Patient Samantha Jacob's room

من طرف **Daria N.Wilson** 13/1/2017, 1:48 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Patient Samantha Jacob's room - صفحة 6 Private_room_smh_730x408

من طرف **Alice Grant** 6/2/2017, 8:19 pm

نظرت بينهما لأرفع حدى يداي :
- مهلاً .. لحظة واحدة! أتعنيان أنهُ يستخدم سياراته الخاصة بالعمل؟ أليس من المُفترض أنهم مُتكفلين بتلك الناحية بالفعل بموفع التصوير؟ و مَن كيجين؟

من طرف **Isaac Rothschild** 6/2/2017, 8:47 pm

هززت راسى ببطء لاقول لها بإيضاح:

//لا ليس دومآ .//

//فقط بالطوارىء القصوى إضطر لأستخدامها ، غير ذلك فالسيارة التى يوفرها الإنتاج تساعد.//

نظرت لسام ثم لها من جديد قبل ان أشير على ذاتى:

// إنه سليل فرانكشتاين ،اخى الاكبر.//

من طرف **Samantha J. Marshall** 6/2/2017, 9:44 pm

إنقلبت ملامحي لجزءِ من الثانية، لم أكن أستطيع التنفس جَيدًا، أخذت نفسًا عميقًا ولكنه لم يَصل إلى رئتي.
أغمضت عيني بقوة، وإرتميت برأسي على الوسادة ولم أتحدث أو أجيب أحدًا..
كُنت أشعر بالوعي يتسرب مني، ونَبضات قَلبي بَعدما كانت طبيعية أصبحت أشعر بها تَدق كالطبول من أذني.
في البدءِ كُنت أحاول السيطرة عَما أشعر به ولكن ما إن خَرج مِني أول تآوه حتى ظل جَسدي ينتفض بعنفِ على الفراش وأنا أشعر بالألمِ يسيطر على جَسدي

من طرف **Isaac Rothschild** 6/2/2017, 10:00 pm

ظننت أن تغير ملامحها ذلك بسبب ماقلته عن كيجين ولكن هذا ليس مطمئن :

//سام..سامنثا.//

قلتها بقلق وأنا ألاحظ حركتها تلك نحتاج طبيب بحق الجحيم ، نظرت تجاه أليس والتى حاولت إسعافها لأبتعد قليلآ لتستطع القيام بعملها

من طرف **Ewan J. Hoult** 6/2/2017, 10:15 pm

مُنذ أن لاحظت حَركتها المُختلفة أثناء التَنفس تِلك وأنا قد تَحفزت جَلستي، نَظرت لـِ أليس، ثم لم يستغرق مني الكثير لأهب واقفًا ضاغطًا على زر إستدعاء الطبيب وأقف جانبًا أراقبها بأعينِ ثابتة والشئ الوحيد الذي أثبت عصبيتي وقلقي هي حَركة يدي العصبية على رأسي ناظرًا إليها.

من طرف **Alice Grant** 7/2/2017, 12:11 am

كنتُ قد ضغطت زِر الإستدعاء بشكلٍ تِلقائيّ حين لاحظت عليها نوبة ضيق التنفس ، و بدأت بالإجراءات و القياسات الأوليّة حين أعاد أخيها ضغط الزِر ، فقط لأنتبه لأنهما لا يزالا هُنا ، لأوجه حديثي لكلاهما دون التوقف عمّا أفعل :
- غادرا الغُرفة رجاءًا !

بمُجرد أن فعلا تقريبًا أتت طبيبتها و معها ممرض زميلي آخر ، لأعطيها فورًا تفاصيل حالتها و تبدأ عمليّة الإنعاش ..
فنتيجة للحادث أصابها نزيف داخليّ ، و الآن تطور الوضع لسببٍ لم نستطع تحديده بعد .. لكن النوبة الحادة التي تعرضت لها توًا أفقدتها الوعيّ ، و الإنعاش لم يُعطي النتيجة المرجوّة، لذا أمامنا الإنتظار للأربع و عشرون ساعة القادمة ، إما أن نحصُل منها على مؤشراتٍ إيجابيّة .. أو تُعلن الطبيبة فقدانها بغيبوبة.

تولّيت أنا و جايمي مهمة نقلها لغُرفة العِناية المُركزة ، و عادت الطبيبة لتُحادث أخيها بشأن الوضع الحالي.

من طرف **Ewan J. Hoult** 11/2/2017, 8:00 pm

قَضت سامانثا الخمس أيام الذين مَضوا في العِناية المُركزة، حَالتها غَير مُستقرة ويدخل جَسدها بحالة صَدمة، كُل ما يقولونه هو أن هُناك خلل أصاب نظامها الدِفاعي فأصبح يُدمر أجهزتها الحيوية من الداخل وهذا ما يُسبب النزيف المُستمر الغَير مُبرر..
يقولون أن هذا سيأخذ عِلاجه بعض الوقت..
أزفر بينما أراقبها وهي غائبة عن الوَعي، من الجَيد أنها لم تدخل بغيبوبة، هذا أفضل من الأسوأ الذي كاد يحدث لها..
أنا لا أطيق رؤيتها هكذا.
أجلس بغرفتها والتي شددت أن تِلك المَرة ممنوع على أي شخص زيارتها قَبل مَعرفتي بهويته أولًا، أنا سأحميها من كُل شئ.

من طرف **Alice Grant** 11/2/2017, 11:01 pm

طرقت الباب أولاً ثم دخلت ، لأقول بإقتضاب :
- مساء الخير ..
ثم بدأت الطقوس الإعتيادية من مراقبة دقات القلب و ضغط الدم .. إلخ ، فقط للتأكد من استقرار الأمور قبل مُغادرتي .. ، لأتجه بعدها للباب ، ثم توقف لألتفت له .. :
- سيد هولت ، أتود تناول كوب قهوة ؟

من طرف **Ewan J. Hoult** 12/2/2017, 4:25 pm

شَعرت بدخولها ولكني لم أرفع عيني عن سامانثا، فعلت فقط عَندما سألت، ظللت أرمقها بصمتِ للحظاتِ لأنهض بالنهاية :
== القهوة ستكون جَيدة.

من طرف **Alice Grant** 12/2/2017, 5:02 pm

ظننته سيرفض و استعدت نفسيًا قبل جسديًا للمُغادرة ، لذا رمقته بدهشة لثوانٍ حين وافق .. ثم ابتسمت :
- قهوة المُستشفى بشعة ، سأدلك على مقهى جيد بالقُرب .
ثم سبقته خروجًا من الغرفة .

من طرف **Ewan J. Hoult** 12/2/2017, 5:36 pm

أتركها تَخرج أولًا، أغلقت الباب بعدما تَبعتها ليتأهب الحَرس، أقول لهم بهدوءِ :
== لا أحد يَدخل الغُرفة بغيابي مِن الزيارات العادية حَتى.. فقط الأطِباء.
لم أكن مُضطرًا بإكمال جَملتي بـ " وإن لم يَحدث هذا.. " لأنه لن يحدث، ولأنه لو.. حَدث، فـ حتى رقبتهم لن تكون ثمنًا كافيًا لي.
أنزل من أكمام قَميصي بينما أخرج معها من المشفى.

من طرف **Samantha J. Marshall** 17/3/2017, 8:56 pm

كُنت أحاول الحفاظ على ما تبقى بي من تَعقل وتفاؤل، ولكن حتى محاولات إيوان وآليس والجميع للتخفيف عَني، لكن الواضح أني أنجرف لموجة إكتئاب شديدة.
خاصة أن ذراعي لم تَعد تتحرك كالسابق، والعلاج الطبيعي بطئ، وأنا أشعر بالعجزِ، وهذا ما يجعلني غاضبة مُعظم الوقت..
أحاول ألا أصب هذا فوق رأس أي أحد مِنهم، ولكن محاولاتي لإخفاء كُل هذا تَجعل حالتي أسوأ.
بجانب تِلك الباقة من الورود، الخاصة بـ إيفيت.. أثقلت شعور الذنب على كاهلي، ومن ناحية آخرى أنا لا يُمكنني أن أشفى مِنه فجأة.. من ديفين.
أتقدم نحو النافذة بالمقعدِ المُتحرك، ألتقط هاتفي من على ساقيّ لأمسكه بيدي السليمة، أتصل بـه ثم أغلق الإتصال قبل أن يبدا بالرنين حَتى.
أرجع رأسي إلى الوراءِ لأحدق بالسقفِ، أتنهد ثم أتصل به وأضع الهاتف على أذني.

من طرف **Samantha J. Marshall** 17/3/2017, 10:15 pm

أبتسم بشكلِ باهتِ، إيفيت كانت مُخطئة وكذلك أنا..

لم أتحدث لحوالي عِدة ثوانِ، ثم قُلتُ له بصوتِ مُتهدج :
- نَعم أعلم هذا.. لكنك لا تَعلم..
لا يعلم شيئًا، تَنهدت وتنحنحت لأعيد صوتي لطبيعته، ثم قُلتُ بصوتِ حاولت إخراجه بطريقة مَرحة :

- لمُجرد أنك قَررت تَجاهلي لا يَعني أني لن أزعجك، كيف حالك؟

من طرف **Samantha J. Marshall** 17/3/2017, 11:16 pm

أبتسم بينما أقول بتأثر :
- يا آلهي، إنظر كيف تعترف أني كُنت مُذهلة بالعملِ.
أدرت عَيني بالغرفة ثم تابعت :
- أنا مُتفرغة طوال الوقت، ليس وكأني أستطيع الذهاب لأي مكانِ!

كانت يدي الآخرى مُعلقة بدعامة لعنقي، أنظر للأضواء المُتلألئه عبر النافذة لأقول له :
- أخبرني كيف يجرى التصوير؟

من طرف **Samantha J. Marshall** 18/3/2017, 12:15 am

أرفع حاجبي بدهشة :
- ستأتي حقًا؟ عَصير فراولة مُثلج سيكون رائعًا.
أبتسم :
- سأنتظرك..

من طرف **Devin Marshall** 18/3/2017, 12:28 am

طرقتُ الباب طرقتين بخفة قبل أن ادفعه و أدخل لأقول :
- مازلتُ لا أفهم كيف تشربين تلك الأشياء و لكن..
وضعتُ العصير الخاص بها على الطاولة و قلتُ :
- كيف حالكِ؟

من طرف **Samantha J. Marshall** 18/3/2017, 12:34 am

- أحب إحساس البرودة التي تَغمرني عِندما أرتشفه.
أتابع تحركه بعيني، أدفع المقعد المتحرك للأمامِ مُتابعة بمزاحِ :
- بحالة رائعة، ألا تَرى؟ ولكن بعيدًا عن كل شئ، هل جلبوا لك مصدر جديد لألم الرأس؟

من طرف **Devin Marshall** 18/3/2017, 12:45 am

جلستُ على طرف الفراش ناظراً إليها قليلاً لقول :
- أنتِ لا تعرفي كم أنتِ محظوظة ، فهكذا يُمكنكِ أخذ أجازة دون توبيخ مني!
مددتُ نصفي العولي على الفراش مُريحاً ظهري لثواني :
- فريق الإنتاج يُريد مني إحضار مُساعدة جديدة قريباً و لكني أنتظركِ ، لا أتعامل جيداً مع البشر.
إعتدلتُ بحركة سريعة لأقول :
- كيف حالكِ و لا أريد إجابة مازحة آخرى.

من طرف **Samantha J. Marshall** 18/3/2017, 10:00 am

أميل رأسي وإقتربت من المائدة أكثر بالمقعدِ المُتحرك قائلة :
- لا يُمكنك تَخيل كيف أفَضل التوبيخ على تِلك الحالة، ويُمكنني البحثُ لكَ عَن مُساعدة ستتحمل ضَغط العمل جَيدًا.. سيكون عليك إيجاد بديلة لي بالنهاية.

قُلت الجُملة الأخيرة بشرودِ لأمسك بكوبِ العصير، أحصره بين رُكبتيّ أولًا حتى أستطيع وضع المَاصة، تَعلمت كيف يُمكنني تعويض غِياب يدي الآخرى..
أتلمس طرف الكوب بأصابعي بينما أنظر لـ قطع الثلج المسحوقة بداخله عِندما سَمعت سؤاله :
- كُلما بقيتُ هنا، تظهر أسئلة بعقلي، وهي مُريعة حقًا.

رَفعت أصابعي التي تكاثفت عليها قَطرات المياة.. أرتشف من العَصير فأبتسم بخفة لذلك الشعور بأن عقلي تَجمد للحظة، إفتقدت هذا.
أصمتُ للحظاتِ وأنا أفرد كَفي على الكوبِ، أنظر أرضًا ثم أغمغم :

- وكأنه جَسد آخر، وصَدقني أنا لا يَروقني هذا التغيير.. كأني..

تَنهدت ووضعت الكوب مَكانه، أغمض عيني لأمرر يدي على وجهي وأحركها لتتخلل خُصلات شعري، أصمتُ ولم أكمل، فلنترك صورة الفتاة المَرحة كما هي، إبتسمتُ بعدما رَفعت نَظري نحوه، ثم قُلت له بينما أشير برأسي على كومة من الأوراق :
- ناهيك أنه من الصعب رسم أي تصاميم باليدِ اليُسرى -

من طرف **Devin Marshall** 18/3/2017, 8:24 pm

راقبت ما تفعله قائلاً :
- أ تُريدين مُساعدة في هذا؟
و لكنها كانت تكفلت بالأمر بالفعل ، دلكتُ مؤخرة لأقول :
- ستتعافين و ستعودين للرسم و تُحققين كُل ما تُريدين ، الأنر يحتاج بع الوقت و الصبر ، فلا شيء سهلاً ، العمل معي لم يكن سهلاً و لكنكِ قُمتِ به ، لذا أعتقد أنكِ تستطيعين فعل أيّ شيء.
تابعتُ ساخراً :
أنتِ مثل المرأة الخارقة.

من طرف **Samantha J. Marshall** 18/3/2017, 9:31 pm

أنظر إليه بصمتِ، ثم أشير بعيني إلى يدي قائلة :
- هذا أصعب، تراودني فكرة أن الجميع سينسى أمري بمرحلة ما طالما ظللت هُنا، لا أحاول الضغط على من حولي أو ماشابه.. لكني.. -

أتنهد، أرفع كتفاي وأقول بخفوتِ :
- أفكر، إن كُنت حتى مُهمة بوقتِ ما، وإن كُل هذا لم يكن موجودًا.

أزفر ثم أقول بإنفعالِ :
- كنت واعية وقت الحادث, ديفين، كُنت واعية، شعرت بكل ألمِ وكُل خَدش وكُل قِطعة زجاج صغيرة وهي تخترق جسدي، وتراودني كوابيس بشعة بهذا الشأن، وهُم يجبرونني على منومات أكرهها، وكُل هذا خاطئ، هذه ليست حياتي.. ولكني هُنا، محبوسة بجسدِ لا يتحرك بعيدًا عن تِلك الغرفة، وأنا.. أكره كُل هذا.. هُناك غضب بداخلي غير مُبرر، أحاول التخلص مِنه ولكني أفشل، أريد الصراخ والبُكاء، ولكني لا أستطيع، أو لا أملك الجُرأة الكافية لهذا.. -

أزفر بقوة، أنظر بوجهه، وأدرك أني كُنت أتحدث وأنا أبكي دون وعي، مسحت وجهي، وتراجعت بالمقعدِ للوراءِ بصمتِ، أطرق أرضًا ، والآن أشعر أني بلهاء، أخذ نفسًا عميقًا ثم كتحولِ مُفاجئ أبتسم وأقول له :
- لنترك كل هذا جانبًا، ماذا حدث بالتصوير؟ -

من طرف **Devin Marshall** 19/3/2017, 6:13 pm

إستمعتُ لها بصمتِ ، أنا اتفهم ما تمر به و لكني أعرف أيضاً ان كُل شيء مهم كان صعباً فـ كل شيء يمر و لا يبقى منه سوى ذكريات تدفعنا للمضي قدماً.
عندم بدأت في البكاء علت تقطيبةِ وجهي ، تلك الأمر الصغيرة التي تجعلني أتخلى عن صرامتي ، مثل بُكاءها الآن.
نهضتُ من مكاني مُتجهاً إليها لأنحني ثانياً رُكبتيّ كي أكون بمستواها :
- كُل شيء به فن صعب، و الفنانون من أكثر الاشخاص سوء حظاً على الأرض ، لا أحد لم يمر بتجربة سيئة و رُبما أسوء من تجربتكِ و لكن كُل هذا يعطيكِ سبباً كي تعملي بجد أكثر ، هُناكَ أشياء كثيرة لا تعرفيها عني ، لا أحد يعرفها عني و لكني افهم تماماً شعور العجز.

أمسكتُ بمساند المِقعد لأقرب مقعدها مني و تابعتُ :
- كل الغضب الذي بداخلكِ و الألم ، سيتلاشى و سيبقى أمامكِ إختيارين ، إما لإستسلام لحالة العجز و إما مُحاربتها و لمُحاربتها تحتاجين سبباً ، سبباُ يتعدى الغضب ، سبباً يجعلكِ كُل يوم تستيقظين.

ربتُ على وجهها برفقِ و إعتدلتُ واقفاً لأقول :
- لن أقوم بتعيين بديلة لكِ ، و إن فشل الفيلم القادم سيكون بسببكِ لذا هاكِ سبباً لتتعافي سريعاً.

من طرف **Alice Grant** 28/4/2017, 6:51 pm

دلفت للغرفة ، و من المفترض أنها ستُغادر و أنا سعيدة لها و كُل شيء لكن .. كانت صحبتها لطيفة ! و أخيها .. بشكلٍ ما ..
هذا خاطئ!!
وقفت بصمت لثوانٍ ، ثم قلت سريعًا :
- أمِن السيء للغاية قولي أنّي لستُ سعيدةً تمامًا لمُغادرتكِ؟!

من طرف **Samantha J. Marshall** 28/4/2017, 7:08 pm

أنا تقريبًا أنهيت إعداد كل شئ بوقتِ قياسي، أريد الهروب من هُنا وكأن هذا المكان يأوي الجحيم..

أنتبه لدخول آليس لأبتسم لها ثم توقفت عما أفعل عِندما تحدثت لأتنهد قائلة :
- هذا.. ليس سيئًا، سأفتقد صُحبتك وكذلك جلسات النميمة بيننا، ولكني سأعود أعني سأسافر لـ أوكرانيا لبضعة أيام فحسب.. ثم عِندما أعود لهُنا أعدك أن الفستان الأول الذي سأصممه سأهديه لكِ..
أصمت قليلًا، ثم أشير برأسي إلى البابِ مُتابعة:
- إيوان ذهب لإنهاء إجراء أخير بالسفارة وسيعود.. إبقي حتى يفعل، ستكون فرصة جَيدة لتوديعه.. -

من طرف **Alice Grant** 29/4/2017, 11:20 am

زممت شفتاي :
- ألا يزال يُصرّ على سفركِ؟!
قلتها بشأن أخيها ، قبل أن تتحدث هيَ عن توديعه لأشعر بالحرارة تتجمع بوجهي .. ثم نقّيت حلقي و استدركت :
- مَن؟ أنا؟ لمَ؟ أعني .. لا بأس ، لا أريد تعطيلكما أو ما شابه.

Patient Samantha Jacob's room

Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room