2251Sunset Boulevard - Bel Air
+3
Selina Kyle
Ayven Volkov
Meredith Demetrius
7 مشترك
صفحة 7 من اصل 10 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8, 9, 10
2251Sunset Boulevard - Bel Air
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 1-Travertine-stone-exterior](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/05/1-Travertine-stone-exterior.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 2-Reflection-pool](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/05/2-Reflection-pool.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 9-Roof-long-skylight](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/05/9-Roof-long-skylight.jpeg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Tile-wall-treatment](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/tile-wall-treatment.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Contemporary-living-room](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/contemporary-living-room.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Custom-bookshelves](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/custom-bookshelves.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Bright-dining-design](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/bright-dining-design.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Creative-bedroom-design](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/creative-bedroom-design.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Awesome-closet-design](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/awesome-closet-design.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 B_2251LindaFlora%20Exterior%2008](https://2img.net/h/www.drewfenton.com/media/images/listings/6873/3/b_2251LindaFlora%20Exterior%2008.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Dramatic-2251-Linda-Flora-Property-in-Bel-Air-California-2-800x530](https://2img.net/h/cdn.myfancyhouse.com/wp-content/uploads/2014/08/Dramatic-2251-Linda-Flora-Property-in-Bel-Air-California-2-800x530.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 1-Travertine-stone-exterior](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/05/1-Travertine-stone-exterior.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 2-Reflection-pool](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/05/2-Reflection-pool.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 9-Roof-long-skylight](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/05/9-Roof-long-skylight.jpeg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Tile-wall-treatment](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/tile-wall-treatment.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Contemporary-living-room](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/contemporary-living-room.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Custom-bookshelves](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/custom-bookshelves.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Bright-dining-design](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/bright-dining-design.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Creative-bedroom-design](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/creative-bedroom-design.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Awesome-closet-design](https://2img.net/h/cdn.home-designing.com/wp-content/uploads/2014/08/awesome-closet-design.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 B_2251LindaFlora%20Exterior%2008](https://2img.net/h/www.drewfenton.com/media/images/listings/6873/3/b_2251LindaFlora%20Exterior%2008.jpg)
![2251Sunset Boulevard - Bel Air - صفحة 7 Dramatic-2251-Linda-Flora-Property-in-Bel-Air-California-2-800x530](https://2img.net/h/cdn.myfancyhouse.com/wp-content/uploads/2014/08/Dramatic-2251-Linda-Flora-Property-in-Bel-Air-California-2-800x530.jpg)
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
أنظر إليه كمن تراه للمرة الأولى، أو بحالتي للمرة الأخيرة، أغمضتُ عيني بقوة و هو يُقبلني، لو أستطيع الإحتفاظ بهذا الشعور للأبد!
مع إبتعاده ظللتُ صامتة لأضع إحدى يدي على جانب وجهه، وجهه المُرهق..
إحتضنته بقوة لأملئ رئتيّ برائحته و أضغط نفسي تجاهه دافنةِ رأسي بعُنقه، أشعر كمن تسقط من إرتفاع عالِ و لا يوجد لي إنقاذ سواه.
حركتُ رأسي بحركةِ تعني - لا شيء - و إبتعدتُ مستندةِ للجدار
< أنا مُتعبة قليلاً، هل يُمكنكَ البقاء معي حتى أنام؟ >
مع إبتعاده ظللتُ صامتة لأضع إحدى يدي على جانب وجهه، وجهه المُرهق..
إحتضنته بقوة لأملئ رئتيّ برائحته و أضغط نفسي تجاهه دافنةِ رأسي بعُنقه، أشعر كمن تسقط من إرتفاع عالِ و لا يوجد لي إنقاذ سواه.
حركتُ رأسي بحركةِ تعني - لا شيء - و إبتعدتُ مستندةِ للجدار
< أنا مُتعبة قليلاً، هل يُمكنكَ البقاء معي حتى أنام؟ >
Meredith Demetrius- DEAD
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
رمقتها بحيرةٍ قليلاً، ثم أومأت لأحملها عائدًا بها للغرفة، و وضعتها بحرص على الفراش لأستلقي بجوارها جاذبًا إياها نحوي :
كنتُ أفكر بأن نقوم برحلةٍ ما .. بعد كندا لم نزُر أماكن كثير. أين تودين الذهاب؟
كنتُ أفكر بأن نقوم برحلةٍ ما .. بعد كندا لم نزُر أماكن كثير. أين تودين الذهاب؟
Wade Wellick- Rooted
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
أخفيتُ وجهي بصدره كي لا يستطيع رؤية ملامحي، أجبته بصوتِ مُنخفض
< سنتحدث بأمر الرحلة بالغد. >
سالت دمعةِ ساخنة على جانب وجهي و هناكَ إنقباضةِ بقلبي و غصةِ بحلقي، لقد تأخر الوقت كثيراً..
أكمل بنبرتي الهادئة
< تمنيّتُ فعل أشياء كثيرة معكَ، أشياء حتى لم أعد اذكرها أو اذكر كيف أفعلها، الشيء الوحيد الذي لم أفقده بعد و لن أفقده هو اني أحبكَ..و أنا آسفة..، سامحني، على كُل شيء، تمنيّتُ لو لم يحدث أياً من هذا. >
أمسكتُ بيده لأضغط عليها و أنا أتنفس أنفاسِ مُضطربةِ بعض الشيء و لكن التعب كان قد نال مني
<أنا... >
لا أعلم ماذا أردتُ أن أقول، أفكاري تهرب مي و تنفلت من بين يديّ..
< أحبكَ..>
سقطتُ دموعي لتترك بقعة مياه صغيرة على الفراش و قلبي بدأت ضرباته بالتراجع، أصبحت أبطئ، و ألماً طفيف بصدري لترتخي يدي الممسكة بيده وأنا أغمض عيني و قد هدأت ضربات قلبي.
< سنتحدث بأمر الرحلة بالغد. >
سالت دمعةِ ساخنة على جانب وجهي و هناكَ إنقباضةِ بقلبي و غصةِ بحلقي، لقد تأخر الوقت كثيراً..
أكمل بنبرتي الهادئة
< تمنيّتُ فعل أشياء كثيرة معكَ، أشياء حتى لم أعد اذكرها أو اذكر كيف أفعلها، الشيء الوحيد الذي لم أفقده بعد و لن أفقده هو اني أحبكَ..و أنا آسفة..، سامحني، على كُل شيء، تمنيّتُ لو لم يحدث أياً من هذا. >
أمسكتُ بيده لأضغط عليها و أنا أتنفس أنفاسِ مُضطربةِ بعض الشيء و لكن التعب كان قد نال مني
<أنا... >
لا أعلم ماذا أردتُ أن أقول، أفكاري تهرب مي و تنفلت من بين يديّ..
< أحبكَ..>
سقطتُ دموعي لتترك بقعة مياه صغيرة على الفراش و قلبي بدأت ضرباته بالتراجع، أصبحت أبطئ، و ألماً طفيف بصدري لترتخي يدي الممسكة بيده وأنا أغمض عيني و قد هدأت ضربات قلبي.
Meredith Demetrius- DEAD
- location : Russia - U.S.A
Nationality : Russian
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
أخذت الأمر مني ثوانٍ حتى أدركت ما يحدُث، لتتجمّد ملامحي ناظرًا لها بينما تتحدث، لأعتدل و أقبض على كتفيها :
ميريديث، ما الذي فعلتِه؟!
ضغطت على يدها بيدي، و باليد الحُرّة قبضت على ذقنها بغضبٍ هادر :
لا!! ليس من المُفترض أن يسير الأمر بهذا الشكل ..
رفعت جسدها لأضمه إليّ، و في المقابل شعرت بجسدي يهتز بعُنف إثر الثورة بداخليّ، لأقبض فكيّ معًا هامسًا :
ليس الآن، ميريديث، ليس الآن!!
سمعت صيحة ثائرة تردد صداها بجوانب المنزل، لكنّي لم أستطِع تمييز مصدرها و قد بدت بعيدة عن أن تصدر مني.
أنا لا أبكِ ..
رجُلاً مثلي لا يبكِ ..
لكن حتى صوتي بات غريبًا عليّ مُرددًا اسمها..
لم يكُن وقتها بعد، لم يحن بعد .. لم يأتِ وقتها للرحيل بعد!
لم أسمح لها بتركي هكذا!!
أعوام مضت دون أن أشعُر بها بالألم، دون أن أشعُر بأي شيء .. و بلحظةٍ أطبقت قبضة جافة مُعتصرة قلبي و سكن بنصلٍ بارد يمزق أحشائي ..
و بين هذا و ذاك، و جسدها فاقد الحياة بين ذراعاي، أشعُر برغبة عارمة في تمزيق أي شيء أمامي لأشلاء، و إرهاق يمنعني حتى من فتح عيناي لأعي أنني عدتُ للواقع .. عدت لما هو أسوأ مما كان قبل وجودها ..
أن أعتاد حياة دونها بعد أن عثرت عليها!
ميريديث، ما الذي فعلتِه؟!
ضغطت على يدها بيدي، و باليد الحُرّة قبضت على ذقنها بغضبٍ هادر :
لا!! ليس من المُفترض أن يسير الأمر بهذا الشكل ..
رفعت جسدها لأضمه إليّ، و في المقابل شعرت بجسدي يهتز بعُنف إثر الثورة بداخليّ، لأقبض فكيّ معًا هامسًا :
ليس الآن، ميريديث، ليس الآن!!
سمعت صيحة ثائرة تردد صداها بجوانب المنزل، لكنّي لم أستطِع تمييز مصدرها و قد بدت بعيدة عن أن تصدر مني.
أنا لا أبكِ ..
رجُلاً مثلي لا يبكِ ..
لكن حتى صوتي بات غريبًا عليّ مُرددًا اسمها..
لم يكُن وقتها بعد، لم يحن بعد .. لم يأتِ وقتها للرحيل بعد!
لم أسمح لها بتركي هكذا!!
أعوام مضت دون أن أشعُر بها بالألم، دون أن أشعُر بأي شيء .. و بلحظةٍ أطبقت قبضة جافة مُعتصرة قلبي و سكن بنصلٍ بارد يمزق أحشائي ..
و بين هذا و ذاك، و جسدها فاقد الحياة بين ذراعاي، أشعُر برغبة عارمة في تمزيق أي شيء أمامي لأشلاء، و إرهاق يمنعني حتى من فتح عيناي لأعي أنني عدتُ للواقع .. عدت لما هو أسوأ مما كان قبل وجودها ..
أن أعتاد حياة دونها بعد أن عثرت عليها!
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
كانت الدماء تنهمر بغزارة من أسفل السترة الواقيّة. أيّ سلاح قد يخترق السترة و يصيبني بهذا الجرح القاتل الذي يسيل منه هذا الكم من الدماء؟
رائحة الدماء تخنق أنفاسي بينما صوت سيارات الشرطة و الكلاب التي تنبح يصل أذنيّ من بعيد. أعلم أن هذا المنزل مهجور، درست المنطقة جيداً قبل أن أقوم بعمليتي. و الآن أنا بحالة يرثى لها، و هذا لم يحدث لي قبلاً، أبداً!
لماذا أطلق عليّ النيران؟ أنا لم أستخدم العنف. و تركتُ له اللوحة بالطبع كُنتُ انتوي سرقتها مُجدداً و لكن عيناه المتعطشة للدماء أطلقت على أيّ حال و أنا لم أفزع، حسبت أن كُل ما سأصاب به هو كدمة و أعود على قدميّ. لكن أيّ سلاح قد يخترق سُترتي الواقية التي صممها هو؟
كيف وصلت لهذه الحالة؟
البداية كانت منذ خمس ساعاتِ في السادسة مساءاً.
-
لم يكن حفلاً، لا يُمكنكَ تسمية وجود خمسة أشخاص في مكانِ واحد حفلاً، و لكننا إعتبرناه كذلك.
عادةَ أنا عملي نظيق تماماً، لا أترك وراءي بصمات و لا دلائل و لا حتى نقطة دماء، أشبه بالشبح إن أردنا الدقة. و أدرس خطواتي و عملياتي جيداً.
هذه العملية جاءت من طرف شخصاً أثق به و آمنه على حياتي لذلك وثقت بحديثه. و لمن لا يعرفني أنا لا أثق بأحد.
وضعتُ الخطة و جهزتُ كُل شيء. و بينما هُم ثمالى أقرب لفقدان الوعيّ كُنتُ بالقاعة المغلقة وسط لوحاتِ من اشهر و أقيم اللوحات، أستهدف لوحة رامبرنت لوحة بإسم الجسر الحجري. كانت هذه المفضلة لديّ منذ أن كُنتُ طفلة و لكني تعلمت ألا أحتفظ بغنائمي أبداً. الشيء الذي تعلمته هو ألا أترك وراءي أيّ شيء قد يُدينني.
و برغم أني كُنت بالوقت المناسب في المكان امناسب و تأكدتُ من أن كُل شيء في مكانه الصحيح. عطلتُ أجهزة الإنذار و الليزر و وضعتُ فخاً صغيراً يُعلمني بإقتراب أحداً، أمنتُ طريق الدخول و الخروج. برغم كُل هذا إستدرتُ لأجده بوجهي. و كأنه ينتظرني. بعيناه الدامية من أثر الشراب و الغضب.
هناكَ شخصاً، قد لا أصدق هذا و لكنه قام ببيعي.
بعد أن أصابني تدبرتُ إفقاده الوعي و الهرب و إخفاء آثاري حتى لجأتُ لهذا المنزل. يالها من ليلة!
-
خلعتُ ملابسي تقريباً سوى من الملابس الداخلية لأفتح عُلبة الإسعافات و أجلس بداخل حوض الإستحمام. لقد فقدتُ الكثير من الدماء، و يديّ بدأت بالإرتجاف و الرؤية تهتز و لكني مازلتُ واعيّة. إنتزاع الرصاصة كان أكثر شيء مؤلم، الرصاصة كانت غريبة الشكل و أستطيع الشعةر بشظاياها لاتزال بجسدي و لكني سأنجو إن إنتزعتها أولاً. إن إنتزعتها.
قبضتُ فكي و أنا أقحم أصابعي بالجرح لأنتزع الرصاصة. تركتُ الرصاصة تسقط من يدي الدامية، الدماء التي لوثت حوض الإستحمام. و لكني مازلتُ واعيّة.
جاء وقت تقطيب الجرح و الذي كان أسوء بسبب إهتزاز يدي و ضعفي، و أخطأتُ بالقُطب أكثر من مرة.
توقفت يدي لجانبي بعد أن إنتهيت و إنزلقت بالحوض ناظرةً للسقف بلا إنفعالاتِ واضحة.
كيف لم آرى هذا قادماً؟ إن كان لازال حياً لكُنتُ خيّبتُ ظنه.
أمسكتُ بجانبي الحوض لأنهض ببطءِ محاذرةِ ألا أنزلق بسبب الدماء و فتحتُ المرش لأغتسل و أحتفظ بما تبقى لي من وعيّ.
خرجتُ من الحوض بخطواتِ مترنحة بعد أن أزلت آثار الدماء عن جسدي و عن الحوض و بمنشفةِ كبيرة أزلتُ أيضاً آثار الدماء من على الأرض. و كومت ملابسي بالمنشفة الدامية و وضعته بحقيبة سوداء بلاستيكية متوسطة الحجم.
مررتُ أصابعي على المزينة التي عليها طبقة خفيفة من التراب لأ،ظر لوجهي بالمرآة. الشيء الجيد بهذا الأمر انه لم يرى وجهي. و هذه نقطة هامةِ.
فتحتُ الخِزانة لأنظر للملابس التي بها بعينان نصف مُغلقتيّن و جذبتُ قميصاً لأرتديه و سروالاً ما، لم أكن بكامل تركيزي لأعلم ما الذي أرتديه.
بالنهاية تركت جسدي يسقط على الفراش بإرهاق و مسدسي بجواري تحت الوسادة. كُل شيء سيصبح أفضل بالصباح.
رائحة الدماء تخنق أنفاسي بينما صوت سيارات الشرطة و الكلاب التي تنبح يصل أذنيّ من بعيد. أعلم أن هذا المنزل مهجور، درست المنطقة جيداً قبل أن أقوم بعمليتي. و الآن أنا بحالة يرثى لها، و هذا لم يحدث لي قبلاً، أبداً!
لماذا أطلق عليّ النيران؟ أنا لم أستخدم العنف. و تركتُ له اللوحة بالطبع كُنتُ انتوي سرقتها مُجدداً و لكن عيناه المتعطشة للدماء أطلقت على أيّ حال و أنا لم أفزع، حسبت أن كُل ما سأصاب به هو كدمة و أعود على قدميّ. لكن أيّ سلاح قد يخترق سُترتي الواقية التي صممها هو؟
كيف وصلت لهذه الحالة؟
البداية كانت منذ خمس ساعاتِ في السادسة مساءاً.
-
لم يكن حفلاً، لا يُمكنكَ تسمية وجود خمسة أشخاص في مكانِ واحد حفلاً، و لكننا إعتبرناه كذلك.
عادةَ أنا عملي نظيق تماماً، لا أترك وراءي بصمات و لا دلائل و لا حتى نقطة دماء، أشبه بالشبح إن أردنا الدقة. و أدرس خطواتي و عملياتي جيداً.
هذه العملية جاءت من طرف شخصاً أثق به و آمنه على حياتي لذلك وثقت بحديثه. و لمن لا يعرفني أنا لا أثق بأحد.
وضعتُ الخطة و جهزتُ كُل شيء. و بينما هُم ثمالى أقرب لفقدان الوعيّ كُنتُ بالقاعة المغلقة وسط لوحاتِ من اشهر و أقيم اللوحات، أستهدف لوحة رامبرنت لوحة بإسم الجسر الحجري. كانت هذه المفضلة لديّ منذ أن كُنتُ طفلة و لكني تعلمت ألا أحتفظ بغنائمي أبداً. الشيء الذي تعلمته هو ألا أترك وراءي أيّ شيء قد يُدينني.
و برغم أني كُنت بالوقت المناسب في المكان امناسب و تأكدتُ من أن كُل شيء في مكانه الصحيح. عطلتُ أجهزة الإنذار و الليزر و وضعتُ فخاً صغيراً يُعلمني بإقتراب أحداً، أمنتُ طريق الدخول و الخروج. برغم كُل هذا إستدرتُ لأجده بوجهي. و كأنه ينتظرني. بعيناه الدامية من أثر الشراب و الغضب.
هناكَ شخصاً، قد لا أصدق هذا و لكنه قام ببيعي.
بعد أن أصابني تدبرتُ إفقاده الوعي و الهرب و إخفاء آثاري حتى لجأتُ لهذا المنزل. يالها من ليلة!
-
خلعتُ ملابسي تقريباً سوى من الملابس الداخلية لأفتح عُلبة الإسعافات و أجلس بداخل حوض الإستحمام. لقد فقدتُ الكثير من الدماء، و يديّ بدأت بالإرتجاف و الرؤية تهتز و لكني مازلتُ واعيّة. إنتزاع الرصاصة كان أكثر شيء مؤلم، الرصاصة كانت غريبة الشكل و أستطيع الشعةر بشظاياها لاتزال بجسدي و لكني سأنجو إن إنتزعتها أولاً. إن إنتزعتها.
قبضتُ فكي و أنا أقحم أصابعي بالجرح لأنتزع الرصاصة. تركتُ الرصاصة تسقط من يدي الدامية، الدماء التي لوثت حوض الإستحمام. و لكني مازلتُ واعيّة.
جاء وقت تقطيب الجرح و الذي كان أسوء بسبب إهتزاز يدي و ضعفي، و أخطأتُ بالقُطب أكثر من مرة.
توقفت يدي لجانبي بعد أن إنتهيت و إنزلقت بالحوض ناظرةً للسقف بلا إنفعالاتِ واضحة.
كيف لم آرى هذا قادماً؟ إن كان لازال حياً لكُنتُ خيّبتُ ظنه.
أمسكتُ بجانبي الحوض لأنهض ببطءِ محاذرةِ ألا أنزلق بسبب الدماء و فتحتُ المرش لأغتسل و أحتفظ بما تبقى لي من وعيّ.
خرجتُ من الحوض بخطواتِ مترنحة بعد أن أزلت آثار الدماء عن جسدي و عن الحوض و بمنشفةِ كبيرة أزلتُ أيضاً آثار الدماء من على الأرض. و كومت ملابسي بالمنشفة الدامية و وضعته بحقيبة سوداء بلاستيكية متوسطة الحجم.
مررتُ أصابعي على المزينة التي عليها طبقة خفيفة من التراب لأ،ظر لوجهي بالمرآة. الشيء الجيد بهذا الأمر انه لم يرى وجهي. و هذه نقطة هامةِ.
فتحتُ الخِزانة لأنظر للملابس التي بها بعينان نصف مُغلقتيّن و جذبتُ قميصاً لأرتديه و سروالاً ما، لم أكن بكامل تركيزي لأعلم ما الذي أرتديه.
بالنهاية تركت جسدي يسقط على الفراش بإرهاق و مسدسي بجواري تحت الوسادة. كُل شيء سيصبح أفضل بالصباح.
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
من يترك مسدسًا أسفل وسادة؟
على أي حال، تركت لها هذا، لكن أظن أني أمضيت العشر دقائق الأخيرة أحدق بها أثناء نومها، قبل أن أتنهد وأدير عيناي حولي.. ثم قلبت الوعاء لتسقط عليها المياه المثلجة. لم أقل يومًا أني رجل نبيل. وحتمًأ لن أبدأ الآن.
على أي حال، تركت لها هذا، لكن أظن أني أمضيت العشر دقائق الأخيرة أحدق بها أثناء نومها، قبل أن أتنهد وأدير عيناي حولي.. ثم قلبت الوعاء لتسقط عليها المياه المثلجة. لم أقل يومًا أني رجل نبيل. وحتمًأ لن أبدأ الآن.
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
كان بقايا الصوت بأذني قبل أن يعود وعيّ إليّ و أسحب المسدس و أوجهه لأياً كان من أيقظني بهذه الطريقة. نظرتُ لملابسي المبللة الملتصقة عليّ ثُمَ لمن يقف.
رد الفعل الطبيعي لأي شخص هو الإتصال بالشرطة. أو على الأقل الإستعانة بسلاحِ عندما تجد شخصاً غريباً بمنزلك و الذي ظننته مهجوراً.
أبعدتُ شعري عن وجهي و قلتُ ببرودِ
[-] شكراً.
وضعتُ المسدس بحزام السروال و نهضتُ لأمسك بالحقيبة السوداء التي بها مخلفات الليلة.
[-] أعلم طريق الخروج.
رد الفعل الطبيعي لأي شخص هو الإتصال بالشرطة. أو على الأقل الإستعانة بسلاحِ عندما تجد شخصاً غريباً بمنزلك و الذي ظننته مهجوراً.
أبعدتُ شعري عن وجهي و قلتُ ببرودِ
[-] شكراً.
وضعتُ المسدس بحزام السروال و نهضتُ لأمسك بالحقيبة السوداء التي بها مخلفات الليلة.
[-] أعلم طريق الخروج.
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
حين أفاقت غمغمت بتهكمٍ بارد :
تحدي دلوٍ مثلج سعيد.
والآن المسدس. كان هذا مشهدًا بطيئًا.
بقيت بمكاني دون حركة حتى نهضت ولاحظت الحقيبة بيدها.. والآن وهيَ ترتدي ملابسها، كدت أسألها عن مُحتوى الحقيبة، لكن هل أهتم؟
لا.
لما قد أفعل؟
ثم أعرَبَت عن معرفتها لطريق الخروج..
لأفسح لها المجال بصمت وأشير بذراعِي بشكلٍ مسرحيّ مبالغ به نحو الباب.
تحدي دلوٍ مثلج سعيد.
والآن المسدس. كان هذا مشهدًا بطيئًا.
بقيت بمكاني دون حركة حتى نهضت ولاحظت الحقيبة بيدها.. والآن وهيَ ترتدي ملابسها، كدت أسألها عن مُحتوى الحقيبة، لكن هل أهتم؟
لا.
لما قد أفعل؟
ثم أعرَبَت عن معرفتها لطريق الخروج..
لأفسح لها المجال بصمت وأشير بذراعِي بشكلٍ مسرحيّ مبالغ به نحو الباب.
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
عندما قال جُملته الأولى حدقتُ به بحاجبين مرفوعين قبل أنا أضحك لم أضحكه من قبلِ.
تحدي دلوِ مثلج؟
[-] أنتَ قديم!
لم أسأله إن كان إتصل بالشرطة قبل هذه المسريحة القصيرة، إن كان فعل لكانوا هنا فهم بالفعل بالجوار.
جذتُ إسطوانة طولها نصف مترِ من أسفل الفراش، لم أرد أن تتلوث مني بسبب الإصابة اللعينة.
لأمر من أسفل ذراعه الممتدة لأفتح الشرفة التي تطل على الحديقة الخلفية. الأبواب الأماميّة ليست - إسلوبي -
خاصةِ من كِلاب الوغد التي تجوب المنطقة.
كان يُمكنني سماع نباحهم من بعيدِ و لكنهم لازالوا بالجوار. إن مثابر.
أخرجتُ هاتفي من جيب السروال لأتحدث بينما أبتعد عن المنزل بالإتجاه المضاد للجلبة.
[-] هييّ كيل. أنا مصابة و لكنها بخير. أخبرهم أني سأبعثها بالطريقة المعتادة.
أنهيت الإتصال لأعيد الهاتف لمكانه و أنظر حولي
أحتاج سيارة! أو منزلِ آخر عدا منزل الشبح غريب الأطوار الذي قابلته تواً بما أن وجودي ليس مرحباً به!.
تنهدتُ بآسى زائف، كان الوضع ليكون أسوء.
و أكملتُ طريقي فحسب.
تحدي دلوِ مثلج؟
[-] أنتَ قديم!
لم أسأله إن كان إتصل بالشرطة قبل هذه المسريحة القصيرة، إن كان فعل لكانوا هنا فهم بالفعل بالجوار.
جذتُ إسطوانة طولها نصف مترِ من أسفل الفراش، لم أرد أن تتلوث مني بسبب الإصابة اللعينة.
لأمر من أسفل ذراعه الممتدة لأفتح الشرفة التي تطل على الحديقة الخلفية. الأبواب الأماميّة ليست - إسلوبي -
خاصةِ من كِلاب الوغد التي تجوب المنطقة.
كان يُمكنني سماع نباحهم من بعيدِ و لكنهم لازالوا بالجوار. إن مثابر.
أخرجتُ هاتفي من جيب السروال لأتحدث بينما أبتعد عن المنزل بالإتجاه المضاد للجلبة.
[-] هييّ كيل. أنا مصابة و لكنها بخير. أخبرهم أني سأبعثها بالطريقة المعتادة.
أنهيت الإتصال لأعيد الهاتف لمكانه و أنظر حولي
أحتاج سيارة! أو منزلِ آخر عدا منزل الشبح غريب الأطوار الذي قابلته تواً بما أن وجودي ليس مرحباً به!.
تنهدتُ بآسى زائف، كان الوضع ليكون أسوء.
و أكملتُ طريقي فحسب.
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
وصلنا للمكان، وجرّبت مقبس الكهرباء، لأقطب قليلاً حين أضاء المكان ثم استدركت.. إيدلين هي من تُبقيه صالحًا للحياة للآن. أرشدتها لإحدى الغرف بالطابق الثاني، فقط لألا تخطئ غرفتي أو غرفة إيدي حين تأتِ وأضأتها لها.
حسنًا.. أفضل ما ستناله حاليًا، فلأن لا أحد يقترب من الغرف الثانويّة الخاوية طوال الوقت.. لنقل أن حالتها ليست.. كما ينبغي.
حرّكت يدي شاملاً محتويات الغُرفة:
حظًا موفقًا بهذا.
وتحرّكت مبتعدًا.
حسنًا.. أفضل ما ستناله حاليًا، فلأن لا أحد يقترب من الغرف الثانويّة الخاوية طوال الوقت.. لنقل أن حالتها ليست.. كما ينبغي.
حرّكت يدي شاملاً محتويات الغُرفة:
حظًا موفقًا بهذا.
وتحرّكت مبتعدًا.
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
لم أفعل شيء بالغرفة، ظلت على حالها كما هيَّ، حتى أني لم استخدم الأضواء في شيء.
أصبح هذا المكان ملجأً عندما تسوء الأمور، لا أحد سيبحث عني هُنا، هذه هيَّ المساحة الآمنة الوحيدة التي بقيّت لي.
تمددت أرضاً على جانبي و شعري يسقط على كتفي الجريح، لا أذكر منذ متى و أنا هنا على هذه الحالة و أبكي!. لستُ خَائفة، الرجفة لا علاقة لها بالخوف، أنا فقط لا أستطيع أن أجبر جسدي على أن يهدأ بعد ما حدث الليلة.
بعد ساعاتِ طويلة جررتُ نفسي لدورة المياه لأغسل الدماء و أضع ضمادة لاصقة على الجرح الغائر اسفل عِظام كتفي، سيحتاج تقطيباً فيما بعد و لكن للآن الضمادة ستفي بالغرض، لن أبقى هُنا طويلاً.
خرجت من دورة المياه لأخرج من حقيبتي الجلديّة قميصاً نظيفاً و سروال أسود ضيق لأرتديهم و أخرج من الغرفة بهدوءِ أو بالآحرى دون صوتِ. المنزل باغلب الأوقات دائماً فارغ و مُظلم.
مرت أناملي على آنيّة زهور الخزفيّة الموضوعة بالردهة و أنا متأكدة بأنه لا يدرك أنها ثمينة للغايّة. الكثير من الأشياء هنا ثمينة للغاية، اللِوح و الآوني و التماثيل. لا أعلم هل يثق بي ام أنه لا يدرك فحسب قيمتها. لا بل أعلم.. هو فقط لا يدرك قيمتها!
أشعلت الموقد لأضع طاسةِ عليه و أطهو قِطعة لحم بينما أمسك بعُلبة صودا باردة، سكبت القليل من السائل الفوار الداكن على اللحم لأضعها جانباً و أكمل ما أفعل على ضوءِ خافت يأتي من الخارج. أخذت الطعام و عُلبة الصودا لأعود للغرفة بقدمين حافيتان لأجلس أرضاً و أمامي الطعام، أحاول تناوله و لكني بلا شهيّة. بلا أيّ شيء!
وضعت كفيّ على وجهي لأتنفس بعُمقِ و أزيح الطعام جانباً لأعود للتمدد أرضاً مراقبةِ الظلال على الحائط بعينان غائمتين.
أريدُ حياةً أفضل، و أريده حياً، و أريد الكثير من الأشياء، و كل هذه الأشياء الجميلة لا تستطيع أن تملئ الفراغات بداخلي.
أصبح هذا المكان ملجأً عندما تسوء الأمور، لا أحد سيبحث عني هُنا، هذه هيَّ المساحة الآمنة الوحيدة التي بقيّت لي.
تمددت أرضاً على جانبي و شعري يسقط على كتفي الجريح، لا أذكر منذ متى و أنا هنا على هذه الحالة و أبكي!. لستُ خَائفة، الرجفة لا علاقة لها بالخوف، أنا فقط لا أستطيع أن أجبر جسدي على أن يهدأ بعد ما حدث الليلة.
بعد ساعاتِ طويلة جررتُ نفسي لدورة المياه لأغسل الدماء و أضع ضمادة لاصقة على الجرح الغائر اسفل عِظام كتفي، سيحتاج تقطيباً فيما بعد و لكن للآن الضمادة ستفي بالغرض، لن أبقى هُنا طويلاً.
خرجت من دورة المياه لأخرج من حقيبتي الجلديّة قميصاً نظيفاً و سروال أسود ضيق لأرتديهم و أخرج من الغرفة بهدوءِ أو بالآحرى دون صوتِ. المنزل باغلب الأوقات دائماً فارغ و مُظلم.
مرت أناملي على آنيّة زهور الخزفيّة الموضوعة بالردهة و أنا متأكدة بأنه لا يدرك أنها ثمينة للغايّة. الكثير من الأشياء هنا ثمينة للغاية، اللِوح و الآوني و التماثيل. لا أعلم هل يثق بي ام أنه لا يدرك فحسب قيمتها. لا بل أعلم.. هو فقط لا يدرك قيمتها!
أشعلت الموقد لأضع طاسةِ عليه و أطهو قِطعة لحم بينما أمسك بعُلبة صودا باردة، سكبت القليل من السائل الفوار الداكن على اللحم لأضعها جانباً و أكمل ما أفعل على ضوءِ خافت يأتي من الخارج. أخذت الطعام و عُلبة الصودا لأعود للغرفة بقدمين حافيتان لأجلس أرضاً و أمامي الطعام، أحاول تناوله و لكني بلا شهيّة. بلا أيّ شيء!
وضعت كفيّ على وجهي لأتنفس بعُمقِ و أزيح الطعام جانباً لأعود للتمدد أرضاً مراقبةِ الظلال على الحائط بعينان غائمتين.
أريدُ حياةً أفضل، و أريده حياً، و أريد الكثير من الأشياء، و كل هذه الأشياء الجميلة لا تستطيع أن تملئ الفراغات بداخلي.
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
كانت غرفتها بطريقي لغُرفتي، ولسببٍ ما هيَ مفتوحة.
عدتُ من الخارج لتوّي، ولا أرى أمامي تقريبًا.. تقريبًا.. لأن بمُعجزةٍ ما عيناي اعتادت على الظلام سريعًا حتى وأنا أترنح!
مِلت مُستندًا بكتفي لإطار الباب، ثم أخرجت لفافة سجائر لأقوم بإشعالها مغمغمًا بفتور:
تبدين بشعة. ما الذي دهسكِ؟
عدتُ من الخارج لتوّي، ولا أرى أمامي تقريبًا.. تقريبًا.. لأن بمُعجزةٍ ما عيناي اعتادت على الظلام سريعًا حتى وأنا أترنح!
مِلت مُستندًا بكتفي لإطار الباب، ثم أخرجت لفافة سجائر لأقوم بإشعالها مغمغمًا بفتور:
تبدين بشعة. ما الذي دهسكِ؟
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
ثنيت ساقِ لأستند لها بمرفقي ناظرةِ له لفترةِ
[-] أنتَ لا تهتم. ثمل. و تبدو أبشع.
عضضت على شفتي لأنظر للأرض و أحرك يدي على البساط دون هدفِ
[-] هل قتلت أحداً مِن قبل؟
[-] أنتَ لا تهتم. ثمل. و تبدو أبشع.
عضضت على شفتي لأنظر للأرض و أحرك يدي على البساط دون هدفِ
[-] هل قتلت أحداً مِن قبل؟
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
إرتفع حاجبيّ بعد المُجاملة:
تبدين بمزاج جيد!
لا أعلم من أين خرجت الضحكة العالية.. مني.. لسببٍ ما. لا، مهلاً، سألتني عما إذا كنت قتلت أحدًا قبلاً..
إنها لطيفة!
كنت قد دخلت ملقيًا اللفافة أرضًا بإهمال بطريقي، وانحنيت لأجلس أرضًا قبل أن استلقي على ظهري:
لنرى.. هل قتلتِ أحد اليوم؟ هل عثرتِ على مَن تبحثين عنه؟!
أدرت وجهي ناحيتها لتتحرّك عيناي على جسدها.. مظهرها.. باهتمام، ثم أقررت نيابة عنها:
لا.
تبدين بمزاج جيد!
لا أعلم من أين خرجت الضحكة العالية.. مني.. لسببٍ ما. لا، مهلاً، سألتني عما إذا كنت قتلت أحدًا قبلاً..
إنها لطيفة!
كنت قد دخلت ملقيًا اللفافة أرضًا بإهمال بطريقي، وانحنيت لأجلس أرضًا قبل أن استلقي على ظهري:
لنرى.. هل قتلتِ أحد اليوم؟ هل عثرتِ على مَن تبحثين عنه؟!
أدرت وجهي ناحيتها لتتحرّك عيناي على جسدها.. مظهرها.. باهتمام، ثم أقررت نيابة عنها:
لا.
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
ما الإجابة التي قد أفهمها من ضِحكةِ و لكني فهمتها لسببِ ما. زفرت بقوة و انا أراقبه
[-] ستشعل حريقاً!
أصبح بجواري لأتفقده بنظرةِ ليس طويلة
[-] متى آخر مرة اخذت بها حماماً؟ أو بدلت ملابسك؟
حركت أصابعي بشعره
[-] أو مشطت شعرك حتى؟
أعدت يدي لجانبي و تعود عيني للبِساط
[-] لم أفعل..
كانت إجابة على الإثنين لأسحب صينية الطعام امامه
[-] جائع؟
لم اسأل أ كانت " لا " إجابة منه على سؤاله أم لها مدلولِ آخر و لكني سألته بشكلِ مباشر
[-] كم تُريد لقتل أحد؟
[-] ستشعل حريقاً!
أصبح بجواري لأتفقده بنظرةِ ليس طويلة
[-] متى آخر مرة اخذت بها حماماً؟ أو بدلت ملابسك؟
حركت أصابعي بشعره
[-] أو مشطت شعرك حتى؟
أعدت يدي لجانبي و تعود عيني للبِساط
[-] لم أفعل..
كانت إجابة على الإثنين لأسحب صينية الطعام امامه
[-] جائع؟
لم اسأل أ كانت " لا " إجابة منه على سؤاله أم لها مدلولِ آخر و لكني سألته بشكلِ مباشر
[-] كم تُريد لقتل أحد؟
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
لم أجيب أغلب أسئلتها، بدت هامشيّة، لكن حركة أصابعة أضفت شعورًا لطيفًا. فقط ذكرت الطعام اعتدلت ببطء وخرجت نبرتي أبطأ:
أجــل..
أمسكت بشوكة لأرفع قطعة اللحم كاملة وأتناول منها مباشرة، ثم قطبت قليلاً ونظرت للحم بشك.. قبل أن أتابع تنالها على أي حال.
ثم.. كَم.. كَم؟
أسقطت اللحم بالصحن لأفتح ذراعاي لجواري:
عناقًا كبيرًا..؟
خرجت بتهكم، وعندما لم أحصل على إجابة خفضت ذراعاي بخيبةٍ زائفة:
لا؟ حسنًا..
فركت شعري ثم قلت:
مَن سأقتل لأجل عيناكِ؟ المُقابل يعتمد على الـهويّة!
أجــل..
أمسكت بشوكة لأرفع قطعة اللحم كاملة وأتناول منها مباشرة، ثم قطبت قليلاً ونظرت للحم بشك.. قبل أن أتابع تنالها على أي حال.
ثم.. كَم.. كَم؟
أسقطت اللحم بالصحن لأفتح ذراعاي لجواري:
عناقًا كبيرًا..؟
خرجت بتهكم، وعندما لم أحصل على إجابة خفضت ذراعاي بخيبةٍ زائفة:
لا؟ حسنًا..
فركت شعري ثم قلت:
مَن سأقتل لأجل عيناكِ؟ المُقابل يعتمد على الـهويّة!
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
نظرت له عِندما نظر للحم بشكِ، رُبما ليست طريقة تقليدية للطهو و لكنها تترك مذاقاً جيداً! أعتقد..
تحركت على رُكبتيّ لأصبح أمامه.
[-] ألم تُخبرني انكَ ستساعدني؟
لم أكن ذات صيتِ بالهدوء أو حتى التعامل كإمرأة مع أيّ شخص. لكني مُتعبة و مُرهقة و أريد لهذا الشعور أن يتوقف!
[-] أريد أن أشعر بأني أفضل! تعلم.. رُبما لن يعيده قتلهم و لكنه سيساعد بالتخفيف من هذا الشعور و كأن يداً خفيّة تخنقك، لا تستطيع التنفس و لا الحياة بشكلِ طبيعيّ بهذا الثقل على صدرك.
تنهدت لأميل برأسي و أعلق وسط الحديث
[-] و تحتاج قص شعرِ عاجل!
احرك رأسي لأعود ما أقوله
[-] ميكال، كان زميلاً لوالدي أيام الشباب و بالأيام الأخيرة هذبت له و طلبت منه يساعده أو يسانده و لو حتى بالحديث! و لكنه بدلاً من مساعدتي دَلهم على مكانه. عليه أن يدفع ثمن ما فعله و عليّ أن أكون حاضرة و هو يفعل، لذا.. كم تُريد؟
تحركت على رُكبتيّ لأصبح أمامه.
[-] ألم تُخبرني انكَ ستساعدني؟
لم أكن ذات صيتِ بالهدوء أو حتى التعامل كإمرأة مع أيّ شخص. لكني مُتعبة و مُرهقة و أريد لهذا الشعور أن يتوقف!
[-] أريد أن أشعر بأني أفضل! تعلم.. رُبما لن يعيده قتلهم و لكنه سيساعد بالتخفيف من هذا الشعور و كأن يداً خفيّة تخنقك، لا تستطيع التنفس و لا الحياة بشكلِ طبيعيّ بهذا الثقل على صدرك.
تنهدت لأميل برأسي و أعلق وسط الحديث
[-] و تحتاج قص شعرِ عاجل!
احرك رأسي لأعود ما أقوله
[-] ميكال، كان زميلاً لوالدي أيام الشباب و بالأيام الأخيرة هذبت له و طلبت منه يساعده أو يسانده و لو حتى بالحديث! و لكنه بدلاً من مساعدتي دَلهم على مكانه. عليه أن يدفع ثمن ما فعله و عليّ أن أكون حاضرة و هو يفعل، لذا.. كم تُريد؟
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
أملت رأسي بتعجب حين أصبحت أمامي بهذا الشكل، لكن نظري لم يتعدّى وجهها قبل أن أجيب ببطء:
لا.. بل أخبرتكِ أني لستُ سانتـا، وأني سأوفر لكِ مكانًا وحسب. إن ساعدتكِ سيسلخني أباكِ حين ألتقيه في الجحيم.
حرّكت عيناي للقطعة الباقية من اللحم في الشوكة التي رفعتها أمامي، ثم قلت بفتور:
لن يُساعد. رُبما تخفيف لحظيّ، ثُم لا شيء. ستعود اليَد، وسيثقل الثِقل، لماذا؟ لأنكِ لم تعودي تملكين شيئًا الآن لفعله لتخفيف وطأته. كان هذا بمثابة السعيّ الأخير لراحةٍ ترينها برأسكِ فقط، ثم يفشل، ثم ينهشكِ حتى.. حتى لا أعلم متى. لازلت أنتظر.
خرجت الكلمات الأخيرة همسًا، ثم عادت عيناي لها مُجددًا.. لفترةٍ لم أتحدث، حتى غمغمت بالنهاية على مضض:
سأساعدكِ إن كنتِ لا تزالي مُصرَّة.
بدلاً من أن تذهب وحدها بأي حال، حينها لا أريد حتى تخيُّل ما قد يفعله بي في الجحيم. إنه الجحيم، سيمتلك هناك العديد من الموارد!
لا.. بل أخبرتكِ أني لستُ سانتـا، وأني سأوفر لكِ مكانًا وحسب. إن ساعدتكِ سيسلخني أباكِ حين ألتقيه في الجحيم.
حرّكت عيناي للقطعة الباقية من اللحم في الشوكة التي رفعتها أمامي، ثم قلت بفتور:
لن يُساعد. رُبما تخفيف لحظيّ، ثُم لا شيء. ستعود اليَد، وسيثقل الثِقل، لماذا؟ لأنكِ لم تعودي تملكين شيئًا الآن لفعله لتخفيف وطأته. كان هذا بمثابة السعيّ الأخير لراحةٍ ترينها برأسكِ فقط، ثم يفشل، ثم ينهشكِ حتى.. حتى لا أعلم متى. لازلت أنتظر.
خرجت الكلمات الأخيرة همسًا، ثم عادت عيناي لها مُجددًا.. لفترةٍ لم أتحدث، حتى غمغمت بالنهاية على مضض:
سأساعدكِ إن كنتِ لا تزالي مُصرَّة.
بدلاً من أن تذهب وحدها بأي حال، حينها لا أريد حتى تخيُّل ما قد يفعله بي في الجحيم. إنه الجحيم، سيمتلك هناك العديد من الموارد!
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
هناكَ رجفة سرت بجسدي مع حديثه بذاك الفتور و بتلك الكلمات. و شعرت بدموعاً تتكون بعينيّ و لكني رمشت بعينيّ لأفيق و كيّ أعود لحديثنا بعيداً عن تلك الرجفة السيئة التي تسري بجسدي.
[-] مُصرة.
إستندت بيدي للأرض و أنا لازلت أنظر له
[-] ماذا تريد بالمقابل، بما أنكَ لست سانتا!
[-] مُصرة.
إستندت بيدي للأرض و أنا لازلت أنظر له
[-] ماذا تريد بالمقابل، بما أنكَ لست سانتا!
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
عُدت لاستلقائي أرضًا مُجددًا بتنهيدة يائسة:
أيًا يكُن.
ثم تسأل مُجددًا عن المُقابل، ليرتكز نظري عليها وأسأل بنبرة هادئة مُتجاهلاً سؤالها مؤقتًا:
ما الذي ألم بكِ اليوم؟
أيًا يكُن.
ثم تسأل مُجددًا عن المُقابل، ليرتكز نظري عليها وأسأل بنبرة هادئة مُتجاهلاً سؤالها مؤقتًا:
ما الذي ألم بكِ اليوم؟
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
ظللت بمكاني و لكني جلست بطريقة أكثر راحة لأسأله بعدم فِهم
[-] عماذا تتحدث؟
نظرت له للحظةِ لأستلقي لجواره و لكن على جانبي لأستطيع النظر له
[-] هل تثمل هكذا كُل ليلة؟
[-] عماذا تتحدث؟
نظرت له للحظةِ لأستلقي لجواره و لكن على جانبي لأستطيع النظر له
[-] هل تثمل هكذا كُل ليلة؟
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
تنهدت وأجبتها:
فقط ليالي الإجازة.
أدرت رأسي نحوها وقلت بهمس:
سأخبركِ سِرًا، فانيسا. لديّ قوى خارقة، وأستطيع الرؤية بالظلام.. وجهكِ عليه إمارات بُكاء حديث، وهُنا..
أشرت لبقعة أسفل كتفها:
بقعة دماء. أتلك دماء أم صلصة؟
زفرتُ بقوّة لأعتدل بمكاني، وقمت بحملها عن الأرض لآخذها لغرفتي بما أن غرفتها تبدو أسوأ حالاً أكثر من خاصتي حتى..
لا أستطيع ترك خاصتي مُهملة..
أحيانًا أشعُر أن رائحتها لا تزال عالقة بها، حتى وإن كان وهمًا بدوام كامل.
جعلتها تستلقي على الفراش وتركتها لآتِ بصندوق إسعافات احتفظ به بالجوار.. أتمنى فقط أن أجد به شيئًا.
فتحته وارتفع حاجبيّ:
أنتِ محظوظة! سيتم تقطيبكِ الليلة.
نظرت لها:
مُخدر، لا مُخدر؟
فقط ليالي الإجازة.
أدرت رأسي نحوها وقلت بهمس:
سأخبركِ سِرًا، فانيسا. لديّ قوى خارقة، وأستطيع الرؤية بالظلام.. وجهكِ عليه إمارات بُكاء حديث، وهُنا..
أشرت لبقعة أسفل كتفها:
بقعة دماء. أتلك دماء أم صلصة؟
زفرتُ بقوّة لأعتدل بمكاني، وقمت بحملها عن الأرض لآخذها لغرفتي بما أن غرفتها تبدو أسوأ حالاً أكثر من خاصتي حتى..
لا أستطيع ترك خاصتي مُهملة..
أحيانًا أشعُر أن رائحتها لا تزال عالقة بها، حتى وإن كان وهمًا بدوام كامل.
جعلتها تستلقي على الفراش وتركتها لآتِ بصندوق إسعافات احتفظ به بالجوار.. أتمنى فقط أن أجد به شيئًا.
فتحته وارتفع حاجبيّ:
أنتِ محظوظة! سيتم تقطيبكِ الليلة.
نظرت لها:
مُخدر، لا مُخدر؟
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
تحركت عينيّ سريعاً لحيث يُشير و كيف لم أشعر؟ الجرح ينزف و بقع القميص الوحيد النظيف معي لأعتدل مُغمغمةِ
[-] كنت أعلم أنه سيحتاج تقطيباً و لكن ليس..
قطعت حديثي عندما حملني و إتسعت عيني لأن يدي لم تتحرك تلقائياً كالعادة بلكمةِ لعُنقه، هل فسدت ردود أفعالي السريعة؟ أم أنه الإرهاق أم أني للكارثة بدأت أثق به؟!
[-] مخدر و هل تستطيع فِعل هذا أم ستتركني بندبةِ بشعة؟
[-] كنت أعلم أنه سيحتاج تقطيباً و لكن ليس..
قطعت حديثي عندما حملني و إتسعت عيني لأن يدي لم تتحرك تلقائياً كالعادة بلكمةِ لعُنقه، هل فسدت ردود أفعالي السريعة؟ أم أنه الإرهاق أم أني للكارثة بدأت أثق به؟!
[-] مخدر و هل تستطيع فِعل هذا أم ستتركني بندبةِ بشعة؟
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
حرّكت رأسي إيجابًا حين اختارت المُخدر، وقمت بفتح قميصها لأنتزع اللاصق بحركة سريعة دون مقدمات لأجيبها بنبرة لا تحمل إنفعالاً بينما أتفقد الجرح:
سأفعلها مهما كانت التبعات، واهدأي كيّ لا أقوم بتقييدكِ بالفراش ريثما أنتهي.
كان سيئًا، لكنها تعلم معلومة كتلك بالفعل.. لهذا أثناء انتظاري لأن يعكس المُخدر مفعولاً، رميتها بنظرةٍ حادّة وإن ظّلت نبرتي كما هي بإنتظار روايتها:
حسنـًا..؟
سأفعلها مهما كانت التبعات، واهدأي كيّ لا أقوم بتقييدكِ بالفراش ريثما أنتهي.
كان سيئًا، لكنها تعلم معلومة كتلك بالفعل.. لهذا أثناء انتظاري لأن يعكس المُخدر مفعولاً، رميتها بنظرةٍ حادّة وإن ظّلت نبرتي كما هي بإنتظار روايتها:
حسنـًا..؟
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
أطبقت فمي كيّ لا تصدر مني صرخةِ ألم مع طريقته الهمجيّة بنزع الضمادة. تنفست أنفاسِ عميقة لأتعامل مع الألم و أجيبه دون أن تصدر عني أي حركةِ تُذكر.
[-] أنا هادئة.
قبضت يدي على شراشف الفراش بشيء من القوة لأقول بإقتضابِ
[-] وجدت شخصاً لم يكن من المفترض أن يتم إيجاده و لم يكن بمزاجِ لقتلي فقام بتثبيتي أرضاً من كتفي مستخدماً المدية الخاصة بي. و عِندما إنتزعتها كان قد ذهب.
[-] أنا هادئة.
قبضت يدي على شراشف الفراش بشيء من القوة لأقول بإقتضابِ
[-] وجدت شخصاً لم يكن من المفترض أن يتم إيجاده و لم يكن بمزاجِ لقتلي فقام بتثبيتي أرضاً من كتفي مستخدماً المدية الخاصة بي. و عِندما إنتزعتها كان قد ذهب.
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
بدأت بتنظيف الجرح وتطهيره:
رجاءًا لا تجعليني عقبة أمام التفاصيل. لن آخذ منكِ الحديث بالقطارة، لذا هويّة الرجل والعلاقة بينكما لن تضر، إضافة إلى كل هذا..
صمت قليلاً ناظرًا لها، ولا أعلم إن كانت فكرة جيّدة إعلامها وهي على تلك الحالة، لكن أعدت نظري لما أفعل وقلت بالنهاية:
قد أكون حصلت على شيئًا يخص رجلكِ ذو الذراع المعدنيّة.
رجاءًا لا تجعليني عقبة أمام التفاصيل. لن آخذ منكِ الحديث بالقطارة، لذا هويّة الرجل والعلاقة بينكما لن تضر، إضافة إلى كل هذا..
صمت قليلاً ناظرًا لها، ولا أعلم إن كانت فكرة جيّدة إعلامها وهي على تلك الحالة، لكن أعدت نظري لما أفعل وقلت بالنهاية:
قد أكون حصلت على شيئًا يخص رجلكِ ذو الذراع المعدنيّة.
Wade Wellick- Rooted
-
رد: 2251Sunset Boulevard - Bel Air
كان نظري مُثبت على يديه
[-] هل سيشكل هذا فارقاً؟
أعدت رأسي للوسادة وراءي لأتنفس بعُمقِ
[-] إنه شقيق والدتي و لكنه لا يُحبني كثيراً.
امسكت بيده لأوقفه و إعتدلت بحركةِ حادة
[-] أخبرني!
[-] هل سيشكل هذا فارقاً؟
أعدت رأسي للوسادة وراءي لأتنفس بعُمقِ
[-] إنه شقيق والدتي و لكنه لا يُحبني كثيراً.
امسكت بيده لأوقفه و إعتدلت بحركةِ حادة
[-] أخبرني!
Nyssa Hardy- Nationality : Canadian \ Irish \ German
صفحة 7 من اصل 10 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8, 9, 10
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى