Lunic Park .
+17
Jane Rickman
Wynn Duncan
Joe Sandler
Ariane De Fiore
Jason Bell
Tara Den Alvin
Thomas Ivanovic
Caitlyn West
Damian Obage
Fernando Albicans
Mel L.Gustav
Valerie Neelov
Ryker Östergårrd
Julia N. Daughtry
Jasmin Gray
Blake Hoffman
BLACK
21 مشترك
صفحة 9 من اصل 10
صفحة 9 من اصل 10 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8, 9, 10
رد: Lunic Park .
نظرتُ له مُقطبة قبل ان أجلس و قد عقدتُ ساعديّ و قلت : " جلست ، و الآن ماذا ؟ "
Tara Den Alvin- Resident
رد: Lunic Park .
أمسكت إحدى يداها لأجذبها نحوي و يُصبح ظهرها لي ضامًا إياها ، ثم مِلت برأسي لتضرب أنفاسي عنقها أثناء صمتي للحظات لأرتب حديثي.. ثم قلت :
- لنقُل أن لديّ .. مشاكل عائليّة ، و كان ينبغي عليّ العودة لتصفيتها بشكلٍ نهائيّ! أعلم مَن تكونين ، و إلى أي عائلة تنتمين ، لكن وجودكِ في حياتي .. أو إظهار أي إشارة لما يقرُب لهذا بفترة الفوضى التي كنتُ أُحاول ترتيبها ، كان ليضعكِ أنتِ و عائلتكِ بمنطقة خطر لم تكُن لتروق أي حد .. -
قبلت جانب عنها لأتابع :
- الآن أنا هُنا ، صفيّت أموري ، و لا داعي لأن يفقد أيُنا عقله اليوم .. حسنًا ؟ لأني إن سمعتكِ تذكرين أمر الإتفاق مرة أخرى .. سأختفي !-
أدرتها لتواجهني لتتلون نبرتي بجديّة تلت الهدوء :
- أنا لَم أعُد لأجل إتفاقٍ سخيف ، و لن أمكث لجواركِ لأجل لُعبة كذلك .. بل سأفعل لأني أُريد هذا ، لأنكِ تروقيني تارا و الآن ..-
قطبت و أعدت سؤالي :
- ما الذي حدث أثناء غيابي ؟-
- لنقُل أن لديّ .. مشاكل عائليّة ، و كان ينبغي عليّ العودة لتصفيتها بشكلٍ نهائيّ! أعلم مَن تكونين ، و إلى أي عائلة تنتمين ، لكن وجودكِ في حياتي .. أو إظهار أي إشارة لما يقرُب لهذا بفترة الفوضى التي كنتُ أُحاول ترتيبها ، كان ليضعكِ أنتِ و عائلتكِ بمنطقة خطر لم تكُن لتروق أي حد .. -
قبلت جانب عنها لأتابع :
- الآن أنا هُنا ، صفيّت أموري ، و لا داعي لأن يفقد أيُنا عقله اليوم .. حسنًا ؟ لأني إن سمعتكِ تذكرين أمر الإتفاق مرة أخرى .. سأختفي !-
أدرتها لتواجهني لتتلون نبرتي بجديّة تلت الهدوء :
- أنا لَم أعُد لأجل إتفاقٍ سخيف ، و لن أمكث لجواركِ لأجل لُعبة كذلك .. بل سأفعل لأني أُريد هذا ، لأنكِ تروقيني تارا و الآن ..-
قطبت و أعدت سؤالي :
- ما الذي حدث أثناء غيابي ؟-
Jason Bell- Resident
رد: Lunic Park .
تنفستُ بعمق عندما شعرتُ بأنفاسها تضرب عنقي و يتحدث عن مشاكله و عائلتي ، علت تقطيبة تفكير وجهي و لذا بالصمتُ ثم قُبلته على عنقي جعلتني أبتلع كل الضيق و الغضب و جعلته يختفي تماماً لأقول ببطء : " حسناً ، أنا لا اريدكَ ان تختفي .. "
ادارني لأنظر له بينما يتحدث و شعرت بأنفاسي تتسارع و حرارة تغزو وجهي بشكل عنيف لأشيح بنظري عنه و ابتسم ابتسامة متوترة ثم تنفستُ بعمق لأقول : " كنتُ بشيكاغو الفترة الفائتة بمنزل العائلة و .. "
زفرتُ بقوة و قلت : " والدي ، و جدتي لا يعجبهم حالي و والدي يفكر جدياً بإرسالي لمخيم تدريب عسكريّ لأن مهاراتي القتالية لا تُعجبه ، و لكنه لا يعي اني لستُ من محبي العنف مثلاً! و .. تذكر الفتى صاحب الحفل ؟ نعم جاء لمنزلي و تقرب لجدي و جدي يراه لطيف و اخبرني أني .. نعم لستُ مثيرة و لستُ طرازه المفضل و انه لديه ثأرٌ معكَ و الآن عائلتي ستقوم بدعوة عائلته للحفل السنوي ، لذا انا بائسة و حانقة .. لأني لا اريد أياً من هذا و جسدي يؤلمني بسبب التدريب الغبيّ و فقط .. "
تنهدتُ بقوة و قلت : " احياناً افكر بالهرب .. "
ادارني لأنظر له بينما يتحدث و شعرت بأنفاسي تتسارع و حرارة تغزو وجهي بشكل عنيف لأشيح بنظري عنه و ابتسم ابتسامة متوترة ثم تنفستُ بعمق لأقول : " كنتُ بشيكاغو الفترة الفائتة بمنزل العائلة و .. "
زفرتُ بقوة و قلت : " والدي ، و جدتي لا يعجبهم حالي و والدي يفكر جدياً بإرسالي لمخيم تدريب عسكريّ لأن مهاراتي القتالية لا تُعجبه ، و لكنه لا يعي اني لستُ من محبي العنف مثلاً! و .. تذكر الفتى صاحب الحفل ؟ نعم جاء لمنزلي و تقرب لجدي و جدي يراه لطيف و اخبرني أني .. نعم لستُ مثيرة و لستُ طرازه المفضل و انه لديه ثأرٌ معكَ و الآن عائلتي ستقوم بدعوة عائلته للحفل السنوي ، لذا انا بائسة و حانقة .. لأني لا اريد أياً من هذا و جسدي يؤلمني بسبب التدريب الغبيّ و فقط .. "
تنهدتُ بقوة و قلت : " احياناً افكر بالهرب .. "
Tara Den Alvin- Resident
- Nationality : American
رد: Lunic Park .
كلما استفاضت بالحديث كلما تعمقت تقطيبتي .. عَن أي فتى تتحدث ؟ ثم .. الحفل ؟
رُبما اتخذ الأمر مني ثانية قبل أن تكسو البرودة ملامحي ، لأقول بنبرة مُشابهة :
- هل يسعى لإقتلاع عنقه تلك المرة ؟! -
لانت ملامحي مع حديثها عن التدريب ، و قلت :
- و لا يجدر بكِ أن تفعلي .. -
تنهدت بعُمق لأمسك يداها و أجذبها إليّ مُجددًا ، و قلت بنبرة تقريريّة :
- حسنًا ، فكرة الهرب لا تبدو سيئة للغاية .. و أسنطيع تولّي الأمور من تلك النقطة -
رُبما اتخذ الأمر مني ثانية قبل أن تكسو البرودة ملامحي ، لأقول بنبرة مُشابهة :
- هل يسعى لإقتلاع عنقه تلك المرة ؟! -
لانت ملامحي مع حديثها عن التدريب ، و قلت :
- و لا يجدر بكِ أن تفعلي .. -
تنهدت بعُمق لأمسك يداها و أجذبها إليّ مُجددًا ، و قلت بنبرة تقريريّة :
- حسنًا ، فكرة الهرب لا تبدو سيئة للغاية .. و أسنطيع تولّي الأمور من تلك النقطة -
Jason Bell- Resident
- Nationality : Italian/British
رد: Lunic Park .
حركتُ رأسي لأنظر له و قلت :" هل يُمكنني أن أقتلع عنقه أنا ؟ "
تنفستُ بعمق ، كُلما أكون بهذا القُرب منه أشعر بتوتر و رجفة تعتريني لأقول ببطءِ مُتسائل :" تتولى الأمور كيف ؟"
تنفستُ بعمق ، كُلما أكون بهذا القُرب منه أشعر بتوتر و رجفة تعتريني لأقول ببطءِ مُتسائل :" تتولى الأمور كيف ؟"
Tara Den Alvin- Resident
- Nationality : American
رد: Lunic Park .
نظرت لها بإستنكار و قلت :
- ظننت أن إحداهُن ليست من مُحبي العُنف مثلاً ! -
حركت كتفاي قائلاً ببساطة :
- تأتين للمكوث معي .. -
- ظننت أن إحداهُن ليست من مُحبي العُنف مثلاً ! -
حركت كتفاي قائلاً ببساطة :
- تأتين للمكوث معي .. -
Jason Bell- Resident
- Nationality : Italian/British
رد: Lunic Park .
نظرتُ بعينيه لثوانِ ثم إبتسمتُ قائلة :" في الحقيقة .. ليس دوماً "
شعرتُ بحرارة بوجهي و قلت بتوتر لم أستطع إخفاءه : " المكوث معكَ أين؟ "
شعرتُ بحرارة بوجهي و قلت بتوتر لم أستطع إخفاءه : " المكوث معكَ أين؟ "
Tara Den Alvin- Resident
- Nationality : American
رد: Lunic Park .
ضحكت بخفوت :
= حسنًا،قد أترك لكِ شرف الضربة الأولى.. =
ارتفع حاجبيّ بدهشة مع سؤالها، لأخفض نظري لهيئتي و قلت مقطبًا بعض الشيء :
= هل أبدو متسولاً لتلك الدرجة؟ =
عدت أنظر لها و قلت :
= أملك حيزًا صغيرًا أمكث به، ليس شيئًا فارهًا لكن.. يؤدي الغرض =
Jason Bell- Resident
- Nationality : Italian/British
رد: Lunic Park .
إستندت على السياج بظهري بينما أرتشف من زُجاجة المياه، لا أستطيع العودة للمهجع إلا بعد إنهاء جولات الرَكض تِلك..
أخرجت هاتفي لأتصل بـ جاين بينما أبدأ بالسير ببطءِ.
أخرجت هاتفي لأتصل بـ جاين بينما أبدأ بالسير ببطءِ.
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
< عزيزي؟ هل سألقي حَتقي وأموت؟ >
أقولها بُسخرية قَبل أن أستكمل وأنا أزيد من سُرعة خطواتي قليلًا .:
< هل سجلتِ إسمك إذن؟ وأين أنتِ.. " عزيزتي " ؟ >
أقولها بُسخرية قَبل أن أستكمل وأنا أزيد من سُرعة خطواتي قليلًا .:
< هل سجلتِ إسمك إذن؟ وأين أنتِ.. " عزيزتي " ؟ >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
أقطب بينما حركتي تُبطئ لأقول لها بنبرة ثابتة، لأن هُناك صوتًا آخر بجانبها .:
< جاين.. أين أنتِ؟ وماذا تفعلين؟ >
ثم أتابع بتهكمِ بينما أجلس على مَقعد من مقاعد الحديقة .:
< أريدها شقراء أو بنية الشعر، ذات عيون خضراء و.. هل دونتِ هذا؟ >
< جاين.. أين أنتِ؟ وماذا تفعلين؟ >
ثم أتابع بتهكمِ بينما أجلس على مَقعد من مقاعد الحديقة .:
< أريدها شقراء أو بنية الشعر، ذات عيون خضراء و.. هل دونتِ هذا؟ >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
أرفع حاجبي، لا أعتقد إن كان أصابها مَكروه لكانت تتحدث بالهاتف، قُلت ببطئ .:
< ولماذا أنتِ بالمستشفى.. جاين؟ >
أمرر يدي على رأسي مُتابعًا ببساطة وبلهجة تقرير واقع .:
< الأعين الخضراء جَذابة.. >
< ولماذا أنتِ بالمستشفى.. جاين؟ >
أمرر يدي على رأسي مُتابعًا ببساطة وبلهجة تقرير واقع .:
< الأعين الخضراء جَذابة.. >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
< أنتِ بُنية الشعر، مازال لديكِ أمل ! >
هذه اللحظات من الصمت تسلل صوت الذي معها للمحادثة لأقول لها .:
< هذا صوتُ مألوف، من المتحذلق؟ >
هذه اللحظات من الصمت تسلل صوت الذي معها للمحادثة لأقول لها .:
< هذا صوتُ مألوف، من المتحذلق؟ >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
< جاين.. هل ستُخبرينني بحل تِلك الأحجية التي تُخبريني عنها أم سيكون علي إكتشافها بذاتي ؟ >
أنهض لأتابع السير بخطواتِ سريعة .:
< الوقت تأخر، عودي للمهجع، أما بالنسبة لعلاقتنا، أتنفصلين عني؟ >
قُلت الأخيرة بسخرية بما إنه على ما يبدو أن المُتحذلق ظن أننا على علاقة ما.
أنهض لأتابع السير بخطواتِ سريعة .:
< الوقت تأخر، عودي للمهجع، أما بالنسبة لعلاقتنا، أتنفصلين عني؟ >
قُلت الأخيرة بسخرية بما إنه على ما يبدو أن المُتحذلق ظن أننا على علاقة ما.
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
< مايكل لويد؟ >
قُلتها بإستنكارِ، صوته مألوف، تحذلقه وحده معروفًا بالحقيقة..
وحسنًا لقد سمعت ما يكفي، كِدت أخبرها أن تتركه يتعفن وحده وتعود للمنزل ولكنها .. أنهت المُكالمة!
لطيف.. جاين.. مثالي مِنكِ!
زفرت بقوة لأضع الهاتف بجيبي ثم أكمل الدورة الأخيرة من الركض.
قُلتها بإستنكارِ، صوته مألوف، تحذلقه وحده معروفًا بالحقيقة..
وحسنًا لقد سمعت ما يكفي، كِدت أخبرها أن تتركه يتعفن وحده وتعود للمنزل ولكنها .. أنهت المُكالمة!
لطيف.. جاين.. مثالي مِنكِ!
زفرت بقوة لأضع الهاتف بجيبي ثم أكمل الدورة الأخيرة من الركض.
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
أنا لستُ مثل مثل باقي الفتيات هُنا، لا حقاً أنا لستُ مثلهم ..و تميّزي هذا ليس تميّز بالطريقة الجيّدة .
أنا يتيمة ، دخلت الجامعة هُنا عبر مِنحة ، و أحيا بسبب مبلغ قليل تُقدمه الدولة لي كإعانة . لديّ اصدقاء و لكن معظمهم لا يعرفوني تماماً فأنا وحيدة .
عدا أوفيليا و التي هيّ كُل شيء أنا لستُ عليه .
أنا أبدو لطيفة و هادئة و لكني لستُ كذلك ، أدرس جيّداً و احظى بدرجاتِ تجعل منحتي تستمر و لكني مُحاصرة . خطا واحد و ينتهي كُل شيء ، لن يكون لديّ فُرص آخر و لن يكون لدي منزل لأهرع إليه ، ليس لدي إخوة و لا عائلة تُذكر .و أنا واقعة بحب شخص لا يراني و لن يراني و أيّ شيء بيننا سيقوم بآذية مُستقبلي و مُستقبله . ذهني يعمل كثيراً و أفكر بمئات الإحتملات كُلما واجهت موقفاً و هذا يجعل ردود أفعالي مُريبة .
كل هذه الأفكار دارت برأسي و أنا أمسك كُتبي و دفاتي و هُناك حقيبة ظهر على كتفي و السماعات بأذني و اسير شاردة . و لكنه ليس خطاي عندما تصطدم بي إحداهن ليسقط كُل شيء و اسقط أنا شخصياً على الثلج لأحدق بها بعدم تركيز قبل أن أصيح :
[ حقيرة ! ]
نظرت لي بأعين مُتسعة و همت بالإعتذار لأشيح بوجهي و اقوم بلملمة أشياءي . حسناً رُبما استخدم لفظ حقيرة كثيراً رغم أني على خُلق .
أعني أنا حقاً ملتزمة بشكلِ ما ليس دينياً و لكني أهتم بما هو خطأ و ما هو صحيح و مثاليّة بعض الشيء . و ..
مُنظمة !
و الآن كُل تنظيمي قد فسد بسبب تلك الحقيرة.
أنا يتيمة ، دخلت الجامعة هُنا عبر مِنحة ، و أحيا بسبب مبلغ قليل تُقدمه الدولة لي كإعانة . لديّ اصدقاء و لكن معظمهم لا يعرفوني تماماً فأنا وحيدة .
عدا أوفيليا و التي هيّ كُل شيء أنا لستُ عليه .
أنا أبدو لطيفة و هادئة و لكني لستُ كذلك ، أدرس جيّداً و احظى بدرجاتِ تجعل منحتي تستمر و لكني مُحاصرة . خطا واحد و ينتهي كُل شيء ، لن يكون لديّ فُرص آخر و لن يكون لدي منزل لأهرع إليه ، ليس لدي إخوة و لا عائلة تُذكر .و أنا واقعة بحب شخص لا يراني و لن يراني و أيّ شيء بيننا سيقوم بآذية مُستقبلي و مُستقبله . ذهني يعمل كثيراً و أفكر بمئات الإحتملات كُلما واجهت موقفاً و هذا يجعل ردود أفعالي مُريبة .
كل هذه الأفكار دارت برأسي و أنا أمسك كُتبي و دفاتي و هُناك حقيبة ظهر على كتفي و السماعات بأذني و اسير شاردة . و لكنه ليس خطاي عندما تصطدم بي إحداهن ليسقط كُل شيء و اسقط أنا شخصياً على الثلج لأحدق بها بعدم تركيز قبل أن أصيح :
[ حقيرة ! ]
نظرت لي بأعين مُتسعة و همت بالإعتذار لأشيح بوجهي و اقوم بلملمة أشياءي . حسناً رُبما استخدم لفظ حقيرة كثيراً رغم أني على خُلق .
أعني أنا حقاً ملتزمة بشكلِ ما ليس دينياً و لكني أهتم بما هو خطأ و ما هو صحيح و مثاليّة بعض الشيء . و ..
مُنظمة !
و الآن كُل تنظيمي قد فسد بسبب تلك الحقيرة.
Wynn Duncan-
رد: Lunic Park .
- كيف حالك, جو؟ -
كُنت بنصف الطريق بالفعل، عِندما أتاني الصوت الأنثوي هذا، وأنا لا أحفظ الأسماء، لذا كُل ما فعلته هو أني أبطئت بعض الشئ لرَد التَحية وعدت للنظر أمامي في الوقت الصحيح بالحقيقة، قفزت حتى لا أدهس الحقيبة التي أمامي تِلك..
توقفت رُغم عني لأنظر حيث تفاديت الحقيبة، ما هذا الكم من الأشياء التي كانت تحمله على كُل حال؟ عُدت خطوتان لألتقطها ثم أقول بهدوءِ .:
< أظن أن هذه لكِ.. أنتِ بخير؟ >
كُنت بنصف الطريق بالفعل، عِندما أتاني الصوت الأنثوي هذا، وأنا لا أحفظ الأسماء، لذا كُل ما فعلته هو أني أبطئت بعض الشئ لرَد التَحية وعدت للنظر أمامي في الوقت الصحيح بالحقيقة، قفزت حتى لا أدهس الحقيبة التي أمامي تِلك..
توقفت رُغم عني لأنظر حيث تفاديت الحقيبة، ما هذا الكم من الأشياء التي كانت تحمله على كُل حال؟ عُدت خطوتان لألتقطها ثم أقول بهدوءِ .:
< أظن أن هذه لكِ.. أنتِ بخير؟ >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
كُل مقال في ملف وحده و الأوراق مُرقمة و مكتوبة بخطِ مُنمق و موزعة لفقراتِ و كُل فقرة عنوانها بلونِ مُختلف و أيضاً الفقرات المُهمة قُمتُ بتظليلها . الكُتب بأكملها مُلخصة تلخيصاُ دقيقاً و كُل مُلخص مُرفق بشرح مُبسط . لذا أنا آخذ وقتاً بجمع ما سقط لأني اجمعه بالترتيب كيّ لا أفسد عمل ليالِ طويلة و الآن هُناكَ ورقة هامة مفقودة . كُنتُ أبحث عنها بهلعِ حقيقيّ قبل أن أسمع صوتِ أحدهم و ألتفت إليه لأقول :
[ نعم .. آ .. هناكَ ورقة ناقصة ! ]
لم أجبه على سؤال إن كُنتُ بخيّر و لم آخذ مني حقيبتي فقط أكدتُ أنها تخصني لأني أهلع ، لماذا ؟
لن هذه لورقة بالذات هي التي طلبها مني و هي التي أريد بها إثارة إعجابه . و أيضاً متوقف عليها درجاتِ مُهمة . و كما قلتُ أنا لا املك فُرصاً ثانيّة .
قلتُ بنبرة من توشك على البكاء :
[ لا . لا ! أين هيَّ ؟ ]
نظرتُ إليه و قُلتُ :
[ أنا هالكة ! ، ليس لديّ وقت ، و عليّ تسليم الملف كاملاً !]
أعلم أنها ليست مُشكلته و لكني لن أعاني وحدي. و لن أهلع وحدي! و هو فقط .. سيء الحظ لتحدثه معي و الآن :
[ إبحث معي عنها ]
إن لم يبحث معي سأضطر لسحب ورقة البكاء لجعله يُساعدني .
[ نعم .. آ .. هناكَ ورقة ناقصة ! ]
لم أجبه على سؤال إن كُنتُ بخيّر و لم آخذ مني حقيبتي فقط أكدتُ أنها تخصني لأني أهلع ، لماذا ؟
لن هذه لورقة بالذات هي التي طلبها مني و هي التي أريد بها إثارة إعجابه . و أيضاً متوقف عليها درجاتِ مُهمة . و كما قلتُ أنا لا املك فُرصاً ثانيّة .
قلتُ بنبرة من توشك على البكاء :
[ لا . لا ! أين هيَّ ؟ ]
نظرتُ إليه و قُلتُ :
[ أنا هالكة ! ، ليس لديّ وقت ، و عليّ تسليم الملف كاملاً !]
أعلم أنها ليست مُشكلته و لكني لن أعاني وحدي. و لن أهلع وحدي! و هو فقط .. سيء الحظ لتحدثه معي و الآن :
[ إبحث معي عنها ]
إن لم يبحث معي سأضطر لسحب ورقة البكاء لجعله يُساعدني .
Wynn Duncan-
رد: Lunic Park .
مازلت أمسك بالـحقيبة بعدمِ فهمِ، وانظر لفقدانها صوابها، لا أحب الهيستيريا..!
أزفر بقوة، علمت كيف أن جاين رحمة رغم تقلبات مزاجها..
أضع حقيبتها بجوار بقية أغراضها وأنظر حولي وعيناي تمر على كل تفصيلة ببطءِ، تخطيت السياج لأتجه نحو إحدى الشجيرات الصغيرة لأنزع عنها الورقة.
أعود لها لأعطيها إياها، لم أقرأ ما بها ولكن لا ورقة أخرى غيرها بالأنحاء على كل حال، ثم ورقة واحدة لن تستغرق أكثر من ساعة، لِمَ كل هذا؟
قُلت .:
< إعتنِ بذاتك، ليلة سعيدة >
أزفر بقوة، علمت كيف أن جاين رحمة رغم تقلبات مزاجها..
أضع حقيبتها بجوار بقية أغراضها وأنظر حولي وعيناي تمر على كل تفصيلة ببطءِ، تخطيت السياج لأتجه نحو إحدى الشجيرات الصغيرة لأنزع عنها الورقة.
أعود لها لأعطيها إياها، لم أقرأ ما بها ولكن لا ورقة أخرى غيرها بالأنحاء على كل حال، ثم ورقة واحدة لن تستغرق أكثر من ساعة، لِمَ كل هذا؟
قُلت .:
< إعتنِ بذاتك، ليلة سعيدة >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
كُنتُ قد فقدتُ الأمل في إيجادها أو مُساعدته عندما إبتعد لذلك جلستُ أرضاً و فتحتُ أمامي ثلاثة كُتب و بدأتُ بالكتابة.
إن لم أكن لأجدها فسأقوم بإعادة كتابتها. تدراكتُ سريعاً الموقف ، عندما تكون دائماً بأوضاعِ صعبة تتدارك الأمور أسرع من المعتاد.
إنتبهتُ له مُجدداً لأمسك بلورقة و تتسع عيناي لأبتسم و أتنفس بعمقِ و راحة!
وضعتها بحرصِ في الملف الخاص بها و قمتُ بغلق الكُتب و إعادتها للحقيبة و نهضتُ حاملةِ أغراضي و هذه المرة الأولى التي أرى به ملامحه حقاً ، لمن أكن بكامل تركيزي سابقاً و .. حسناً إن كانت أوفيليا هُنا لكـانت قد بدأت بنسج شباكها حوله!
[ شُكراً لمُساعدتكَ ، و أعتذر عن .. تضيع وقتك. ]
و نعم إن كُنتم لاحظتم لستُ مُتحدثة جيّدة . سوى مع إيفان!
حملتُ الحقيبة على كتفِ واحد و أوماتُ برأسي قائلةِ :
[ طابت ليلتكَ و شكراً مُجدداً ]
و بما أني لا أمكث بالمهاجع فلقد سرتُ ناحيّة الخروج من هنا و لم أعد أدراجي لحيّثُ الجامعة .
إن لم أكن لأجدها فسأقوم بإعادة كتابتها. تدراكتُ سريعاً الموقف ، عندما تكون دائماً بأوضاعِ صعبة تتدارك الأمور أسرع من المعتاد.
إنتبهتُ له مُجدداً لأمسك بلورقة و تتسع عيناي لأبتسم و أتنفس بعمقِ و راحة!
وضعتها بحرصِ في الملف الخاص بها و قمتُ بغلق الكُتب و إعادتها للحقيبة و نهضتُ حاملةِ أغراضي و هذه المرة الأولى التي أرى به ملامحه حقاً ، لمن أكن بكامل تركيزي سابقاً و .. حسناً إن كانت أوفيليا هُنا لكـانت قد بدأت بنسج شباكها حوله!
[ شُكراً لمُساعدتكَ ، و أعتذر عن .. تضيع وقتك. ]
و نعم إن كُنتم لاحظتم لستُ مُتحدثة جيّدة . سوى مع إيفان!
حملتُ الحقيبة على كتفِ واحد و أوماتُ برأسي قائلةِ :
[ طابت ليلتكَ و شكراً مُجدداً ]
و بما أني لا أمكث بالمهاجع فلقد سرتُ ناحيّة الخروج من هنا و لم أعد أدراجي لحيّثُ الجامعة .
Wynn Duncan-
رد: Lunic Park .
هل حقًا كانت ستُعيد كِتابتها.. هُنا؟
كِدت أكمل جولة الرَكض والتي كانت في إتجاه سيرها، وحسنًا أنا لست وغدًا - ليس بالكامل - أزفر بقوة لأستوقفها قائلًا .:
< أنتِ! >
إنتظرت حتى تبعت خطواتها لأمسك بحقيبتها تِلك بلا إستئذان، وكيف تستطيع حَملها؟ إنها فتاة!
< أين تَمكثين؟ >
أتابع بلهجة تقرير واقع :
< إلا في حالة أردتِ تكرار الموقف وعِندما لن تَجدينني أنقذك وسيتحول الأمر لموسيقى حَزينة في الخلفية.. - كررت ببطءِ - لذا.. أين تَمكثين؟ >
كِدت أكمل جولة الرَكض والتي كانت في إتجاه سيرها، وحسنًا أنا لست وغدًا - ليس بالكامل - أزفر بقوة لأستوقفها قائلًا .:
< أنتِ! >
إنتظرت حتى تبعت خطواتها لأمسك بحقيبتها تِلك بلا إستئذان، وكيف تستطيع حَملها؟ إنها فتاة!
< أين تَمكثين؟ >
أتابع بلهجة تقرير واقع :
< إلا في حالة أردتِ تكرار الموقف وعِندما لن تَجدينني أنقذك وسيتحول الأمر لموسيقى حَزينة في الخلفية.. - كررت ببطءِ - لذا.. أين تَمكثين؟ >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
توقفت عندما قال أنتِ لأتنهد و اقول :
[ كاثي ! ]
ثم فجأة وجدتُ الحمل إنزاح من على كتفي لأنظر له بدهشةِ و هذا لم يحدث قبلاً ، منذ متى أحد يهتم بالعرض حتى في مساعدتي في حمل الحقيبة ؟
و عندما سمعتُ تفسيره لسؤاله عن مكان إقامتي نظرتُ له بصمت قليلاً لأبتسمُ و قد شعرتُ ببعض السعادة . اليوم ليس كارثيّ تماماً . و عندما أحلل الموقف، على الاقل سيحمل لي الحقيبة و هذه سابقة من نوعها!
[ الحيّ الصينيّ ]
الأمر هو أني لا أخجل من وضعي و من يسألني أشاركه التاصيل بأريحيّة. لا أفهم في الحقيقة لماذا قد يخجل أحدِ من وضعه طالما يحاول!
[ كاثي ! ]
ثم فجأة وجدتُ الحمل إنزاح من على كتفي لأنظر له بدهشةِ و هذا لم يحدث قبلاً ، منذ متى أحد يهتم بالعرض حتى في مساعدتي في حمل الحقيبة ؟
و عندما سمعتُ تفسيره لسؤاله عن مكان إقامتي نظرتُ له بصمت قليلاً لأبتسمُ و قد شعرتُ ببعض السعادة . اليوم ليس كارثيّ تماماً . و عندما أحلل الموقف، على الاقل سيحمل لي الحقيبة و هذه سابقة من نوعها!
[ الحيّ الصينيّ ]
الأمر هو أني لا أخجل من وضعي و من يسألني أشاركه التاصيل بأريحيّة. لا أفهم في الحقيقة لماذا قد يخجل أحدِ من وضعه طالما يحاول!
Wynn Duncan-
رد: Lunic Park .
أضع الحقيبة على كتفي، لم تَكن ثقيلة بالنسبة لي، ولكني أخمن أنها تُشكل أزمة لها!
أمسك بالكتب والدفاتر التي تَحملها لأقول بإستنكارِ .:
< تأتين الجامعة يوميًا بهذا الكم من الأشياء؟ >
أشرت بيدي الحُرة على الطريق أمامي وقُلت .:
< لنذهب >
أمسك بالكتب والدفاتر التي تَحملها لأقول بإستنكارِ .:
< تأتين الجامعة يوميًا بهذا الكم من الأشياء؟ >
أشرت بيدي الحُرة على الطريق أمامي وقُلت .:
< لنذهب >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
لم أفهم سبب الإستنكار كان لكثرة الأشياء أم لـ ثقلها ؟!
قلتُ ببطءِ مُتمتمةِ لنفسي أكثر منه :
[ أنا مُنظمة. ]
و هذا شيء لا أتحكم به. إنه إختيار تلقائي.
سرتُ برفقته لـ خارج المكان .
قلتُ ببطءِ مُتمتمةِ لنفسي أكثر منه :
[ أنا مُنظمة. ]
و هذا شيء لا أتحكم به. إنه إختيار تلقائي.
سرتُ برفقته لـ خارج المكان .
Wynn Duncan-
رد: Lunic Park .
جلست على الأرض العُشبيّة بإنتظار جـو حتى ينتهي. فكّرت في إخباره بأمر الرحيل ذاك برسالةٍ نصيّة أو ما شابه، لكن الأمور لن تكون بتلك البساطة ..
تعلّقت عيناي بساحة التزلج الشبه خالية الآن، لأتنهد بينما عملت أصابعي على إنتزاع العشب لإفراغ الإنفعال.
Jane Rickman- Resident
- location : LA.
Nationality : Spanish-American
رد: Lunic Park .
< هل تنوين قتل أحدهم؟ سأساعدك ولكن ما ذنب العشب المسكين؟ >
جلست بجوارها أرضـًا لأخلع حقيبة التدريب ثم تابعت :
< ماذا بكِ؟ >
جلست بجوارها أرضـًا لأخلع حقيبة التدريب ثم تابعت :
< ماذا بكِ؟ >
Joe Sandler- Special Figure
-
location : Los Angeles
Nationality : American - German
رد: Lunic Park .
إلتفت له مُبتسمة بتهكم :
- تعلم أن وصولي لمرحلة القتل ستعني تفجير الكوكب على الأغلب ، أتملك ما يكفي من القنابل النووية؟
ضغطت شفتاي معًا مع سؤاله، ثم قلت ببطء :
- أفكر بالإنتقال لـ أسبانيا مع كريستن خلال اجازة نهاية العام.
Jane Rickman- Resident
- location : LA.
Nationality : Spanish-American
صفحة 9 من اصل 10 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8, 9, 10
صفحة 9 من اصل 10
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى