- 2188 -
+2
Mila L.Garrett
Patric Garrett
6 مشترك
صفحة 10 من اصل 10 • 
1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8, 9, 10
- 2188 -
من طرف Patric Garrett 30/6/2017, 10:23 pm
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
عدل سابقا من قبل Patric Garrett في 27/3/2020, 8:01 pm عدل 1 مرات
Patric Garrett- Active
- location : California
Nationality : American
رد: - 2188 -
من طرف Kamille J.Lewis 14/7/2020, 1:20 am
ضغطت شفتي معاً كيّ أمنع نفسي من الضحك.
{ حسناً، هل وجدت أحداً يمدح به قبلاً؟ }
ثُمَ بعد ذهابه ذهبت لدورة المياه لأبدل ملابسي، فلقد تركت ملابس هنا عشيّة عيد الشُكر، إرتديت الكنزة الورديّة و السروال المنزليّ القطنيّ الواسع.
فتحت االباب عِندما عاد و إبتسمت لأقف على أطراف أصابعي و أقبله بخفةِ:
{نعم كنت أمزح، إنه رائع، و يجلب غيبوبة سُكر. }
{ حسناً، هل وجدت أحداً يمدح به قبلاً؟ }
ثُمَ بعد ذهابه ذهبت لدورة المياه لأبدل ملابسي، فلقد تركت ملابس هنا عشيّة عيد الشُكر، إرتديت الكنزة الورديّة و السروال المنزليّ القطنيّ الواسع.
فتحت االباب عِندما عاد و إبتسمت لأقف على أطراف أصابعي و أقبله بخفةِ:
{نعم كنت أمزح، إنه رائع، و يجلب غيبوبة سُكر. }
Kamille J.Lewis
رد: - 2188 -
من طرف Evan Garrett 14/7/2020, 2:24 am
ضيقت ما بين عينايّ ناظرًا إليها :
< لماذا أنتِ ألطف من أقول لكِ أنكِ كاذبة وفي نفس الوقت لا أستطيع تصديقك؟ >
هَززت رأسي بإستسلامِ لأحركها ناحية الممر مُتابعًا :
< تعالي، إنها من اللحظات القليلة التي يكونون بها نائمون. >
جعلتها تتقدمني ثم إتجهت إلى غُرفة الأطفال لأفتح لها الباب لتُدلف أولًا ثم همست لها وأنا أقف وراءها أمام الفراش الخاص بهم والذي كان مُنقسمًا لجزئين :
< هذه هايفن.. وهذا إيلايجا. >
مررت ذراعي حول خِِِصرها بينما مازلت خلفها وأقبل جانب وجهها بخفة :
< تَعلمين.. بوقتِ ما عندما يكون مُناسبًا، سأتقدم للزواج منك، وسنحظى وقتها بأطفالِ أيضًا. >
تابعت مازحًا :
< ولكن أتمنى ألا نجعل فارق السن مثلما هو بيني وبينهم هكذا! >
< لماذا أنتِ ألطف من أقول لكِ أنكِ كاذبة وفي نفس الوقت لا أستطيع تصديقك؟ >
هَززت رأسي بإستسلامِ لأحركها ناحية الممر مُتابعًا :
< تعالي، إنها من اللحظات القليلة التي يكونون بها نائمون. >
جعلتها تتقدمني ثم إتجهت إلى غُرفة الأطفال لأفتح لها الباب لتُدلف أولًا ثم همست لها وأنا أقف وراءها أمام الفراش الخاص بهم والذي كان مُنقسمًا لجزئين :
< هذه هايفن.. وهذا إيلايجا. >
مررت ذراعي حول خِِِصرها بينما مازلت خلفها وأقبل جانب وجهها بخفة :
< تَعلمين.. بوقتِ ما عندما يكون مُناسبًا، سأتقدم للزواج منك، وسنحظى وقتها بأطفالِ أيضًا. >
تابعت مازحًا :
< ولكن أتمنى ألا نجعل فارق السن مثلما هو بيني وبينهم هكذا! >
Evan Garrett
رد: - 2188 -
من طرف Kamille J.Lewis 14/7/2020, 3:53 am
نَظرت إليه بأعين واسعة مُصطنعةِ البراءة و حركت كتفيّ:
{ لا أعلم عما تتحدث، أنا صادقة. }
سرت على اطراف أصابعي كيّ لا أقوم بإيقاظ أيهم و إبتسمت مُراقبةً إياهم يغطون بنومِ عميق، كالملائكة.
و لكنه جَذب إنتباهي بالكامل لأعود برأسي للخلف و أستند لصدره بينما أشعر بخفقات قلبي تتسارع و حرارة تكتنفني لأقول هامسةً دون النظر إليه:
{ سأخبركَ سراً. }
حركت أصابعي بخفة على ذراعه:
{ لقد تزوجنا بالفعل بحفل زفاف ميلاني و باتريك. أعطيتني زهرةِ فأخذتها و قررت أن نكون سوياً للأبد و لكنكَ فقط لم تعلم. }
تسارعت أنفاسي بعض شيء و تابعت بصوتِ أقل إنخفاضاً من الهمس:
{ أردتكَ دائماً، و لكني كنت خائفة من أن أفقدكَ }
زفرت بقوة و إستدرت لأواجهه:
{ سواء كنت صديقاً، أو حبيباً، أو زوجاً أو حتى لو كنا إفترقنا تماماً، كنت دائماً سأكون لكَ، أنتَ الوحيد الذي شعرت معه بأني طبيعيّة، من إستطعت التحدث معه، من إستطاع تهدئة كُل المخاوف و من طرد كُل الأشباح التي كانت تُحيط بي، من شدّ على يدي، و كان بجواري دائماً، الوحيد الذي اردت دائماً منه المزيد و بينما كنت أهرب من البشر كنت ألجأ إليكَ، لذا سواء كنت بالنهايّة لي أو لم تكن، كنت دائماً و للأبد لكَ. }
أخفيت وجهي بكتفه لأقول مازحةِ:
{ هذه تبدو كنذور زواجِ، هذا مثير للشفقة}
تنفست بعُمقِ عِطره:
{ أحبك للغاية إيفان. }
{ لا أعلم عما تتحدث، أنا صادقة. }
سرت على اطراف أصابعي كيّ لا أقوم بإيقاظ أيهم و إبتسمت مُراقبةً إياهم يغطون بنومِ عميق، كالملائكة.
و لكنه جَذب إنتباهي بالكامل لأعود برأسي للخلف و أستند لصدره بينما أشعر بخفقات قلبي تتسارع و حرارة تكتنفني لأقول هامسةً دون النظر إليه:
{ سأخبركَ سراً. }
حركت أصابعي بخفة على ذراعه:
{ لقد تزوجنا بالفعل بحفل زفاف ميلاني و باتريك. أعطيتني زهرةِ فأخذتها و قررت أن نكون سوياً للأبد و لكنكَ فقط لم تعلم. }
تسارعت أنفاسي بعض شيء و تابعت بصوتِ أقل إنخفاضاً من الهمس:
{ أردتكَ دائماً، و لكني كنت خائفة من أن أفقدكَ }
زفرت بقوة و إستدرت لأواجهه:
{ سواء كنت صديقاً، أو حبيباً، أو زوجاً أو حتى لو كنا إفترقنا تماماً، كنت دائماً سأكون لكَ، أنتَ الوحيد الذي شعرت معه بأني طبيعيّة، من إستطعت التحدث معه، من إستطاع تهدئة كُل المخاوف و من طرد كُل الأشباح التي كانت تُحيط بي، من شدّ على يدي، و كان بجواري دائماً، الوحيد الذي اردت دائماً منه المزيد و بينما كنت أهرب من البشر كنت ألجأ إليكَ، لذا سواء كنت بالنهايّة لي أو لم تكن، كنت دائماً و للأبد لكَ. }
أخفيت وجهي بكتفه لأقول مازحةِ:
{ هذه تبدو كنذور زواجِ، هذا مثير للشفقة}
تنفست بعُمقِ عِطره:
{ أحبك للغاية إيفان. }
Kamille J.Lewis- location : L.A
Nationality : French
رد: - 2188 -
من طرف Evan Garrett 14/7/2020, 4:37 am
كانت هُناك إبتسامة خفيفة على وجهي بينما تتحدث، أبعدت خُصلات شعرها بخفة عن وجهها لأقول بعدها :
< إن كانت تلك ستُصبح نذور الزواج، فهي أجمل ما سمعت صدقًا. >
أخفضت يدي برفقِ لمنتصف ظهرها فقط لأدفعها بخفة أقرب إليّ، ثم مِلتُ لأستقبل شفتاها بقُبلة عميقة وأنا أضمها أكثر حتى شعرت أنها كادت تُصبح جزءًا مني.. إبتعدتُ للحظة فحسب لتلوح على وجهي إبتسامة جانبية :
< هذه من أجل النذور، لابد من قُبلة. >
رفعتُ يدي لعُنقها لأقبلها مرة أخرى من جَديدِ، بقبلة أكثر حرارة وبشغفِ لا ينتهي لأهمس له :
< وهذه لأني أحب تقبيلك. >
< إن كانت تلك ستُصبح نذور الزواج، فهي أجمل ما سمعت صدقًا. >
أخفضت يدي برفقِ لمنتصف ظهرها فقط لأدفعها بخفة أقرب إليّ، ثم مِلتُ لأستقبل شفتاها بقُبلة عميقة وأنا أضمها أكثر حتى شعرت أنها كادت تُصبح جزءًا مني.. إبتعدتُ للحظة فحسب لتلوح على وجهي إبتسامة جانبية :
< هذه من أجل النذور، لابد من قُبلة. >
رفعتُ يدي لعُنقها لأقبلها مرة أخرى من جَديدِ، بقبلة أكثر حرارة وبشغفِ لا ينتهي لأهمس له :
< وهذه لأني أحب تقبيلك. >
Evan Garrett- location : L.A
Nationality : American
رد: - 2188 -
من طرف Kamille J.Lewis 14/7/2020, 5:26 am
فهمت الآن شعور الإنصهار، لأني كنت أنصر بين يديه، أستطيع الشعور بحرارة جسده، ضربات قلبه، أنفاسه، كُل ما أردته بهذه اللحظة أن أكون هكذا بين ذراعيّه للأبد.
همست كَيّ لا أيقظ الأطفال و خرج همساً مُتهدج مُحاولة السيطرة على ما ألم بي بسببه:
{ أظن أنه علينا العودة للغرفة. }
همست كَيّ لا أيقظ الأطفال و خرج همساً مُتهدج مُحاولة السيطرة على ما ألم بي بسببه:
{ أظن أنه علينا العودة للغرفة. }
Kamille J.Lewis- location : L.A
Nationality : French
رد: - 2188 -
من طرف Evan Garrett 14/7/2020, 5:55 am
كنت قد زهدت تمامًا في فكرة المثلجات، ورغم ذلك كنت أحاول قدر الإمكان التحكم بنفسي ولكن الرب وحده يعلم كم هذا صعبًا..
عدت معها لغرفتها لأنقي حلقي محاولًا تصفية أفكاري :
« سأجلب المثلجات ثم أعود، حسنًا؟ »
عدت معها لغرفتها لأنقي حلقي محاولًا تصفية أفكاري :
« سأجلب المثلجات ثم أعود، حسنًا؟ »
Evan Garrett- location : L.A
Nationality : American
رد: - 2188 -
من طرف Kamille J.Lewis 14/7/2020, 1:11 pm
أمسكت بيده كَيّ لا يذهب و جذبته للداخل مُغلقةِ الباب خَلفه
{لندع المثلجات لما بعد. }
كان بداخلي بهذه اللحظة ما بيننا ، الهدوء و تواجده الآن أمامي، وَحدنا، مشاعرِ كثيرة جامحة و التي تُهدد سيطرتي على نفسي، بهذه اللحظة اردت أن أسمح لنفسي بالضياع في هذه المشاعر ، رغبةِ عميقة بأني لا أريد شيئاً سواه الآن.
إبتلعت ريقي بصعوبةِ و ظللت صامتة أصارع أشياء كثيرة بداخلي.
بسطتُ يدي على جانب وجهه، لأقبله بحرارةِ مُحاولةِ ان أجعل أجزاء روْحي التي تتوق إليه تهدأ قليلاً.
صعدت أصابعي لشعره و قُبلتي تتعمق حتى شعرت بقلبي ينتفض بين أضلعي.
إبتعدت قليلاً و قلت بنبرة مُتلاشية:
{ لنخلد إلى النوم. }
{لندع المثلجات لما بعد. }
كان بداخلي بهذه اللحظة ما بيننا ، الهدوء و تواجده الآن أمامي، وَحدنا، مشاعرِ كثيرة جامحة و التي تُهدد سيطرتي على نفسي، بهذه اللحظة اردت أن أسمح لنفسي بالضياع في هذه المشاعر ، رغبةِ عميقة بأني لا أريد شيئاً سواه الآن.
إبتلعت ريقي بصعوبةِ و ظللت صامتة أصارع أشياء كثيرة بداخلي.
بسطتُ يدي على جانب وجهه، لأقبله بحرارةِ مُحاولةِ ان أجعل أجزاء روْحي التي تتوق إليه تهدأ قليلاً.
صعدت أصابعي لشعره و قُبلتي تتعمق حتى شعرت بقلبي ينتفض بين أضلعي.
إبتعدت قليلاً و قلت بنبرة مُتلاشية:
{ لنخلد إلى النوم. }
Kamille J.Lewis- location : L.A
Nationality : French
رد: - 2188 -
من طرف Evan Garrett 14/7/2020, 10:35 pm
لم أسمح لها بإنهاء جُملتها، ولا بالتراجع بعيدًا، أي نوم هذا الذي تتحدث عنه بعد ما فعلت؟ أنا أحترق! جذبتها مُجددًا نحويّ بقُبلة عَميقة لأدور بها وأجعل ظهرها هي للباب.. كانت يدي على خِصرها بينما لازلت أتذوق طعم شفتاها، رفعت يدي لتمر على جسدها بخفة أشعر بحرارته رغم الملابس، لترتفع لعُنقها.. أبعدت خُصلات شعرها بعيدًا عن رقبتها لأميل تاركًا قبلات مُتفرقة عليه..
قَربتها مِني بينما شفتايّ على عُنقها أضمها ببعضِ من التملك.. لم تكن أنفاسي سوية وهي تخرج ساخنة على بشرتها.. وضعتُ قُبلة أخرى أسفل أذنها لأهمس إليها بنبرة بالكاد أتلمس بها بعض السيطرة :
< من فضلك.. لا تفعلي هذا مُجددًا. لا تختبريني. >
قَربتها مِني بينما شفتايّ على عُنقها أضمها ببعضِ من التملك.. لم تكن أنفاسي سوية وهي تخرج ساخنة على بشرتها.. وضعتُ قُبلة أخرى أسفل أذنها لأهمس إليها بنبرة بالكاد أتلمس بها بعض السيطرة :
< من فضلك.. لا تفعلي هذا مُجددًا. لا تختبريني. >
Evan Garrett- location : L.A
Nationality : American
رد: - 2188 -
من طرف Kamille J.Lewis 14/7/2020, 11:08 pm
بتلك الدقائق العالم قد إختفى، لم يعد هُناكَ سِوى حرارةِ و صوت أنفاسِ ثقيلةِ و رغبةِ.
لم أختبر أبداً شيء كهذا من قبل.
إلتصقت بالباب و قلبي يكاد يقفز خارج صدري، لاهثةِ من الإنفعال، أغمضت عيني و شفتاه تمر على بشرتي تُنهي على دِفاعاتي.
فتحت عيني عندما همس و ظللت أنظر له صامتةِ
{ آسفة.. أنا فقط..}
مددت أصابعي لألمس جانب وجهه ثُمَ سحبتهم و إحتضنته،لا اريد التسرع بهذا، أعلم أنه ليس عادلاً له لكني لازلت لستُ مستعدة.
لم أختبر أبداً شيء كهذا من قبل.
إلتصقت بالباب و قلبي يكاد يقفز خارج صدري، لاهثةِ من الإنفعال، أغمضت عيني و شفتاه تمر على بشرتي تُنهي على دِفاعاتي.
فتحت عيني عندما همس و ظللت أنظر له صامتةِ
{ آسفة.. أنا فقط..}
مددت أصابعي لألمس جانب وجهه ثُمَ سحبتهم و إحتضنته،لا اريد التسرع بهذا، أعلم أنه ليس عادلاً له لكني لازلت لستُ مستعدة.
Kamille J.Lewis- location : L.A
Nationality : French
رد: - 2188 -
من طرف Evan Garrett 14/7/2020, 11:55 pm
ضممتها إليّ حتى تمكنت من إستجماع شتات نفسي مرة أخرى، لأرفعها عن الأرض لأحملها ثم إتجهت للفراش لأضعها برفقِ وأستلقي لجانبها، بينما لازالت ذراعي تحيط بخصرها مُقربًا إياها إليّ وأنا أمرر أصابعي على جانب وجهها ولا أستطيع أن أبعد بصري عنها :
< لم أر فتاة بجمالك أبدًا. >
وضعتُ قُبلة خفيفة على جبينها وإحتويتها بذراعي أنا أستند بذقني بخفة لأعلى رأسها، لأترك لها فُرصة للراحة.
< لم أر فتاة بجمالك أبدًا. >
وضعتُ قُبلة خفيفة على جبينها وإحتويتها بذراعي أنا أستند بذقني بخفة لأعلى رأسها، لأترك لها فُرصة للراحة.
Evan Garrett- location : L.A
Nationality : American
رد: - 2188 -
من طرف Patric Garrett 26/1/2021, 2:07 pm
هايفن لم تَكن بمزاجِ حسنِ اليوم و حفاظاً على رباط أعصاب مِيل قُمت بأخذ هايفن بنُزهةِ في السيارة حتى تهدأ و تحظى بأيّ نومِ.
بعد نصف ساعة من التجول بلا هدف - أخيراً - ذهبت بالنوم.
هبطت من السيارة و أنا احملها على كتفي و أسند ظهرها بكف يدي و دلفت للمنزل لأتجه لغرفة الأطفال و أضعها بفراشها.
كـان الأمر ليكون هيّن على كِلانا أنا و ميلاني إن كان طفلاً واحداً و لكن إثنان جعلوا الأمور شِبه مُستحيلة و لكن أحياناً تأتي والدتي للمُساعدة، أو شقيقتي. إيفان لا يظهر سِوى عندما يكون التوأم بمزاجِ جيد. بالأوقات الحالكة يُصبح يختفي و كأنه يتنبئ بإقتراب العاصفة.
أشعلت آلة القهوة لأرتمي على المِقعد سانداً رأسي ليدي مُتذكراً أيام ما كنت أقضي حياتي بحفلاتِ على اليخت.
بعد نصف ساعة من التجول بلا هدف - أخيراً - ذهبت بالنوم.
هبطت من السيارة و أنا احملها على كتفي و أسند ظهرها بكف يدي و دلفت للمنزل لأتجه لغرفة الأطفال و أضعها بفراشها.
كـان الأمر ليكون هيّن على كِلانا أنا و ميلاني إن كان طفلاً واحداً و لكن إثنان جعلوا الأمور شِبه مُستحيلة و لكن أحياناً تأتي والدتي للمُساعدة، أو شقيقتي. إيفان لا يظهر سِوى عندما يكون التوأم بمزاجِ جيد. بالأوقات الحالكة يُصبح يختفي و كأنه يتنبئ بإقتراب العاصفة.
أشعلت آلة القهوة لأرتمي على المِقعد سانداً رأسي ليدي مُتذكراً أيام ما كنت أقضي حياتي بحفلاتِ على اليخت.
Patric Garrett- Active
- location : California
Nationality : American
رد: - 2188 -
من طرف Haven Garrett 2/12/2022, 9:51 pm
فتحت باب غرفة إيلايجا و وجهي بالهاتف لأرفع نظري إليّه بحاجبِ مرفوع.
( أتوْد مشاركتي شيئاً؟ )
قفزت فوق كومة ملابس بالأرض و أمسكت بذراعه:
( شيءِ عن إختبار حملِ؟ ماذا فعلت!! ميلاني ستمثل بجُثتكَ. )
( أتوْد مشاركتي شيئاً؟ )
قفزت فوق كومة ملابس بالأرض و أمسكت بذراعه:
( شيءِ عن إختبار حملِ؟ ماذا فعلت!! ميلاني ستمثل بجُثتكَ. )
Haven Garrett- location : Los Angeles , California
رد: - 2188 -
من طرف Elijah Garrett 3/12/2022, 8:24 am
كنت عاريًا الجذع أتدرب بكيس الملاكمة لذا أوقفت الكيس الرمليّ عن التأرجح وأنا أخذ أنفاسًا متلاحقة بقوة، لأول وهلة لم أكن أتذكر حقًا لكني استدركتُ لأهز رأسي قائلًا:
[ومن أين ستعرف ميلاني؟ أنتِ لن تفتحي فمك ولو إنشًا، سيُنسى الأمر وليندسي ستعيش!]
[ومن أين ستعرف ميلاني؟ أنتِ لن تفتحي فمك ولو إنشًا، سيُنسى الأمر وليندسي ستعيش!]
Elijah Garrett-
رد: - 2188 -
من طرف Haven Garrett 3/12/2022, 7:29 pm
رفعت حاجبِ، يالبرودة أعصابه. تنهدت بعُمقِ و إقتربت لأربت على كتفه.
( إيلايّ. أنا لن أخبر أحدِ شيئاً لكن هل جعلت فتاةِ حبلى أو تشك أنكَ فعلت؟ لأن هذا ما يقال و إن كانت هذه الحقيقة فأمي ستعلم. أيضاً.. )
لكمته بكتفه و قلت بغيظِ:
( لما أعلم أنا من إشاعة على محادثة جماعيّة بيني و بين صديقاتي؟ لماذا لم تخبرني؟ )
( إيلايّ. أنا لن أخبر أحدِ شيئاً لكن هل جعلت فتاةِ حبلى أو تشك أنكَ فعلت؟ لأن هذا ما يقال و إن كانت هذه الحقيقة فأمي ستعلم. أيضاً.. )
لكمته بكتفه و قلت بغيظِ:
( لما أعلم أنا من إشاعة على محادثة جماعيّة بيني و بين صديقاتي؟ لماذا لم تخبرني؟ )
Haven Garrett- location : Los Angeles , California
رد: - 2188 -
من طرف Elijah Garrett 4/12/2022, 6:49 pm
أدرت عينايّ بضجرِ حقيقيّ، ألا تملك ولو نتفة من الثقة بأخيها؟
[توقفي! ظننتك فتاة رقيقة]
قلتها وأنا أمسك برسغها مبعدًا يدها، ثم قلت وأنا ألتقط زجاجة المياه:
[ليس لي علاقة بأي جنين في هذه المدرسة! لم يرقني حفلة التنمر التي شنتها ليندسي على آليا فحسب. فرأيت أن لا بأس بإذاقتها القليل من سمها. ثم ماذا يقولون بالمحادثة؟ شيء عن مدى إثارتي وقوتي الرجولية؟]
[توقفي! ظننتك فتاة رقيقة]
قلتها وأنا أمسك برسغها مبعدًا يدها، ثم قلت وأنا ألتقط زجاجة المياه:
[ليس لي علاقة بأي جنين في هذه المدرسة! لم يرقني حفلة التنمر التي شنتها ليندسي على آليا فحسب. فرأيت أن لا بأس بإذاقتها القليل من سمها. ثم ماذا يقولون بالمحادثة؟ شيء عن مدى إثارتي وقوتي الرجولية؟]
Elijah Garrett-
رد: - 2188 -
من طرف Haven Garrett 5/12/2022, 11:42 am
شبكت أصابعي أسفل ذقنيّ و أملت رأسي بوضع تصويرِ.
" أنا رقيقة و لطيفة و كُل الاشياء الجميلة. أخشى أني مصنوعة من سُكر أحياناً، لكن هذا لا يمنع أني غاضبة منك. "
حركت رسغي من يده و تابعت بنبرة دراميّة:
" إترك يـــدي "
زفرت براحةِ. و لويت شفتيّ لأقول بحُزن مُصطنعِ:
" لن أكون عمة؟ مؤسف "
إبتسمت و إحتضنته لأظل صامتة قليلاً:
" لا تُخفي عني شيئاً مهما حدث، حسناً؟ أعلم أني مزعجة - أحياناً - لكنكَ شقيقي. و أنا هنا دائماً، دائــماً لأجلك. "
إبتعدت لأرمقه بحاجب مرفوع:
" لكن لحظة، منذ متى تتدخل لتُساعد أحدِ؟ "
" أنا رقيقة و لطيفة و كُل الاشياء الجميلة. أخشى أني مصنوعة من سُكر أحياناً، لكن هذا لا يمنع أني غاضبة منك. "
حركت رسغي من يده و تابعت بنبرة دراميّة:
" إترك يـــدي "
زفرت براحةِ. و لويت شفتيّ لأقول بحُزن مُصطنعِ:
" لن أكون عمة؟ مؤسف "
إبتسمت و إحتضنته لأظل صامتة قليلاً:
" لا تُخفي عني شيئاً مهما حدث، حسناً؟ أعلم أني مزعجة - أحياناً - لكنكَ شقيقي. و أنا هنا دائماً، دائــماً لأجلك. "
إبتعدت لأرمقه بحاجب مرفوع:
" لكن لحظة، منذ متى تتدخل لتُساعد أحدِ؟ "
Haven Garrett- location : Los Angeles , California
رد: - 2188 -
من طرف Elijah Garrett 6/12/2022, 11:31 am
رَفعت حاجبًا حين قالت أنها غاضبة مني لأقول بسخرية:
[هل أنتِ غاضبة لأني لم أجعلك عَمة؟ لا بأس يُمكنني التجربة بجدية في الأسبوعِ المُقبل!]
أخفضت نظري إلى رأسها بشكِ مع أمر اللطف البالغ هذا! لم أعتد عليه ليصدر منها ناحيتي!
رَبتّ على رأسها بخفة ثم قلتُ لها:
[ولو أني أشك في مدى صدق نواياكِ اللطيفة تلك، ولكن حسنًا، أنا أيضًا متواجدًا لأجلك.]
ثم بشأن آليا قلت بلا مباللاة مُصطنعة وأنا أدس يدايّ بجيبيّ البنطال الرياضيّ:
[أحيانًا يستهويني العمل الخيريّ!]
[هل أنتِ غاضبة لأني لم أجعلك عَمة؟ لا بأس يُمكنني التجربة بجدية في الأسبوعِ المُقبل!]
أخفضت نظري إلى رأسها بشكِ مع أمر اللطف البالغ هذا! لم أعتد عليه ليصدر منها ناحيتي!
رَبتّ على رأسها بخفة ثم قلتُ لها:
[ولو أني أشك في مدى صدق نواياكِ اللطيفة تلك، ولكن حسنًا، أنا أيضًا متواجدًا لأجلك.]
ثم بشأن آليا قلت بلا مباللاة مُصطنعة وأنا أدس يدايّ بجيبيّ البنطال الرياضيّ:
[أحيانًا يستهويني العمل الخيريّ!]
Elijah Garrett-
رد: - 2188 -
من طرف Haven Garrett 6/12/2022, 4:01 pm
مِلت برأسي و قلت بسخافةِ مُضاعفةِ:
" هل تعدني؟ أثق أن ميلاني و باتريك سيفرحا بكَ كثيراً. "
عقدت حاجبي و زفرت:
" هذا ما أتلقاه عندما أكون لطيفة، رأيت؟ أنتَ تستحق المعاملة الغيّر لطيفة. "
يداه بجيبه؟ يتحدث بلا مبُالاة؟ و عملِ خيريّ!.
" أنتَ تكذب! "
ضحكت بعدم تصديقِ، حقاً؟ الآنسة مثاليّة؟:
" أأنتَ مُهتمِ بها؟ إنها بالطرف الآخر من دائرة إهتمامتكَ."
أمسكت بشعري لأعقصه و أنا أذهب لأجلس بمقعد قريب:
" لكن هل هذا حكيم؟ ليندسي لن تصمت. خاصةً و هي تريد العودة لكَ بهذا اليأس. ماذا تفعل لهم تحديداً؟ سحر؟ شعوذة؟ "
" هل تعدني؟ أثق أن ميلاني و باتريك سيفرحا بكَ كثيراً. "
عقدت حاجبي و زفرت:
" هذا ما أتلقاه عندما أكون لطيفة، رأيت؟ أنتَ تستحق المعاملة الغيّر لطيفة. "
يداه بجيبه؟ يتحدث بلا مبُالاة؟ و عملِ خيريّ!.
" أنتَ تكذب! "
ضحكت بعدم تصديقِ، حقاً؟ الآنسة مثاليّة؟:
" أأنتَ مُهتمِ بها؟ إنها بالطرف الآخر من دائرة إهتمامتكَ."
أمسكت بشعري لأعقصه و أنا أذهب لأجلس بمقعد قريب:
" لكن هل هذا حكيم؟ ليندسي لن تصمت. خاصةً و هي تريد العودة لكَ بهذا اليأس. ماذا تفعل لهم تحديداً؟ سحر؟ شعوذة؟ "
Haven Garrett- location : Los Angeles , California
رد: - 2188 -
من طرف Elijah Garrett 6/12/2022, 5:33 pm
أديرُ عينايّ بضجرِ، لا أصدق أنها تظن كونها لطيفة، زفرت بقوة حين تحدثت عن اهتماماتي:
[لست مهتمًا بها، أنا فقط أغيظ ليندسي هذا كل شيء. لا تبالغي بحجم الموضوع.]
حركت رأسي للجهتين وتابعت:
[هذه مشكلتها! لقد انتهى الأمر بالنسبة إليّ. عليّها التعامل مع الأمر وهذا لا يخصني. ربما تحمل من شاب أخر وتلصق التهمة بي، لا أحد يعلم!]
[لست مهتمًا بها، أنا فقط أغيظ ليندسي هذا كل شيء. لا تبالغي بحجم الموضوع.]
حركت رأسي للجهتين وتابعت:
[هذه مشكلتها! لقد انتهى الأمر بالنسبة إليّ. عليّها التعامل مع الأمر وهذا لا يخصني. ربما تحمل من شاب أخر وتلصق التهمة بي، لا أحد يعلم!]
Elijah Garrett-
رد: - 2188 -
من طرف Haven Garrett 6/12/2022, 6:36 pm
رميته بنظرة عدم تصديق و همهمت بشيءِ على غرار- حقاً -
" أفضل. لا أظنها تُناسبك. "
لأكون صادقة، لا أرى أن أيّ فتاةِ معنا تُناسبه. من حُسن الحظ أني أخته و لستُ أمه و إلا لجعلت حياته العاطفيّة جحيمِ.
" تقول بِها؟ قد تفعل هذا فعلاً، لقد جُنت.. حرفياً! رُبما تترصدك. "
مططت شفتي بحُزن:
" لما ليس لي هذا التأثير مِثلك على الفتيان. هذا ليس عادل. نحن توأم من المفترض أن أحمل نفس الجينات. "
" أفضل. لا أظنها تُناسبك. "
لأكون صادقة، لا أرى أن أيّ فتاةِ معنا تُناسبه. من حُسن الحظ أني أخته و لستُ أمه و إلا لجعلت حياته العاطفيّة جحيمِ.
" تقول بِها؟ قد تفعل هذا فعلاً، لقد جُنت.. حرفياً! رُبما تترصدك. "
مططت شفتي بحُزن:
" لما ليس لي هذا التأثير مِثلك على الفتيان. هذا ليس عادل. نحن توأم من المفترض أن أحمل نفس الجينات. "
Haven Garrett- location : Los Angeles , California
رد: - 2188 -
من طرف Elijah Garrett 7/12/2022, 6:28 pm
أرفع حاجبايّ لأقول بسُخرية:
[الآن تتحدثين كميلاني! ولماذا لا تناسبني تَحديدًا؟ إنها نقيض ليندسي، ظننتها النوع الذي ستدفعيني نحوه!]
مَررت يدي على رأسي ومسحتُ بالمنشفة العرق المتناثر على رقبتي ثم قلت لها:
[لأنكِ تتعاملين وكأنكِ تحملين وصمة باتريك جاريت! بينما أتعامل وكأنها وشاح شَرف! إنها ثاني مرة تُحدثيني على هذا، بينما نِصف أصدقائي مولعون سرًا بكِ ولكنهم يخشون أن أكسر أنفهم إن صرحوا بهذا.]
[الآن تتحدثين كميلاني! ولماذا لا تناسبني تَحديدًا؟ إنها نقيض ليندسي، ظننتها النوع الذي ستدفعيني نحوه!]
مَررت يدي على رأسي ومسحتُ بالمنشفة العرق المتناثر على رقبتي ثم قلت لها:
[لأنكِ تتعاملين وكأنكِ تحملين وصمة باتريك جاريت! بينما أتعامل وكأنها وشاح شَرف! إنها ثاني مرة تُحدثيني على هذا، بينما نِصف أصدقائي مولعون سرًا بكِ ولكنهم يخشون أن أكسر أنفهم إن صرحوا بهذا.]
Elijah Garrett-
رد: - 2188 -
من طرف Haven Garrett 7/12/2022, 7:45 pm
أسندت ذقني لراحة يدي و قلتُ بنبرة العليمة الخبيرة:
" لأن و برغم أنكَ تراني غيّر لطيفة فأنا لا أريد أن ينكسر قلبكَ. لا باس إن كسرت أنتَ بضعةِ قلوبِ. لا تفهمني بشكلِ خاطئ، هي لطيفة و ذكيّة و كما قلت نقيض ليندسي لكنها تحتاج عملاً، و إلتزامـاً و كلانا يعلم أنكَ لا تبحث عن نفس الشيء و هذه المرة قد يؤلم الإنفصال إن تحول لشيءِ جديّ فـ لا.. لن أحب رؤيتكَ كجروِ حزين. "
زفرت و أشحت ببصري بضيقِ:
" أنتَ لا تهتم من يتعرف إليكَ و لماذا. أنا أهتم! أريد شخصاً يراني لأجلي و ليس لأجل والدي."
ضيقت عيني و رمقته شذراً:
" و لماذا؟ هاه؟ أستطيع الإعتناء بنفسي. "
" لأن و برغم أنكَ تراني غيّر لطيفة فأنا لا أريد أن ينكسر قلبكَ. لا باس إن كسرت أنتَ بضعةِ قلوبِ. لا تفهمني بشكلِ خاطئ، هي لطيفة و ذكيّة و كما قلت نقيض ليندسي لكنها تحتاج عملاً، و إلتزامـاً و كلانا يعلم أنكَ لا تبحث عن نفس الشيء و هذه المرة قد يؤلم الإنفصال إن تحول لشيءِ جديّ فـ لا.. لن أحب رؤيتكَ كجروِ حزين. "
زفرت و أشحت ببصري بضيقِ:
" أنتَ لا تهتم من يتعرف إليكَ و لماذا. أنا أهتم! أريد شخصاً يراني لأجلي و ليس لأجل والدي."
ضيقت عيني و رمقته شذراً:
" و لماذا؟ هاه؟ أستطيع الإعتناء بنفسي. "
Haven Garrett- location : Los Angeles , California
رد: - 2188 -
من طرف Elijah Garrett 8/12/2022, 5:27 pm
أرفع حاجبايّ لأقول بسخرية واستنكار:
[أتظنين أنها بعيدة المنال؟ أهذا ما تحاولين قوله؟ أنا لا أظن هذا! إن أردت خوض علاقة معها سأفعل، وإن أردت أن الانفصال عنها فصدقيني لا يمكن لفتاة على هذه الأرض تحطيم قلبي.]
ثم بشأن الاعتناء بالنفس، أجل! هذه مزحة.
جذبت طرف خصلة من شعرها قائلًا:
[إنها اتفاقات شبابية ألا يعبث أحدهم معك.]
[أتظنين أنها بعيدة المنال؟ أهذا ما تحاولين قوله؟ أنا لا أظن هذا! إن أردت خوض علاقة معها سأفعل، وإن أردت أن الانفصال عنها فصدقيني لا يمكن لفتاة على هذه الأرض تحطيم قلبي.]
ثم بشأن الاعتناء بالنفس، أجل! هذه مزحة.
جذبت طرف خصلة من شعرها قائلًا:
[إنها اتفاقات شبابية ألا يعبث أحدهم معك.]
Elijah Garrett-
رد: - 2188 -
من طرف Haven Garrett 8/12/2022, 7:31 pm
أنا لم أقل هَذا لكن هذه تحديداً نقطتي، هو يتعامل بإستهتار و بيومِ مـا قد يؤذي من يُحب و يتأذى معها. و ما بين الإثنين هو ما يهمني أمره و لا أريد رؤية هذا.
زفرت و غمغمت:
" لا أعلم لماذا أقلق عليكَ أو أهتم لهذه الدرجة حتى.. "
أبعدت يده بغيظِ:
" لستُ طفلة. إن راقني احدِ لن أنتظر إذناً فقط لتعلم، هاه! "
زفرت و غمغمت:
" لا أعلم لماذا أقلق عليكَ أو أهتم لهذه الدرجة حتى.. "
أبعدت يده بغيظِ:
" لستُ طفلة. إن راقني احدِ لن أنتظر إذناً فقط لتعلم، هاه! "
Haven Garrett- location : Los Angeles , California
رد: - 2188 -
من طرف Elijah Garrett 10/12/2022, 9:37 am
احتضنتها وأنا "أفعصها"حرفيًا وأبعثرُ خصلات شعرها قائلًا:
[لأنكِ تخشين أن أجلب "مصيبة" إلى حياتك، أكثر مما هي مُدمرة بالفعلِ!]
ثم تَحولت ملامحي للضجرِ لأفلتها مُتابعًا:
[سأفقأ عين أي شخص ترتبطين به. تعاملي مع الأمر. سيكون مثل ثعبان البازيليسك وقتها.]
[لأنكِ تخشين أن أجلب "مصيبة" إلى حياتك، أكثر مما هي مُدمرة بالفعلِ!]
ثم تَحولت ملامحي للضجرِ لأفلتها مُتابعًا:
[سأفقأ عين أي شخص ترتبطين به. تعاملي مع الأمر. سيكون مثل ثعبان البازيليسك وقتها.]
Elijah Garrett-
رد: - 2188 -
من طرف Haven Garrett 10/12/2022, 11:33 am
صحتُ محاولةِ النجاة بحياتي و التملص.
" ياللهول لا أستطيع التنفس!.تتحدث كأنكَ لستَ مُصيبةِ متنقلةِ بالفعل. و هييي، ما خطب حياتي! إنها رائعة، إبتعـــد. "
حاولت إعادة شعري لوضعِ آدميّ و أنا أرمقه بأعين ضيقةِ:
" إستغلال قوة واضح. "
رفعت رأسي و قلتُ على مضض:
" سأحبه بكُل الأحوال طالما أنتَ معترض عليه. سيجعله هذا جذاباً. "
قبل أن أبتسم و أنهض لأقبل جانب وجهه:
" أعلم أنكَ تُحبني و أحبكَ أيضاً بالمناسبة. برغم أنكَ سخيفِ لكن لا أحد يختار أشقاءه. "
" ياللهول لا أستطيع التنفس!.تتحدث كأنكَ لستَ مُصيبةِ متنقلةِ بالفعل. و هييي، ما خطب حياتي! إنها رائعة، إبتعـــد. "
حاولت إعادة شعري لوضعِ آدميّ و أنا أرمقه بأعين ضيقةِ:
" إستغلال قوة واضح. "
رفعت رأسي و قلتُ على مضض:
" سأحبه بكُل الأحوال طالما أنتَ معترض عليه. سيجعله هذا جذاباً. "
قبل أن أبتسم و أنهض لأقبل جانب وجهه:
" أعلم أنكَ تُحبني و أحبكَ أيضاً بالمناسبة. برغم أنكَ سخيفِ لكن لا أحد يختار أشقاءه. "
Haven Garrett- location : Los Angeles , California
صفحة 10 من اصل 10 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8, 9, 10
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى