parking area
+16
Wynn Duncan
Vince Wilder
Circe Wilder
Akira Salvador
Ian L.Brandon
Leysan Visser
Eric S.Eckard
Eadlyn Rush
Meredith Demetrius
Wade Wellick
K
Mel L.Gustav
Valerie Neelov
Jasmin Gray
Damian Obage
BLACK
20 مشترك
صفحة 2 من اصل 4
صفحة 2 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
رد: parking area
قمت بركن سيارتي ، احضرت لمارتن هدية لأني اشعر انه غاضب مني هذه الأيام ..
هبطتُ و اتجهت للمهاجع بخطوات هادئة و انا ادندن لحناً
هبطتُ و اتجهت للمهاجع بخطوات هادئة و انا ادندن لحناً
K- Frist Class
رد: parking area
أوقفت الدراجة بحركة حادة بعض الشيء، لكنها كانت ركنة مثالية!، لأهبط عنها و استند لها بظهري ثم قمت بالإتصال بها و .. :
آ.. أجل.
لم تُملهني فُرصة حتى لشرح الوضع! لـطـيـف!
نظرت نحو البناية التي أتوقع خروجها منها و قلت :
بأي لحظة الآن ..
آ.. أجل.
لم تُملهني فُرصة حتى لشرح الوضع! لـطـيـف!
نظرت نحو البناية التي أتوقع خروجها منها و قلت :
بأي لحظة الآن ..
Wade Wellick- Rooted
-
رد: parking area
< هيَّ بالجامعة!؟ >
ظننتها أصغر من حديثه، فـ لم أتخيّل أن له شقيقةِ ناضجة.
ظللتُ جالسةِ على الدراجة عندما ترجل هُوَ و بعد إنتهاءه من الإتصال مِلتُ للأمام لأنظر له
< وايد، مـاذا درست أنتَ؟ >
ظننتها أصغر من حديثه، فـ لم أتخيّل أن له شقيقةِ ناضجة.
ظللتُ جالسةِ على الدراجة عندما ترجل هُوَ و بعد إنتهاءه من الإتصال مِلتُ للأمام لأنظر له
< وايد، مـاذا درست أنتَ؟ >
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: parking area
<< وايــد! >>
بمُجرد أن وقعت عيناي عليه، ركضت نحوه لحيث يقف لأقفز مُتعلقة بعنقه و ساقاي إلتفتا حوله :
<< إشتقتُ لك .. للغاية .. >>
قلتها بأنفاسٍ لاهثة، ثم هبطت حين تذكرت أنهُ .. لم يكُن يقف وحده ..
حررته و اعتدلت واقفة، لأميل إليه هامسة ببعض الحرج :
<< تلك .. هيَ؟ >>
بمُجرد أن وقعت عيناي عليه، ركضت نحوه لحيث يقف لأقفز مُتعلقة بعنقه و ساقاي إلتفتا حوله :
<< إشتقتُ لك .. للغاية .. >>
قلتها بأنفاسٍ لاهثة، ثم هبطت حين تذكرت أنهُ .. لم يكُن يقف وحده ..
حررته و اعتدلت واقفة، لأميل إليه هامسة ببعض الحرج :
<< تلك .. هيَ؟ >>
Eadlyn Rush-
Nationality : American
رد: parking area
حرّكت رأسي بإيماءة بينما أشعل إحدى سجائري :
عامها الأول ..
و بعد سؤالها عادت نظرة التهكم لأشير لنفسي :
أهذا وجه شخص فكر بالدراسة في حياته؟!
فور إكمالي حديثي شعرتُ بشيءٍ ضئيل يُهاجمني، لأتنهد بأسى زائف و ألقي العقب أرضًا لأدهسه :
أخبرتكِ لا داعٍ للركض .. سأنتظركِ حتى و إن قدمتِ بسرعة حلزون، إيدي!
ظهرت إبتسامة طفيفة على وجهي بينما أضمها بالمثل :
و أنا اشتقتكِ، و لدينا ضيفة ..
همست الإضافة الأخرى بأذنها، و بعد أن ابتعدت و طرحت سؤالها، حرّكت رأسي بإيماءة :
تلك هيَ.. إيدلين، ميرديث .. و العكس.
عامها الأول ..
و بعد سؤالها عادت نظرة التهكم لأشير لنفسي :
أهذا وجه شخص فكر بالدراسة في حياته؟!
فور إكمالي حديثي شعرتُ بشيءٍ ضئيل يُهاجمني، لأتنهد بأسى زائف و ألقي العقب أرضًا لأدهسه :
أخبرتكِ لا داعٍ للركض .. سأنتظركِ حتى و إن قدمتِ بسرعة حلزون، إيدي!
ظهرت إبتسامة طفيفة على وجهي بينما أضمها بالمثل :
و أنا اشتقتكِ، و لدينا ضيفة ..
همست الإضافة الأخرى بأذنها، و بعد أن ابتعدت و طرحت سؤالها، حرّكت رأسي بإيماءة :
تلك هيَ.. إيدلين، ميرديث .. و العكس.
Wade Wellick- Rooted
-
رد: parking area
راقبتها و هيَّ تركض نحوه، منذ متى لم تراه؟
لم يكن لديّ إخوة لـذا لا أعرف، أعتقد أن هذا بأكمله جديداً عليّ
رفعتُ يدي بتحيّة:
< مرحباً! >
و لكن مع قولها " هيَ " نظرتُ له لأسأل:
< هل أخبرتها عني؟ >
نهضتُ من مكاني لأقول :
< عُذراً على وقت الزيارة، أنا من ألحت في الطلب>
و مع حديثه معها راقبته بإبتسامة هادئة ، و يقول أنه ليس لطيفاً؟
< بايّ كُليّة تدرسين؟ >
لم يكن لديّ إخوة لـذا لا أعرف، أعتقد أن هذا بأكمله جديداً عليّ
رفعتُ يدي بتحيّة:
< مرحباً! >
و لكن مع قولها " هيَ " نظرتُ له لأسأل:
< هل أخبرتها عني؟ >
نهضتُ من مكاني لأقول :
< عُذراً على وقت الزيارة، أنا من ألحت في الطلب>
و مع حديثه معها راقبته بإبتسامة هادئة ، و يقول أنه ليس لطيفاً؟
< بايّ كُليّة تدرسين؟ >
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: parking area
إتسعت عيناي و حرّكت عيناي بينهما دون تصديق، ثم شعرت بالحرارة تتجمع بوجهي حرجًا ..
إنها .. إنها .. :
<< تبدين رائعة .. >>
وايد، يلتقط لنفسه ديفـا!
رمشت بضعة مرات بعد أن خرجت العبارة بإنبهار، ثم ابتسمت قليلاً و حرّكت شعري خلف أذني و غمغمت :
<< أعتذر .. مرحبًا. >>
ثم حرّكت كتفاي :
<< لا بأس، ليس أغرب توقيت يمُر به .. قبل سفره جاءني بالثانية بعد مُنتصف الليل >>
ضغطت شفتاي معًا بعد سؤالها، و لا أعلم لماذا لكن .. أمامها .. لا أظن أنها ستكون إجابة لائقة حتى ..
<< امم.. آداب علم نفس >>
شبكت أصابعي معًا أمامي :
<< أعلم أنها جانب مُختلف تمامًا عن إهتمامات وايد، و لست حتى .. أعني .. لا أعلم. إنهُ عبقريّ و كُل شيء. هل أنتِ مُهتمة بمجال علم النفس؟ لقد أخبرني أنكِ رائدة أعمالٍ ناحجة .. >>
إنها .. إنها .. :
<< تبدين رائعة .. >>
وايد، يلتقط لنفسه ديفـا!
رمشت بضعة مرات بعد أن خرجت العبارة بإنبهار، ثم ابتسمت قليلاً و حرّكت شعري خلف أذني و غمغمت :
<< أعتذر .. مرحبًا. >>
ثم حرّكت كتفاي :
<< لا بأس، ليس أغرب توقيت يمُر به .. قبل سفره جاءني بالثانية بعد مُنتصف الليل >>
ضغطت شفتاي معًا بعد سؤالها، و لا أعلم لماذا لكن .. أمامها .. لا أظن أنها ستكون إجابة لائقة حتى ..
<< امم.. آداب علم نفس >>
شبكت أصابعي معًا أمامي :
<< أعلم أنها جانب مُختلف تمامًا عن إهتمامات وايد، و لست حتى .. أعني .. لا أعلم. إنهُ عبقريّ و كُل شيء. هل أنتِ مُهتمة بمجال علم النفس؟ لقد أخبرني أنكِ رائدة أعمالٍ ناحجة .. >>
Eadlyn Rush-
Nationality : American
رد: parking area
إرتفع حاجبيّ مع تعليقها، أبدو كـارثيّة و لكن أقدر لها حقاً الرفع من معنوياتي.
ضحكتُ لأقول بهدوءِ
<إيدلين، إسترخي عزيزتي. >
أنظرُ لـ وايد و من ثُمَ لها :
< أنتَ مُحق ، هيَّ لطيفة بالفعل. >
لم تتأثر ملامحي بأمر قدومه قبل سفره، فأنا أعرف كـيّف كان حاله وقتها. أتمنى ألا يكون أخبرها بشيءِ لا أريدها أن تكرهني مُنذ الآن.
عندما أخبرتني بمجال دراستها شعرتُ بالدهشة ، ليس لأن وايد أخيّها، بل لأنها تبدو لطيفة على أن تدخل مجالاً كهذا!
أوماتُ برأسي لأقول بإهتمامِ
< نعم، لقد قرأتُ قليلاً في هذا المجال ، و نعم رغم أني درستُ الهندسة المعماريّة لـ فترةِ لا بأس بها و بالنهايّة أنا سيدة أعمال وبعيدة تماماً عن رائدة تِلك. >
ضحكتُ لأقول بهدوءِ
<إيدلين، إسترخي عزيزتي. >
أنظرُ لـ وايد و من ثُمَ لها :
< أنتَ مُحق ، هيَّ لطيفة بالفعل. >
لم تتأثر ملامحي بأمر قدومه قبل سفره، فأنا أعرف كـيّف كان حاله وقتها. أتمنى ألا يكون أخبرها بشيءِ لا أريدها أن تكرهني مُنذ الآن.
عندما أخبرتني بمجال دراستها شعرتُ بالدهشة ، ليس لأن وايد أخيّها، بل لأنها تبدو لطيفة على أن تدخل مجالاً كهذا!
أوماتُ برأسي لأقول بإهتمامِ
< نعم، لقد قرأتُ قليلاً في هذا المجال ، و نعم رغم أني درستُ الهندسة المعماريّة لـ فترةِ لا بأس بها و بالنهايّة أنا سيدة أعمال وبعيدة تماماً عن رائدة تِلك. >
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: parking area
ابتسمت مُجددًا حين قالت أني لطيفة لتعود الحرارة لوجهي، ثم حرّكت ناظريّ بعدم تصديق بينهما :
<< حقًا؟ هندسة معماريّة؟ أي أن كلاكما تخصص بالهنـ.. >>
انقطع سيل حديثي مع حركة رأس وايد البطيئة، لأنقيَ حلقي و أصمت لثوانٍ .. ثم قلت :
<< سيّدة أعمال و مُهندسة معماريّة، هذا ثُنائيّ .. مُميّز! أعتقد كانت رأسي لتدور لمُحاولة تخيُّل الأمر فحسب .. أيضًا، أنتِ سيّدة أعمال ناجحة لعدة سنوات، صحيح؟ هذا يجعلكِ رائدة بالأعمال .. >>
عدت أنظر بينهما و سألت بشك :
<< هل أستطيع زيارتكِ بمنزلكما يومًا؟ إجازة الشتاء بعد أيام، و سأرغب بمُحادثتكِ وحدنا .. فـ وايد لا يعلم على الدوام كيف إلتقيّتما و انتهى الأمر بالزواج مهما سألته، هذا بالطبع .. >>
نقّيت حلقي :
<< إن كنتِ متفرغة؟ >>
<< حقًا؟ هندسة معماريّة؟ أي أن كلاكما تخصص بالهنـ.. >>
انقطع سيل حديثي مع حركة رأس وايد البطيئة، لأنقيَ حلقي و أصمت لثوانٍ .. ثم قلت :
<< سيّدة أعمال و مُهندسة معماريّة، هذا ثُنائيّ .. مُميّز! أعتقد كانت رأسي لتدور لمُحاولة تخيُّل الأمر فحسب .. أيضًا، أنتِ سيّدة أعمال ناجحة لعدة سنوات، صحيح؟ هذا يجعلكِ رائدة بالأعمال .. >>
عدت أنظر بينهما و سألت بشك :
<< هل أستطيع زيارتكِ بمنزلكما يومًا؟ إجازة الشتاء بعد أيام، و سأرغب بمُحادثتكِ وحدنا .. فـ وايد لا يعلم على الدوام كيف إلتقيّتما و انتهى الأمر بالزواج مهما سألته، هذا بالطبع .. >>
نقّيت حلقي :
<< إن كنتِ متفرغة؟ >>
Eadlyn Rush-
Nationality : American
رد: parking area
عندما قطعت حديثها عن تخصص وايد كبتُ الابتسامة بداخلي لتظهر على ملامحي الدهشة
< عزيزي لم تُخبرني أنكَ مُهندسِ! >
عُدتُ بنظري لها
< لقد ورثتُ هذه الأعمال في الحقيقة و أغلبها بـ روسيا، لديّ سلسلةِ شركات هُناك و لا آتي للولايات سوى لعقد الصفقات>
رُبما لا يظهر على وجهي كما ينبغي لأني أحاول ضبط ملامحي و لكن مُستمتعةِ، و سعيدة بنفس الوقت، و أظن أن وايد بدا يندم على هذه الخطوة
خاصةِ مع طلبها بالقدوم لأجيب عليها بدون تردد
< بالطبع! يُمكنكِ الزيارة و الإقامة كذلك إن أحببتِ و سأخبركِ بكُل شيءِ. >
< عزيزي لم تُخبرني أنكَ مُهندسِ! >
عُدتُ بنظري لها
< لقد ورثتُ هذه الأعمال في الحقيقة و أغلبها بـ روسيا، لديّ سلسلةِ شركات هُناك و لا آتي للولايات سوى لعقد الصفقات>
رُبما لا يظهر على وجهي كما ينبغي لأني أحاول ضبط ملامحي و لكن مُستمتعةِ، و سعيدة بنفس الوقت، و أظن أن وايد بدا يندم على هذه الخطوة
خاصةِ مع طلبها بالقدوم لأجيب عليها بدون تردد
< بالطبع! يُمكنكِ الزيارة و الإقامة كذلك إن أحببتِ و سأخبركِ بكُل شيءِ. >
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: parking area
خرجت الإجابة فوريّة مُقتضبة :
لستُ مُهندس.
كانت عيناي تتحرّك بينهن ذهابًا و إيابًا بقلق .. تلك العلاقة تتطور بشكلٍ سريع .. شكلٍ سريع مُخيف! قبل أن يرتفع حاجبيّ مُحدقًا فيهن ، مَن ستأتِ إلى أين و مَن ستُخبر من بماذا أيضًا؟!
مسحت على وجهي لأحرك رأسي بأسى زائف و غمغمت :
ما الذي فعلته بنفسي!
لستُ مُهندس.
كانت عيناي تتحرّك بينهن ذهابًا و إيابًا بقلق .. تلك العلاقة تتطور بشكلٍ سريع .. شكلٍ سريع مُخيف! قبل أن يرتفع حاجبيّ مُحدقًا فيهن ، مَن ستأتِ إلى أين و مَن ستُخبر من بماذا أيضًا؟!
مسحت على وجهي لأحرك رأسي بأسى زائف و غمغمت :
ما الذي فعلته بنفسي!
Wade Wellick- Rooted
-
رد: parking area
حرّكت رأسي نفيًا :
<< ليس مُهندسًا >>
قلتها تقريبًا بنفس اللحظة التي قالها بها، ثم نظرت بينهما.. ألم يُخبرها بهذا؟ كيف لم يُخبرها بهذا؟!
توقف نظري عليها حين تحدّثت عن ميراثها و أصدرت همهمة تنُم عن التفهم ..
<< هذا رائع .. إذن هل تنتوين العَودة مع وايد لروسيا قريبًا أم نويتِ الإستقرار هُنا معه؟ >>
ظهرت على وجهي إبتسامة خفيفة مُترقبة مع سؤالي، ثم اتسعت حين وافقت :
<< حقًا؟ حقــًا؟ .. >>
فركت كفّاي معًا :
<< سيكون هذا مُثيرًا، شيء مُثير بحياتي سأسعى للتخلص من الإختبارين المتبقيين لي لأجله! >>
نظرت خلفي للمبنى، و رفعت القلنسوة على رأسي قبل دس يداي بجيوب السترة الواسعة الرماديّة التي أرتديها .. و عدت أنظر لهما مُجددًا لأغمغم بأسف :
<< عليّ الذهاب الآن، فإن اكتشف أحد غيابي عن المهجع بهذا التوقيت لن يكون رد فعلهم لطيفًا .. >>
<< ليس مُهندسًا >>
قلتها تقريبًا بنفس اللحظة التي قالها بها، ثم نظرت بينهما.. ألم يُخبرها بهذا؟ كيف لم يُخبرها بهذا؟!
توقف نظري عليها حين تحدّثت عن ميراثها و أصدرت همهمة تنُم عن التفهم ..
<< هذا رائع .. إذن هل تنتوين العَودة مع وايد لروسيا قريبًا أم نويتِ الإستقرار هُنا معه؟ >>
ظهرت على وجهي إبتسامة خفيفة مُترقبة مع سؤالي، ثم اتسعت حين وافقت :
<< حقًا؟ حقــًا؟ .. >>
فركت كفّاي معًا :
<< سيكون هذا مُثيرًا، شيء مُثير بحياتي سأسعى للتخلص من الإختبارين المتبقيين لي لأجله! >>
نظرت خلفي للمبنى، و رفعت القلنسوة على رأسي قبل دس يداي بجيوب السترة الواسعة الرماديّة التي أرتديها .. و عدت أنظر لهما مُجددًا لأغمغم بأسف :
<< عليّ الذهاب الآن، فإن اكتشف أحد غيابي عن المهجع بهذا التوقيت لن يكون رد فعلهم لطيفًا .. >>
Eadlyn Rush-
Nationality : American
رد: parking area
ملامح بؤسه الآن لا تُقدر بـ ثمن ، اعتقده إنتقام عادل للصور التي معه ، أو رُبما ليس عادلاً تماماً.
لم أفهم أمر" عدم دراسة الهندسة " و لكني لم أقف عند هذه النقطة كثيراً.
< سأستقر بأيّ مكانِ يريد وايد الإستقرار به ، هُنا ، روسيا ، كوالالمبور، لا أهتم بالمكان كثيراً>
كُنتث أتحدث بجديّة و لم أكن أمزح.
قفزت إبتسامةِ لـ وجهي مع سعادتها و حماستها لأقترب منها و أحتضنها بهدوءِ لأربت على ظهرها
<حسناً، إعتني بنفسكِ و سأنتظركِ >
إبتعدتُ لأعود للوقف بجانب وايد و لا أنكر أن هُناكَ شعوراً دافئاً بداخلي بدأ بإذابة بعض الثلوج التي غطت قلبي لسنواتِ.
لم أفهم أمر" عدم دراسة الهندسة " و لكني لم أقف عند هذه النقطة كثيراً.
< سأستقر بأيّ مكانِ يريد وايد الإستقرار به ، هُنا ، روسيا ، كوالالمبور، لا أهتم بالمكان كثيراً>
كُنتث أتحدث بجديّة و لم أكن أمزح.
قفزت إبتسامةِ لـ وجهي مع سعادتها و حماستها لأقترب منها و أحتضنها بهدوءِ لأربت على ظهرها
<حسناً، إعتني بنفسكِ و سأنتظركِ >
إبتعدتُ لأعود للوقف بجانب وايد و لا أنكر أن هُناكَ شعوراً دافئاً بداخلي بدأ بإذابة بعض الثلوج التي غطت قلبي لسنواتِ.
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: parking area
إرتفع حاجبيّ بدهشة، و إنبهار! قبل أن تكاد الإبتسامة تفلق وجهي لنصفين من السعادة .. لأجله!
ضممتها بالمُقابل بقوّة مع عناقها ، ثم ابتعدت :
<< أراكِ قريبًا! >>
تحرّكت بعدها لوايد لأتعلّق بعنقه و ألثم وجهه بقبلة قويّة، ثم همست بأذنه .. و ابتعدت بظهري لأشير لكلاهما بالتحيّة، و أدس كلتا يداي بجيوبي قبل السير بخطواتٍ واسعة عوده للغرفة.
ضممتها بالمُقابل بقوّة مع عناقها ، ثم ابتعدت :
<< أراكِ قريبًا! >>
تحرّكت بعدها لوايد لأتعلّق بعنقه و ألثم وجهه بقبلة قويّة، ثم همست بأذنه .. و ابتعدت بظهري لأشير لكلاهما بالتحيّة، و أدس كلتا يداي بجيوبي قبل السير بخطواتٍ واسعة عوده للغرفة.
Eadlyn Rush-
Nationality : American
رد: parking area
لن أنكر أني صُدمت مِن إجابتها و إن لم يظهر على وجهي شيئًا، لأراقب إبتعاد إيدلين :
أخبرتكِ، إنها تستحق كل سِنت ..
تنهدت بعُمق و دلّكت جبيني بإرهاق مُغمضًا عيناي، و تابعت بنبرةٍ دراميّة :
و التضحيَة بزهرة شبابي بالزواج!
لأفتح عيناي و أرمقها بإستنكار مازح :
كوالا لامبور؟ ألستِ رومانسيّة؟ إن أخبرتكِ يومًا أن ترافقيني لـ كوالا لامبور، لا تفعليها لمصلحتكِ.
أخبرتكِ، إنها تستحق كل سِنت ..
تنهدت بعُمق و دلّكت جبيني بإرهاق مُغمضًا عيناي، و تابعت بنبرةٍ دراميّة :
و التضحيَة بزهرة شبابي بالزواج!
لأفتح عيناي و أرمقها بإستنكار مازح :
كوالا لامبور؟ ألستِ رومانسيّة؟ إن أخبرتكِ يومًا أن ترافقيني لـ كوالا لامبور، لا تفعليها لمصلحتكِ.
Wade Wellick- Rooted
-
رد: parking area
راقبتها ترحل بإبتسامة هادئة لأحر رأسي
< أنتَ مُحق. >
أنظر له بصمتِ لثوانِ و أتحرك مُقتربةِ مِنه لأطوق عُنقه بأنفاسِ مُتلاحقةِ و لكن ملامحي كـانت هادئة
< أنا لن أتركك ترحل من جديد، إن طلبت مني مرافقتكَ لأيّ مكانِ سأذهب. و مصلحتي؟ كـان من مصلحتي ألا أتورط معكَ و لكني فعلتُ بمحض إرادتي. >
لم يعد بيننا مسافةِ تُذكر لأكمل بنبرةِ خافتةِ
< وايد. أنا أحبك. >
لمستُ شفتيّه بقُبلةِ
< و قبل أن تقول أيّ شيء، لقد كرهتُ كثيراً لأعلم أن هذا حُباً.>
قبلته مُجدداً قُبلةِ عميقة طويلة
< أحبكَ بذوقكَ الغريب، تعليقاتكَ اللاذعة، سُخريتكَ، رغباتكَ المجنونة، حياتكَ المُعقدة ، قسوتكَ و لُطقكَ، كيّف تكون بارداً و كيّف تكون دافئاً و كيف تجعل قلبي المُتجمد يخفق.>
حركتُ أصابعي على عُنقه بلمساتِ شاردة و أنا أنظر بعيناه
< و أعلم أنه من الصعب إن كان مُستحيلاً أن تثق بإمرأةِ مثلي. و لكن من بين كُل شيء سيء فعلته و كُل الكِذب الذي يحوم حولي، الشيء الوحيد الحقيقيّ بحياتي الآن هو أني أحبكَ. و وجدتُ بنفسي القُدرة على أن أكون مُخلصةِ. و سأكون. حتى النهايّة. و ليس فقط لأنكَ زوجي >
< أنتَ مُحق. >
أنظر له بصمتِ لثوانِ و أتحرك مُقتربةِ مِنه لأطوق عُنقه بأنفاسِ مُتلاحقةِ و لكن ملامحي كـانت هادئة
< أنا لن أتركك ترحل من جديد، إن طلبت مني مرافقتكَ لأيّ مكانِ سأذهب. و مصلحتي؟ كـان من مصلحتي ألا أتورط معكَ و لكني فعلتُ بمحض إرادتي. >
لم يعد بيننا مسافةِ تُذكر لأكمل بنبرةِ خافتةِ
< وايد. أنا أحبك. >
لمستُ شفتيّه بقُبلةِ
< و قبل أن تقول أيّ شيء، لقد كرهتُ كثيراً لأعلم أن هذا حُباً.>
قبلته مُجدداً قُبلةِ عميقة طويلة
< أحبكَ بذوقكَ الغريب، تعليقاتكَ اللاذعة، سُخريتكَ، رغباتكَ المجنونة، حياتكَ المُعقدة ، قسوتكَ و لُطقكَ، كيّف تكون بارداً و كيّف تكون دافئاً و كيف تجعل قلبي المُتجمد يخفق.>
حركتُ أصابعي على عُنقه بلمساتِ شاردة و أنا أنظر بعيناه
< و أعلم أنه من الصعب إن كان مُستحيلاً أن تثق بإمرأةِ مثلي. و لكن من بين كُل شيء سيء فعلته و كُل الكِذب الذي يحوم حولي، الشيء الوحيد الحقيقيّ بحياتي الآن هو أني أحبكَ. و وجدتُ بنفسي القُدرة على أن أكون مُخلصةِ. و سأكون. حتى النهايّة. و ليس فقط لأنكَ زوجي >
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: parking area
حين قالت أنها تورطت معي، ضاقت عيناي بتفكير و غمغمت عاقدًا ساعداي :
لما بدت تلك كإعتراف لتورطكِ مع زعيم مافيا؟!
تجمّدت بمكاني مع استرسالها بالحديث، و قبُلاتها التي لَم تكُن كافيَة .. لم تقرُب حتى لكفايتي الآن إلى جانب حديثها، و بالنهاية، المكان حيث نقف لم يكُن يسمع لي سوى بضمها إليّ بقوّة بينما أبادلها قبلاتٍ مُتقطعة قد تكفي فقط حتى عودتنا للمنزل ..
كانت أصابعي قد تشابكت مع خصلات شعرها، لأنظر بعيناها بجديّة .. و حتى صوتي خرج غريبًا عليّ :
لا أحتاج للقول بأنّي معطوبًا، حُطامًا لا يحتمل الإصلاح .. لكن بحياتي، أدركت أن هنالك سيء، و هناك أسوأ، و لسُخريَة القدر لم أنَل أكثر مِن "الأسوأ". لذا، سأكرر هذا لأجلكِ، .. لا أريد أموالاً، لا أريد مظاهرًا و ملابس فاخرة، .. أريدكِ أنتِ فحسب .. و صدقكِ معي .. مهما بدا الأمر سيئًا لكِ! أحتاجكِ ظهري، و زوجتي، لأنكِ ..
إرتخى كتفاي بإرهاق، و تنفست بعُمق .. بالنهاية لستُ سوى جُنديّ ..
جُنديّ مؤهل للكثير، لكن الحديث ليس أحدهم! .. :
لقد قبلتُ بهذا، إلى جانبكِ، قبلت به للنهايَة .. و أعلم إلى أين قد يودي بي .. لكنّي قبلت به، أيًا كانت دوافعي حينها .. لكن آخر ما توقعته يوم توقيعي عقد الزواج هو أن .. أهتم .. أشعُر!
أعلمُ أن ما أشعُر به ليس حُبًا، بل أدرك أنّي فقدت تلك القُدرة بلا سبيل للعَودة منذ زمن إلى جانب عقلي رُبما .. لا أستطيع تكوين جملة واحدة ذات معنى مُرضٍ!
جذبتها نحوي لأضمها إليّ، و لفترةٍ بقيت صامتًا .. لأقبل أعلى رأسها بغمغمة :
هل بدا أيًا من هذا منطقيًّا؟!
لما بدت تلك كإعتراف لتورطكِ مع زعيم مافيا؟!
تجمّدت بمكاني مع استرسالها بالحديث، و قبُلاتها التي لَم تكُن كافيَة .. لم تقرُب حتى لكفايتي الآن إلى جانب حديثها، و بالنهاية، المكان حيث نقف لم يكُن يسمع لي سوى بضمها إليّ بقوّة بينما أبادلها قبلاتٍ مُتقطعة قد تكفي فقط حتى عودتنا للمنزل ..
كانت أصابعي قد تشابكت مع خصلات شعرها، لأنظر بعيناها بجديّة .. و حتى صوتي خرج غريبًا عليّ :
لا أحتاج للقول بأنّي معطوبًا، حُطامًا لا يحتمل الإصلاح .. لكن بحياتي، أدركت أن هنالك سيء، و هناك أسوأ، و لسُخريَة القدر لم أنَل أكثر مِن "الأسوأ". لذا، سأكرر هذا لأجلكِ، .. لا أريد أموالاً، لا أريد مظاهرًا و ملابس فاخرة، .. أريدكِ أنتِ فحسب .. و صدقكِ معي .. مهما بدا الأمر سيئًا لكِ! أحتاجكِ ظهري، و زوجتي، لأنكِ ..
إرتخى كتفاي بإرهاق، و تنفست بعُمق .. بالنهاية لستُ سوى جُنديّ ..
جُنديّ مؤهل للكثير، لكن الحديث ليس أحدهم! .. :
لقد قبلتُ بهذا، إلى جانبكِ، قبلت به للنهايَة .. و أعلم إلى أين قد يودي بي .. لكنّي قبلت به، أيًا كانت دوافعي حينها .. لكن آخر ما توقعته يوم توقيعي عقد الزواج هو أن .. أهتم .. أشعُر!
أعلمُ أن ما أشعُر به ليس حُبًا، بل أدرك أنّي فقدت تلك القُدرة بلا سبيل للعَودة منذ زمن إلى جانب عقلي رُبما .. لا أستطيع تكوين جملة واحدة ذات معنى مُرضٍ!
جذبتها نحوي لأضمها إليّ، و لفترةٍ بقيت صامتًا .. لأقبل أعلى رأسها بغمغمة :
هل بدا أيًا من هذا منطقيًّا؟!
Wade Wellick- Rooted
-
رد: parking area
رُبما لم يكن هذا الرد الذي إنتظرته أو توقعته، من الصعب لإمرأة مثلي أن تتعامل مع هذه المشاعر و أن تنتظر رداً على المُصارحةِ بحُبها و هي التي ظنت أنها تمثالاً شمعيّ نُحتَّ بدقة لغرضِ واحد.
لا أعرف مـا هو كِنه شعوري الآن. فكُل شيء إختلط عليّ في هذه اللحظة.
عندما عمَّ الصمت و هو يضمني حركتُ يدي على مؤخرة رأسه بهدوءِ .
< هل أيّ شيء يحدث بيننا منطقيّ؟ >
تنفستُ بعُمقِ لأحتضنه بحُبِ لم أحاول كبحه هذه المرة لأبتعد و أبتسمُ
< لنُعد إلى المنزل. >
لا أعرف مـا هو كِنه شعوري الآن. فكُل شيء إختلط عليّ في هذه اللحظة.
عندما عمَّ الصمت و هو يضمني حركتُ يدي على مؤخرة رأسه بهدوءِ .
< هل أيّ شيء يحدث بيننا منطقيّ؟ >
تنفستُ بعُمقِ لأحتضنه بحُبِ لم أحاول كبحه هذه المرة لأبتعد و أبتسمُ
< لنُعد إلى المنزل. >
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: parking area
أوقفت السيارة بحركة حادة بعض الشيء بسبب سرعتها لفراغ المكان ، لكنها كانت ركنة مثالية بأى حال !، لأهبط عنها و استند لها بظهري لأخرج هاتفى وأتصل بهاتف لايسين .
مفترض أن ذلك موعد مقابلتنا الذى حددناه منذ بضعة أسابيع نظرآ لإنشغالنا الدائم سواء بأمر كليتها أو العمل أو كليتى والاتفاقات التى تتم معى منذ إلتحاقى بالكلية.
مفترض أن ذلك موعد مقابلتنا الذى حددناه منذ بضعة أسابيع نظرآ لإنشغالنا الدائم سواء بأمر كليتها أو العمل أو كليتى والاتفاقات التى تتم معى منذ إلتحاقى بالكلية.
Eric S.Eckard- Resident
رد: parking area
كُنت بطريقي للمغادرة بالفعل عندما لمحته من ظهره و شعرت بطنين هاتفي في يدي. لم أجب إتصاله و عوضاً عن هذا تسللت من خلفه دون صوت لأقول بأذنه:
||>> مرحباً!
ضحكت عندما أجفل بسبب الصوت المفاجئ و أعتقد أن عينيّ دمعتا من الضحك.
كُنت مرتديّة كنزة بحملات رفيعة سودا و فوقها قميص ملوْن ألوانِ عدة مفتوح عقصته على خصري و سروال أسود أيضاً قصير فوق الرُكبةِ بينما شعري مُنسدل على جانب كتفي، أظن أن مظهر يصرخ بـ " فنانةِ مجنونةِ " خاصةً بإسكتش الرسم بيدي.
||>> هل كُنت تحاول تحطيم سيارتكَ بالرصيف؟
||>> مرحباً!
ضحكت عندما أجفل بسبب الصوت المفاجئ و أعتقد أن عينيّ دمعتا من الضحك.
كُنت مرتديّة كنزة بحملات رفيعة سودا و فوقها قميص ملوْن ألوانِ عدة مفتوح عقصته على خصري و سروال أسود أيضاً قصير فوق الرُكبةِ بينما شعري مُنسدل على جانب كتفي، أظن أن مظهر يصرخ بـ " فنانةِ مجنونةِ " خاصةً بإسكتش الرسم بيدي.
||>> هل كُنت تحاول تحطيم سيارتكَ بالرصيف؟
Leysan Visser- Active
- location : Paris \ L.A
Nationality : Norwegian
رد: parking area
لم تجيب لتُمهلني فُرصة حتى لشرح الوضع! لـطـيـف!
كدت أتصل بها مجددآ ولكن ذلك الصوت جعلنى اجفل فعليآ بسبب كم المفاجأت التى اجدا بحياتى تلك الفترة إستدرت لها وهى تضحك لأقول لها وأنا إبتسم:
-نقطة تحتسب لكِ و........
توقفت عن اكمال حديثى حينما نظرت لملابسها لأسعل بخفوت وقلت لها :
-تبدين كمن أسقطت ذاتها بدلو طلاء
نظرت للسيارة حينما سألت عنها وقلت:
- لكنها ركنة مثالية لاتنكرين ذلك.
كدت أتصل بها مجددآ ولكن ذلك الصوت جعلنى اجفل فعليآ بسبب كم المفاجأت التى اجدا بحياتى تلك الفترة إستدرت لها وهى تضحك لأقول لها وأنا إبتسم:
-نقطة تحتسب لكِ و........
توقفت عن اكمال حديثى حينما نظرت لملابسها لأسعل بخفوت وقلت لها :
-تبدين كمن أسقطت ذاتها بدلو طلاء
نظرت للسيارة حينما سألت عنها وقلت:
- لكنها ركنة مثالية لاتنكرين ذلك.
Eric S.Eckard- Resident
رد: parking area
إبتسمت بفخرِ من نفسي عندما نجحت بإجفاله:
||>> ها، تبدو لطيفاً و أنتَ فزع!
دُرت حوْل نفسي و قلت:
|>> نعم، لقد طلبت القميص بنفسي، لقد كان أبيض، غمسته بدلو طلاء ملابس و هاكَ، و لكنه يبدو جيداً أليس كذلك؟
نظرت للسيارة و تنهدت:
|>> آه، بالطبع! و لكنها ركنة متهورةِ
جلست على صندوق سيارته و قلت بينما أؤرجح ساقيّ:
|>> إذن، لماذا كنت تتصل بي؟
||>> ها، تبدو لطيفاً و أنتَ فزع!
دُرت حوْل نفسي و قلت:
|>> نعم، لقد طلبت القميص بنفسي، لقد كان أبيض، غمسته بدلو طلاء ملابس و هاكَ، و لكنه يبدو جيداً أليس كذلك؟
نظرت للسيارة و تنهدت:
|>> آه، بالطبع! و لكنها ركنة متهورةِ
جلست على صندوق سيارته و قلت بينما أؤرجح ساقيّ:
|>> إذن، لماذا كنت تتصل بي؟
Leysan Visser- Active
- location : Paris \ L.A
Nationality : Norwegian
رد: parking area
-إنه حظ مبتدئين.
قلتها لحفظ ماء وجهى امامها ونظرت لها وهى تدور حول ذاتها لأقول:
-بلطبع يبدو جيدآ لقد اكدتى مقولة الفنون جنون .
ألتفتت لسيارتى مجددآ وقلت:
- لاتقلقى تلك الصغيرة تستطيعين الدخول بها بحائط صخرى ولن تتحطم فكما قيل لى وبلنسبة لثمنها إنها مصنعة من حديد قوى .
توقفت بجوارها وهى جالسة لأقول بتلقائية:
-أشتقت لكِ.
أملت رأسى للنظر لها وأكملت :
-أسبوعان وثلاث ساعات وخمس واربعون دقيقة تمامآ ولم تقومى بأتصال واحد حتى .
قلتها لحفظ ماء وجهى امامها ونظرت لها وهى تدور حول ذاتها لأقول:
-بلطبع يبدو جيدآ لقد اكدتى مقولة الفنون جنون .
ألتفتت لسيارتى مجددآ وقلت:
- لاتقلقى تلك الصغيرة تستطيعين الدخول بها بحائط صخرى ولن تتحطم فكما قيل لى وبلنسبة لثمنها إنها مصنعة من حديد قوى .
توقفت بجوارها وهى جالسة لأقول بتلقائية:
-أشتقت لكِ.
أملت رأسى للنظر لها وأكملت :
-أسبوعان وثلاث ساعات وخمس واربعون دقيقة تمامآ ولم تقومى بأتصال واحد حتى .
Eric S.Eckard- Resident
رد: parking area
نظرت للسيارة ثُمَ له، جلب سيارة حديدية ليحاول تحطيمها؟ همم!
كِدت أقول شيئاً و لكن تعلقت الإبتسامة بوجهي عندما أخبرني بأنه إشتاق إليّ:
|>> إحم، إشتقت لكَ أيضاً.
خفتت الإبتسامة على وجهي تدريجياً عندما عدّ المدة الزمنية التي مضت دون أن نتحدث أو نتقابل بها.
مِلت تجاهه لأقبل جانب وجهه:
|>> آسفة. الدراسة و العمل يقضون عليّ.
صمت للحظاتِ و أشرت له ليجلس بجواري:
|>> أريد مُحادثتكَ بشيء.
كِدت أقول شيئاً و لكن تعلقت الإبتسامة بوجهي عندما أخبرني بأنه إشتاق إليّ:
|>> إحم، إشتقت لكَ أيضاً.
خفتت الإبتسامة على وجهي تدريجياً عندما عدّ المدة الزمنية التي مضت دون أن نتحدث أو نتقابل بها.
مِلت تجاهه لأقبل جانب وجهه:
|>> آسفة. الدراسة و العمل يقضون عليّ.
صمت للحظاتِ و أشرت له ليجلس بجواري:
|>> أريد مُحادثتكَ بشيء.
Leysan Visser- Active
- location : Paris \ L.A
Nationality : Norwegian
رد: parking area
-فقط.
قلتها مستنكرآ حينما قالت اشتاقت لى أيضآ وحينما تأسفت:
- أرغب بردها لكِ بصورة أخرى ولكِن قد نجد الشرطة فوق رأسنا بما إننى سأصبح رجل قانون فهذا يعتبر جريمة نوعآ ما .
جلست بجوارها على مقدمة السيارة وتابعت:
-إستمع لكِ ولكن قبل قول أى شىء سنتناول الطعام سويآ فلقد سئمت الطعام المعلب .
قلتها مستنكرآ حينما قالت اشتاقت لى أيضآ وحينما تأسفت:
- أرغب بردها لكِ بصورة أخرى ولكِن قد نجد الشرطة فوق رأسنا بما إننى سأصبح رجل قانون فهذا يعتبر جريمة نوعآ ما .
جلست بجوارها على مقدمة السيارة وتابعت:
-إستمع لكِ ولكن قبل قول أى شىء سنتناول الطعام سويآ فلقد سئمت الطعام المعلب .
Eric S.Eckard- Resident
صفحة 2 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
صفحة 2 من اصل 4
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى