Patient Samantha Jacob's room

من طرف **Daria N.Wilson** 13/1/2017, 1:48 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Patient Samantha Jacob's room - صفحة 2 Private_room_smh_730x408

من طرف **Devin Marshall** 13/1/2017, 9:35 pm

لا أدري سِر التجمهر حول غُرفتها و لكني كُنتُ أتحدث مع مدير المشفى بأمرها . لم يسرني ما سمعته و لا أدري حتى لماذا انا هُنا و لا ما الذي أفعله تحديداً.
زفرتُ بقوة و شكرته و هو قد سمح لي بالدخول.
و لكني وقفتُ أمام التجمهر الصغير و أعتقد اني رأيتهم قبلاً في عرض الأزياء الخاص بها.
قلتُ بنبرة ثابتة :
- كيف حالها ؟

من طرف **Marcus Gideon** 13/1/2017, 9:39 pm

أشير نحوه بسبابتي، ثم أقول بغضبِ مكتومِ :
+ أتعلم ماذا؟ لن أتمادى بهذا الحديث السخيف معكَ +
تَركته لأتجه أعود للجلوس بجوار نيديا بينما أهز ساقي بعصبية.
أنظر لمن جاء، كان هُناك هاجس بداخلي يدفعني لتجاهله لكني قُلت بالنهاية :
+ حالتها لم تستقر بعد، مازالت تَحت المُراقبة.. +

من طرف **Isaac Rothschild** 13/1/2017, 9:42 pm

//اللعنة عليك ماك.//

قلتها له بحنقُ وعقدت يداى امام صدرى واقفآ عند باب الغرفة بالمثلُ ، أدرت راسى مع من أتى لأقول ماأن أنتهى هو:

// والزيارة ممنوعة فقط الاقارب حتى الدرجة الاولى لذا انضم لقائمة الانتظار.//

من طرف **Nidya Katava** 13/1/2017, 9:49 pm

حاليًا .. أرغب بقتل صديقها ذاك فقط ليصمت!

تنهدت و نظرت لماركوس حين أتى ليجلس جواري :

< ستكون بخير ، إنها .. قويّة .. >

رفعت عيناي لصاحب الصوت ، و قطبت تلقائيًّا لأعدّل وضعيّة جلوسي و لم أجِب .. فقد تكفل ماركوس بالأمر و الذي جعلني أرمقه ببعضٍ من الضيق ، ليس لأنهُ أجابه بل لأن ..

حسنًا ، رُبما لأنهُ هوَ من أجابه!

من طرف **Devin Marshall** 13/1/2017, 10:02 pm

نظرتُ لحِفنة الأطفال أمامي و لم أتكبد عناء الرد عليهم. المشفى ليست للتشاجر.قلتُ ببطءِ :
- في الحقيقة سمح لي مُدير المشفى برؤيتها و سأكون أنا الشخص الكبير هنا و أسال ، أ يريد أحد الدخول لرؤيتها معي؟ و ليس ثلاثتكم بالطبع.

من طرف **Nidya Katava** 13/1/2017, 10:10 pm

كبير؟ ماذا يعني بالكبير؟ مِن أي إتجاه بعد ما رَوَته لي سام مِن تصرفاته؟

رمقته بإستنكار واضح ، و كدت أفتح فمي للتطوع بالدخول معه بغض النظر عن أن السماح له بالدخول زاد من حنقي .. إلا أني نظرت لماركوس و قلت :

< إذهب .. >

من طرف **Marcus Gideon** 13/1/2017, 10:15 pm

كُنت أهز ساقي بعصبية، رائع، هذا فحسب مُمتاز!

أدير وجهي لأنظر لـ نيديا عِندما حادثتني لأحرك رأسي بلا معنى ثم أزفر قائلًا بإقتضاب .:
+ سأدخل مَعك. +

من طرف **Isaac Rothschild** 13/1/2017, 10:17 pm

هذا ماكان ينقص بالمثل ذلك المتكبر لاادرى كيف تطيق سام العمل معه باى حال ، قطبت حينما قال موافقة المدير على رؤيتها ، وكبير أيضآ هذا كثير بحق ، نظرت للفتاة حينما نظرت لماركوس وقالت ذلك لاكمل بينما اجذه للوقوف واتخذ مكانى للجلوس مكانه :
// أدلف ونحن هنا سننتظر.//

من طرف **Nidya Katava** 13/1/2017, 10:38 pm

نظرت لمن جلس بجواري للحظات ، لأزم شفتاي .. ثم نظرت لماركوس و قد رسمت ابتسامة هادئة على وجهي :

< لا تتأخر حتى لا تخرُج و تجد جُثة بإنتظارك! >

من طرف **Devin Marshall** 14/1/2017, 9:26 pm

لم تقم الممرضة بمنعنا من الدخول بعد أن عرفت اني على معرفةِ بمدير المشفى . دخلتُ غرفتها لأنظر إليها و شعرتُ بشعور سيء ينفذ إليّ برغم كُل شيء . كانت الحالة أسوء مما تخيلت و مما أخبرني بها المُدير و هي.. ، رؤيتها هكذا .. تجعل هذا الشعور السيء بداخلي ينمو. و هذا في حد ذاته غريباً عليّ.
إقتربتُ من فراشها لأقبض فكيّ بعض الشيء و أزفر بحدة لأجذب كُرسياً و أجلس عليه في مواجهتها.

من طرف **Marcus Gideon** 14/1/2017, 10:21 pm

لم أنظر لمكانها مُباشرة عِند دخولي، فقط إقتربت من مكانها وتَدريجيًا رفعت نظري نحوها..
وأنا لا أتحمل رؤيتها هكذا، أتآملها بصمتِ، وهُناك جُمود على ملامحي لوهلة قبل أن أقطب، إنها سام!
هذا حدث لها بالفِعل، وهي آخر شخص بهذا العالم يستحق أمرًا بهذا القسوة..
إنحنيت على رُكبتيّ بجوار الفِراش، أثبت نظري عليها، ورغم أني أعلم أن لا دخل لي، إلا أن كان هُناك شعور بالذنب.
رُبما كان علي مَنعها من الذهاب عَندما أخبرتني..
مررت يدي على رأسي ثم قُلت له ولم أحيد نظري عَنها .:
+ هل تعلم شئ لا نعلمه نحن عن حالتها؟ بما أنك تحدثت مع مُدير المشفى.. +

من طرف **Ewan J. Hoult** 19/1/2017, 6:47 pm

كان لدي إلتزامات علي أن أنهيها قبل السفر فجأة، فـ الأمر ليس سهلًا أن أنتقل بشكلِ سريع من دولة لآخرى خاصة أن هذا يعني العديد من التساؤلات بحكم مَنصبي..
تحادثت مع مُدير المستشفى قبل المجئ وعرفت حالتها، وإلى جانب إصرار جدي كان على أن أسافر وإلا سيفعل هو..

وصلت منذ الصباح، وبما أنني قَريب من الدرجة الأولى - بغض النظر عن طبيعة عملي - فكان بإمكاني البقاء بغُرفتها..
هاتفت جدي وأخبرته أنها - تفنيًا - بخير، وأني سأطمئنه عَنها أول بأولِ.
جلست على أحد المقاعد وأنا لا أعلم بحق الجحيم ماذا أفعل هُنا!
على ما يبدو إنهم يبقونها مُخدرة لأن كُلما إستيقظت فإن الآلام لا تُبارحها، وهذا مَحض غَباء، سيكون علي نَقلها لـ أوكرانيا لتكون تحت عيني وأيضًا لأستطيع التركيز بعملي.

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 8:10 am

وصلت للمستشفى مُباشرة بعد تمريناتي ، فقد أخبرني ماركوس أنهم صرحوا بأمر الزيارة شرط عدم الإزعاج .. لا أعلم ، أهو صحيح أن المريض يسمع فعلاً في تلك الحالة؟

المُهم أني نجوت بأعجوبة بكوب القهوة بيدي، فبطريقي كدت أسكبه على أحدهم من .. الإرهاق .. على الأغلب ..

أشعُر أن رأسي حتى لا يستطيع تجميع جُملة كاملة واحدة دون التوقف للراحة كُل ثانيتين!

ظننت أنها وحدها الآن ، خاصة أن ماركوس ليس متواجد و .. ديفين .. لم يطرأ على فكري إلا عندما فتحتُ الباب بالفعل لأجد أحدهم بالداخل ، لتتسع عيناي و أغمغم بإعتذار سريع ما و أغلقه مُجددًا دون حتى مُحاولة سؤاله عن هويّته ..

ما شأني ؟!

ارتخى كتفاي بأسى لأجلس على أحد المقاعد بالخارج و أسندت وجهي ليدي و باليد الأخرى حملت الكوب لتمدني ببعض الدفء ، فعلى الأغلب حظي سيء بما يكفي لألا تتوافق مواعيدي قط مع فراغ غرفتها !

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 8:23 am

لم تَكن سوى لحظة واحدة، رأيت بها من فَتحت الباب، ليس كُليًا لأنها رَحلت سريعًا..
أنظر إلى سامانثا بينما أعقد ساعداي، حياتها بالولايات المُتحدة عُبارة عن فَوضى، ويبدو أني آخر من يعلم!
أنهض لأخرج هاتفي مُتجهًا نحو الباب لأفتحه، نظرة للفتاة ثم قُلت لها بهدوءِ وبلهجة لم تكن طَلبًا .:
-- من أنتِ؟

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 8:32 am

رفعت وجهي لمن خرج ، لأقطب .. ثم نقيّت حلقي و اعتدلت بجلستي :

< نيديـا .. >

و ما تلك اللهجة ؟ أيضًا لهُ لكنة أجنبيّة ..

< و مَن أنت ؟ >

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 8:39 am

نيديا؟ وهل هذا أجاب سؤالي؟ قُلت من جَديد بصبرِ .:

-- عَنيت، من أنتِ حرفيًا، صديقة لها؟

وأجبتُ بعدها :
-- إيوان جايكوب هولت، شقيقها.

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 8:47 am

رمقته بإستنكار ، حسنًا لقد أتيت لرؤيتها على ما يبدو ، لا أرتدي زي المستشفى و بالتأكيد لستُ رفيقتها الحميميّة مثلاً أو فردٌ مِن العائلة بما أنهُ عرف نفسه كشقيقها توًا .. مَن ينبغي عليّ أن أكون؟

قلت ببطء :

< امم .. أجـل ؟ صديقتها بلى .. و أنت لم تتذكر أن لكَ شقيقة حتى أصيبت بحادث و الآن تبدأ التحقيقات مع زُوارها ؟ >

سام ذكرت شيء عنه ، و قالت أن ظروف عمله تمنعه من السفر بالعادة .. لكن هذا ليس تبرير مُقنع حتى لي!

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 9:00 am

أضيق عيناي، أهي.. تَلومني؟ بجانب أن هُناك أشخاص غير مرغوب بهم لا أود أن يدخلوا إلى غُرفتها.
أقول بنبرة بطيئة بالبدءِ لتُظهر جديتي .:
-- علاقتي بشقيقتي تبقى بيني وبينها، أما بالنسبة للتحقيق، فهو ليس كذلك، إنها مُجرد مَعرفة لطبيعة الزوار..

أفتح الباب ورائي، وتَركته هكذا لأتحرك للأمام تاركًا لها المساحة، مُتابعًا .:
-- ويُمكنك الدخول.

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 9:10 am

قطبت بعدم فهم .. ما مُشكلته مع زوارها تحديدًا ؟ أم أن هنالك سبب واضح و بطء عمل عقلي حاليًا يمنعني من فهمه؟

أومأت له فحسب ، و لم أُعلق حتى لا أبدو أكثر غباءًا .. و نهضت من مكاني لأحمل حقيبتي و أتجه للباب متمتمة :

< شكرًا .. >

كنتُ قد خطوت بالداخل ، لأتوقف و أعود خطوتين للخلف لأرفع نظري له ، ثم أشرت بسبابة يدي الحُرّة لرأسي :

< لم أنم منذُ يومين ، اعذر البلاهة! >

ثم دخلت لأنظر لها بصمت لثوانٍ مقطبة ، ثم أغمضت عيناي للحظات ..

من المُفترض أن تلك الحالة أفضل مما أتت عليه نظرًا لأني لم أرها حتى الآن! تراجعت بعيدًا عن فراشها لأرتمي على مقعدٍ قريب قبل أن أفقد توازني تمامًا و أنهار أرضًا ، لأترك الحقيبة تسقط فحسب و أغوص بمقعدي بصمت ..

هل سأبكِ أمام أخيها الفظ ؟

لا .. سأكون قويّة! سأكون قويّة! سأكون قويّة!!

مسحت بيدي على وجهي ، هذا سيء ..

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 9:32 am

لم أعلق، ليست بالحماقة الكافية لتُطلق على نَفسها بلهاء.
كُنت أغلقت الباب، لإجراء بعض المُكالمات، من الجيد أنها جاءت حتى أتمكن من ترك سامانثا وحدها..
دخلت مُجددًا إلى الغُرفة لأنقل نظري إلى كُل مِنهما، أزفر، رائع! الآن سأبدو بمظهر مُتبلد المشاعر.
أجلس على المقعد الذي كُنت وضعته بجوار فراشها سابقًا وقُلت .:
-- ستكون بخير..
نظرت إلى حالتها تِلك، زفرة ثانية لأنهض مُمسكًا بكوب المياة لأعطيه لها مُتابعًا .:
-- إنها تتحسن..
يُقال!

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 9:54 am

كنتُ قد اسندت رأسي لذراع المقعد و نظري مُعلق عليها بصمت حين دخل ، و بين يداي كانت كوب القهوة الساخنة أرتشف منها بين الحين و الآخر .. حين جلس و قال بأنها ستكون بخير ، حركت رأسي بإيماءةٍ هادئة .. ثم تابعته بعيناي حين نهض مُجددًا ، لأقطب قليلاً .. ثم اشتعل وجهي .. هذا مُحرج! هل نهض مُجددًا لأجلي حقًا!!

ضغطت شفتاي معًا بحرجٍ و اعتدلت لأتناول منه الكوب :

< أشكرك .. >

ثم .. تتحسن؟ صدق حدسي إذن .. كانت أسوأ ؟!

ارتشفت من الكوب ، ثم تنفست بعُمق و ابتلعت الغصة بحلقي ، و سيطر الصمت لفترة قبل أن أقول :

< هيَ تعلم أن متطلبات عملك تمنعك من السفر بأغلب الوقت لذا .. >

ضغطت شفتاي معًا و حركت عيناي للكوبين بيداي ، لأتابع بهدوء :

< لن أخبرها أنكَ تأخرت تلك المرة ، ولا تأتِ على ذكر الأمر بدورك إذا سمحت >

أنهيت المياه أولاً لألقي الكوب البلاستيكيّ بعلبة النفايات بجواري بالقرب من الباب ، و رفعت ساقاي لأعلى لأضم ركبتاي إليّ و أعود للإرتشاف من القهوة مُحدقة أمامي بصمت .

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 10:12 am

أعود لجلستي ناظرًا أمامي، حسنًا، سامانثا لن تتوقع أني جئت من الأساس!
لم أعلق على ما قالته، فـ بالنسبة لـِ سام فالأمر لن يُشكل فارقًا على ما أعتقد.
أنظر إليها قائلًا .:
-- عادة من يأتي لزيارتها؟

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 10:16 am

قطبت بضيق حينما قرر تجاهل حديثي ، لأجيبه بإقتضاب :

< أصدقاءها ، أنت أو من يُشرف المستشفى من عائلتكم >

إلا إن كان يبحث عن إجابة بعينها أكثر تفصيلاً ، حينها لن يحصُل عليها مني!

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 10:28 am

أنظر إليها بصمتِ ثم أقول بتقريرِ .:
-- أهذا الحَنق بسبب حالتها، أم أنه بالفعل مُوجه نحوي قَصدًا؟

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 10:37 am

لم تنحل عقدة تقطيبتي ، لكنّي أجبته بنبرة هادئة :

< لا أعرفك! لكنّي لا أظن أن الأمر سيُمثل أزمة كُبرى لكَ إن اكتفيت بموافقتي ، فهيَ تستحق هذا على الأقل الآن! >

من طرف **Ewan J. Hoult** 20/1/2017, 10:42 am

أعتدل تِلك المَرة على المَقعد لأنظر إليها .:
-- إنظري.. نيديا.. صحيح؟ سام ليست غبية، وأنا واقعي، مادُمتِ تقولين أنها بالفعل تعلم ظروف عملي فـ لا داعِ لمعاملتها وكأنها طفلة!

من طرف **Nidya Katava** 20/1/2017, 10:54 am

حافظت على هدوء و اعتدال نبرتي فقط لألا يتم ركلي من الغُرفة فحسب حين قُلت :

< لا ترغب بمُعاملتها كطفلة؟ إذن لم يكُن ينبغي عليك المجيء ، فهيَ بالنهاية تعلم ظروف عملك الذي سيمنعك في كلا الأحوال ، صحيح ؟ أما ما تفعله الآن فهو لا شيء سوى مُعاملتها كمُجردة من المشاعر لا أكثر >

Patient Samantha Jacob's room

Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room

رد: Patient Samantha Jacob's room