Wayne Manor

من طرف **Lorna Wayne** 2/12/2012, 4:55 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من طرف **Noah Wilson** 28/9/2016, 11:22 pm

" جـاريد.. "
قلت إسمه ببطءِ لأتابع بعدها :
" وهل يسير الأمر حتى الآن كما تريدين؟ "
هززت رأسي نفيًا مُنتظرًا إجابتها.

من طرف **Lorna Wayne** 28/9/2016, 11:39 pm

لن أجزم أني كرهت -تمامًا- النظرة التي اعتلت وجهه حين ذكر اسم جاريد ، لكن مع عمله الجديد و الذي تقريبًا أمقته أكثر من عمله السابق ، أجد تلك النظرة مُريحة إلى حدٍ ما !
ملت برأسي لأسندها على كتفه و قلت بتفكير :
+ لا أستسيغ فكرة ألا يسير شيء كما أريد ، نوا ، عليه أن يسير .. فأنا لا أفعل سوى تشكيله بالصورة المثاليّة فحسب +

نظرت إليه و سألت :
+ كيف حال عملك الجديد؟ +

من طرف **Noah Wilson** 28/9/2016, 11:56 pm

" وهل وصلتِ إليها حتى الآن؟ "

مررت يدي على خصلات شعرها مُتابعًا :
" مُرهق، أظنه أكثر إرهاقًا من عمل الحارس الشخصي حتى. "

من طرف **Lorna Wayne** 29/9/2016, 12:01 am

ابتسمت :
+ على وشك .. +

ضغطت شفتاي معًا لألا أتحدث فيما قد لا يروقه ، و سألته :
+ حقًا ؟ و كيف هذا ؟ .. مما أعرفه فأنت لا تتنقل كثيرًا بالجديد! +

من طرف **Noah Wilson** 29/9/2016, 12:07 am

قلت بينما أسند ذقني إلى قمة راسها:

" إنها تُريد تعلم كُل شئ، الفنون القتالية، الرماية، والتصويب الصحيح، وكل هذا يتطلب وقتًا وجُهدًا، لا يُمكننا تعلم كل هذا دُفعة واحدة. "

من طرف **Lorna Wayne** 29/9/2016, 12:18 am

قطبت بعض الشيء ، و بغض النظر عن تكهناتي الخاصة فقط سألت :
+ ولا فكرة لديك عن السبب ؟ ما الذي قد يجعلها ترغب بكُل هذا مرة واحدة ؟! +

من طرف **Noah Wilson** 29/9/2016, 12:24 am

أفتح فمي ثم أغلقه عاقدًا حاجباي لأقول بإستنكارِ:

" هل نتحدث عن العمل فحسب ؟ ما فائدة الأجازة؟ "

من طرف **Lorna Wayne** 29/9/2016, 12:36 am

لقد تجاهل السؤال ..
لطيف!
ابتسمت لأضع الكأس بجوار الحاسوب و اعتدلت بجواره لأتمكن من النظر نحوه بشكلٍ أفضل :
+ حسنًا ، أخبرني ما اقتراحاتك لليوم إذن! +

من طرف **Noah Wilson** 29/9/2016, 12:41 am

رفعت يداي بمعنى أني لا أعلم، ورغم هذا أجبت :
" هُناك قائمة لا تنتهي من الإقتراحات، هُناك العشاء الفاخر، النزهة بالخارج، السفر.."
أنظر إليها بينما أمرر يدي على عنقها :
" تدليلك قليلًا.. "
أضع قبلة وراء أذنها لأتابع:
" أو ربما كثيرًا. "

من طرف **Lorna Wayne** 29/9/2016, 12:49 am

+ يروقني الأخير أكثرهم .. أو .. +
نظرت للحوض أمامي و تمتمت :
+ ما رأيك ببعض السباحة ؟ +
نهضت لأجذب يده :
+ هيا ..+

من طرف **Noah Wilson** 29/9/2016, 8:39 am

أرفع يداي بإستسلام بينما أتجه معها إلى حوض السباحة، طوقت خصرها لأقربها لي بينما نقف على حافته :
" أهذا هو الشئ المميز؟ خاب ظني قليلًا.. لكن.. "
جعلت ظهري أنا يوالي المسبح ثم قربتها مني لأقبلها.. إن كُنت سأفعل ما تريد سأفعله كما أريد.
قُلت بصوتِ هادئ:
" إحبسي أنفاسك. "
تراجعت خطوة للوراء لأهوي معها بالمياه بينما لازالت شفتاي على شفتيها.

من طرف **Lorna Wayne** 30/9/2016, 4:08 am

قلت معترضة :
+ كلا، أنت لم تر بعد ما أ.. +
بعد ما قاله اتسعت عيناي حين التقطت ما يعنيه ، ثم قبلته .. مع المياه ..
الآن أذكر كل التفاصيل الدقيقة الخاصة بسبب حبي لهذا الرجل!
حين عدت لسطح المياه كنت انفجر ضاحكة ، لأتعلق بعنقه قبل أن أقبله مُجددًا بعُمق و حرارة تلك المرة ، ثم ابتعدت لأنثر عليه دفعة قوية من المياه قائلة :
+ خبيث! +

من طرف **Lorna Wayne** 3/12/2016, 6:42 pm

تسلَّمَت خادمة باقة زهور مُرسَلَة إليّ .. على ما يبدو .. ثم قامت بإعطائي البطاقة المُرفقة ، لأنظر بها و أقطب بعض الشيء ، لأخبرها بأن تأتِ لي بها بقاعة الجلوس ..

قامت بوضعها على الطاولة أمامي ، و طلبت منها أن تأتِني بكأس مِن النبيذ الأحمر ..

و كُل ما فعلته هو أني جلست بساقٍ فوق الأخرى ، ارتشف مِن النبيذ ، و أتأمل الباقة بصمت .

ويندي ؟ .. أليس لُطفًا مِنها !

من طرف **Noah Wilson** 3/12/2016, 10:20 pm

أعود لتوي من جولة الركض لأدخل إلى غرفة الجلوس بينما أرتشف من زجاجة المياة، أقف وراءها لأقبل جانب وجهها قائلًا.:
- مرحبًا، باقة لطيفة.. من أرسلها؟

من طرف **Lorna Wayne** 3/12/2016, 10:36 pm

رفعت له يدي بالبطاقة و قلت بإقتضاب :
+ ويندي .. أرسل لها تحياتي عندما تراها +
ثم رفعت نظري إليه :
+ هل علمت أن جاريد أيضًا تم نقله للمشفى بسبب حادثة اغتيال ؟ .. مُريب! .. أعني أنا بيوم ، هو بالآخر .. +

من طرف **Noah Wilson** 4/12/2016, 8:15 am

أرفع يدي بالصحيفة قائلًا .:
- كُنت على وشك إخبارك..
أجلس بجانبها لأمسك ببطاقة الباقة بينما أتفحصها .:
- إن هُناك العديد من الأمور - الغريبة - التي تدور مؤخرًا، السفير الذي كُنت أتولى حمايته بوقتِ سابق قُتل..
أضع البطاقة على المائدة لأعود لوضعيتي مُعقبًا أخيرًا على أمر ويندي .:
- سأفعل

من طرف **Lorna Wayne** 4/12/2016, 8:50 pm

تنهدت و قُلت :

+ سيكون عليه زيارته .. +

ثم نظرت له حين تحدث بشأن السفير و مقتله بينما أرتشف من الكأس ، لأقطب بعض الشيء ، و تتعمق التقطيبة لمرآه يتفحص البطاقة .. و بقيت صامتة فحسب. إن لم يكُن سيروقه حديثي فلا داعٍ له ، مُطلقًا !

من طرف **Noah Wilson** 5/12/2016, 11:58 am

أقول بينما أمرر يدي على رأسي .:
- الرجل بغيبوبة، زيارتك لن تُفيده الآن..
ألتفت لأنظر إليها قبل أن أقطب مثلها مُتابعًا وأشير على وجهي قائلًا .:
- لماذا وجهك بهذا الشكل؟ أتخططين لقتل أحد؟

من طرف **Noah Wilson** 27/12/2016, 2:54 pm

وعدنا لنقطة الصفر من جديد، المُشكلة بتلك المرة أني لم أعد أرضى بتلك الحالة..
لم أعد أريد أن أكون الظل بعد الآن.
أجلس على مقعد بجوار فراشها، أنظر إليها وهي نائمة.
هيلينا قوية، هذا يجعلني مُطمئن أنها ستكون بخير دائمًا ولكن هذا يُشعرني بأنها تضعني جانبًا بحياتها.
وربما حان الوقت لأشعر مِنها أنها تِلك الإمرأة التي وقعت بحبها منذ البداية، وأني ذلك الرجل التي لاتزال تُحبه.
ليس بالأقوالِ، بل بِما ستفعل..

عِندما قُلت أني لم أعد أتحمل هذا الأمر، كُنت جاد به.
أزفر بقوة، أنهض بينما السترة على ذراعي، أميل لأقبل جبهتها وأبعد خصلات شعرها عن عينيها، لأخرج بعدها من الغرفة ومن المنزل..
تركت لها عِلبة مخملية وأسفلها ورقة الطلاق إما تُوقعها، أو نتخذ خطوات فعلية للأفضل، لكن هذا الضباب الرُمادي ليس مُلائمًا إلي.
Wayne Manor - صفحة 10 300zceg

من طرف **Lorna Wayne** 29/12/2016, 11:01 am

جلست بالبار الخاص بالقصر ، أمامي يوجد كأس فودكا، هديّة نوا .. ورقة الطلاق .. و هاتفي ، و الذي لا أنفك أقوم بتشغيل آخر رسالة صوتيّة أتتني مِن الرقم المجهول ذاته ..

"برأيك، أفقدتِ ما هو كافٍ؟"

أجل، لديّ مُتعقِّبٌ ناقمٌ بات يتتبعني مِن فترة الآن .. و الحادث؟ على ما يبدو هو المُتسبب به، أراد أن يُرسل إشارة، و كان يعلمُ أني سأُلاحظ ما سيحدُث و أتدخل .. و لم يكُن يسعى لموتي ..

ابتسمت بتهكم قاتم بينما أرتشف من الكأس ، و أنا مَن كانت تعرض على جاريد المُساعدة؟ المُشكلة أن بثمالتي الآن، تفكيري لا ينصَبّ سوى بحقيقة حاجتي للمُساعدة، و ليس من أي أحد .. بل من صديق قديم، و مما وصلني من أخباره الأخيرة، فآخر وجه سيرغب برؤيته الآن هو وجهي!

و الساخر بالأمر، أن المُتعقِّب المجهول يقول أن والدي أفقد عائلته كُل شيء، و أنا .. سلبتهُ كُل شيء! .. هل يُضيّق هذا نطاق بحثي؟ قليلاً فقط، لكنّي لازلت لا أعلم .. أيهُم تحديدًا قد يملك نزعة الإنتقام الآن و بعد سنواتٍ من تحوُّلي مِن روحٍ مُنتقمة لـ سيدة مُلتزمة مُسالمة ..

و نُـوا .. ؟

نـوا ..

شعرتُ بدموعٍ دافئة تنساب على وجهي بينما تضغط أصابعي على الكأس بقوّة ..

يُريد طِفل ، و يُريد الحقيقة .. كيف .. ؟!

كيف أورّطه مع المجهول و أنا أعلم أنهُ سيُصر على التدخل مهما حاولت؟ أو آتِ لهُ بطفلٍ ليحمل تاريخ والدته المُشرِّف طوال عمره؟

كيف .. فقط؟!

سمعت صوت تحطُّم ، و هُناك شعور غريب بيدي .. رفعت عيناي لأنظر بها دون ملامح تقريبًا ..

حطمت الكأس، و الدماء بكُل مكانٍ الآن ..

تنهدت لأرفع يدي أمام عيناي ، و أبدأ بإنتزاع منها القِطع الزُجاجيّة بهدوء ..

رُبما هكذا أفضل ..

إبتعاد نـوا .. أفضل لهُ ..

و بالنهاية بدلاً مِن مُعاقبتي ، أسدى لي مُتعقبي اللطيف معروفًا .

من طرف **Lorna Wayne** 25/8/2017, 10:33 pm

أنا ثمِلة، و ثملة للغاية كذلك. لكنّي بمرحلة تتعدّي الإعتياد و التأقلم، إنها حيثُ تستطيع السيطرة على حركاتك، سيرك، بل و نطقك.. لكنكَ تفقد تمام السيطرة على أفكارك.

لا أظن أن فكرتي بتلك الحالة سيئة، ليس تمامًا، لكنّي قد أصوّب سلاحي لرأس أحدهم إن رفض التعاون معي كذلك.

منذُ فترةٍ لا بأس بها كنتُ قد حررت جميع العاملين بالقصر بما فيهم حرسي الشخصيين فقط ليتواجدوا إلى جانب عائلاتهم بهذا الوقت، أما أنا فلا أملك شيئًا لأفقده بالنهاية، فحتى العَمل سأضطر للبدء به من بعد الصفر بقليل حين تنتهي آلام الرأس تلك!

تنهدت بعُمق، و ابتلعت محتوى آخر كأس أمامي.. ثم أنهض لأدس سلاحي بمكانه في حزامي، أمسك بمفاتيحي و خوذة الدراجة الناريّة -بما أنها ستكون الأيسر لأجوب بها الشوارع بالوقت الراهن- و غادرت قصر الأشباح ذاك.

من طرف **Lorna Wayne** 2/9/2017, 9:41 pm

عمليّات النقل تتم بشكلٍ جيّد، أفضل مما توقعت حقيقةّ، اصةً حين استعدت أغلب العاملين بالقصر و السائقين مِن المصنع .. بعرضٍ إختياريّ بالطبع، لكن أغلبهم لم يتردد كثيرًا بعد إضافة ميزة الـ 150% علاوة على الراتب و مُساعدات إضافيّة لعائلاتهم إن لمُساعدتهم خلال تلك الفترة و حتى إستقرار الأمور.

كنتُ، تقنيًّا، أنتظر السيارة الأخيرة التي من المفترض أن تأتِ بالمرضى المُتبقين و باقي الفريق الطبيّ المُتطوع .. و قد تم تجهيز غرف راحة و قاعاتٍ للجميع. فقد كنتُ أشعُر بتلك الدرجة مِن الوِحدة، و الفراغ، بالنظر للمعدل الذي كنتُ أدفن به نفسي بعملي و و ما أتته لي الحركة الإرهابيّة مِن سكونٍ تام لا يد لي به، فما يحدُث الآن ليس تطوعًا خيريًّا طوال الطريق، أغلبه لي..

جلستُ أرضًا على العشب بالحديقة الخلفيّة للقصر، و ظهري مستند لدراجتي الناريّة بينما أشاهد الأضواء بأغلب القصر تستعيد عملها بإنارة كُل غرفةٍ يتم شغلها، و إن مِلت برأسي بعض الشيء، كان لي أن ألمح مِن على بُعد الناقلات الحاملة للـ W التي تعمل مُنفردة كشعار للعائلة. تُرى هل تعرّفني الطبيب الآن؟ .. إحتمال ضئيل!

تنهدت بعُمق .. رُبما تدب بي بعض الحياة كما القصر، صحيح؟ أعني تلك الأمور يُقال أنها جيّدة لتغذيَة الروح و ..

سُحقًا لهذا. مِن أين سآتِ بالروح لأغذيها الآن!

من طرف **Caden Russel** 8/9/2017, 10:43 pm

تم نقل المرضى بسلامِ
المشكلة تتمركز في أن المركز الطبيّ الآن خاوي و لا مرضى جُدد سيأتون على قصرِ.
لذا بدا و كأنه عليّ التواجد بالمركز الطبيّ أو بالمشفى العام لإستقبال حالاتِ جديدة إن وجدتُ فكنتُ أذهب إلى هُناكَ و آتي إلى هُنا بنهايّة اليوم كـ طريقة لتقسم وقتي من أجل إنقاذ أكبر عددِ مُمكناً.
من الواضح أن صاحبةِ المكان شخصيّة ثرية و سيدة أعمال ، أحياناً أسمع همس الممرضات عليها و لكني لا أعرف من هيَّ.
وقفتُ بالحديقة و التي كـانت جميلة على عكس حديقة المشفى ، بضعة دقائق بعيداً عن رائحة الدماء و الموت لن تكون سيئة للغاية.

من طرف **Lorna Wayne** 10/9/2017, 2:14 am

كنتُ قد انتهيت توًا مِن لُعبة لطيفة تعتمد على قاذف السِهام خاصتي بالإسطبل الشاسع المُلحَق بالقصر .. و الذي لم يعُد به سوى جوادًا واحدًا، خاصتي، و حمدًا لله لا يزال قِطعَة واحدة .. لم أفقد موهبتي تمامًا! فالبنهاية، فعليًّا ليس لي دورًا بأيًا يكُن ما يحدُث بالقصر سوى القليل للغاية، أغلب العمل يقع على عاتقيّ العِمالة و الأطباء ..

لاحظت الواقف بالحديقة ، لأتجه إليه :

+ سمعتُ أنكَ كثير التنقل منذُ استقرار الأمور هُنا .. +

كنت قد وصلت إليه لأقف لجواره ، و أدرت نظري بالمكان حولنا دون تركيزه على نقطةٍ بعينها :

+ لا أريد القول بأنها مُبالغة لكن .. أن تبذل مجهودًا أكثر مما ينبغي على كُل هذا، و كأن مسئوليّته تقع على عاتقك أو ما شابه، لذا لنرى .. +

تنهدت و مررت أصابعي بشعري للخلف :

+ أستطيع ترك إحدى السيارات تحت تصرُّفكَ الخاص، هذا في حال رغبت بأن تولي اهتمامًا أكثر للمركز أو المشفى العام .. فزُملاءك هُنا قادرين على النجاة، كما آمل .. +

نظرت له :

+ بدلاً من التنقل بين ثلاثة أماكن ، واحد أو اثنين كافيين ، و السيارة في حال وصلتك حالة أو اثنتين بحاجةٍ لـ .. +

حركت يدي في إشارة لإمكانيات ما بالقصر حاليًا :

+ أيًا مِن هذا! +

من طرف **Caden Russel** 11/9/2017, 2:03 am

لا أعرف و لكن أظن أني غفوت للحظة و أنا واقفاً، نعم أنا بهذه الدجة من التعب!
فتحتُ عيني عندما سمعتُ صوتها و قلتُ تعلقاً على الإهتمام المُبالغ به
[] لديّ وقت فراغ
وضعتُ يديّ بجيبي و الآن كُل هذا لا يبدو ..منطقياً
[] الممرضات يقولن أنكِ سيدة أعمال ثرية كما هو واضح، فـ ماذا تفعل سيدة مثلكِ بهذا السيرك بمنزلها؟ ، هل كُل هذا مُجرد رغبة بالمساعدة؟

من طرف **Lorna Wayne** 11/9/2017, 2:53 am

رمقته بعدم إقتناع بإجابته الأخيرة، لكنّي لن أفتح معه تحقيقًا بشأن الأمر .. فقط بشأن سؤاله قلت :

+ في حال لم تصلك تلك المعلومة، رجال الأعمال -أو سيدات بتلك الحالة- لا يقومون بأعمالٍ خيريّة في سبيل الله و الوطن، هذا كبداية، أما بالنسبة لسببي .. +

مالت شفتاي و قلدت إجابته :

+ لديّ قصر كبير فارغ! +

من طرف **Caden Russel** 11/9/2017, 4:20 am

علت وجهي ملامح الإستنكار قبل أن أبتسم و أقول
[] حسناً ، عادل بما يكفي.
حككتُ ذقني و تابعتُ
[] أخبريني بسببكِ و سأخبركٍِ بسببي ، ألستِ سيدة أعمال؟ إعتبريها صفقة.

Wayne Manor

Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor

رد: Wayne Manor