickman** 8/5/2017, 11:05 pm

أدرت عيناي حولي و حركت رأسي دون معنى :

- لا أذكر أنكِ تركتِ لي إختيارًا. هلّا ذهبنا و انتهينا ؟ -

قلتها و سبقتها لخارج الغُرفة ، قبل أن نُغادر المنزل.

من طرف **William K. Edgar** 7/7/2017, 1:33 am

حسناً كما يبدو أن كريستن و والدتي أصبحوا اصدقاء و عندما عدتُ مُبكراً عن موعدي أخبرتني أمي أنهن - كريستين و جاين - من المفترض أن يمكثوا معنا لسببِ مـا ، بالطبع تطوعت لإقلالهن ، من ناحيّة كيّ أكون شهماً و من الآخرى لتكون مُفاجئة ، ما أفسد الأمر أني قابلت بعض الزملاء بالطريق و عرجنا على حانة لأجد رفيق الإنحراف " مايكل " و كأس أدى لآخر و ثملنا و إفتعلنا شجاراً بالحانة! نتيجته أن مايكل أصيب بكدمةِ تحت عينه جعلتني أكاد أفقد الوعي ضحكاً و هو غاضب ينتظر بالسيارة لأنه مُشرد و عرضت عليه البقاء معنا ، يالها من عائلة كبيربة سعيدة!
طرقتُ على الباب طرقاتِ ثقيلة بعض الشيء في إنتظار فتح إحداهن ، و أتمنى أن تكون كريستن

من طرف **Jane Rickman** 7/7/2017, 2:05 am

- يكفي صياحًا أنا أمام الباب !! -

صِحتُ بها بحنق لتسمعني من الأعلى ، لأفتح الباب بقوّة أصدرت رياحًا بوجهي قبل أن أرمق الواقف ببلاهة .. ثم نقّيت حلقي لتضيق عيناي و أسأل بشك :

- أنت هو ويليام؟! تُمازحني .. -

من طرف **William K. Edgar** 7/7/2017, 2:13 am

نظرتُ لمن فتحت الباب ، لم تكن كريستين لذا قمتُ بالإعتدال بقوقفتي لقول :
( نعم ، هل كريستين متواجدة؟ و لماذا أمازحكِ؟ )
سألتُ الأخيرة بتوجس ، ماذا قالت عني كريستين تحديداً لها؟

من طرف **Kris Rickman** 7/7/2017, 2:42 am

> ويل!!
كنتُ أحمل حقائبي من غرفتي نزولاً ، لأتركها تسقط أعلى الدرج .. و الذي أخذته هبوطًا بقفزتين تقريبًا، و بالثانية التي تلتها كنتُ أحيطه بذراعاي و ساقاي التفتا حوله، لأتنفسه بعُمق و غمغمت :
> يا إلهي .. اشتقتُكَ للغاية! متى وصلت؟
ابتعدت بعض الشيء لأتمكن من النظر له :
> جوليا أخبرتني أنكَ لن تعود قبل ثلاثة أيامٍ من الآن!

من طرف **Jane Rickman** 7/7/2017, 2:47 am

فتحتُ فمي استعدادًا للعنها على الأغلب ، لكنّي صُدمت بدفعةٍ هوائيّة سريعة جعلتني ابتعد بضعة خطواتٍ للخلف بعينان مُتسعتان .. أتمنى ألا يسقُطا سويًا!

أو .. أتمنى أن يسقُطا سويًا !

زفرت لأبتعد بتمتمة :

- سوف .. أتولى نقل الحقائب .. -

صعدا حيث تركت الحقائب تسقط ، لأبدأ بحمل واحدة لأنزلها بجوار الباب، و أزفر بقوّة.. ما الذي تملأ به تلك الأشياء بحق الجحيم!

من طرف **William K. Edgar** 7/7/2017, 3:54 am

قٌمتٌ بتلقيها بين ذراعيّ و لم أجبها لأني كُنتُ مُنشغلاً بتقبيلها قُبلاتِ طويلة حارة ، أشعر بالإشتياق لها ، أشتاقُ غليها بطريقة سيئة!
إبتعدتُ لأنظر لوجهها و أقول :
( أعطونا الأجازة مُبكراً ففكرتُ بمُفاجئتكِ )
أمسكتُ بخصرها لأرفعها قليلاً و أقول :
( أنتِ إزددتِ جمالاً في رحيلي؟ أم أنا الذي نسيّتُ كم أنتِ جميلة؟ )

من طرف **Mike Lewid** 7/7/2017, 3:56 am

مللتُ الجلوس في السيارة ما إن إقتربتُ من الباب المفتوح حتى علت ملامحي الضجر لأقول :
[ إحصلا على غرفة يا طائرا الحُب، ألن نذهب؟ ]
وضعتُ يديّ بجيبي ببعض الحنق و أنا أتحاشى النظر لـ جاين ، لماذا كُلما تراني أكون مضروباً؟

من طرف **Kris Rickman** 7/7/2017, 4:08 am

ظهرت إبتسامة واسعة :
>> أأخبرتك قبلاً أنّي أعشق مُفاجآتك؟
رفعت أحد حاجبيّ بإستنكار ساخر بعد عبارته الأخيرة :
>> ها هـا هـا!
نظرت لمن ظهر فجأة ليرتفع حاجبيّ :
>> مرحبًا ؟
هبطت من بين ذراعيه :
>> مَن المُحطم ؟

من طرف **Jane Rickman** 7/7/2017, 4:10 am

أجبتها بفتور بينما أضع الحقيبة الأخيرة -حقيبتي تلك المرة- بجوار الباب :

- مايكل .. -

كُلما أراه أجدهُ بهذا المنظر ثُم يُخرج مشاكله عليّ؟!

رمقت ويليام بنظرات توعد :

- ما الذي يفعله هُنا؟ -

من طرف **William K. Edgar** 7/7/2017, 4:22 am

أنزلتُ جاين لأضع ذراعي حول كتفها و قلتُ لـ مايكل :
( لا أعرف لماذا لديكَ تأثير سيء على من حولك يا رجل. )
قبل أن اقوم بتعريفه تبرعت جاين بهذا الدور لأقول :
( مايكل يُقيم معي مؤقتاً )
ضحكتُ ساخراً لأقول :
( سنكون نحنُ الأربعة بمنزل واحد )

من طرف **Jane Rickman** 7/7/2017, 4:30 am

حرّكت عيناي بين ثلاثتهم بعدم تصديق .. لأتراجع للداخل رافعة كلتا يداي أمامي :

- حسنٌ، رائع .. استمتعوا ! لقد أخبرت كريستن مُسبقًا أن وجودي ليس له داعٍ على أي حال، لذا .. وداعًا! -

و دون مزيد تحرّكت لأصعد الدرج بغيَة غُرفتي.

من طرف **Kris Rickman** 7/7/2017, 4:33 am

رفعت أحد حاجبيّ مُستمعة لما تقوله .. ظننتنا أنهينا هذا النقاش!
زفرتُ بقوّة بصبرٍ أُحسَد عليه، و قبل أن تأخذ أول درجات السُلَّم تحرّكت لأسحب يدها و أدفعها نحو ويليام :
>> ويليام، إحمل. إلى السيارة.. مايكل ..
أشرت للآخر ليقترب قائلة :
>> ساعدني بحمل الحقائب!

من طرف **Mike Lewid** 7/7/2017, 4:43 am

قطبتُ عندما دفعتها نحو ويليام و لكني إبتلعتُ ما أريد قوله و ذهبت لأحمل معها الحقائب بغضبِ مكتومِ
أنا أكره حياتي! صدقاً
حملتُ الحقائب لأتجه نحو السيارة و أطوحهم بحنق داخل الصندوق.

من طرف **William K. Edgar** 7/7/2017, 4:47 am

إبتسمتُ و قلتُ لـ جاين :
( عُذراً و لكنها الأوامر!)
حملتها على كتفي حملاً لخرج بها من المنزل و أفتح باب السيارة الخلفي لأقوم بإنزالها بالداخل و أغلقت الباب لأعود لـ كريستين و أقول :
( لماذا لا نتركهم و نقضي أجازتنا بـ فيجاس؟ )

من طرف **Jane Rickman** 7/7/2017, 4:57 am

- لا! -

خرجت مني بمُجرد شعوري بيدها حول معصمي ، ثم دفعتني نحو الآخر لأقول بإنفعال مُحاولة التخلص من ذراعيه حولي :

- لا لا لا لا! ويليام ضعني أرضًا!! -

مُحاولة فاشلة، لكنه وضعني .. بالسيارة!

عقدت ساعداي بغضبٍ مكتوم لأوجّه نظري للنافذة بجواري بسخط .. تلك لن تكون إجازةٍ سعيدة على رؤوسهم و قد حاولت! حاولت ألا أدع هذا يحدُث!!

من طرف **Kris Rickman** 7/7/2017, 5:02 am

لم تكن بيدي سوى حقيبة سفر متوسطة الحجم و حقيبة كتف ، لذا تحركت بهم معه للصندق لأقيهم به .. ثم نظرت له بحسرة :
>> كانت لتكون فِكرة مثاليّة! لو لَم تكُن جوليا تعلم بحضورنا و ستسفكُ دماءنا إن لم نذهب .. خاصةً أنت .. فلا تُحاول التهرُّب من هذا !
اقتربت منه لأطبع قبلة سريعة على شفتيه، ثم قلت ساخرة :
>> أتعلم أنها عيّنتني الحارسة الجديدة فوق رأسك؟ حظًا موفقًا ..
ربّتُّ على كتفه و تحركت لأفتح الباب المُجاور للسائق و أنزلق به مُغلقة إياه خلفي، و أخرجت هاتفي لأتفقد ما به بينما أجذب حزام الأمان حولي ..
سيكون على جاين تدبر أمورها مع مشاكلها بالخلف ، فلن أُراعي أحدًا صراحةً و أترك صديقي الحميم الغائب بائسًا بالأمام وحده!

من طرف **Mike Lewid** 7/7/2017, 5:18 am

جلستُ بالمقعد الخلفي لأشعل سيجارة و أفتح النافذة لأنفث دُخانها ، لماذا وضعوني معها تحديداً؟ إنها مُزعجةِ
أيضاً تكرهني!
ظللتُ صامتاً أقوم بالتدخين كـ وسيلة لإخراج بها غيظي

من طرف **William K. Edgar** 7/7/2017, 5:24 am

قُلتُ بغمغمةِ :
( لا تُعجبني هذه الصداقة الجديدة! )
فتحتُ باب السيارة لأجلس خلف المقود و أقول مازحاً :
( إربطوا الأحزمة فستكون رحلةِ طويلة. )
بمجرد خروجنا بالسيارة للطريق الرئيسيّ حتى وجدتُ الصف الطويل للغاية للسيارات و الذي يبدو و كأن الحيّ بأكمله يفر!
( ما الذي! ... بحق الجحيم )
أوقفتُ السيارة بطريقة حادة كيّ لا نصطدم بما أمامنا
ترجلتُ من السيارة لأنظر للصف الذي لا يبدو له نهايّة و تحركتُ للسيارة التي أمامنا لأسأل السائق عمـا يجري..
عُدتُ لهم لأجلس بمكاني و أترك الباب مفتوحاً و قلتُ :
( الـ.. الـطرق بأكملهاالمؤدية لـ خارج المدينة تم قطعها.)

من طرف **Jane Rickman** 7/7/2017, 5:30 am

قطبت بينما أدير نظري حولنا ، لأعتدل بمجلسي و ترتخي كتفاي و .. حسنًا قد لا أريد معرفة إجابة هذا لكنّي سألت على أي حال :

- و .. ما الذي يعنيه هذا تحديدًا ؟ -

من طرف **William K. Edgar** 8/7/2017, 5:00 am

ظللتُ مُقطباً و لم أحرر رداً عليها ، فهذا يعني كارثة.. لقد إنعزلنا تقريباص عن العالم
فتحتٌ المذياع على قناة الاخبار المحليّة لتدفق أخبار هدم السجون و ردم مخفر الشرطة و غيرها
وضعتُ يدي على وجهي مُستمعاً في صمتِ قبل أن اسمع صًراخ يأتي من أمامنا ، لم أتردد للحظة لأهبط من السيارة و أدور لأخذ مضرب كُرة البايسبول من صندوق السيارة و أتوجه لمن يسحبون من بالسيارة أمامنا لأأقبض عن أحدهم و ألوح بالمضرب لأجعل فكره ينخلع من أمامه ، حاول الآخر مُهاجمتي و لكني أقحمتُ رأسي المضرب في مدته لتجحظ عيناه و أمسكتُ بتلابيب ملابسه لأركله ركلاتِ قوية و ضربةِ على ظهره ليسقط و يصطدم بالسيارة ، أما الثالث فجاء بشراسة عليّ لأقفز على صندوق السيارة التي أمامني و ركلةِ بوجهه و ضرباتِ مُتتاليّة على رأسه لتتهشم تماماً و أقول بنبرة غاضبة :
( أ هذا كُل ما لديكم؟ )
حركتُ المضرب بحركة دائريّة لأهبط و اساعد من تم سحلهم للعودة لسيارتهم.

من طرف **Mike Lewid** 8/7/2017, 5:07 am

في الاثناء التي كان ويليام يُجهز على الثلاث الذين كانوا أمامنا كان هُناكَ من يفح باب السيارة حيّث أجلس مع جاين و يمسك بشعره يحاول إخراجها عُنوة لأفتح أنا الباب و أصدمه به ثُم خرجتُ مُنزلقاً من النافذة لأكور قبضتي و ألكمه لكمةِ في عُنقه تُحطم القصبة الهوائية و بينما هو يختنق أجهزتُ عليه بركلة من أيام تمرينات الفنون القُتاليّة ليسقط على صدره يلتوى ألماً ثَم جاء آخر يصيح بغضب و معه سكين لأمسك برسغه و أحرك ذراعه بطريقة عكسية للوراء لتنكسر فقرات ذراعه و بمرفقي في وجه لتنفجر أنفه نازفةِ و ركلةِ بمعدته لتراجع و صطدم بعامود النور.
حركتُ عُنقي أفك تشنجهم و قد دخلت في مِزاج القتال و ابرحتُ الثالث ضرباً لدرجة أني سمعتُ أضلعه و هي تتكسر
تنفستُ بعمقِ و أنا التقط أنفاسي و أنادي على ويليام بينما أفتح أبواب السيارة و أقول لهن :
[ عودا للداخل]

من طرف **Kris Rickman** 9/7/2017, 4:12 am

ما سمعته بالمذياع جعل قلبي يسقط بقدماي، خاصةً مع رؤيتي لما يحدث أمامنا .. لأنظر لويليام و أجده يتحرك بالفعل :
>> ويليام ، لا ..
قبل أن أكمل عبارتي كان قد ذهب إليهم ، لأزفر بقوّة ، ثم الحقير الذي قام بمُهاجمة جاين جعلني أغادر السيارة بحركةٍ تلقائيّة، لكن قُرب مايكل منها سمح له بالتصرف بسرعة ، لأرمقه بضجر حمل بعض البرود لحديثه :
>> لا تحادثني بصيغة الأمر.
قلتها بنبرةٍ مُقتضبة ، ثم نظرت لويليام لأناديه برغم ما بدا عليه أثناء القتال -أو ربما لهذا فقط- :
>> ويليام، يكفي! علينا أن نعود أدراجنا!

من طرف **Jane Rickman** 9/7/2017, 4:30 am

كنت لا زلت أدلك رأسي ألمًا بينما أشاهد ما يفعله مايكل، ذلك الثور كاد يقتلع شعري من مكانه!!، و الآخر يبدو .. أعني ..

سُحقًا! شعرتُ بالحرارة تتجمع لوجهي، و لم يكُن تأثير الهلع بالمُناسبة، أو رُبما قليلاً منه.. لكنّي أدرك السبب الرئيسيّ و هو غبيّ، لكن إن كان قتاله جيّد بهذا الشكل إذن ما سبب الكدمات التي تزيّن وجهه و أضلعه المُحطمة تحديدًا؟!

شاهدته بينما يعود ، لأصمت للحظات ، ثم قلت بغمغمة مبتلعة تعليقي :

- شكرًا لك .. -

نظرت بداخل السيارة أولاً، رُبما أتوقع اختباء أحدهم بها أو ما شابه ، لكنّي تابعت بهدوء بينما أصعد إليها مُجددًا :

- أدين لكَ بواحدة. -

سمعت حديث كريستن له، لأزفر و أعيد رأسي لمسند المقعد خلفي موجّهة حديثي لها :

- هلا هدأنا، و انتهينا هنا؟! -

Rickman's No.1415

Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415

رد: Rickman's No.1415