Patient Samantha Jacob's room

من طرف **Daria N.Wilson** 13/1/2017, 1:48 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Patient Samantha Jacob's room - صفحة 3 Private_room_smh_730x408

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 10:42 am

أعتدل تِلك المَرة على المَقعد لأنظر إليها .:
-- إنظري.. نيديا.. صحيح؟ سام ليست غبية، وأنا واقعي، مادُمتِ تقولين أنها بالفعل تعلم ظروف عملي فـ لا داعِ لمعاملتها وكأنها طفلة!

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 10:54 am

حافظت على هدوء و اعتدال نبرتي فقط لألا يتم ركلي من الغُرفة فحسب حين قُلت :

< لا ترغب بمُعاملتها كطفلة؟ إذن لم يكُن ينبغي عليك المجيء ، فهيَ بالنهاية تعلم ظروف عملك الذي سيمنعك في كلا الأحوال ، صحيح ؟ أما ما تفعله الآن فهو لا شيء سوى مُعاملتها كمُجردة من المشاعر لا أكثر >

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 10:59 am

أقول بنبرتي الهادئة التي لم تتغير .:
-- ولأنها ليست طفلة فأني لن أستخف بعقلها! وستعلم أنه مع كُل ماهو مَطلوب مني فإني جئت!

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 11:17 am

رمقته بعدم تصديق :

< أنت لا تفهم! بتلك الطريقة أنت لن تُشعرها بأنكَ تهتم بل بكونكَ تـ .. >

صمتُّ بغتة ، لتضيق عيناي بعد أن أخذت نبرتي مُنحنى حـاد ، ما الذي أفعله ؟ هل أتجادل مع شقيقها فعلاً عما عليه أو ليس عليه إخبارها به ؟

و الأدهى ، هل كان كُل هذا نيابة عنها أم .. لي ؟

هل سأصب عليه هو الحُفرة السوداء التي كنتُ أعيش بها الفترة الماضية ؟!

رمشتُ عدة مراتٍ و كأنّي أنتبه لما أفعله و أين أجلس الآن فحسب ، لأعتدل بجلستي ببطء و تمتمت بخفوت :

< أيًا يكُن ، أنت مُحق .. على الأغلب .. >

حركت رأسي دون معنى لأنهض ، ألقي بكوب القهوة ليلحق برفيقه السابق و أتابع :

< سرّني لقاؤك ! >

قلتها بنبرة لا تحمل أي إنفعالات تُذكر ، و غادرت الغُرفة بعد حملي للحقيبة ، لأدفن وجهي بين يداي بعد غلقي الباب خلفي ..

لا أصدق أني كدت أفقد أعصابي بالداخل! عليّ فقط أن .. أنام .. هذا صحيح! أحتاج للراحة فحسب!

لأستدير و أتحرك مُغادرة .

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 11:51 am

أراقب ردود أفعالها، ونعم، كُنت أريد الإستماع لتلك المحاضرة اللطيفة التي تتجلى بعينيها ولكنها لم تفعل، لحسن حظها..
حركت رأسي بتحية وهي تغادر، أرجع ظهري إلى الوراء ناظرًا إلى سامانثا بزفرة.. لنتمنى أن تتحسن سريعًا.

من طرف **Leonard Harold** 20/1/2017, 3:59 pm

وطئتُ عقبُ سيجارتى تلك ماأن دخلت تلك المستشفى ، وسئلت بالاستقبالُ عن الغرفة ليخبرونى والممرضة الفاتنة تلك ساعدتنى للتاكد من خلو الغرفة وهاأنا بداخلها أكره المستشفيات بشكل عام ورائحة المطهرات التى تزكم الانوف ، أتخذت خطوتى تجاه مكانها على الفراش ،تبدو هادئة ساكنة مقارنة بالمرة الاخيرة التى رأيتها بها كانت متى ؟! لاادرى أظنها منذُ مايقاربُ العشر سنوات أو أكثرُ

-مرحبآ عزيزتى يجب أن تتحسنى سريعآ .

لاأعلم ماأقوله ، أكره تلك العواطفُ الغبية ، ولست من النوع الذى يفضلها أو يجيدها ، أنظر بساعتى لم يأتى الوقت بعد للقائى بإيفانز ولهذا جلست على المقعد المواه لفراشها واضعآ سافق فوق اخرى تلك الصفقة القادمة إن تمت ستجعلنى أتوقف عن العمل ماتبقى من سنوات حياتى

أنظر تجاهها من جديد ماالحاجة لكل تلك الاشياء الموصلة ليدها باى حال.

من طرف **Ewan J. Hoult** 21/1/2017, 12:26 am

أدخل الغرفة بعدما جلبت كوب من القهوة، وما إن فعلت حتى وقعت عيني عليه.
وجهي يخلو فجأة من التعابير لأقول له ببرودِ، بينما أشير بعيني نحو الباب .:
-- إخرج من هُنا وأنتَ لاتزال قادر على هذا.

من طرف **Leonard Harold** 21/1/2017, 12:33 am

لاأعلمُ لِما أبقى ولكنى أحتاجُ لبضعة دقائقُ مع ذاتى بينما أتفحصُ هاتفى ومابه تلك التعديلاتُ الجديدة ستجعلُ صفقة هذا الشهرُ بسوق الاسلحة تكون ذو ربح وفيرُ بحق ، البابُ يفتحُ وأحد يدلف ثثم ذلشك الصوت لتتجمد نظراتى على الهاتفُ مُكملآ تصفحى وقلت بلا مبالاة:

-يالها مِن مفاجئة غير سارة.

أخرجُ من ذلك التطبيقُ بهاتفى بهدوءُ مُكملآ :

-كونك بالبلادُ بلطبعُ.

الان اغلقت هاتفى لأنهضُ واقفآ امامه واضعآ يدى بجيبُ سُترتى مُكملآ ببرود:

-وياله من ترحيبُ غيرُ متوقع منك .

من طرف **Ewan J. Hoult** 21/1/2017, 12:40 am

أنظر إليه بينما أرتشف من القهوة، نظرة إلى سامانثا، ولا أعلم إذا ما كانت تستطيع سماعنا أو لا..
أقول له ببطءِ .:
-- حسنًا، سأقول هذا بأسلوبِ مُختلف، إن لم تَخرج بغضون خمس دقائق، ستكون ضِمن المُلاحقين فيدراليًا دوليًا.
أجلس على المَقعد خاصتي لأتابع بهدوءِ .:
-- وإياك والإقتراب من شقيقتي مُجددًا.

أكرر بنبرة جادة تِلك المَرة وأنا لا أمزح بشأن تهديدي .:
-- إخرج.

من طرف **Leonard Harold** 21/1/2017, 12:48 am

وضعتُ يداى بجيبث سُترتى ناظرا لأعلى رُبما طالبآ المزيد من الصبرُ وماإلى ذلك لأقولُ:

-سمعتك مِن الوهلة الاولى لستُ بحاجة لتكرار عبارتك.

أقطبُ مع سيرُ حّديثهُ ليس لما قاله فليحترقُ ولكِن هل يقمُ بتهديدى لأجدنى أقولُ له ببرود حاد:

-لاتُهددنى تعلمُ إنى لااكترثُ لعبثك أو تهديدك.

أنظرُ لساعة يدى إنه موعد إيفانزُ ولكِن دقائقُ أخرى لن تضرُ بالمثلُ لأعاودُ الجلوسُ على المقعدُ ذلك واضعآ ساق فوق أخرى من جديد مُكملآ:

- أظنهُ قد خانك التعبيرُ قليلآ .إنها تقالٌ .. شقيقتنا.

قلت الكلمة الاخيرة له ببطء مستفزُ رامق أياه بهدوء ساخر.

من طرف **Ewan J. Hoult** 21/1/2017, 12:51 am

أبتسم بسخرية .:
-- أتحسب نفسك من العائلة؟ أم أن الوالدة العزيزة لم تُخبرك بأن عالمينا مُنفصلين تمامًا؟
أنظر بالساعة .:
-- أربع دقائق.

من طرف **Leonard Harold** 21/1/2017, 1:02 am

ظهرت ملامح التقزز على ملامحى وأنا أقولُ له بترفع بارد:

-بلطبع لا على قول ذلك لك يافتى عائلتكم مضجرة ، فى الواقع لاتليق بى كفاية.

قلتها له ولازلت أنظر تجاهه وتلك الابتسامة الساخرة لم تفارقُ محياىُ لاجدنى أكمل ببطءُ وأنا أدعى التفكير:

-أممم دعنى أتذكرُ هذا نعم.

أنزل عينى للنظر تجاهه مثكملآ:

- الوالدة العزيزة لديها جحيمآ تتمتعُ به بالأعلى مع والدنا المبجلُ.

ينظر بساعته ويتحدث لاكملُ دون النظر لساعتى:

- فى الواقع هم ثلاث دقائق إيوان.

من طرف **Ewan J. Hoult** 21/1/2017, 1:05 am

أرفع هاتفي تِلك المَرة وبالفعل بدأت بالإتصال بالحَرس المُتواجدين بأسفلِ، ولم أتكلف عَناء الرد عليه حتى بينما هُناك إبتسامة هادئة على وجهي.

من طرف **Leonard Harold** 21/1/2017, 1:12 am

هل يفترضُ على الارتجافُ مِن تِلك الحركة التى بدرتُ منه ، فى الواقعُ لاأهتمُ ولاادرى لِما أبقى لدى صفقة سأجنى من خلفها الملايين وأهدر الوقت للجلوس مع الوغد الصغيرُ والان إهتزاز الهاتف بجيبى يبدو أن إيفانز العزيز وصل وينتظرنى ولكن بالمقابل أنتظر لأرى ماسيقوم به المتعجرف الاصغر

تلك هى مشكلة المرء مع إشقائهُ.

من طرف **Ewan J. Hoult** 21/1/2017, 1:26 am

أقول له بينما أغلقت الهاتف .:
-- لا أريد فوضى بحياة شقيقتي لذا..
كان الحَرس كانوا قد وصلوا بالفعل، قُلت لهم بينما أنهض .:
-- إلقوه خارجًا، وإن أتى لـِ هُنا من جَديد سنعتبر أننا لم نره يومًا بساقِ!
وبالفعل كانوا يجذبونه خارجًا لأغلق الباب خلفهم.

من طرف **Leonard Harold** 21/1/2017, 1:31 am

هززت كتفاى ببطء وراقبت من دلفو لأقول:
-اظن ان تلك تذكرة خروجى من هنا
نهضت ببطء وحاول أحدهم وضع يده على لأرمقه بحدة باردة جعلته يتراجع لاقول:

-سنلتقى من جديد يارفيق.
قلتها له واشرت له بتحية هزلية وأثناء خروجى تعمدت الاصطدامُ به والان أنا خارج تلك الغرفة خلفى حراسه اللطفاءُ ثم خارج المستشفى تلك وعند بابها حركت عنقى قليلآ لفك تشنجه ونظرت خلفى قليلا حيث حرسه هؤلاء وقلت ببطء ساخر:
-ثق بى سنلتقى من جديد.
قلتها وركبت دراجتى البخارية وبعدها أنطلق من المكان

من طرف **Yvette H.Hoult** 21/1/2017, 10:06 pm

لم يسر الأمر بشكلِ جيّد مع ديفين. كالعدة إزدادات الأمور سوءاً فقط . و بلحظةِ مـا ادركتُ انالأمر قد إنتهى ، أو رُبما هو كان مُنتهي مُنذُ فترةِ طويلة.
علمتُ بوجودها هُنا بشكلِ غير مُباشر مِنه. لقد دون إسم المشفى و رقم الغرفة في دفتر مُلاحظته و الذي ألقيتث عليه نظرة قبل أن أترك له خاتم الزواج فوقه.
أعرف أنه جاء إليها هُنا و أعرف أنه كان حاداً و على الحافة بسبب حالتها.
لقد أدركتُ أنه ليست مُجرد مُساعدة شخصيةِ له منذ فترة طويلة قبل أن تدرك هيّ نفسها.
على أيّة حـال ، بالنهاية سيبقى ديفين عائلتي. ولن يُصبح غريباً بسبب ما حدث بيننا و برغم الألم المُتعاظم بداخلي. ليس فقط لأني فقدت الرجل الوحيد الذي أحببته منذ ان فهمتُ ماذا يعني الحب . بل لأني أيضاً رايتُ أني ضيًعتُ سنواتِ كثيرة في محاولة الحِفاظ على حُطام. لقد إنتهت الأمور بيننا في اللحظة التي تدخل والدي بالأمر.
زفرتُ بقوة و طرقتُ الباب لأدخل و لم يكنْ هُناكَ أحد لحًسن الحظ.
وضعتُ باقة الزهور بجانبها على الطاولة
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/236x/7d/bb/6b/7dbb6b315c73f4278c57b2d00dc769e1.jpg
و كان مُرفق بها بطاقة صغيرة. - تحسني سريعاً و..إعتني به , إيف -
أياً كانت الأوضاع فيما بعد فأنا لن أكون.. ظالمة .
جلستُ على مقعد قريب من فراشها و قلتُ بنبرة هادئة و مُنخفضة :
- رُبما قد تظنين أني غاضبةِ منكِ ، أو أحمل مشاعر بغضِ من نوعِ ما تجاهكِ و لكني لا أفعل ، الحالة الوحيدة التي قد أشعر بهذا تجاهكِ سيكون إن آذتيه و أعلم أنكِ لن تفعلي . على أيّ حال .. وددتُ فقط إخباركِ باننا - أنا و أنتِ - بخيّر -
نهضتُ من مكاني لأكمل :
-لا تقلقي لن أعود عندما تفقين لإعادة هذا الحديث ، لا أريد للأمور أن تصبح غريبة أو غيّر مريحة -
إبتسامة باهتة و تابعتُ :
- وداعاً -
ثُمَ إتجهتُ للخروج من غرفتها.

من طرف **Samantha J. Marshall** 23/1/2017, 8:24 pm

عيناي كانت تتحركا مع الممرضة وهي تتفحص الأجهزة من حولي، في الحقيقة عيني هي الشئ الوحيد بجسدي الذي لا يؤلمني..
رغم أن الأمر تحسن - نوعًا - ، فـلم يعد الألم قاسِ كما كان مُنذ أفقت بالمرة الأولى..
أحاول ألا أظهر هذا لأني أعلم أن إيوان تَرك عِدة أمور هامة ليبقى هُنا، فـ لم أرد أن أزد هذا الأمر بالشكوى أو التململ.. على الأقل أراه أمام عيني أكثر من نِصف ساعة مُتواصلة..
أحببت الزهور كذلك، أخبرتني الممرضة أن كان هُناك العديد ولكنها تَركت ما يحمل إهداءات شخصية فحسب.

لكني لا أستطيع النوم، وكُلما فَعلت، أشعر بضيقِ بالتنفسِ كأني مازلت مُلقاة على جانب الطريق عاجزة عن الحَركة..
تقول أيضًا أنها زادت من جُرعة المُسكن عِندما إتضح الألم عليّ ما إن إستيقظت.
أخذت نفسًا عميقًا، هذا ليس.. ليس حقيقيًا؟

أي حركة ولو طفيفة كانت تجعل الألم يشتعل بجسدي، وأعض شفتيّ بقوة حتى لا يخرج مني صوت متألم يُزيد من سوء الأمر على إيوان..
هذا سئ.. وأنا لم أعتد البقاء ساكنة بهذا الشكل من قَبل..

من طرف **Ewan J. Hoult** 24/1/2017, 9:15 pm

جلبت كوب من القهوة، وأخرج من الغرفة وأدخل إليها بإستمرارِ بسبب المُكالمات التي تَرد إلي وبعضها على خَطي السري أيضًا..
جذبت المقعد أقرب إلى فِراشها، أضع القهوة على المَنضدة بجانبها عِندما لاحظت إستيقاظها .:
-- هل تشعرين بتحسنِ؟

أجلس على المقعد شابكًا كفاي أمامي .:
-- سأرتب عودتنا لـ أوكرانيا ما إن تبدأ حالتك بالإستقرارِ..

من طرف **Samantha J. Marshall** 24/1/2017, 9:21 pm

كانت الممرضة ساعدتني على الإعتدال قليلًا، قُلت بينما أحرك رأسي لأنظر تجاهه .:
- أشعر أني أفضل قليلًا..
لم يكن هُناك أي إختلاف ولكني لم أرده أن يقلق، ليس وكأن الأمر سهلًا أن يقلق إيوان!
تنهدت ثم تابعت .:
- هل جدي على مايرام؟

من طرف **Ewan J. Hoult** 24/1/2017, 9:29 pm

أمرر يدي على رأسها بحرصِ، أعلم أنها قد تَراني قاسيًا ورُبما تظن أني لا أهتم بها، لكني أفعل.
لكِنها شقيقتي الصُغرى، وهي تُمثل نَقيض كُل ما أنا عليه، وأجدها ساذجة لكني سأحميها بكُل ما أوتي إلي من قوة.
أبعد يَدي مُجيبًا :
-- قَلق بعض الشئ، لكني أخبرته أني سأعتني بكِ.
تَراجعت بظهري بالمقعد :
-- تِلك الفتاة نيديا، زارتك منذ يومين.

من طرف **Samantha J. Marshall** 24/1/2017, 9:34 pm

أصمت قليلًا، ثم أقول ببطءِ .:
- إيوان، يُمكنك العودة، أعني.. لابد أن هُناك العديد من الأشياء المُعطلة بغيابك.
أنظر إلى البخار الذي يتصاعد من كوب القهوة، ثم أعدت نظري إليه :
- تقابلتما إذن.. نيديا فقط؟ لم يأت أحدًا آخر؟

من طرف **Ewan J. Hoult** 24/1/2017, 9:45 pm

أمسكت بكوب القهوة لأرتشف مِنه ثم نَظرت إليها قائلًا :
-- أستطيع إدارة تِلك الأمور مِن هُنا، وعلى كُل حال سأناقش مع الطبيب فِكرة سَفرك.
حَركت رأسي للجانب مُتابعًا :
-- نَعم، هل هُناك من تنتظرين مَجيئه؟

من طرف **Samantha J. Marshall** 24/1/2017, 9:53 pm

أعدت نظري للأمام ثم أجبت بالنفي بعدها تابعت :
- لا، أنا كُنت أتساءل فحسب.
لا أستطيع تَحريك أي جُزء من جَسدي، لأن ثقل الجَبيرة يؤلمني وحده، ناهيك على أني أشعر بالعجز وأنا أكره هذا.
- لم يكن عليك طَرده بتِلك الطريقة، أقصد ليوناردو.

من طرف **Ewan J. Hoult** 24/1/2017, 9:57 pm

أقطب وتوقفت حتى عن إرتشاف القهوة، أقول بينما أضغط على كُل حَرفِ من حِروفي :
-- مُنذ مَتى كُنتِ مُستيقظة؟ و سام.. لا تَبدئي هذا الحديث السخيف مُجددًا، أظن أننا إنتهينا من هذا الموضوع مِن قَبل.
أتابع بشكلِ قاطع :
-- ليس لنا من شقيق، تعاملي بُناء على هذا المبدأ!

من طرف **Samantha J. Marshall** 24/1/2017, 10:00 pm

أتمتم :
- مُنذ هَددته بقَطعِ ساقه، ثم أنه جَاء هُنا ليطمئِن، أليس هذا يعني أنه شخص جيد؟

تَنهدت وحَركت رأسي بلا مَعنى وقُلت له :
- حسنًا إيوان.. إنس الأمر.

من طرف **Ewan J. Hoult** 24/1/2017, 10:04 pm

لم أجب على ما تَقول، هي لا تعلم أن ذلك " الشقيق " الذي تُدافع عَنه، هو النَبتة الشيطانية الذي أدخلها والدنا المُبجل في حياتنا!
زفرتُ بقوة، أنهض، أميل على رأسها لأقبل جبهتها ثم إعتدلت بينما أمسك بكوبِ القهوة .:
-- سأجري مُكالمة، إستريحي.
إتجهت بعدها للخروج مِن الغُرفة بينما أتحدث بالهاتف.

Patient Samantha Jacob's room

Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room