Minka | 1661
4 مشترك
صفحة 5 من اصل 5 • 
1, 2, 3, 4, 5
Bohdana Akim-
location : Los Angeles, U.S.A
Nationality : Russian / Japanese
رد: Minka | 1661
من طرف Ace Harrington 1/1/2022, 4:23 pm
كـانت هناكَ فكرة تدور برأسي و قد لا تكون جيدة و قد لا توافق عليها من الأساس و لكن كان عليّ طرحها كيّ أحصل على إجابة واضحة.
[ لما لا تُصبحين رفيقتي بالفعل؟. ستكون تجربة جديدة و مميزة. و ستكونين ضيفة الربان ذات نفسه، تخيلي كمّ المميزات التي ستحصلين عليها. ]
إبتسمت لأني كنت أخبر راين دائماً بأنها مميزةِ أيضاً. قد لا أكون اصدق بالأمور التي تتحدث عنها دَانا أحياناً و لكني أبدأ بتصديق بالرابط الروحي الذي يجمعنا.
[ راين لديها مرضِ مناعيّ ذاتي. يجعل جلدها يفقد لونه تدريجياً. أظن أن هذا سبب إعتقادها بأنها غريبة. سأوْد حقاً أن تتلاقيا بمرةِ مـا. اشعر بأنكم ستتوافقونَ سوياً. ]
[ لما لا تُصبحين رفيقتي بالفعل؟. ستكون تجربة جديدة و مميزة. و ستكونين ضيفة الربان ذات نفسه، تخيلي كمّ المميزات التي ستحصلين عليها. ]
إبتسمت لأني كنت أخبر راين دائماً بأنها مميزةِ أيضاً. قد لا أكون اصدق بالأمور التي تتحدث عنها دَانا أحياناً و لكني أبدأ بتصديق بالرابط الروحي الذي يجمعنا.
[ راين لديها مرضِ مناعيّ ذاتي. يجعل جلدها يفقد لونه تدريجياً. أظن أن هذا سبب إعتقادها بأنها غريبة. سأوْد حقاً أن تتلاقيا بمرةِ مـا. اشعر بأنكم ستتوافقونَ سوياً. ]
Ace Harrington
رد: Minka | 1661
من طرف Bohdana Akim 1/1/2022, 5:11 pm
حَرصت على أن يتناول الطعام لأن سبب رئيسيّ من أسباب حصولي على مُدبرة مَنزل هو أن تتمكن من إعداد الأصناف التي يَحبها، لأني لا أطهو. بدا على وَجهي الدَهشة مع طَلبه، هو يَعلم أن لا شيء من جهتي سيتغير مع هذا، ولكن هو.. أخذت لحظة أو أقل لأقرر، لأهز رأسي إيجابًا كموافقة : { أنا لا أحتاج سوى مِيزة واحدة، وهو أن تكون ضيفي كل ليلة لترتاح، هذا ما يجعلني موافقة فحسب.. لأن خمسة أشهر، فترة طويلة بدونك. }
لم أعلم إن كان هذا القرار صحيحًا أم لا، لكني حتى الآن أحافظ على مبادئي، وإن كان الراعي يابانيًا أو حتى أمريكيًا وقادرًا على أن يراني كل يوم لم يكن هذا ليتغير على أن أرافق آيس لكون رفقته يوميًا برحلاته، المشكلة الوحيدة هي جالينا.
لم أعلم إن كان هذا القرار صحيحًا أم لا، لكني حتى الآن أحافظ على مبادئي، وإن كان الراعي يابانيًا أو حتى أمريكيًا وقادرًا على أن يراني كل يوم لم يكن هذا ليتغير على أن أرافق آيس لكون رفقته يوميًا برحلاته، المشكلة الوحيدة هي جالينا.
Bohdana Akim
رد: Minka | 1661
من طرف Ace Harrington 1/1/2022, 9:08 pm
فاجأتني بإجابتها لأني ظننت أنها سترفض أو تتهرب على الأقل.
مالت شفتيّ بإبتسامةِ و قلتُ:
[ ألا تخشي أن تقعي بحُبي خلال هذه الفترة؟ لن يكون هناكَ سوانا و مياهِ لا تنتهي. ]
تناولت الطعام بشهيّة مفتوحة لأن قلقي بشأن الأشهر القادمة تبخر. أنا رجلٌ بسيط بالنهاية.
مالت شفتيّ بإبتسامةِ و قلتُ:
[ ألا تخشي أن تقعي بحُبي خلال هذه الفترة؟ لن يكون هناكَ سوانا و مياهِ لا تنتهي. ]
تناولت الطعام بشهيّة مفتوحة لأن قلقي بشأن الأشهر القادمة تبخر. أنا رجلٌ بسيط بالنهاية.
Ace Harrington-
Nationality : American
رد: Minka | 1661
من طرف Bohdana Akim 1/1/2022, 9:52 pm
هو لا يعلم أني مُنذ اللحظة التي وافقت عليها ليكون الراعيّ، وأنا أخشى هذا.. لكني رفعت يدي لأستند بمرفقي إلى المائدة وأحتوي وجنتي بكفي مُبتسمة بينما أتآمله : { رُبما، ولكن رفقتي لك تستحق المُخاطرة. }
Bohdana Akim-
location : Los Angeles, U.S.A
Nationality : Russian / Japanese
رد: Minka | 1661
من طرف Ace Harrington 2/1/2022, 6:25 pm
نظرتُ لها بأعين ثاقبةِ. كان هذا تقريباً إعترافِ صريحاً أنها على إستعداد لدخول حياتِها بعض المشاعر الحقيقيّة.
سألتها دون مواربةِ.
[ هل أحببتِ من قبل؟ ]
أشرتُ للطعام بعدما ظهرت على وجهي تقطيبةِ خفيفة:
[ و لما لا تأكلين؟ ]
سألتها دون مواربةِ.
[ هل أحببتِ من قبل؟ ]
أشرتُ للطعام بعدما ظهرت على وجهي تقطيبةِ خفيفة:
[ و لما لا تأكلين؟ ]
Ace Harrington-
Nationality : American
رد: Minka | 1661
من طرف Bohdana Akim 2/1/2022, 10:34 pm
{ لا. } قلتها بنبرة هادئة،واضحة وواثقة، لم تربني أوني سا على الحب، رُغم أنها أخبرتني أن قلبي أشبه بجمرة مشتعلة تنتظر أن ينفث أحد بخفة عليها، لهذا حذرتني من الاقتراب من أحد، عليّ دائمًا ترك مسافة آمنة.
{ تناولت الطعام مبكرًا، ولكني لا أحب أن تأكل الطعام وحيدًا. }
{ تناولت الطعام مبكرًا، ولكني لا أحب أن تأكل الطعام وحيدًا. }
Bohdana Akim-
location : Los Angeles, U.S.A
Nationality : Russian / Japanese
رد: Minka | 1661
من طرف Ace Harrington 3/1/2022, 1:07 am
لم أعلق و لكن نظرتي الطـويلة عليها كـانت أبلغ من ألف كلمة. أليست مخلوقة جميلة و شجاعة؟ تدخل عرين الأسد بقدميّها.
نهضتُ و أصدر الكُرسيّ صرير لأقول بإبتسامةِ هـادئة:
[ إنتهيّت.]
تركتها لأذهب لدورة المياه لأغتسل و بعدما إنتهيت نظرتُ لذقني التي بدأت تنمو بشكلِ واضح. سيكون عليّ تخفيفها بالقريب العاجل لأنها قد تنمو لغابةِ متشعبةِ.
عُدتُ إليّها و قلتُ:
[ لم تسأليني نفس السؤال أتخشي الإجابة؟ ]
كنت أجفف يدي بمنديلِ ورقيّ قبل أن أكمشه و ألقي به بسلة مهملات قريبةِ.
حركتُ ظهر أصابعي الباردة على ذراعها الشاحب.
[ أ تعلمي، أحياناً أتساءل كيف ستبدين و أيّ وجه ستصنعين عندما أجعلكِ مِلكي و أترك بصماتي عليّكِ. انا رجلٌ صبور و لكني أحصل على ما أريد بالنهاية. أ سيكون هذا سيئاً للغاية؟ ]
إنخفضت نبرتي و لمساتي تصعد على ذراعها و عُنقها لحتى وجنتها التي كانت أكثر حرارة تحت أناملي:
[ و أتساءل أحياناً، هل تتخيليني عندما تكونين بالفراش وحيدة؟ هل ستتمكن منكِ الرغبة بيومِ مـا؟ لإنكِ حتى و إن حاولتِ الإنكار فهي متواجدةِ. ]
مِلت نحوها و قلتُ همسِ بنبرةِ توحي بالخطر:
[ أنا لم أرد شيء بحياتي كما أريدكِ. ]
إبتعدت عنها و تابعت بنبرةِ سوية مسموعةِ كأني لم أقل أياً مما سبق:
[ جاهزة للتحرك؟ ]
نهضتُ و أصدر الكُرسيّ صرير لأقول بإبتسامةِ هـادئة:
[ إنتهيّت.]
تركتها لأذهب لدورة المياه لأغتسل و بعدما إنتهيت نظرتُ لذقني التي بدأت تنمو بشكلِ واضح. سيكون عليّ تخفيفها بالقريب العاجل لأنها قد تنمو لغابةِ متشعبةِ.
عُدتُ إليّها و قلتُ:
[ لم تسأليني نفس السؤال أتخشي الإجابة؟ ]
كنت أجفف يدي بمنديلِ ورقيّ قبل أن أكمشه و ألقي به بسلة مهملات قريبةِ.
حركتُ ظهر أصابعي الباردة على ذراعها الشاحب.
[ أ تعلمي، أحياناً أتساءل كيف ستبدين و أيّ وجه ستصنعين عندما أجعلكِ مِلكي و أترك بصماتي عليّكِ. انا رجلٌ صبور و لكني أحصل على ما أريد بالنهاية. أ سيكون هذا سيئاً للغاية؟ ]
إنخفضت نبرتي و لمساتي تصعد على ذراعها و عُنقها لحتى وجنتها التي كانت أكثر حرارة تحت أناملي:
[ و أتساءل أحياناً، هل تتخيليني عندما تكونين بالفراش وحيدة؟ هل ستتمكن منكِ الرغبة بيومِ مـا؟ لإنكِ حتى و إن حاولتِ الإنكار فهي متواجدةِ. ]
مِلت نحوها و قلتُ همسِ بنبرةِ توحي بالخطر:
[ أنا لم أرد شيء بحياتي كما أريدكِ. ]
إبتعدت عنها و تابعت بنبرةِ سوية مسموعةِ كأني لم أقل أياً مما سبق:
[ جاهزة للتحرك؟ ]
Ace Harrington-
Nationality : American
رد: Minka | 1661
من طرف Bohdana Akim 3/1/2022, 8:26 am
لم تختلف وتيرة أنفاسي أو وضعية جسدي وأنا أستمع لحديثه القادر على بعثرة أي إمرأة كانت، وربما ظاهريًا كنت هادئة، ولكن جسدي كان يصيبه الدفيء أسفل ذراعاه، إنشًا فإنش. لانت ملامحي لألتفت له من فوق كتفي : { لا، لن يكون سيئًا، ليس بالنسبة إليّ. }
تحركت لأقترب منه وأحرك كفايّ بخفة على صدره حيث نقوش السترة التي صنعتها له، ظللت صامتة وأنا أصابعي تَمر بخفة على الخيوط الذهبية التي أحفظ أين وُضعت الإبرة وأين خرجت، وبأي مرحلة جرحت أصبعي بها، كان هذا معرفتي بالخيوط.. ومعرفتي بآيس لم تختلف كثيرًا، رغم أنه يشبه المحيط. { ربما أنخيلك، ربما أريدك.. أنظر إليك فأقول، هذا الرجل قادر أن يُذيبني إن استطاع في غمضة عين، أن يحولني لجمرة تلتهم كل هذا الجليد. أقول هذا رجل يمكنه بكل سهولة أن يجعلني أعدل عن قرارات حياتي بأكملها لأجلك. لهذا اخترتك أنت لتكون من يرعاني. }
عدلت من وضع سترته بخفة وأصابعي تمر بلمسات خفيقة على أزرار قميصه : { لأني أثق بك، لن تفعل ما ينافي إرادتي، حتى لو لم تكن تلك رغبتي. ولأن لو كان الأمر ينطوي على رغبتك فحسب، لكنت ملكتني منذ أول مرة رأيتني بها، وكنت لتستطيع، ولكنك اخترت ألا تفعل، لأجلي. }
شددت قامتي لأصبح على أطراف أصابعي، لأضع قبلة خفيفة على جانب وجهه، أترك جسدي يلامس جسده دون احتضان فعليّ : { وقطعت لك وعدًا منذ سنوات، وما زلت أتذكره. }
اعتدلت بعدها لأخفض يدي وأمسك بيده، تدور أصابعي حول أصابعه، قيل لي ما قاله آيس مئات المرات، من مئات الرجال، ولكنها المرة الأولى التي يبعث فيّ شعورًا أني لن أفلت بسهولة.. إن استطعت الإفلات! ولكني تعلمت على أقسى التعليمات فيما يتعلق بالرجال، واستسلامي لرغبتي ليس بذلك السهولة.
ظهرت على وجهي بعدها ابتسامة خفيفة لأهز رأسي إيجابًا على أمر الذهاب أخيرًا.
تحركت لأقترب منه وأحرك كفايّ بخفة على صدره حيث نقوش السترة التي صنعتها له، ظللت صامتة وأنا أصابعي تَمر بخفة على الخيوط الذهبية التي أحفظ أين وُضعت الإبرة وأين خرجت، وبأي مرحلة جرحت أصبعي بها، كان هذا معرفتي بالخيوط.. ومعرفتي بآيس لم تختلف كثيرًا، رغم أنه يشبه المحيط. { ربما أنخيلك، ربما أريدك.. أنظر إليك فأقول، هذا الرجل قادر أن يُذيبني إن استطاع في غمضة عين، أن يحولني لجمرة تلتهم كل هذا الجليد. أقول هذا رجل يمكنه بكل سهولة أن يجعلني أعدل عن قرارات حياتي بأكملها لأجلك. لهذا اخترتك أنت لتكون من يرعاني. }
عدلت من وضع سترته بخفة وأصابعي تمر بلمسات خفيقة على أزرار قميصه : { لأني أثق بك، لن تفعل ما ينافي إرادتي، حتى لو لم تكن تلك رغبتي. ولأن لو كان الأمر ينطوي على رغبتك فحسب، لكنت ملكتني منذ أول مرة رأيتني بها، وكنت لتستطيع، ولكنك اخترت ألا تفعل، لأجلي. }
شددت قامتي لأصبح على أطراف أصابعي، لأضع قبلة خفيفة على جانب وجهه، أترك جسدي يلامس جسده دون احتضان فعليّ : { وقطعت لك وعدًا منذ سنوات، وما زلت أتذكره. }
اعتدلت بعدها لأخفض يدي وأمسك بيده، تدور أصابعي حول أصابعه، قيل لي ما قاله آيس مئات المرات، من مئات الرجال، ولكنها المرة الأولى التي يبعث فيّ شعورًا أني لن أفلت بسهولة.. إن استطعت الإفلات! ولكني تعلمت على أقسى التعليمات فيما يتعلق بالرجال، واستسلامي لرغبتي ليس بذلك السهولة.
ظهرت على وجهي بعدها ابتسامة خفيفة لأهز رأسي إيجابًا على أمر الذهاب أخيرًا.
Bohdana Akim-
location : Los Angeles, U.S.A
Nationality : Russian / Japanese
رد: Minka | 1661
من طرف Ace Harrington 3/1/2022, 8:26 pm
إحتويت كتفيّها بين يديّ و قلتُ ببطءِ و عيني تبحث عن شيئاً مـا داخ عيناها.
[ تقولين هذا و لكن من الصعب التصديق. إن كُنت لا تري أنه شيءِ سيء لما حاولت بكُل قوتكِ التماسك. ]
لم تكن " رُبما " تؤكد أو تنفي أيا مما تقول، رُبما مئة ألف شيء و رُبما لا.
[ أنا أحافظ على وعودي، سواء أ كُنت سعيداً أم لا. ]
إنها فنانةِ بارعة بفن الإغواء، ما تعطيه دائماً لا يكون كافياً و تتركني أريد المزيد فحسب. لم أعد أعلم من المتمرس بهذه اللعبة و الشد و الجذب الدائم بيننا.
سحبتُ يديّ عنها لألقي عليها نظرةِ شاملة.
[ إجلبي معطفكِ كيّ نذهب، ستكون قيادة طويلة بعض الشيء. ]
[ تقولين هذا و لكن من الصعب التصديق. إن كُنت لا تري أنه شيءِ سيء لما حاولت بكُل قوتكِ التماسك. ]
لم تكن " رُبما " تؤكد أو تنفي أيا مما تقول، رُبما مئة ألف شيء و رُبما لا.
[ أنا أحافظ على وعودي، سواء أ كُنت سعيداً أم لا. ]
إنها فنانةِ بارعة بفن الإغواء، ما تعطيه دائماً لا يكون كافياً و تتركني أريد المزيد فحسب. لم أعد أعلم من المتمرس بهذه اللعبة و الشد و الجذب الدائم بيننا.
سحبتُ يديّ عنها لألقي عليها نظرةِ شاملة.
[ إجلبي معطفكِ كيّ نذهب، ستكون قيادة طويلة بعض الشيء. ]
Ace Harrington-
Nationality : American
رد: Minka | 1661
من طرف Bohdana Akim 3/1/2022, 9:34 pm
أرفع عينايّ إلى عيناه، أراقبه.. أفكر أني محظوظة لأنه تعهد بحمايتي ورعايتي، محظوظة وقَلقة في آنِ واحد. بسطت كفي على جانب وجهه : { سواء تحققت رغبتك أو لا، سأسعى أن أسعدك. }
انسحبت من بين ذراعاه، وفي تلك اللحظة التي أدرت بها ظهري شعرت أن روحي تذوب داخلي، وكأني قطعة ثلج وُضعت أمام ضوء الشمس، لتنصهر، تتحول وتختفي لتشعر بالدفيء أخيرًا، وربما غبت لدقيقة أطول من المتوقع لأجلب به المعطف الأبيض وأضعه على كتفيّ وخلال ذلك الوقت كنت أتدارك نفسي. عدت إليه لأقول وأنا أخرج خصلات شعري خارج المعطف : { ألا تشعر بالتعب على أن تقود تلك المسافة؟ }
انسحبت من بين ذراعاه، وفي تلك اللحظة التي أدرت بها ظهري شعرت أن روحي تذوب داخلي، وكأني قطعة ثلج وُضعت أمام ضوء الشمس، لتنصهر، تتحول وتختفي لتشعر بالدفيء أخيرًا، وربما غبت لدقيقة أطول من المتوقع لأجلب به المعطف الأبيض وأضعه على كتفيّ وخلال ذلك الوقت كنت أتدارك نفسي. عدت إليه لأقول وأنا أخرج خصلات شعري خارج المعطف : { ألا تشعر بالتعب على أن تقود تلك المسافة؟ }
Bohdana Akim-
location : Los Angeles, U.S.A
Nationality : Russian / Japanese
رد: Minka | 1661
من طرف Ace Harrington 4/1/2022, 2:56 am
راقبتها و هي تذهب لجلب معطفها. هيّ لا تعلم أن إلتزامي بها هو إحتراماً لها و لمشاعرها، لديّ علاقاتِ كثيرة قصيرة المدى قد تستمر ليلةِ حتى إسبوعاً و لكن لا يوجد ما قد يتحول لشيءِ جديّ و لكن حتى هذا النوع من العلاقات توقفت عنه عِندما دخلت هي حياتي و لستُ نادماً و أتمنى ألا أندم فيما بعد.
وضعتُ يدي على ظهرها لأقودها للخارج.
[ لا تقلقي القيادة إلى هُناكَ ستكون ممتعة.]
فتحتُ لها باب السيارة لتصعد و إستقللتُ السيارة الرياضيّة السوداء الفارهة ذات التصميم الإنسيابي كيّ أنطلق بسرعة معقولةِ.
وضعتُ يدي على ظهرها لأقودها للخارج.
[ لا تقلقي القيادة إلى هُناكَ ستكون ممتعة.]
فتحتُ لها باب السيارة لتصعد و إستقللتُ السيارة الرياضيّة السوداء الفارهة ذات التصميم الإنسيابي كيّ أنطلق بسرعة معقولةِ.
Ace Harrington-
Nationality : American
صفحة 5 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى